الأستاذ محمود محمد طه: "مختلف عليه" برنامج لإبراهيم عيسى بالحرة

شكرا للأخ عباس محمود
بثت قناة الحرة أمس برنامجا عن الأستاذ محمود محمد طه
شارك فيه الكاتب محمد جميل والكاتب حمور زياردة

سجلوه عشان نشوفو فى النت.
او ل. الحرة عندها بث مباشر ممكن الرابط.

تحياتى يا عبد الله

تعديل

تعديل

السلام عليكم ليس فيلم وثائقى أنما هى حلقة من برنامج مختلف عليه الذى يقدمه الصحفى والكاتب المصرى أبراهيم عيسى على قناة الحرة .... فى الجزء الحوارى من الحلقة تمت أستضافة أحد الأخوة الجمهوريينhttps://www.youtube.com/watch؟v=oU6Njwry1oYandlist=PLlXih_wfMeQBSmHgdkWlqqpoL65yeJ-5kandindex=1https://www.youtube.com/watch؟v=oU6Njwry1oYandlist=PLlXih_wfMeQBSmHgdkWlqqpoL65yeJ-5kandindex=1https://www.youtube.com/watch؟v=oU6Njwry1oYandlist=PLlXih_wfMeQBSmHgdkWlqqpoL65yeJ-5kandindex=1https://www.youtube.com/watch؟v=oU6Njwry1oY...oL65yeJ-5kandindex=1

فى الجانب الحوارى وفى نفس الحلقة أجرى حوار عبر الأسكايب مع الكاتب زيادة حمور

السلام عليكم
أذا لم يعمل الرابط أعلاه يمكنك البحث فى اليوتيوب بكتابة التالى : مختلف عليه أبراهيم عيسى

وستجد من ضمن الحلقات المرفوعة على الموقع الحلقة المعنية

كتب الأخ عمر هواري عن الحلقة في صالون الجمهوريين:

رغم حسن النية البادي من مقدم البرنامج الأستاذ إبراهيم عيسى وضيفيه الكريمين الأستاذ محمد جميل والأستاذ حمور زيادة إلا انه قد اتضح أنهم لم يطلعوا على أفكار الأستاذ محمود محمد طه الأساسية وفي كثير من الأحيان نسبوا اليه ما لم يقله من أحاديث بكثير من التشويه والتخريج رغم أن كتبه وأحاديثه متوفرة للاطلاع المجاني على موقع الفكرة:
https://www.alfikra.org/https://www.alfikra.org/
وكان حري بالأستاذ إبراهيم عيسى أن يستضيف أحد الجمهوريين مع ضيف آخر حتى ولو كان معارضا لأفكار الأستاذ محمود ليعطي الفرصة لسماع الفكرة من مصادرها طالما أنه أو التيم العامل معه في البرنامج لم يكلفوا أنفسهم مشقة الاطلاع على هذه الأفكار..
الأستاذ محمود كان يقول عن الزعيم الراحل جمال عبد الناصر أنه (حسن النية ولكن حسن النية وحده لا يكفي لإسعاد الشعوب)..
أرجو أن يقوم الأستاذ إبراهيم عيسى بتصحيح هذه الاخطاء وعمل حلقة أخرى يستضيف فيها د. أحمد دالي أو د. عمر القراي أو غيرهم من الجمهوريين المعروفين لاجهزة الاعلام

الاخ ياسر
الاخوة حمور / جميل
بدل طرح افكار الاستاذ
لمشاهد غير ملم بالفكرة .
نقلوا تصواراتهم وانطباعهم عن الفكرة .

