ياسر عرمان .. رائع وقمة الانسانية .. عزاء للحاجة هدية ..

04:56 PM July, 30 2019

سودانيز اون لاين
علي عبدالوهاب عثمان-جدة
مكتبتى
رابط مختصر

قبل قليل كنت أقرأ مقال لياسر عرمان في سودانايل
وفي نهاية المقال وجدت هذا العزاء لوالدة البشير

سبحان الله .. هذا الياسر عظيم ومملوء بالقيم السودانية
لاحظ ما يظل يردده خال المخلوع فيما يخص ياسر من كلمات وألفاظ
وعبارات تنوء بحملها الجبال .. أقلها عبارة ( الرويبضة )

شكراً ياسر على هذا الدرس الانساني النبيل ..
هذا هو السودان وهذا هو السوداني ود البلد الاصيل
لقد كبر مقامك عندي إلى أعلى الدرجات ..

تعجز الحروف عن التعبير ..

معليش من المفروض كنت أنقل عبارة أولاً
نعم هذا ما ورد في نهاية مقال الحبيب ياسر عرمان :

*رحم الله الحاجة هدية رحمةً واسعة*
رحلت عن دنيانا الفانية الحاجة هدية محمد زين، اللهم أرحمها رحمة واسعة وادخلها فسيح جناتك،
والعزاء لأسرتها، وأبنائها وبناتها، وضمنهم الرئيس السابق عمر حسن أحمد البشير.
موقفنا القاطع من نظام الإنقاذ وقيادته لا يمنعنا من اتباع هدي الله وشعبنا.
إن شعبنا يحتاج للحفاظ على تقاليده السمحة وإنسانياته أكثر من أي وقت مضى،
والتي تعمد النظام السابق تدميرها، دون أن نتنازل عن حق شعبنا
في ثورته، وفي إقامة نظام جديد، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

يا سلام ..
هكذا اصبحت مانديلا السودان

هناك مثل نوبي (( دكرة توكي غريب تود تا )) سوف أحاول الترجمة
مشكلتنا كبيرة مع ( العربي ) ..
المقصود ( أن الرجل الحقيقي ساعة الشدة والعزاء والمقابر
وليس من يأتيك في ساعة الفرح مع صوت الدلوكة والزغاريد ))
ده ياسر عرمان .. بس أريد أن أعرف ما هو موقف الطيب مصطفى
لقد أصابه عرمان في المقتل .. سلوك أولاد قبائل .. عزة الترابلة ..
لن أقبل بعد هذا أي كلام في ياسر عرمان ..

شكراً ياسر على هذا العمق الانساني
ليت أحداً سأل الطيب مصطفى عن هذا الأمر

الأخ الشفيف الإنسان على عبد الوهاب عثمان

سلام

عفوا أختلف معك فى الرأى .. أخت الخال الرئاسى أو أم البشير
موتها شى خاص بأسرتهم، لا يهم العامة، خاصة البلاد ليست
فى أوضاع عادية .. بل فى جحيم أحزان مئات قتلوا ويقتلون
أطفالا وشبابا ونساء ورجالا .. والمتسبب الأول عمر البشير
ويطبل ويدافع له خاله. تصرف ياسر عرمان رغم أنه شخصى
ولكنه خلطه بالعام ولذلك لا أوافقه عليه وأرى أنه أخطأ
ولم يوفق فى مجاملته التى وضعها فى ثوب أخلاقنا
وعاداتنا السودانية!

الحبيب نادر .. احترم رأيك ونظرتك للموضوع
أنا أكبرت عزاء ياسر للحاجة هدية
كأنه يريد أن يقول أن هذه السيدة ليست مذنبة لأنها ام هذا المجرم
الذي أراق الدماء ونهب الاموال ونشر الفساد
وأحسب أنه اعطى درس في الاخلاق للطيب مصطفى
الذي دأب على إخراج ياسر من دائرة السلوك الانساني بعشرات المقالات

واعجبني في ياسر أنه مترع بثوابت أهلنا وقيم الرجولة
وأحسست رغم كل المحن مازالت قيمنا باقية

شكرا نادر الحبيب .. وأيضا قراءتك لها مبررات اذا نظرنا إلى الوضع
من خلال هذا الذي حدث في الابيض وفي القيادة

تحياتي الحبيب نادر .. والى وطن متسامح

Quote: يا سلام .. هكذا اصبحت مانديلا السودان

ياراااجل!
مانديلا بحالو وزول قاعد يتواصل مع اهله!!!

