انشقاق 17 من قيادات حركة إسلامية - حركات الكيزان !!!#

انشقاق 17 من قيادات حركة إسلامية - حركات الكيزان !!!#


07-25-2019, 05:49 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=500&msg=1564030144&rn=0


Post: #1
Title: انشقاق 17 من قيادات حركة إسلامية - حركات الكيزان !!!#
Author: زهير عثمان حمد
Date: 07-25-2019, 05:49 AM

05:49 AM July, 24 2019

سودانيز اون لاين
زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر



أعلن 17 من قيادات "الإصلاح الآن" السودانية، الأربعاء، انشقاقهم عن الحركة، وانحيازهم للثورة الشعبية، ودعمهم الكامل لوثيقة "إعلان الحرية والتغيير".

جاء ذلك في بيان، صادر عن القيادات المنشقة عن الحركة التي يتزعهما الإسلامي المعروف غازي صلاح الدين.

ووفق البيان، فإن من أبرز القيادات المنشقة عن الحركة؛ أمينها السياسي خالد نوري، ونائبه جعفر الصادق، ورئيس الدائرة القانونية موسى عبد الرحمن، ورئيس الدائره الاجتماعيه أيمن حازم، وعدد من أعضاء مجلس شورى الحركة.

وعلاوة على القيادات الـ17، لفت البيان أيضا، إلى انشقاق آخرين عن الحركة، دون تحديد عددهم أو موقعهم داخل الحركة.

وبخصوص أسباب الانشقاق، أضاف أن "قيادة الحركة هادنت نظام (الرئيس المعزول عمر) البشير، ما أدى إلى إفراز تيار ثوري داخل الحركة، وظل مشاركا في كل المواكب والمسيرات حتى عقب سقوط النظام السابق".

وتابع: "حاولنا مرارا أن تنضم قيادة الحركة وتوقع على وثيقة الحرية والتغيير".

وأردف: "وعليه، نحن في التيار الثوري، نعلن خروجنا من حركة الإصلاح الآن، وتأكيد انحيازنا للثورة الشعبية، ودعمنا لوثيقة الحرية والتغيير".

من جانبه، قال القيادي خالد نوري: "خرجنا (من الحركة) اعتراضا على موقف القيادة، ونحن نمثل التيار الثوري فيها".

وأضاف نوري، للأناضول: "لا نية لدينا في تأسيس حركة أو حزب جديد، نحن تيار ثوري قلبنا الطاولة على القيادة الحالية".

ووقع المجلس العسكري الانتقالي وقوى التغيير، الأربعاء الماضي، بالأحرف الأولى اتفاق "الإعلان السياسي".

وفي الأول من يناير/ كانون ثاني الماضي، وقّع "تجمع المهنيين السودانيين"، وتحالفات "نداء السودان" و"الإجماع الوطني" و"التجمع الاتحادي"، ميثاق إعلان الحرية والتغيير، للإطاحة بنظام البشير.

وينص إعلان الحرية والتغيير، على 9 نقاط أبرزها، تشكيل حكومة انتقالية قومية من كفاءات وطنية، ووقف الحرب ومخاطبة جذور المشكلة السودانية، ووقف التدهور الاقتصادي، وإعادة هيكلة الخدمة المدنية والعسكرية (النظامية)، وإعادة بناء وتطوير المنظومة الحقوقية والعدلية، وضمان استقلال القضاء وسيادة القانون

وفي أكتوبر/ تشرين أول 2013، انشقت مجموعةً إصلاحية داخل الحزب الحاكم سابقاً (المؤتمر الوطني)، بقيادة غازي صلاح الدين، مستشار البشير سابقا، وأسست حركة "الإصلاح الآن".

الأناضول

بسم الله الرحمن الرحيم

التيار الثورى بحركة الإصلاح الآن

بيان

الى جاهير شعبنا المناضل:

