الحركات الدارفورية في متاهتها العظمي !

07:02 PM August, 06 2019

سودانيز اون لاين
عبداللطيف حسن علي-
مكتبتى
رابط مختصر

مقدمة

أي شئ يبدو جميلا وفي غاية التناسق والانتظام عندما
نشاهده من بعيد ، وكلما اقتربنا اكثر يبدو عليه التفكك
والتشظي والتناثر وعند الاقتراب بتكبير ميكروسكوبي
يبدو في غاية البشاعة والاشمئزاز او الصدمة ....
ينطبق هذا القول حتي علي النصوص والخطابات
فليس هناك نص مكتوب يملكه كاتبه الا عند القراءة السطحية
ولكن بقليل من الاقتراب منه تظهر كل البشاعة ! خذ كمثال وثيقة
الاعلان الدستوري او أي مقال في أي مكان ، تجد المؤلف مات وشبع موتا
بل لايوجد مؤلف من الاساس وانما يوجد تراكم مفاهيم لايمكن الوصول معها
الي المؤلف الاصل ....
فكرة الاصل ، فكرة خاطئة قد يكون افلاطون ، اول مؤلف افتراضي لها
ولكن المؤلف الاصل فكرة افتراضية ، مثلما لايعرف للمنطق الصوري اصل
وتم الصاقه بارسطو !!

ضبابية المصطلحات

ما الذي يجمع الشمال النيلي في مركز واحد مقابل بقية الهوامش ؟!
عندما ينطلقون من فكرة مشوشة تصيبهم (الدوشة) ويتحور المركز
عندهم حسب حالة الاسقاط اللحظية ، فمرة هو الوسط كله دون تحديد
دقيق فهو دائرة افتراضية تشبه موجات ماء القي فيها حجر !
واحيانا يكون الشمال النيلي دون تحديد لنهاية الشمال من الناحية الجنوبية
واحيانا مفردة تعتبر اكثر (علمية!) وهي مفردة الجلابة ودون تعريف للمصطلح
كالعادة !
ثم اخيرا مركز وهامش دون تعريف للمركز ولماذا هو مركز ولا الهامش لماذا هو هامش
وهل هو تقسيم ذهني ام مناطقي ام جهوي ام عنصري ام ماذا بالضبط ؟!

وهم المركز الموحد

اثناء التفاوض ، عاب الكثيرون علي ق ح ت تناثر اطرافها

مقابل مطالب الشارع ، كانوا علي حق بالطبع !

فالشارع يطالب بحكم مدني يمثل قطيعة مع كامل المشروع

الكيزاني ، او نبذ تام لللدولة الدينية والتي بطبيعتها دولة إقصائية وفاشية

نسبة لسيادة الفهم الاحادي -الذي لايمكن ان ينفتح علي الغير -الناتج من طبيعة

التراث الديني نفسه الذي يضع التصانيف مسبقا لقوي المجتمع في قوالب جاهزة

وفي ذلك لايختلف عن اي ايدولوجية مهما كانت .

قوي الاسلام السياسي مشروع تاريخي في النهاية يجد جذوره في مفهوم

الاتصال التاريخي كفكرة افلاطونية تمثل الاشكال الجذري لكل قراءة خاطئة

والعصابة الحاكمة باسم الاسلام السياسي لم يكن في امكانها ان تطور مشروع

للحكم بخلاف ماسارت عليه 30 عاما انتهت بالقطيعة الجذرية عند اكتمال نمو

المشروع الجديد للدولة المدنية كنقيض للدولة الدينية باعتباره حتمية منطقية .

تحالف ق ح ت يمثل البديل الموضوعي لقيادة الدولة المدنية .

لاشئ يوحد ق ح ت سوي المفهوم الموحد لمطلب الدولة المدنية .