جهد مقدر والله وشاكرين لفضائية الحرة وابراهيم والضيوف
بس في ملاحظات لابد منها ةنحن في حاجة لها الان
مثلا المقدمة عن امهدي والمهدية في السودان كانت مهزوزة لا ندري هل كان يمدحها ابراهيم ام يذمها
1- ربط المهدية بالخلافة ونظام الخلافة السائد في اوساط السنة غير صحيح
الحركة المهدية والفكرة الجمهورية والختمية والطرق الصوفية في السودان اقرب الي الامامية وال البيت وولاية الفقيه كثير من الخلافة التي ارتبطت بتركيا فقط ويدور في ل\فلكها الاخوان المسلمين فقط في السودان حيث السلفية مع الملك العضوض حتي اليوم وحزب البهجة محمد بن سلمان
والسبب ان الاسلام الحقيقي القيمي الذى جاء للسودان قبب1000 عام تقريبا جاء به اليمنيين والعراقيين وال البيت المطهدين من الامويين لذلك ارتبط الاسلام بي الفكرة المهدية وهي موجودة في التراث الاسلامي الشيعي اكثر من السني
والحركة المهدية في السودان حركة ثورية وعية قامت ضد الخلافة المزيفة التركية في اسطنبول وفي المركز في الخرطوم التي يلهث خلفها الاخوان المسلمين في السودان حتي الان مع رجب طيب اوردغان
اذا مدرسة المهدية والفكرة الجمهورية في السودان واحدة واما الخليفة عبدالله التعابشي فهذه حقبة ليس مسؤال منها الامام محمد احمد المهدي اطلاقا وقد تكون ردة حضارية ليس لها علاقة بالمهدية من الاساس
ونرجع نؤكد ايضا حتي في عصر ما بعد المهدية زمن الانجليز كان في انحياز واعي للسيدين السيد عبدالرحمن والسيد علي للحلفاء وليس التركية والمانيا النازية 1938-1945كما يقعل الاخوان المسلمين ايضا
وقاتلت قوات دفاع السودان مع الانجليز في كل العالم ...ويبقي امر الخلافة في السودان امر جاء مع الاخوان المسلمين المصرية وشفنا خلافة نميري وخلافة البشير ولازلنا عالقين مع الاخوان المسلمين حتي اليوم ومع نسخة جديدة تسمى حزب التحريرالاسلامي
المهدي شخصية سودانية كوشية قادت ثورة حقيقية لم ينصفها العالم الان تماما كما هو محمود محمد طه ايضا وتاريخ السودان الحديث لا زال يتعثر في الفضائيات وخلف المغالطات الدينية
الاسلام في السودان اسلام صوفي واقرب الال البيت وجاء من اليمن والعراق والحجاز لذلك فكرة المهدية في الوجدان السوداني السليم وليس خرافة
والمهدية فكرة في صميم الاسلام وتسننهض الشعوب ضد القهر حتي لو متلبس بلبوس الدين كما هي الخلافة العثمانية وعبر العصور
هذا من امر تناول المهدي في مقدمة البرنامج

الفرق بين مقتل فرج فودا في مصر ومحمود محمد طه كبير
الاول قتلته عصابات الاخوان المسلمين وهم خارج الدولة المصرية
محمود محمد طه قتله اجرام الدولة الذى ظل يقتل السودانيين حتي اليوم لارتباط الاخوان المسلمين بمشروع دوليامبريالي صهيوتي شيطاني مفضوح لتقويض العالم الاسلامي وتفكيك دوله ونميري مجرد اداة لقاتل الفعلي هو الترابي والازهر المصري وررابطة العالم الاسلامي السعودية وقضاة الدرك الاسفل من النار
واليوم الاصطفاف المصري والسعودي الامبرالي لصهيوني واضح جدا
اجرام الدولة هو ما جاءنا مع الايدولجيات المصرية والانقلايات من 1958 و1969 و1989 لانها تصعد الحثالة الي سدة الحكم

الضيوف لم يكونو بالمستوي المطلوب للتعربف بالفكرة الجمهورية
واظهرتا بصورة مشوشة وابراهيم عايز يدين الاخوان المسلمين اكثر من ان يوضح فكر سوداني كبير العالم محتاج ليه الان
ولم تتوفر حتي الان فضائيات للسودانيين حرة كفاية عشان تعرف بالفكر والحضارة والسودانية
ولكن القحة ولي صمة الخشم..
انا عندي راي دائما في الاعلاميين المصريين في الفضائيات الدولية وخليت ليهم برنامج نقطة حوار لهذا السبب
وقلت زمان السودانيين في امريكا ديل يعملو الحرة السودان ولم يسمع احد
واصبح السودان الان نهبة للاعلام العرب المشوش
مجمل الحلقة حركت الساكن ولم تعرف حتي بالاستاذ محمود سياسيا
الحزب الجمهوري = اسس دستور السودان 1955
ورؤيته لحكم السودان