انا سمعت عمر البشير باضاني في مقابلة له بقناه ام درمان بتاعت حسين خوجلي بيقول فيها ياسر عرمان ده زول قريبو لزم!
يبقي دا واجب قام بيهو ياسر عرمان تجاه اهله واقرباهو .. مطلقا لايجعل منه مانديلا الرجل الكوني!!

في قادة كثر بالانقاذ ماتت اماتم, هل سمعنا ياسر عرمان عزاهم!!

محمد ادم كلامه صحيح
هناك قرابة بين البشير وعرمان واعتقد ما قام به صلة رحم يشكر عليها
رحم الله والدة الرئيس الاسبق

الحبيب محمد .. لك التحية ..
وشكرا كثيرا
لأن ما كتب عنه الطيب مصطفى تخطى كل الخطوط
وتدخل في خصوصياته ..
حتى لو من الاقرباء ولكن رمزية البشير تخرجه من دائرة القرابة
ومن الذي حكم على ياسر بالاعدام .. هل لو وجد البشير ياسر أيام ما كان يسمى بالجهاد في الجنوب كان سيتركه حيا
المعروف أن سياسة والتنافس على السلطة تحلل الدماء حتى بين الاشقاء

شكرا كثير الحبيب محمد رأيك محل احترام

حبيبنا احمد ..
حتى لو هناك صلة قرابة
ما عاناه ياسبر من الخال الرئاسي والبشير
ليس له حدود والحملات التي تعرض له حتى في زواجه
ووصفه الدائم بالروبيضة

رغم أني يوما لم أكن في صفه السياسي ولكن هذا السلوك رفع قيمته لدي

زول ودبلد ..

تحياتي الحبيب أحمد .. ربما لدي مقياس مختلف

علي امبس
سرناقمي
الرحمة و المغفرة للحاجة هدية
عمر البشير اكيد ما عندنا ليهو شئ
فليذهب الى الجحيم تتبعه لعنات الثكالى و الارامل
و دماء شهدائنا الأبرار

هناك علاقات أسرية ونسب بين ياسر عرمان والمخلوع البشير
فربما كان هناك تواصل أسري يربطه بالمتوفية رحمها الله وحاول يوصل عزاؤه
بطريقة ما

Quote: وكشف البشير في حوار تلفزيوني بثته القنوات الفضائية والإذاعات كافة الأربعاء، عن صلة قرابة تجمعه بـ”عرمان

صلة القرابة من جهة والد البشير وليس والدته

Quote: في قادة كثر بالانقاذ ماتت اماتم, هل سمعنا ياسر عرمان عزاهم!!

توفي جون قرنق في 31 يوليو 2005 في نفس هذه الايام اين وفاء ياسر عرمان له ولرؤيته ماذا كتب اليوم عنها
هل تذكره ياسر عرمان ؟؟؟ وقدم العزاء لربيكا او سال في الجنوبيين ...ياسر عرمان من بلد البشير والعزاء واجب ...في عوالم عائلة البشير المدهشة
هل تذكر ام مجدي التي ظلت وتبكي تنوح حول مبني القيادة العامة علي ولدها مجدي حتي رحلت ولم تجد من يعزيها..
وانت الليلة اهنت مانديلا علنا
ياسر عرمان يمثل نفسه ومن الاجدى ان نتحرر من الوثنية السياسية التي جاتنا من بلاد العرب ...الدولة مؤسسات وليس اشخاص اطلاقا

وانت الليلة اهنت مانديلا علنا

=============
حبيبنا عادل أمين .. تحياتي ..
حسب مداخلتك أقنعتني .. تم سحب اللقب
مع كامل الاعتذار لمانديلا

تحياتي الحبيب عادل .. شكراً على التوضيح
قصة أم مجدي مؤثرة جداً

الحبيب منتصر .. تحياتي
أنا حسب قراءتي الخاصة أندهشت عندما رأيت
صيغة العزاء في مقالة له أمس في سودانايل..
رغم أنني كنت في عدم توافق مع ياسر عرمان
ولكني رايت أن هذا العزاء دليل على التسامح

تحياتي وشكراً الحبيب منتصر

الحبيب خضر .. سيرناقمي
شكراً خضر أمبس ..
لها الرحمة والمغفرة

تحياتي خضر أمبس

Quote: يا سلام .. هكذا اصبحت مانديلا السودان

اخى على سلام

كيف يصبح ياسر عرمان مانديلا السودان ...و هو لاكثر من 3 عقود و هو يحارب و يحمل السلاح ...و الذى بسببه و غيره من حملة السلاح هم من اطالوا عمر الانقاذ ...
انظر كيف استطاع الجيل الحالى و عبر السلمية الوصول للحقوق ....كيف يكون هو مانديلا السودان و هو و من معه من عملوا على افشال الديمقراطية الثالثة ...بأن حاربوا حكومة الصادق المهدى المنتخبة و اضعفهوا بحربهم
كيف يصبح مانديلا السودان و هو و من معه من اصروا على ادراج بند تقرير المصير في اتفاقية سلام السودان و هو ما ادى بعد ذلك لانفصال جنوب السودان ......