عليه ليست هناك قيادة موحدة وانما مفهوم مركزي يجمع كل الشتات المتضرر

من مشروع الدولة الدينية - اي فكرة الاتصال التاريخي او الجوهر الافلاطوني
من هنا ، ليست قحت مركز موحد في مقابل الهامش كما يدعي قادة الحركات المسلحة
فالمركز وفقا لذلك عدة مراكز والهامش عدة هوامش ولكن المركز والهامش معا يجمعهما
مفهوم واحد ، هو الدولة المدنية ، بالضد من مفهوم الدولة الدينية الاقصائية لكل من لايتبع
مفهوم الجوهر الافلاطوني او فكرة الاتصال التاريخي ...
اما اعتقاد قادة الحركات المسلحة بوجود مركز واحد مقابل هامش واحد ، انما مفهوم خاطئ
بكل اللغات واوضح دليل هو استمرار الانقاذ 30 عاما من الاقصاء للاخرين رغم زيف
مؤتمرات حوارها التي لم تكن سوي تكتيكات لاستمرار مشروع الدولة الدينية وبالتالي
كان التناقض الرئيس في وجه الاخرين وهو السبب في تفجير الثورة..
التناقضات بين مكونات قحت فيما بينها ليست سوي تناقضات ثانوية حول مسائل اجرائية
ومن بين مكونات قحت ، الحركات المسلحة التي تمثل الهامش حسب مغهومهما هي
ويوجد بينها تناقضات ثانوية كذلك ...
من هنا تعتبر موجة الهجوم من طرف هذه الحركات ضد تحالف قحت ، مفهوم سببه
القراءة الخاطئة والانطلاق من منصة الذاتي بدلا عن الموضوعي ، وكان من الطبيعي
وفقا لهذا النهج الخاطئ ان نجد بعضهم يحول الصراع مع قحت الي صراع رئيس !!
هو صراع هامش ومركز او هامش وجلابة ولايري في المركز سوي جلابة تبادلوا الحكم
وكان كل المركز مستفيد من صراع جلابته في كل الحكومات منذ الاستقلال ...وكان الهامش
لم يكن له ممثلين اضروا بالهامش نفسه ...
من ناحية اخري ، اثبتت ثورة ديسمبر ، ان قضية السودان ، قضية واحدة ، هب لها الجميع
وضحوا بارواحهم من اجل التغيير ، ولكن ماهو التغيير الذي استحق التضحية بالارواح ؟
وماهي القضية التي جمعت ثوار المراكز والهوامش في وجه السلطة البائدة ؟
الاجابة بدون شك ليست عند الحركات المسلحة ومفهومها البائس لصراع المركز
والهامش !!

بوست عنصري لشخص عنصري يعبر عن عنصريته وحقده وكراهيته لناس دارفور فقط

شكرا علي المرور ورفع البوست يانور

المركز هو منطقة الشمال النيلي من كوستي جنوباً حتى حلفا شمالاً ..

دي جديدة لنج ، طيب ياعلي الفضل شنو من النيل، وين الجنوب النيلي ؟!

كدي اسال ناس الحركات عن كم يبلغ طول الشريط النيلي الجلابي الوسطي الخ

ول امكن مفهوم ذهني سااي !

يا أخونا عبداللطيف حسن علي .. دعني أجب على أسئلتك بكل وضوح وشفافية من دون أي دغمسة ولا دبلوماسية:

Quote: وين الجنوب النيلي ؟!

الجنوب النيلي يتبع لمناطق أهل الهامش

Quote: كدي اسال ناس الحركات عن كم يبلغ طول الشريط النيلي الجلابي

الشريط النيلي من كوستي جنوباً حتى حلفا شمالاً هي المنطقة التي يسكنها قبائل الجلابة .. وهو المركز المستأثر بالسلطة والثروة على حساب السواد الأعظم من أهل الهامش ..

لكن إن شاء الله في السودان الجديد سوف يتغير هذا الحال .. إما أن نبني هذا السودان كلنا سوياً دون أي تمييز قبلي أو جهوي أو عرقي .. أو ندمر هذا السودان وفي ستين ألف داهية ..

ياعلي انت جادي في كلامك دا ؟

كوستي والمدن الكبيرة دي كلها هوامش من جوه

حصل سافرت بالبص ونزلت في اي قرية علي طول الشريط دا؟

لو حصل ستجد انهم نزحوا لخرطوم بحثا عن عمل او دراسة او علاج

والنزوح للخرطوم شامل لكل الناس حتي اصبحت قرية كبيرة

اين ثروتهم وسلطتهم ام تقصد ان واحد من قريتهم يمثلهم جميعا ؟!

