اغتصاب كنداكات بالتناوب ثم يعودوا يطالبون بالشريعة

05:57 PM May, 20 2019

سودانيز اون لاين
عبداللطيف حسن علي-
مكتبتى
رابط مختصر

"انتهكوا حرمات النساء"
05-20-2019 10:14 AM
تناولت وسائل إعلام أمريكية بعض الطرق التي انتهجها نظام الرئيس السوداني السابق، عمر البشير، لمنع النساء من المشاركة في التظاهرات المناهضة لحكمه.

وبحسب شبكة "سي إن إن"، أدرك نظام الرئيس السوداني السابق، عمر البشير، أن لديه مشكلة كبيرة خلال الاحتجاجات الأخيرة، فعدد النساء في الشوارع اللائي يدعون إلى التغيير يفوق الرجال بكثير.

ووصلت أعداد النساء في التظاهرات الأخيرة التي أطاحت بعمر البشير إلى ما يقرب من 70% من أعداد المتظاهرين الفعلين في الميادين، وذلك وفقًا لبعض منظمات المجتمع المدني المحلية في السودان.
أوامر مخيفة

أرسل قادة النظام السابق، أوامر "مخيفة" إلى ضباطه على الأرض المتواجدين وسط المتظاهرين: "انتهكوا حرمات النساء، واغتصبوهن، لأنكم بذلك تحطمون معنويات الرجال"، وفقا لشبكة "سي إن إن".

مسؤولون سودانيون أكدوا لـ"سي إن إن"، أن النظام السابق، استهدف النساء في قلب أكبر الاحتجاجات المناهضة لحكم البشير، والتي انتهت بعزله عن الحكم.

وأفادت شبكة "سي إن إن"، أنه في الأشهر الأولى من الانتفاضة، بدأ الجنود في إلقاء القبض على النساء في العاصمة الخرطوم، واقتادتهن إلى مواقع الاعتقال السرية، حيث تم تصويرهن عراة، وتهديدهن بالاعتداء الجنسي عليهن.

وأضافت، أنه مع بدء انهيار نظام البشير، شرع الجنود في تنفيذ تهديداتهم، بالاعتداء جنسيا على الأسيرات المعتقلات من ميادين التظاهر في الخرطوم، فضلا عن ضرب أخريات في الأماكن العامة.

بعض النشطاء كشفوا لـ"سي إن إن"، أن رجال الشرطة وصل بهم الحال، إلى زج بعض الفتيات والنساء إلى سيارات الشرطة، واغتصابهن في الداخل.

ويقول ضابط سابق في المخابرات السودانية، للشبكة الأمريكية، بأن الأوامر من نظام البشير السابق، كانت واضحة "فكلنا نعرف ماذا يعني أن تنتهك حرمة سيدة".

الاعتداءات الجنسية من ضباط الشرطة على النساء، جعلت بعض الأزواج يطلقون زوجاتهن لأنهن جلبن لهم نوع من "العار"، كما ضرب الآباء بناتهن لاعتقادهم الخاطئ أن الفتاة خضعت بكل رضا عما حدث معها في زنازين الاعتقال، وفقا لموقع "الراكوبة" السوداني.

فتاة سودانية تحكي الانتهاكات التي تعرضت لها

خرجت "قريشي" عن صمتها، وتحدثت لـ "سي إن إن"، قائلة، إنه تم اعتقالها عدة مرات، خلال مشاركتها التي استمرت ثلاثة أشهر في "الانتفاضة" ضد نظام البشير، مؤكدة أن ضباط الشرطة التقطوا لها مع المعتقلات الأخريات صورا وهم عرايا بالكامل، وتم تهديدهن باغتصابهن.

الفتاة التي رفضت ذكر اسمها بالكامل، خوفا على سمعتها، قالت إن الضباط أثناء التفتيش الجسدي أجبروهن على ارتداء ملابس عارية أمام كاميرات المراقبة، لافتة إلى أنه تم تصويرها عدة مرات وهي تتجرد من ملابسها.