منذ إ علان الإجراءات الإقتصادية فى سبتمبر 2013م التى جاءت تأكيداً لفشل النظام وجر البلاد نحو الهاوية، وما قامت به جماهير شعبنا الثائرة مطالبة بالتغيير والتحول الديموقراطي.
فى ذلك التاريخ تأسست حركة الإصلاح الآن معلنة إنحيازها لخيارات الشعب السوداني الساعي الى التغيير والتحول الديموقراطي وإصلاح الحياة السياسية التى أفسدها النظام مطالبة الحركة بالقصاص إنتصاراً لدماء الشهداء وتحقيق السلام الشامل ودولة القانون.
تلك هي أهداف الحركة التى قامت من اجلها.
إلا أنه في الممارسة السياسية العملية تهادنت قيادة الحركة مع النظام مما أدى إلى إفراز تيار ثورى داخل الحركة يسعى الى تحقيق أهدافه بمواجهته للنظام علانية وبتحدى حيث واجهت قوات امن النظام بإ عتقال قيادات التيار الثورى اكثر من مره ومازالت تلاحق بالتوقيف وظل هذا التيار الثورى ثابت فى موقفه حتى إندلاع ثورة ديسمبر 2018 المجيده مؤكداً إنحيازه لها والنزول الى الشارع فى كل التظاهرات والإعتصامات والمواكب والوقفات الإحتجاجيه السلميه وظل مشاركا فى كل المواكب والمسيرات الى مابعد فض الإعتصام بالقيادة العامة وحتى كتابة هذا البيان.
جماهير شعبنا :
ان التيار الثورى بالحركة يؤيد حراك قوى الحرية والتغيير ويؤمن بأن الوثيقة التى إجتمع عليها غالبية المكونات السياسية وتنظيمات المجتمع تمثلنا في التيار الثوري.
جماهير شعبنا الصامدة :
حاولنا مراراً أن تنضم قيادة الحركة والتوقيع على وثيقة تجمع الحرية والتغيير لكن لا إستجابة حتى سقط النظام البائد.
عندها تباينت الرؤى بيننا كتيار ثورى انحاز الى الثورة وبين من آثر البقاء في جبهات أيدلوجية تدور في فلك النظام البائد ممايخالف ميثاق الحركة وأهدافها التى قامت من اجلها حيث تعطلت كل مؤسسات الحركه واهمها الشورى والمؤتمر العام الذى يراجع الآداء للمكتب السياسي والتنفيذى وبذلك ذابت الحركة في جبهات كل مكوناتها من داعمى النظام البائد ومن يتبعون الأيدلوجيات.

عليه نحن التيار الثورى نعلن:

1/ خروجنا من حركة الإصلاح الآن.
2/ تأكيد انحيازنا للثورة الشعبية.
3/ دعمنا الكامل لوثيقة الحرية والتغيير ونؤكد على مدنية الدولة.
4/المطالبة بالقصاص وفق العدالة القانونية من قتلة الشهداء منذ 30 يونيو1989 وحتى آخر شهيد.
5/ المطالبة بمحاكمات لكل من فسد وأفسد الحياة السياسية والإقتصادية والمدنية وإنتهك حقوق المواطن الدستورية.
6/ المطالبة بإعادة هيكلة الدولة لتبقى الوظيفة لمن يستحقها والمواطنة أساس الحقوق.

حريه، سلام، عدالة

مدنية خيار الشعب

الأربعاء 24يوليو2919

نحن التيار الثورى الموقعون ادناه

1/ خالد السيد نورى.
عضو المكتب السياسي رئيس الدائره السياسيه.
2/جعفر الصادق
عضو المكتب السياسي نائب رئيس الدائره السياسيه.
3/ موسى عبد الرحمن
عضو الشورى رئيس الدائره القانونيه.
4/ ايمن حازم.
رئيس الدائره الإجتماعيه الإتحادية.
5/ حمزه محجوب على
رئيس محلية الخرطوم.
6/ عيسى آدم عبد الغفور
عضو الشورى رئيس محلية الخرطوم بحرى.
7/ عادل وداعة
رئيس دائرة العضوية ولاية الخرطوم.
8/ سيد على اسماعيل.
عضو الشورى رئيس محلية امدرمان.
9/محمد جعفر
رئيس محلية جبل اولياء.
10/ عوض الضو
رئيس دائرة الشباب ولاية الخرطوم.
11/ رباب عمر الأمين
رئيس دائرة المرأة ولاية الخرطوم.
12/ اعتدال قرشى احمد
رئيس دائرة المرأة ولاية نهر النيل.
13/ جعفر المعلاوى
نائب رئيس محلية الخرطوم بحرى.
14/كابتن بحرى/ علاء الدين عبيد
عضو الشورى نائب رئيس محلية الخرطوم.
15/ عمر الأمين
مكتب محلية الخرطوم.
16/ مصعب بلوله العجب
عضو بالدائرة السياسية.
17/ طارق سلبم آدم
عضو بالدائرة السياسيه.

وآخرين...............