!!!!!!!!!!!!
!!!!!!!
!

الحبيب مدثر .. تحياتي ..
هذا البوست مفيد جداً بالنسبة لي كاستطلاع لمعرفة موقع ياسر عرمان
بالضبط لدى كل الاحباب ..
يبدو أنه ليس لديه شعبية في الشارع السوداني ..
ما جعلني الذهاب بعيداً هو هذه اللفتة منه رغم مقالات الخال الرئاسي
والهجوم والفضائح التي نشرها عنه جريدة الانتباهة زمان

تحياتي الحبيب مدثر .. نحن في عهد التسامح

مقال ذا صلة بموضوع البوست
(منقول)

Quote: ياسر عرمان يعزي الطاغية المخلوع . . ! بقلم الطيب الزين قرأت مقال ياسر عرمان الذي جاء تحت عنوان، " الثورة، والثورة المضادة" وقبل الخوض في لب المقال، أقف عند عنوانه . . ! ياسر عرمان حاول التظاهر بأنه رجل مثقف وسياسي محنك، لكن عنوان مقاله، فضحه وأظهره على غير ما أراد . عنوان مقاله، أظهره أنه إنسان يجهل أبسط المفاهيم السياسية، فخلط بين الثورة والمؤامرة . . ! ياسر عرمان وبعض الرجرجة والدهماء ظلوا منذ مدة يرددون في المقالات والفضائيات مفردة الثورة والثورة المضادة، كلام ينم عن جهل بأبسط المفردات. . يخلطون بين الثورة والمؤامرة والردة . . ! الثورة الشعبيّة هي التي أطاحت بالطاغية الذي عزاه ياسر عرمان في وفاة والدته . لكن ما يقوم به المناوئين للثورة، فهو ليس ثورة مضادة . . وإنما هو مؤامرة، وإن شئنا يمكن أن نسميها ردة . . لكن ليس ثورة مضادة بإي حال من الأحوال. الثورة فعل إنساني عظيم. لكن نقيضها، هو المؤامرة والردة، لذلك لا يمكن ان نسمي ما يقوم به بقايا النظام المقبور بالثورة المضادة، هذا خطأ فكري وثقافي قاتل . إذا كان ياسر عرمان لا يفرق بين الثورة والمؤامرة ، فلماذا الحملة المسعورة التي يشنها البعض على حميدتي وإتهامه بالجهل مادام الكل في الهوى شرق . . ؟ ياسر عرمان في الوقت الذي عزى فيه الطاغية المخلوع عمر البشير، الذي هو سبب كل الكوارث والازمات والآلام والمأسي التي عاشها ويعيشها شعبنا، فات عليه أن يترحم على أرواح الشهداء الذين سقطوا في مدينة الأبيض يوم أمس . . ومع ذلك يحدثنا عن الهامش، الذي أفرد له حيزاً واسعاً في مقاله، الذي عبئه بكلام فارغ من المضمون . . ! قال: إن غياب الهامش والنساء والشباب يشكل خطر . . والصحيح هو يشكل خطراً . . . ! وقال: أيضاً إن الهامش السياسي والجغرافي والثقافي والإجتماعي وعلى رأسه قوى الكفاح المسلح وجماهيرها والنساء والشباب لعب دوراً حاسماً في الثورة على مدى ثلاثين عاماً . وهنا فات عليه أيضا أن الكفاح المسلح الذي حدثنا عنه، قد أضر بمسيرة النضال الوطنيّ أكثر مما أفاد . الكفاح المسلح، كثيراً ما خذل نضال الشعب السوداني بمفاوضاته العبثية التي إنتهت إلى إتفاقيات ثنائية . . ! أين الحركة الشعبية لتحرير السودان هل إنتصرت للحرية والديمقراطية . . ؟ الحركة الشعبية خاضت حرب شعواء سنوات طويلة ضد الشمال، حربها لم تقف حتى في العهد الديمقراطي، مما إستغلها الإسلاميين ذريعة لتنفيذ إنقلابهم المشؤوم ضد الديمقراطية في ١٩٨٩ . . ! هل إنتصرت لمشروع السودان الجديد، أم إنتصرت للإنفصال . . ؟ وما هي الدورس والعبر التي إستخلصها السيد عرمان من تجربة الكفاح المسلح قبل الإنفصال وبعده . . ؟ هل تكللت تجربة الدولة الوليدة بقيادة الحركة الشعبية في دولة جنوب السودان بالنجاح وبناء دولة الديمقراطية وحقوق الإنسان . . .؟ هل حققت طموحات أخوتنا في الجنوب في الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية . . ؟ أيضاً قال ياسر عرمان ان إجتماع أديس أبابا، جمع أغلب قوى الهامش . . ! وهنا نسأل، أين حركة تحرير السودان بقيادة عبد الواحد محمد نور . . ؟ وأين الحركة الشعبية لتحرير السودان بقيادة عبد العزيز الحلو . . ؟ أين تجمع كردفان للتنمية ( كاد ) ...؟ أين حركة كفاح . . ؟ أين حركة الخلاص الوطني في دارفور . . ؟ هذا قليل من كثير . ياسر عرمان وجماعته يبدو أنهم مشغولون بتقاسم السلطة والثروة أكثر من إنشغالهم ببناء الدّولة على النحو الصحيح الذي يضمن مشاركة كل أقاليم السودان في السلطة والثروة . إجتماع إديس أبابا، كانت نتائجه ستكون مقبولة، لو شاركت فيه كل أقاليم السودان بجانب تلك الحركات التي أشرت إليها ، لمناقشة القضايا المصيرية بعد الثورة. إثيوبيا الناهضة، التي إحتضنت الإجتماع الذي كتب عنه ، بنت نهضتها هذه على أساس المشاركة العادلة لكل أقاليمها في الحوار والنقاش وخرجت بخلاصات كانت قاعدة إنطلاقتها التي بنت على هديها دولتها الديمقراطية الفيدرالية الحديثة. لو كان هناك ثمة حكمة وبعد نظر ووعي ونضج سياسي لدى القوى التي إجتمعت في إثيوبيا، لدعت لاجتماع موسع تشارك فيه كل أقاليم السودان لنخرج من الحلقة الشريرة مركز وهامش، ونبني وطني قائم على ركائز حقيقية وليس أضغاث أحلام . لكن شيء من هذا لم يحدث، ولم يخطر على بال السيد ياسر عرمان، أو غيره من الذين شاركوا في إجتماعات إديس أبابا . . ! لذلك جاء مقاله مهلهلاً وفارغاً من المضمون، وحشاه بعبارات عاطفية فضفاضة لا تغني ولا تسمن من جوع. ولن تبني راكوبة، ناهيك عن بناء دولة لازمها الفشل لأكثر من ستون عاماً . . ! الطيب الزين