لم تكن تعلم قريشي، الفتاة ذات السابعة وعشرين عامًا، أن تلك الصور ستستخدم بعد ذلك لتهديدها وابتزازها لعدم المشاركة في التظاهرات مرة أخرى، قائلة: "في الواقع هذه الصور قد لا تكون موجودة الآن، ولكن تعرضنا حقًا لابتزاز وضغط كبيرين".

ومع تصاعد حدة الاحتجاجات، ازداد عنف الشرطة بأمر من النظام السوداني السابق، وتعرضت قريشي، في أحد الأيام لهجوم من قبل مسؤول أمني في جامعة الخرطوم، حيث ضربها الرجل بمقبض بندقيته بشدة، لدرجة أنه "خلع فكّها، وأصبحت عينيها مليئة بالدماء".

فيما روت رفقة عبدالرحمن، ما تعرضت له صديقاتها من ضرب وحلق للشعر، والإهانة، والاعتداء الجنسي، والتعامل معهن بنوع من البلطجة لا يراعي أدميتهن.

وقالت ناهد جبر الله، إحدى المتظاهرات ومؤسسة جمعية "سيما"، لرصد حالات العنف ضد المرأة، إن هناك أكثر من 15 حالة اغتصاب تعرضن لها الفتيات والنساء، داخل زنازين الاعتقال السودانية.

وأضافت جبر الله، أن بعض الاعتداءات الجنسية على النساء، تضمنت "اغتصاب الضحية بالكامل، وليس مجرد تحرش"، لافتة إلى أن بعض حالات الاغتصاب، كانت تتم بشكل جماعي، حيث يغتصب أكثر من شرطي فتاة واحدة.

تصوير النساء عرايا، واغتصابهن، جعل رجال الشرطة في النظام السوداني السابق، يهددون النساء بتدمير سمعتهن، ونشر الصور والفيديوهات، على وسائل التواصل الاجتماعي.

وحذرهم الضباط من أن الحي بأكمله سيعرف أنهن (المتظاهرات) "عشن حياة ماجنة"، خاصة بعدما ينشرن قصص اغتصابهن، وتلفيق بعض القضايا الأخرى.

بعض الضباط خجلون من هذه الأفعال

قال العديد من ضباط الجيش لشبكة سي إن إن، "إساءة معاملة النساء المتظاهرات هو ما غير رأيه في النهاية حول الدفاع عن النظام". مضيفا، أن "بعضهم بقى في المنزل لتجنب اتباع الأوامر، بينما وقف آخرون مع المحتجين".

وأكدت سي إن إن، أن هذه الأفعال جعلت العديد من ضباط الجيش ينضمون للمتظاهرين حيث قال أحدهم: "لم أنضم إلى الجيش لأصبح هذا النوع من الرجال".

فيما عبّر ضابط سابق في النظام عن خجله من سلوك الجيش أثناء الانتفاضة. وقال "يجب أن تفهم أنه قيل لنا أن نجعل هؤولاء النساء يتوقفن عن التظاهر". "كانت هؤولاء الفتيات هناك كل يوم، مما أثار حفيظتنا، وهم يهتفن أنهن غير خائفات"