هسي احمد هارون دا من الهامش او يوسف كبر الخ من دهاقنة الانقاذ ؟

هل يمكن ان نقول ناس دارفور من اهل السلطة والثروة لمجرد وجود

دارفوريين او كردفانيين في هرم السلطة ؟!

هل يعني وجود نافع في السلطة ان منطقته اصبحت ذات سلطة ونفوذ؟

وهكذا البقية الاغنياء مثل كرتي والجاز الخ

هل الشرق اصبح منطقة سلطة ونفوذ لمجرد ان الوالي كوز-نسيت اسمه بالمناسبة !!

حتي امدرمان من المناطق الفقيرة ومنها عبود ونميري والازهري ومعظم الكيزان

لايمكن حساب حفنة من الاشخاص ذوي النفوذ والسلطة واسقاطهم علي منطقة كاملة

او قبيلة ولاحتي اسرة واحدة ، بل شقيق الناطق الرسمي المعروف داك ، اخوه معلم

ويعاني كغيره من المعلمين ويكره اخاه العسكري ويختلف معه فكريا !!

دا مشروع غبي بمعني الكلمة ويخفي عنصريته وراء كلمات ومصطلحات فاقدة

للمعني ...

لاحظ محمد نور عودو لم يجد مايقوله علي خواء هذا المشروع سوي التعامل

مع البوست برد الفعل العاطفي المتسرع ....

السودان لم يحكم ديمقراطيا لاتاحة الفرصة لانتشار الوعي والممارسة الصحيحة

والدكتاتوريات العسكرية والطبقة المسيطرة هي من استفاد في حكر الطبقية

واعادة انتاج نفس الطبقات باستمرار بصورة شبه مغلقة في دائرة محدودة

بعض الذين سكنوا المركز استفادوا من التعليم المجاني وتغيرت اوضاعهم الطبقية قليلا

الي طبقة متوسطة وكل ذلك له سياقاته التاريخية المعروفة ...

اثراءْ للبوست سيتم اضافة بعض المساهمات

من قروب (التنوير) لبعض الاصدقاء في القروب

والملاحظة ان الدارفوريين في القروب لهم اطروحات

لاتتفق مع اطروحة هامش-مركز ، مما يعني ان اطروحات

الحركات الدارفورية بخصوص هذا الطرح لايمثل سوي

شريحة محدودة من اعضاء الحركات المسلحة ولاتخدم سوي

الخط الكيزاني للدولة العميقة .