الجمهوريون وحديث السوفات السبعة

حديث الأستاذ حمور زيادة في البوست الذي وضعت وصلته بعاليه

Quote: تحايا لزوار البوست .. بادئ ذي بدء فاني الى حد ما أختلف مع الخال أمين في اعتبار ما ينقل عن الاستاذ محمود نبوءات دقيقة. هذه السوفات السبعة لو سحبنا منها لفظة "سوف " الحتمية يمكن ان تصبح مجرد رؤية سياسية لبروز نجم لاخوان المسلمين في فترة السبعينيات و القبول الذي يلقونه في جامعة الخرطوم رغم " سعي الجمهوريين الحثيث لكشف تسترهم بالدين " للجماهير .. لكن رغم هذا يكسب الاخوان انتخابات الجامعة. للجمهوريين رسالة ( أو قل للاستاذ محمود رسالة أيهما شئت ) بعنوان : أحقاً انتصر الإخوان المسلمون حين استعادوا الاتحاد. يقول فيها بالنص : " ان فوز الاخوان المسلمين في الانتخابت الاخيرة التي جرت يوم 13/12/1980 بكل مقاعد الاتحاد انما يؤكد رأينا في حاجة الجامعة الى الوعي اذ انهم لم يحققوا هذاالمكسب الا بعد ان ساروا سيرتهم المعهودة في تضليل الطلاب ". و كل الرسالة تتحدث عن نفس الموضوع ألا و هو خداع الاخوان للطلاب الجدد بالشعارات الدينية مع "خيانة الشيوعيين " ( هذا لفظ الرسالة لوصف ما فعله الشيوعيون - ص 18 ) لقوى التمثيل النسبي التي فازت و اقصت الاخوان في الانتخابات التي قبل هذه. فلو طبقنا هذه الرؤية على مستوى واسع سنجد انه من السهل التنبوء "سياسياً" أن هؤلاء الاخوان سيمارسون خداعهم و يصلون للسلطة مستغلين العاطفة الدينية و الشعارات البراقة .. ثم ينكشف مشروعهم بعد ذلك و يتنافسو على السلطة فيقتتلو فيما بينهم. و هو ( الاقتتال ) التطور الطبيعي لأي مجموعةمخادعة تصل الى السلطة معزولة عن الجماهير و مدججة بالاكاذيب و الاحتيال. اما اقتلاعهم فهو في الغالب مراهنة على الوعي الذي يبثه الجمهوريون و على طيبة الشعب السوداني و معدنه الاصيل. ألا ترى أن الاستاذ محمود قال لمراسل أمين تاج السر ان حب السودان من حب الله ؟ فهو بلا شك مؤمن برومانسياتنا الوطنية بعظمة الشعب و وعي الشعب و أصالة الشعب التي لن تثور فقط على الاخوان بل ستقتلعهم اقتلاعا. بل انه يقول في رسالة له كتبها في 1951 عن السودان : "ان عناية الله قد حفظت على أهله من أصايل الطبايع ما سيجعله نقطة التقاء أسباب الأرض بأسباب السماء " فهو بلا شك يراهن على هؤلاء اللذين حفظ الله عليهم طبائعهم أنهم سيقتلعون الاخوان ما أن يكتشفوا زيفهم. لكن أرى حتى الان انهم خذلوه و الله المستعان. هذه رؤيتي لهذه الكلمات لو صح نسبتها الى الاستاذ محمود محمد طه .. أنها ( بعد حذف السوف الحتمية ) رؤية سياسية لها ما يبررها في كتابات محمود و اخوانه الجمهوريين. لكن لا يفوتني ان أشير الى ان هذه السوفات بحتمياتها او بغيرها ربما تخالف ( و لو ظاهريا ) ما كتبه الجمهوريون ( أو قل ما كتبه الاستاذ محمود ) في رسالة "بداية نهاية الاخوان المسلمين " الصادر في 1979 حيث رأي أن سقوط قائمة الاخوان في انتخابات الجامعة ( تلك التي فازوا بها لاحقا ) هي بداية سقوط مشروعهم. ( للأسف لم أجد تلك الرسالة الان تحت يدي لكني وجدت ملخصا كتبته انا عنها بخطي ) لا يفوتني قبل أن أغادر البوست أن اعلق على نقطتين : الأولى قول ملاسي : Quote: كدي خليك السوفات و السوفيات و من كافة الحصل؛ الأستاذ قال شنو بخصوص انفصال الجنوب. ما تحت يدي من كتابات الجمهوريين هو ما قالوه في رسالتهم "جنوب السودان المشكلة و الحل " .. صدر في 1982 و فيه يناقشون قضية تقسيم الجنوب الى أقاليم. و تلخيص رأيهم فيها ( حسب ما سبق و لخصت الرسالة و من تلخيصي أنقل ) أن تقسيم الجنوب الى ثلاثة أقاليم أفضل و هو خطوة في اتجاه