وكمان طلاب اجانب في مظاهرة نصرة الشريعة

بعدما انتهي دورهم في القمع والاغتصابات اثناء المظاهرات

اعتصامهم الجاي سيكون ثلثيه اجانب ، لايوجد سوداني

راجل يمكن ان يشارك مع مغتصبي اخواته واهله

ما هو الدور القانوني لمنع مشاركة الاجانب في المظاهرات

مشاركة فلول المؤتمر الوطني وكتائب الظل واجهزة الامن

غي مظاهرة عبدالحي كانت واضحة للغاية

هناك صورة لاحد قتلة 8 رمضان يقف بجانب الطيب مصطفي

الذي كان يتصور معه (سيلفي) ونفس هذا القاتل يظهر اثناء

اطلاق الرصاص يوم 8 رمضان ، ،،،،كل الناس شافت بوضوح

الا المجلس العسكري ماشايف الا ناس دارفور فرمالته القديمة

امثال هؤلاء لايتورعون عن اغتصاب اخواتنا الماجدات

في بيانات تجمع المهنيين توجد معلومات مفصلة عن القتلة

وعلي مدي 5 اشهر تم نشر صور وتفاصيل عن معظم المجرمين

نتمني ان تكون اللجنة المشتركة قد اخذت علما بكل ذلك

دا كلام خطير جدا !!
مافي لنك للموضوع دا يا عبد اللطيف ؟
عايزاهو ضروري.

لا حولة بالله يا لطيف
ولله لا يقوم بهذا العمل رجل كامل الرجولة ومعافى نفسياً
من يقوم بهذا العمل إما هو في نفسه غير مستقيم أو به علة نفسية ما
أكيد المعفنين ديل طلعوا ليهم فتوى من دكاكينهم الكتير
وقبل كدا داعش عملت كدا في اليزيديات
كنا زمان بنقول ليهم ليكم يوم يا أولاد الهرمة
لكن الليلة جاء اليوم دا

تحياتي امنة ، الراكوبة نشرت الموضوع ، اصلا نشرته البي بي سي
ام السي ان ان

اهلا عبدالصمد ، ،

لكل ذلك اري ان نبوءة الاستاذ محمود حاجة كدا حتحصل اجباريا

شئنا ام ابينا !!

كل شئ يسير في اتجاه الاقتلاع ، بما في ذلك المماطلة لرفع درجة الغبائن

الي مستوي نوافير الدم الكبري

نشرته السي ان ان
من قبل 3 اام

ما حبيت انقله للمنبر
لاسباب كثيرة

ياجعفر

الاغتصاب كان سلاح بالنسبة لهم لانهم يعلمون شخصية السوداني وقضية الشرف

كم من سوداني قتل زوجته وابنته الخ

لكن ان يتحول الاغتصاب لفعل ممنهج لايجب اعتباره من المسكوت عنه

هؤلاء اغتصبوا رجال عدة مرات لاسكات المعارضة وهو سلاح نجح لفترة

طويلة حتي ظهر الشباب والشابات الاشاوس وتجمع المهنيين

الان اقترب وقت الحساب ، كل من يقف مع مهاويس نصرة الشريعة

يعني ضمنا موافقته علي فعل الاغتصاب او مشاركته فيه

وطوال الثلاثين سنه جانب اخر مظلم هو استغلال فتات ونساء باستدراجهم لممارسه الجنس لتصبح وسيله ابتزاز للتجسس على محيطها السياسى او الاجتماعى والحكايات تجدها تسريبا من منسوبى اجهزتهم القذره

يا عبداللطيف الكيزان ديل اتفه كائنات علي وجه الأرض
ديل بشر بلا ضمائر
متخصصين في إذلال النساء
وقهر الرجال علي حد سواء
الإبتزاز بالصور دا مدور من زمان شديد
ايام الجامعة أثناء الصراع الطلابي
كانوا بيعملوا العمايل الوسخة والجبانة دي
وبكرة في صلاة الصبح نفس الزول المريض دا
بيكون في الصف الأول
في الغالب كثير منهم عقولهم مغسولة
بيكون بيعمل في الإنتهاكات دي ويمشي بيها
المسجد يتقرب الي ربه بها
دي ناس مجرمين وعيانين
عاوزين علاج وعقاب

شكرا عاصم

الجنس فكرة مركزية في تنظيم الكيزان باعتباره وسيلة قمع

الدين والجنس خليط عجيب يدل علي عقل انفصامي

الايادي والارجل المتوضئة هي التي تمارس الجنس

كوسيلة قمع للمعارضة وطبعا ذلك بامر من الله

لا حولا ولا قوة الا بالله ادخلو أساليب غريبة على المجتمع السودانى والاعراف .....معقول بس