المتتبع لتطورات الخطاب الإعلامي للقوي الهامش في الفترة التي تلت فض الاعتصام تم تسيلها وصرنا لا نفهم ولا نستطيع أن نفرق بين معظم المصطلحات (مثل الهامش ، الحركات المسلحة الجبهة، الثورية ، والغرابة) وما يقابلها من الجهة الاخري من المصطلحات مثل (الجلابة ، المركز، السودان النيلي، الأحزاب التقليدية ) وأعتقد بأن هذا الخلط والتشويش تم صناعته بواسطة الآلة الإعلامية الكيزانية ويرجح ذلك لسببين الأولي السعي لخلط الأوراق أمام مفاوضي الثورة وتشكيك في شرعية الثورة ومدي تمثيلها لكل المكون الثوري السوداني (وكأن الهامش لم يثور ضدهم بل ذهبوا لخلق إنطباع بأن الثورة ضد الهامش) والسبب الثاني إستغلال الصراع التاريخي بين الهامش والمركز ومحاولة تفجير الموقف السياسي .والهدف من كل ذلك أن لا تتشكل الحكومة الانتقالية بتوافق بين حميدتي وقوي الحرية والتغيير (بالنسبة لهم حميدتي عدو تكتيكي وقوي الحرية والتغيير عدو استراتيجي) والملاحظ أن عدم التعريف الجيد للمصطلح أدي الي التباس والتشويش في المعني ودلالة تلك المصطلحات وآذا هذا الوضع اصبح الخطاب السياسي لقوي الهامش شديد السيولة وعدم الوضوح وتحت مصطلح الجلابة أصبحنا لا نفرق بين أفعال المؤتمر الوطني ومواقف الحزب الشيوعي. ولا نفرق بين تركيبة الاتحادي وتركيبة حزب الأمة. علينا التريس و وضع أولوياتنا وتحديد ماذا نعني بالجلابة .. و السودان النيلي .. والمركز ... من هي المكونات السياسية التي تعبر عن مصالح تلك الجهات؟. لا شك في أن الحزب الاتحادي الديموقراطي والحزب الشيوعي وحزب الأمة وحزب المؤتمر الوطني الساقط والمؤتمر السوداني الصاعد يشكلون القوي السياسية الرئيسية في وسط السودان ولكن مواقفهم و وعيهم تختلف تماماً (الخلط هنا يخدم أعداء الثورة) نجد أن مواقف بعضهم من الدولة المدنية الديموقراطية المرجوة أكثر وضوحا ونضجاً حتي من قوي الهامش ذاتها. ومن الجانب الثاني اعتقد بان الهامش لا يساوي الحركات .والجبهة الثورية لا تمثل كل الحركات. والحركات لا تعبر تعبيراً شاملاً عن عن مشروع الهامش . مثلما الحزب الشيوعي لا يساوي المؤتمر الوطني وحزب الامة لا يساوي الاتحادي . والمركز او السودان النيلي غير متوحد الرؤي والبرامج والجلابة لا يشكلون مشروع سياسي .وحتي لا نضيع وسط المصطلحات علينا تعريف وتحديد تلك المصطلحات بشكل جيد ومن ثم ترتيب اعداءنا بشئ من الوعي وان لا نخلط بينهم. الآن الفرصة مواتية لنخلق المشروع السياسي التي تعبر عن تطلعات الهامش الكبير أو العمل علي توحد القوي المسلحة بما فيهم الدعم السريع لتعبر عن مشروع الهامش. وقبل هذا لا بد من خلق برنامج سياسي وتوحيد الخطاب الاعلامي التي تجد القبول من أغلب نخب الهامش ما أمكن ذلك حتي لا نضيع في صراع جديد عن ما هي الجهة أو الجهات التي تعبر عن الحقوق الضايعة لقوي الهامش. وكل هذا لا يتأتي إلا في وجود الدولة المدنية الديموقراطية التي تعتبر الخطوة إلاولي لنيل حقوق الهامش.
@محمد خير نورين
٩ سبتمبر٢٠١٩

Quote: الشريط النيلي من كوستي جنوباً حتى حلفا شمالاً هي المنطقة التي يسكنها قبائل الجلابة .. وهو المركز المستأثر بالسلطة والثروة على حساب السواد الأعظم من أهل الهامش ..

الكلام الفوق ده مقتبس من الكتاب الاسود اللي جا بيهو المقبور الترابي والانقاذ لشق النسيج الاجتماعي في السودان وبالاخص كلام ناس المؤتمر الشعبي البغيض

Quote: لكن إن شاء الله في السودان الجديد سوف يتغير هذا الحال .. إما أن نبني هذا السودان كلنا سوياً دون أي تمييز قبلي أو جهوي أو عرقي .. أو ندمر هذا السودان وفي ستين ألف داهية ..

أنتو منو اللي حتدمروا السودان دييل؟

شكرا ترهاقا علي المساهمة

كتب سليمان صندل :

نسْتنهِض هِمم شعوب السودان المهمشة في مختلف الأقاليم وشابات وشباب السىودان المستنير بفضح العقلية الاقصائية لبعض عصابة قوي الحرية والتغيير الذين ليس لهم عهد في سبيل الكرسي والمغانم الذاتية ولسان حالهم فاليذهب السودان وتندلع الحروب ولكن المهم ان تظل مفاصل السودان وقراره في أيدينا.

الامين السياسي لحركة العدل والمساواة سليمان صندل حقار

فيسبوك

ـــــــــــــــــــــ
الان يستطيعوا تسيير مظاهرات لمعرفة وزنهم الحقيقي ، فماذا يؤخرهم ؟!