الحبيب نادر تحياتي ..
شكرا كثير كثير على هذا المقال
الطيب الزين سلخ عرمان سلخ .. تفوق على مقالات الطيب مصطفى بدرجات
لقد وقع حبيبنا ياسر ..بين الطيبين .. طيب الراكوبه وطيب الانتباهة
مقال خطير جداً .. جعل من ياسر سياسي جاهل بدون عمق فقط سلطه وجاه

لم أكن أتخيل إنهيار شعبية ياسر عمان بهذه الدرجة ..
حتى عندما جاء إلى الخرطوم لم يكن هناك اهتمام شعبي
كويس إني فتحت هذا البوست .. لنقرأ المزيد من الآراء

خلي بالك أنا عايش خلف التاريخ

التحية الحبيب نادر .. شكراً على المقال ..

خطير جداً الطيب الزين ..

وعلق ﺍﻟﻜﺎﺗﺐ الصحفي ” ﺣﺴﻴﻦ ﻣﻼﺳﻲ” على وفاة هدية قائلا: (ﻣﻦ ﺑﺮﻛﺎﺕ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺍﻧﻬﺎ ﻭﻓﺮﺕ ﻟﻜﺜﻴﺮﻳﻦ ﺩﻣﻮﻋﺎ ﺻﻨﺎﻋﻴﺔ، ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻫﺪﻳﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻛﺮﻡ ﻣﻦ
ﺍﻥ ﻳﻤﺸﻲ ﻓﻰ ﺟﻨﺎﺯﺗﻬﺎ ﺍﻻﻧﺘﻬﺎﺯﻳﻮﻥ ﻭﺍﻟﻨﻔﻌﻴﻮﻥ ﻭﺍﻟﻮﺻﻮﻟﻴﻮﻥ ﻭﺧُﺪﺍﻡ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ ﻭﻋﺒﺪﺓ ﺍﻟﺼﻮﻟﺠﺎﻥ )،

في إشارة لمصادفة وفاتها بعد عزل البشير عن السلطة.