الديموقراطية و تسليم السلطة الى الشعب. و هو التقسيم الذي اجراه نميري فأدى الى اندلاع الحرب مرة أخرى كما يعرف الجميع. لكن الحق يقتضي أن انقل عنهم من ذات الرسالةأنهم قالوا أن الوقت غير مناسب الان لهذا التقسيم و أن الاقليم من الافضل أن يظل موحدا حتى يشعر الجنوبيون بالثقة في الشماليين ثم بعد ذلك يتم التقسيم. و عن نفسي لم أر القول الأخير وجيها رغم المبررات التي طرحت. ثاني الامور التى أرى أن اعلق عليها هو مسألة رأي الجمهوريين في سلام الشرق الأوسط التي ورد ذكرها ( عذرا قرأتها ثم عدت أبحث لأقتبسها فلم أقف عليها فعذرا لمن أوردها ان سقط اسمه عني ) .. كتب الجمهوريون في "مشكلة الشرق الأوسط " المنشور في أكتوبر 1967 ( بعد الهزيمة الشهيرة و اسرائيل تحتل الضفة و الجولان و سيناء ) ان المفاوضات المباشرة هي الحل الوحيد لمشكلة الشرق الأوسط .. و في الرسالة يقولون ( و المقتبس اهداء لصديقي بكري علوم بما لا يخلو من خباثة مني ) : " ان الحالة المتوترة الحاضرة ليست في مصلحة أحد غير الاتحاد السوفيتي. و هي حالة كلما طالت كلما وجدت الشيوعية فرصة لتضليل الشعوب العربية، و ذلك عمل يباعد بين الشعوب و بين دينها. و هو من ثم يتهددها باخطار أكبر مما تتهدها بها دولة اسرائيل " ( الاهداء الى بكري علوم مع محبتي الاكيدة ... كمية من الوجوه الضاحكة الصفراء يا بكري ) و هذا الكلام أولا ( بالنسبة لي ) سئ جدا من حيث التوقيت .. و هو التوقيت الذي راعاه الجمهوريون في تقسيم الجنوب بلا مبررات منطقية بالنسبة لي لكنهم ما راعوه هنا و العرب مهزومين مسحوقين نفسيا و عبد الناصر يشرع في خوض معركة الاستنزاف و محاكمات الطيران .. فيخرج الجمهوريون ليتحدثو عن أن المفاوضات المباشرة مع اسرائيل خير و أفضل .. مفاوضات مباشرة مع عدوك المنتصر المنتشي بنصره .. عليك أن تحمل هزيمتك و تذهب اليه تطلب منه السلام .. هذا شئ لا أفهمه انا .. لأسباب يطول شرحها. ثم ان هذا الكلام واضح الدلالة أن سببه هو عدم الانشغال بالعدو الاصغر أو اللا عدو مطلقا اسرائيل للاهتمام بالعدو الحقيقي ألا و هو الشيوعية و الاتحاد السوفيتي لأنها تهدد دين الشعوب العربية (!!!!) هذا مع كامل تضامني مع الاخوة الجمهوريين في شعبطة المدعو امين محمد سليمان فيهم. ـــــــــــــــــــ ارجو من زميل البورد امين محمد سليمان أن لا يتوقع مني أي نوع من انواع الدعم او التأييد في بوسته الجديد عن رسالة الاستاذ محمود. فقد تعبت جدا من تشعبطه في الاخوة الجمهوريين الماشين جمب الحيط و تشطره عليهم بسبب و بلا سبب. حمور زيادة المستلب لغزاتك يا خال السواد ـــــــــــــــــ طريد الأكرمين ( نجاة و حسن ) قصي مجدي سليم دافس أخوي دافس .. جماعتنا هنا عرقانين ساي لكن و الله نضاف. لوووووول

نحن محتاجين للمشروع السياسي الراقي للفكرة الجمهورية في هذه المرحلة في السودان لذلك اي اخ من الجمهوريين او من اصدقاء الفكرة الوعيين اذا استضافو في اي فضائية يوشح الرؤية السياسية للفكرة الجمهورية في حكم السودان الكوشي الكبير
عشان ما يجي ناعق بسوؤال كيف يحكم السودان
الفكرة عندها مشروع سياسي واضح الدولة الديمقراطية الفدرالية الاشتراكية ام خمسة ولايات من 1955

المشكلة شنو في المشروع السياسي بتاعا واستعصى علي الشيوعيين والناصريين والبعثيين انقلاب1969 والكيزان السلفيين انقلاب 1989 العيب في الفكرة ولي في النخب المشوهة دي ؟؟
https://up.top4top.net/

الجمهوري الحر لا يجامل الحثالات السياسية الخمسة ديل في السودان ويضر الدين والسودان
هل الاستاذ كان بهادن في السوء عندما يراه يستشري في البلاد ؟؟؟