قلنا ان التناقضات بين قحت والحركات ليست تناقضات
رئيسة ، والهدف واحد : الدولة المدنية ، هي الدولة التي
تطالب بها جميع الحركات ولم يكن في الامكان احسن مما
كان ، بمعني ان الاتفاق الحالي يمثل الواقعية السياسية
والسعي الي تطويره ممكنا بواسطة الزخم الثوري للشارع


اما الجري وشهوة المحاصصة -التي لم تستطع تلك القيادات
ان تلجم نفسها تجاهها - فقد تجد نفسها في مواجهة مع جموع
ذات الثوار علي امتداد الوطن ، لان الشعب وصل مرحلة (بلغ
السيل الزبي )...
عندها سيكون وضع الحركات مخجلا ، اخلاقيا وسياسيا ، وهي تضع
نفسها في خانة الثورة المضادة ، وملكية اكثر من الملك (الخط الكيزاني)

الخرطوم : باج نيوز

انطلقت اليوم الاجتماعات المشتركة بين قوى الحرية والتغيير والجبهة الثورية بالقاهرة لبحث التباينات بين الطرفين.
وقال الناطق باسم الجبهة الثورية محمد زكريا لـ (باج نيوز) إن الهدف من الاجتماعات إدارج رؤية السلام التي تم الإتفاق عليها في أديس أبابا في الاتفاق السياسي والوثيقة الدستورية.
وأضاف: إلا أن وفد قوى الحرية والتغيير أشار إلى أنه غير مكلف بإعادة فتح ما تم الإتفاق عليه وأن مهمته الرئيسية طمأنة الجبهة الثورية، مشيرًا إلى أن عدم تكليف القيادات ينسف مبدأ الاجتماعات لتكون لقاءات علاقات عامة وغير منتجة ولن تلبي مطالب الثورية.
ويرى زكريا أن عدم التفويض يعكس غياب الإرادة السياسية لدى الحرية والتغيير، لافتًا إلى انتظار ما ستسفر عنه الاجتماعات المنعقدة حالياً مشيرًا إلى أنها لقتصرت على الحرية والتغيير والثورية والجهة المستضيفة وهي وزارة الخارجية المصرية ممثلة للحكومة المصرية والتي تعقد الاجتماعات بوصفها رئيس الدورة الحالية للإتحاد الأفريقي.
وأضاف: لا يوجد مفر أمام الثورية سوى اللجوء لأساليبها المدنية وأن لديهم ٤ ملايين نازح وأنهم سيدفعون بجماهيرهم الممتدة لمظاهرات حاشدة للتأكيد على ضرورة إعطاء قضايا السلام حقها.
من جانبه أشار قيادي بقوى الحرية والتغيير لـ (باج نيوز) إلى أن اللقاء كان تنويراً وليست مفاوضات ومن المتوقع عودة الوفد غداً.
في ذات السياق قال عضو المجلس المركزي القيادي لقوى الحرية والتغيير الصادق آدم لـ (باج نيوز) إن قوى الحرية والتغيير ليست لديها رؤية أو استراتجية لكيفية تحقيق السلام الشامل في السودان وأنها تفتقد لمعلومات أساسية عن تأثير الجبهة الثورية في عملية الإنتقال السلمي للسلطة مشيرًا إلى أنها تتعامل بمزاجية مع ملف السلام، وأضاف: الحرية والتغيير ليس لديها مؤسسات تنظمية تسطيع اتخاذ القرارات.
ـــــــــــــــــــــــــــ
ذكرتونا حشود بشة في نيالا !

مشاركة من بوست فريدة محجوب ردا علي مقال العنصري اسماعيل ابكر
ـــــــــــــــ
المقال اعلاه -الخاص باسماعيل ابكر- يدل علي ان المقصود

بالهامش هو اللون الاسود للبشرة وليس هامش اخر غيره

والمركز هو الشمال النيلي بكل قبائله غنيها وفقيرها وبالتالي

يبحث عن حلول استئصالية وفاشية ودموية او ابادة جماعية كحل وحيد

معليش يا عبداللطيف حسن
أنا فهمتك غلط ..

نعم إنتا كنت تشير إلى مقال أبكر إسماعيل

اقرا مقال اسماعيل ابكر في بوست فريدة

يا اخ علي

في كل المقال ادناه لن تجد الهامش الا بمفهوم اصحاب البشرة السوداء

والمركز بمفهوم القبائل من غير اصحاب البشرة السوداء

لذلك هو مشروع فاشي وعنصري واضح للحد البعيد