شتان مابين الرائد هاشم العطا والإنتهازي الجنجويدي الخائن - الفريق ياسر العطا !

03:15 AM June, 16 2019

سودانيز اون لاين
كمال عباس-usa
مكتبتى
رابط مختصر

شتان بين الرائد هاشم العطا والإنتهازي الجنجويدي - الفريق ياسر العطا ! يقال أن بينهم صلة دم عم وإبن أخيه!
الأول هاشم أمتاز بالصلابة والمبدئية , واجه قائده نميري وأنقلب عليه في وضح النهار ! وقدم حياته قربانا لموقفه ومايعتقد في صحته ! لم يتنازل ولم يطلب الرحمة ولم يتملق جلاده
والثاني الفريق ياسر العطا ساهم ويساهم في سرقة الثورة ولم يعرف له موقفا منحازا للثوار شارك في مجزرة القيادة العامة... وللأسف باع نفسه وضميره ووطنيته - وباع شرف العسكرية حينما تحول لمطبل للإرهابي حميدتي - ولتابع رخيص للجنجويدي..
* تري هل قبض الثمن - ذهب من جبل عامر أم من عمولات - عاصفة الحزم؟
لا أدري لماذا إسترخص نفسه ورتبته أمام حميدتي؟
* من المعلوم أن قائد عصابة الجنجويد يملك ثروة هائلة - ثروة قذرة - ومتسخة وهو لايتواني في عرضها لشراء الذمم ! إبتداء من أصغر صحفي أرزقي وإنتهاء بجنرالات المجلس الإنقلابي !
* وياسر العطا في سبيل التمكيين لولي نعمته حميدتي يمارس الكذب ومحاولة القيام بالمهام القذرة - حيث بدأ يحاول شق صفوف قوي الحرية والتغيير ملوحا بالكيكة للبعض وكان أن ردت عليه قوي الحرية والتغيير معلنة تمسكها بوحدتها وأستخف به المؤتمر السوداني
.. وأتهم هذا الفريق العميل -إحدي فصائل الحرية بأنهم خططوا لإنقلاب ولم يقل متي وأين وكيف هذا الإنقلاب ولماذا لم تقدم من أسميتهم بالإنقلابيين للمحاكمة؟
* ثم واصل دوره القذر محاولا النيل من تجمع المهنيين زاعما أنهم بضعة أشخاص متجاهلا أن تجمع المهنيين هو من قاد الحراك - تنظيما وتخطيطا وتنفيذا وقتها كنت تقدم فروض
الطاعة للبشير ! ثم وقف ممجدا ومشيدا بجهاز الأمن القمعي الذي تطالب الجماهير بحله! تري هل كانت الأنقاذ وأجهزة أمنها لتسمح لياسر العطا با لوصول لهذه الرتبة إن لم يكن منتميا لها إن أو كان مختلفا مع نهج الإنقاذ وممارساتها؟ أو إن لم يكن ضعيف الشخصية لايخشي منه؟
وختاما ومع الرفض المبدئي للإنقلابات - أقول شتان مابين موقف الشجاع والصلب هاشم العطا كفارس وبطل - ضحي بحياته في سبيل مايعتقد في صحته ولم يبيع نفسه بمال ولم يتذلل لقائد - أو مدعي قيادة - شتان مابين هذا والمسخ الإنتهازي الفريق ياسر العطا الذي وقف ضد إرادة الشعب ومطالب الجماهير وضد الثورة وإختار وبخسة سرقة الثورة وتحويلها لمطية
يتسلق ظهرها حميدتي - وإختار الخندق المعادي للجماهير وأختار التطبيل والكذب كبديل للإستقامة والمصداقية وشرف العسكرية !