ايام الجامعة أثناء الصراع الطلابي
كانوا بيعملوا العمايل الوسخة والجبانة دي
وبكرة في صلاة الصبح نفس الزول المريض دا
ـــــــــــــــــ

سلامات يا عظمة

اذكر قرات كتاب للمفكر الهادي علوي

(التعذيب في الاسلام )

وصلوا مرحلة نبشو قبور ناس ميتين وجلدوهم ورجعوهم القبر تاني

ايام قتل الحسين بن علي

فكرة التشفي في المعارضين لاتحتاج دين اصلا

لذلك فكرة دولة دينية حاجة خطيرة وجريمة مكتملة

يجب معاملة المهووس كمجرم طبعا ايا كان دينه فهو مجرم حسب القانون

زي البيمشي الصلاة بعد الجريمة دا اكيد فاكرة عبادة

والمجرم الاساسي هو من يفتي لهم ، الفكرة هي الجريمة في طور التكوين

اي حزب يقوم علي اساس ديني يعني الموافقة علي الجريمة ضمنا

فما اخطر تكفير مجتمع كامل سلفا وفقا لفكرة دينية هي اساسا فكرة بشرية !

لا حولا ولا قوة الا بالله ادخلو أساليب غريبة على المجتمع السودانى والاعراف .....معقول بس
ــــــــــــــــ

شكرا اميرة

فعلا دخلاء علي المجتمع السوداني المتسامح

كما قال الاستاذ محمود خير لنا ان يحكمونا ونعرفهم جيدا

ويصلون للسلطة باي وسيلة ثم يقلبون النهار ليلا

وفي النهاية نقتلعهم كما يحدث الان

اقتلعناهم من نفوسنا حاليا ....

للاسف ضاعت من حياتنا 30 عاما كانت جديرة بانتقالنا لمصاف

الدول المتطورة

مغتصبي الكنداكات بالتناوب عديمو النخوة والرجولة -

في نظر دويلة قطر فاقدة الديمقراطية وحقوق الانسان - يعتبروا

ابطالا ومناضلين يستحقون اللجوء السياسي كيتا في السعودية !
ـــــــــــــ
كتب عثمان البشري في (قصيدة توما)

اوليس لي حق السقوط الي عل

إذ اسوي من يدي

كفا للذي اعتنق البنوك

وقال كلمته الجريئة

الله في جيبي وعافيتي السماء الفاتحة

والقلب لا للعشق

القلب للصفقات في بيع البيوت النازحة
،،،،،،،،
اصبروا بس ياحثالات البشر
ح نطرشكم لبن امهاتكم لو كان لكم امهات

Quote: هناك صورة لاحد قتلة 8 رمضان يقف بجانب الطيب مصطفي الذي كان يتصور معه (سيلفي) ونفس هذا القاتل يظهر اثناء اطلاق الرصاص يوم 8 رمضان ، ،،،،كل الناس شافت بوضوح الا المجلس العسكري ماشايف الا ناس دارفور فرمالته القديمة امثال هؤلاء لايتورعون عن اغتصاب اخواتنا الماجدات

في ظل وجود هذا المجلس العسكري الكيزاني سيكون الوضع اسوأ مما كان

ثلاثين عام ضاعت وأهدرت فيها أموال وثروات البلد ......القروش البيحكوا بيها كان شيدت بلد جميل فيهو تعليم وعلاج وأمن

شكرا ترهاقا واميرة

يحبون المال والبيوت الفاخرة والسيارات الفارهة والنساء الجميلات
ويتصاهرون مع بعضهم البعض (السوق والامن والقبيلة) كما قال احدهم

القرءان عندهم هو سورة النساء والدخان والطلاق

ولايلجاون اليه الا عندما تتهدد عروش سلطتهم

احزن كثيرا لصورة ذلك المعاشي يجلس علي عتبة البنك منكسرا وحائرا

في انتظار حفنة قريشات بينما هم يكنزون المليارات في بيوتهم

هي لله هي لله لالدنيا قد عملنا ، اطنان من الزيف والكذب