وتاريخياً ما جعلني أميل نحو عرمان في بعض المواقف
هو موقفه في حادثة كجبار

لأول مرة أكتشف أن شعبية عرمان ضئيلة جداً
حتى وجوده في الاعتصام لم يكن له ذلك الزخم

خطورة السياسة إذا لم تستغل الفرصة عندما تتاح لك
حتماً سوف تكون ( كرت محروق )

سبحان الله تماماً مثل كرت الكوتشينه ( مرات كرت نص ) و مرات ( بايظ) discard
السياسة فن وفرص كما المثل الانجليزي make hay while the sun shines
قالوا المثل ده اسكتلندي لا بد انتهاز فرصة شروق الشمس لتجفف القصب ( العلف) للتخزين
لأن الفترة محدودة جداً
سبحان الله الترابلة في اسكتلندا وعندنا في البلد في تشابه كمان .. بنفس الطريقة عندنا
لتجفيف التمر بعد الحصاد.. لأن الشتاء يدخل مباشرة ولا وقت لذلك .. هناك عشرة أيام
صيف في شهر ( طوبة ) في الشتاء .. لو ما فرشت التمر .. ربما تسوس وضاع

Quote: لأول مرة أكتشف أن شعبية عرمان ضئيلة جداً حتى وجوده في الاعتصام لم يكن له ذلك الزخم

ممكن يعيد شعبيتو لو رجع - بكل نكران للذات - وسلم الراية لحاضنتو الحركة الشعبية جناح الحلو..

ممكن يعيد شعبيتو لو رجع - بكل نكران للذات -
وسلم الراية لحاضنتو الحركة الشعبية جناح الحلو..

===============
حبيبنا محمد آدم .. تحياتي شكراً على المرور
بصراحة لديك آراء واضحة وصريحة ( وهذه مفيدة جداً )
الحركة الشعبية حتى أيام قرنق كان ابناء النوبة هم المكون الأكبر
أما اليوم كما ذكرت الحبيب محمد آدم لا بد أن تكون القيادة بالكامل للحلو
لأنهم أكثر من ضحوا وقدموا الدماء

شكرا كثير كثير محمد آدم الحبيب

نعم على ياسر عرمان إعادة ترتيب أوراقه .. والعودة من جديد

Quote: وعلق ﺍﻟﻜﺎﺗﺐ الصحفي ” ﺣﺴﻴﻦ ﻣﻼﺳﻲ” على وفاة هدية قائلا: (ﻣﻦ ﺑﺮﻛﺎﺕ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺍﻧﻬﺎ ﻭﻓﺮﺕ ﻟﻜﺜﻴﺮﻳﻦ ﺩﻣﻮﻋﺎ ﺻﻨﺎﻋﻴﺔ، ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻫﺪﻳﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻛﺮﻡ ﻣﻦ ﺍﻥ ﻳﻤﺸﻲ ﻓﻰ ﺟﻨﺎﺯﺗﻬﺎ ﺍﻻﻧﺘﻬﺎﺯﻳﻮﻥ ﻭﺍﻟﻨﻔﻌﻴﻮﻥ ﻭﺍﻟﻮﺻﻮﻟﻴﻮﻥ ﻭﺧُﺪﺍﻡ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﻥ ﻭﻋﺒﺪﺓ ﺍﻟﺼﻮﻟﺠﺎﻥ )، في إشارة لمصادفة وفاتها بعد عزل البشير عن السلطة.

و الاغرب تفوق ملاسي في وصف نفسه بنفسه بتلك الاوصافة الشينة !
اذ كان ملاسى حتى مساء السقوط من هؤلاء....و ان لم يصل حد سب الدين كما هو حال حسين التاني!

و الاغرب تفوق ملاسي في وصف نفسه بنفسه بتلك الاوصافة الشينة !
اذ كان ملاسى حتى مساء السقوط من هؤلاء....و ان لم يصل حد سب الدين كما هو حال حسين التاني!
==================

يا سلام دكتورنا الجميل
كلام في الصميم وبنفس اسلوب ملاسي
يا ريت ملاسي يقرأ هذا الكلام البليغ

شكرا دكتورنا الحبيب مداخلة دسمة

و الاغرب تفوق ملاسي في وصف نفسه بنفسه بتلك الاوصافة الشينة !
اذ كان ملاسى حتى مساء السقوط من هؤلاء....و ان لم يصل حد سب الدين كما هو حال حسين التاني!
==================

يا سلام دكتورنا الجميل
كلام في الصميم وبنفس اسلوب ملاسي
يا ريت ملاسي يقرأ هذا الكلام البليغ

شكرا دكتورنا الحبيب مداخلة دسمة