والله يا استاذ كمال ، أشك في إنو الزول الانتهازي ده يكون عنده علاقة بالفارس هاشم العطا
والمجلس العسكري كما تعلم كل همهم المنفعة الشخصية وحميدتي قاعد يشتري فيهم واحد ورا التاني

و الغريبة يا كمال تم تسويقه من اول يوم كشخص وطني داخل المجلس ومنحاز للثورة
يوم المجزرة كتب امير سيد احمد خليفة بوست على صفحته انو هدد حميدتي بالقتل و الان تحت الإقامة الجبرية, وطلعت بعدها اخبار بهذا المعنى طيلة العيد انه مختفي حتى بعضهم نسبها لأهله
إلى إن ظهر في لقاء المجلس مع ممثلي السلك الدبلوماسي ثم في مؤتمر الكباشي المهزلة الأخير وهو من مرر له ورقة التنبيه انه جلط وقال فض الاعتصام ولم يقل كولومبيا
ثم اخيرا ظهر على حقيقته الفاجعة وهو يطبل لـ "سيادتو" حميدتي بشكل مهين لتاريخ الجيش السوداني

سلام اخ محمد البشري
فعلا الغريب والمريب في الأمر هو التطبيل المفرط والتضخيم المبالغ في لحميدتي لماذا ؟ وماهي الدوافع ؟ ولماذا يستهين العطا بنفسه متحولا لماسح جوخ وحارق بخور لحميدتي !!ان ارتضي هذا الشخص امتهان كرامته واستحقار ذاته فهل يرضيه يمرغ. بسمعة وكرامة الجيش السوداني بالتراب ؟

شكرا اخي تهراقا
فعلا حميدتي يتحكم في المجلس عن طريق المال وشراء الذمم ،،

تعرف ياصديقي الانتهازية دي ما مربوطة بالجينات
زيما بيقولوا اهلنا النار تلد الرماد
وهذا ينبطق تماما علي العلاقة بين الرجل هاشم العطا والانتهازي ياسر العطا

فعلا رجل انتهازي وخائن للشعب السوداني زيه وزي طه وغيرهم كنت حتى وقت قريب مغشوشين فيه ويقول هم عسكر لا علاقة لهم بالسياسة وعم رئيس اللجنة السياسية شوفو التناقض والكذب

هذا الانتهازي الوقح يبقى ابن اخ هاشم العطا
لكن زي ما فالوا اهلنا النار تلد الرماد
هذا زمانك يا انتهازية فامرحي

شكرا عزيزنا حسن ادم العالم
نعم النار تلد الرماد !!

مسا الخير
عقدة البرالمة والسناير
يعني لازم فريق ناس النقيب حامد والملازم محمد صديق والماتوا وايدهم على زناد الكلاشات اتصدوا للرباطة وكتائب الظل امام القيادة لي ماطالبوا بيهم في المجلس العسكري
اقل شيئ رجعوا مرافيد الجيش الوطنيين من عميد وتحت وبشرعية ثورية اجبروا المجلس يقبل بيهم
يقال بان ياسر استلم حقو عدا نقدا وكل المؤسسة الخايبة الخاينة قابضة تمنا عدا ونقدا لعنة الله عليهم جميعا خيابا ومخانيث الثوار حمو النساء من الاغتصاب بصدور عارية وقابلو الرصاص بعد طردهم من جوة ارض التمام بالقيادة دي نكسة وخيبة تاريخية وحتعمل ثقب كبير جدا يصعب تجاوزو او نسيانو

التقارير الأولية كانت تبشر انه موقفه ممتاز من الثورة.
لكن حصلت حاجة لا نعرفها ...
وآلله اتخزلنا فيه شديد .

شكرا أخي أبو القاسم إبراهيم الحاج

Quote: فعلا رجل انتهازي وخائن للشعب السوداني زيه وزي طه

فعلا

شكرا أخ كمال الماحي

Quote: هذا الانتهازي الوقح يبقى ابن اخ هاشم العطا لكن زي ما فالوا اهلنا النار تلد الرماد هذا زمانك يا انتهازية فامرحي

فعلا النار تلد الرماد

شكرا أخي حامد بدري
..

Quote: يقال بان ياسر استلم حقو عدا نقدا وكل المؤسسة الخايبة الخاينة قابضة تمنا عدا ونقدا لعنة الله عليهم جميعا خيابا ومخانيث الثوار حمو النساء من الاغتصاب بصدور عارية وقابلو الرصاص بعد طردهم من جوة ارض التمام بالقيادة دي نكسة وخيبة تاريخية وحتعمل ثقب كبير جدا يصعب تجاوزو او نسيانو

نعم باعو ضمائرهم ووطنيتهم وإنسانيتهم لحميدتي وأصبح الجيش تابع لامتبوع لمليشيا
جهوية وعرقية

شتان مابين هذا وذاك
الراحل حميد وصف البطل الشهيد بهاشم الحسن العطا وهاشم الصاح يا خطا
هنا نعرف الايه جات مقلوبه وما ممكن نصف ده بصفات هاشم اولا هذا الصغير تربى فى عهد الانقاذ عهد النهب المصلح وراى بام عينه كيف كانت تدار الدوله السودانية والمؤسسه العسكريه
التى يعمل بها ورتبته التى وصل اليها ففى عهد الانقاذ كل من يصل الى رتبة الفريق يكون راتبه العادى زايد ظرف جامد كرشوه من الرئيس والظرف ده معناها شيل واميك خشمك يافريق
لمان ربك يهون ليك فلايمكن لظابط تربى وترعرع فى هكذا جو يرجى منه ان يقوم باى دور ولايمكن ان نشبهه بهاشم بهاشم عمه المساله اخلاقيه وهى ساقطه عند هذا الياسر لانه تربى فى
عهد الخيانه والهوان الذى عاشته المؤسسسه العسكريه وتعيشه الى اليوم

سلام كمال عباس وضيوفه

ربما أضطر للسردبة وان ينتهج نهج عمار بن ياسر!
واجه خيارين ما بين يا التصفية .. يا معانا

قلت لصديق لى وهو صديق لياسر عطا أن صديقك أخطأ خطا عمه
بل لم يتعظ من نكبة عمه، فلم يأخذ الإحتياطات اللازمة، فلتت
المور من يده .. عمه كان مصيره الموت الذى واجهه بشجاعة
وإبن الأخ لنرى ماذا تخبأه له الأقدار .. وهل سيلعب دوراً
جيداً أم يصير جنجويداً ...

سلام اخ النصري أمين
ربما هو تاثير "ذهب المعز او سيفه"!!

سلام أخ السنجك

Quote: شتان مابين هذا وذاك الراحل حميد وصف البطل الشهيد بهاشم الحسن العطا وهاشم الصاح يا خطا هنا نعرف الايه جات مقلوبه وما ممكن نصف ده بصفات هاشم اولا هذا الصغير تربى فى عهد الانقاذ عهد النهب المصلح وراى بام عينه كيف كانت تدار الدوله السودانية والمؤسسه العسكريه

ياسر العطا دخل العسكرية في عهد مايو - قبل الديموقراطية الثالثة !! ومعظم الحنرالات الملكلكين
ديل دخل الكلية الحرب في عهد مايو !
بس الإنقاذ - صفت الرتب ماقبل الإنقاذ ولم تسمح بالوصول لرتبة عميد إلا ضعيف الشخصية وزول
مامنو خوف - أو كوز أو فاسد...
الغريبة أن الرتب الصغيرة - هم الإكثر وطنية وألد عداء للإنقاذ- مثلهم القطاع الأكبر من الشباب
الثوري - ولدوا في عهد الإنقاذ أن كانوا في الطفولة الباكرة حينما إنقلبت الإنقاذ علي الديموقراطية!
* ياسر لم يكن ليصل لهذه الرتبة لو رأت فيه الإنقاذ مصدر خطورة !!

تحياتي أخ نادر الفضلي

.

Quote: ربما أضطر للسردبة وان ينتهج نهج عمار بن ياسر!واجه خيارين ما بين يا التصفية .. يا معانا قلت لصديق لى وهو صديق لياسر عطا أن صديقك أخطأ خطا عمهبل لم يتعظ من نكبة عمه، فلم يأخذ الإحتياطات اللازمة، فلتت المور من يده .. عمه كان مصيره الموت الذى واجهه بشجاعةوإبن الأخ لنرى ماذا تخبأه له الأقدار .. وهل سيلعب دوراً جيداً أم يصير جنجويداً ...

الجبن والخوف لمن هم في وضعه ورتبته كارثة - كان يمكن أن يستقيل - ويبعد نفسه من الكلام تحت تأتير الخوف والسوط.. ولكن المصيبة أن يكون الموضوع أخس وأسوأ من الخوف - بيع
الضمير والوطنية مقابل وهج المال وبريق السلطة أقبح وأبشع
.