الحكومة المدنية لن تمنع حدوث فوضي امنية

02:18 AM May, 13 2019

سودانيز اون لاين
Arif Nashed-
مكتبتى
رابط مختصر

اذا تم التوصل لاتفاق بين تجمع المهنيين والمجلس العسكري علي تكوين حكومة مدنية من التكنوقراط ...
هل يمنع ذلك من حدوث فوضي امنية ...
هناك العديد من القوي المتفلتة التي لا تسيطر عليها الدولة :-
المليشيات الكيزانية .
كتائب الظل .
العديد من المليشيات والكتائب الاخري .
قوات الامن التي ما زالت تتبع لزبانية النظام .
قوات الدعم السريع .

الدولة العميقة ستعمل علي عدم استقرار اي نظام يخلف النظام الاخواني .

الحكومة المدنية ستكون تحت تصرفه الجيش....
و سيتبع للجيش كل المليشيات او تسرح....بطريقة مدروسة

لاوجود لاى ضمانات طالما البلد تسرح فيها مليشيا الدعم دون دور واضح للشرطه والجيش .من جهه اخرى لاضمانات طالما هناك تراخى فى اعتقال رموز نظام الاخوان (من يونيو 89 وحتى 11 ابريل 2019) واجراءات واصحه وضارمه فى هذا الاتجاه خاصه موضوع مليشيات الاخوان بمختلف مسمياتها -رسميه كانت اوسعبيه - اضافه الى تماسيح النظام فى مجال الاقتصاد والازمات المتفاقمه سواء سلع او سيوله نقديه.

ماتنسي، اساس كل شئ هو الشـــــــارع!

طول ما هكذا وعي اشتعل في الشارع، فارقد قفي!

والا لما سقط النظام بكل جيوشو او ملثميه.

الشــــــارع هو كل شئ!

يكفي ما انجز حتي الان بالصدور العارية في مواجهة جيوش مجرمين كابلغ دليل!

ماعايزين ولا عسكري واحد احد في السلطة الجاية اطلاقا!

علي العساكر ان ياتمرو لسلطة المدنيين، وهذا هو الحال والقاعدة في كل بلاد الدنيا الواصلة.

المدني بجي للسلطة مفوض من ناخبيه لي فترة محددة، اما العسكري فمن المهد والي اللحد، بقوة السلاح كما فعل المجرم البشير!

Quote: الحكومة المدنية ستكون تحت تصرفه الجيش.... و سيتبع للجيش كل المليشيات او تسرح....بطريقة مدروسة

د.بشار سلام.
ما يسعي اليه المجلس العسكري ان تكون الحكومة المدنية تحت تصرفه ..
لا يجب اتباع اي مليشيات او كتائب تابعة للنظام لقوات الجيش .
فاتباع النظام السابق يجب ان يكونوا خارج القوات النظامية بكافة اشكالها .
لم نخلص من اتباع النظام في الجيش فنزيد اليهم اخرين !!
حل كل هذه المليشيات والكتائب واستيعابهم في الخدمة المدنية .
يجب العمل علي قومية الجيش .

لو على الحكومة هينة أصلا الحكومة لازم تكون مدنية
عدا الدفاع والداخلية
لكن المشكلة في المجلس السيادي
الذي لو كان مدني سيكون الجيش خارج اللعبة
وهنا ستكون السلطة المدنية لا تملك أي قوة تحميها
لتواجه بها أي انقلابات وتفلتات محتملة
وسوف لا تصمد تلك السلطة ولا ليوم واحد
لكن ماذا نقول إذا صار شباب مرد لا سعة علم
ولا تجربة هم من يقرورن في مصير السودان
وشيوخ أعمى الهوى عقولهم وقلوبهم!

لو على الحكومة هينة أصلا الحكومة لازم تكون مدنية
عدا الدفاع والداخلية
لكن المشكلة في المجلس السيادي
الذي لو كان مدني سيكون الجيش خارج اللعبة
وهنا ستكون السلطة المدنية لا تملك أي قوة تحميها
لتواجه بها أي انقلابات وتفلتات محتملة ولا حتى قوة
تسير بها قوات الشرطة وتسيطر بها على الشرطة وقوات الأمن
وسوف لا تصمد تلك السلطة ولا ليوم واحد
لكن ماذا نقول إذا صار شباب مرد لا سعة علم
ولا تجربة هم من يقرورن في مصير السودان!!!!

والمشكلة أيضا فيةالكبار سن لكن راكبين الموجة دون عقل واعي ولا ذاكرة

Quote: لاوجود لاى ضمانات طالما البلد تسرح فيها مليشيا الدعم دون دور واضح للشرطه والجيش . من جهه اخرى لاضمانات طالما هناك تراخى فى اعتقال رموز نظام الاخوان (من يونيو 89 وحتى 11 ابريل 2019) واجراءات واضحه وصارمه فى هذا الاتجاه خاصه موضوع مليشيات الاخوان بمختلف مسمياتها -رسميه كانت اوشعبيه - اضافه الى تماسيح النظام فى مجال الاقتصاد والازمات المتفاقمه سواء سلع او سيوله نقديه.

عاصم تحياتي
قوات حميدتي مقدمة للانفلات الامني الذي تعيشه البلاد فهي تقوم بمهام الشرطة والامن والجيش وهي الجاني والجلاد في نفس الوقت ..
كما ان وجود رموز النظام خارج المعتقلات يجعلها تدير وتوظف هذه المليشيات والكتائب علي احداث عدم استقرار امني ..
ليس هناك اي ضمانات ما دام المجلس العسكري عاجزا عن حماية المعتصمين امام القيادة من هجمات هؤلاء البرابرة سواء كانوا دعم سريع او كتائب او مليشيا ...
كما ان وجود اتباع النظام علي راس الخدمة المدنية يجعلها من السهولة العمل علي صناعة الازمات المعيشية في كافة المجالات ...

Quote: ماتنسي، اساس كل شئ هو الشـــــــارع! طول ما هكذا وعي اشتعل في الشارع، فارقد قفي! والا لما سقط النظام بكل جيوشو او ملثميه. الشــــــارع هو كل شئ! يكفي ما انجز حتي الان بالصدور العارية في مواجهة جيوش مجرمين كابلغ دليل! ماعايزين ولا عسكري واحد احد في السلطة الجاية اطلاقا! علي العساكر ان ياتمرو لسلطة المدنيين، وهذا هو الحال والقاعدة في كل بلاد الدنيا الواصلة. المدني بجي للسلطة مفوض من ناخبيه لي فترة محددة، اما العسكري فمن المهد والي اللحد، بقوة السلاح كما فعل المجرم البشير!

بشاشا تحياتي
نتحدث عن الفترة الانتقالية وهي فترة حساسة للغاية حيث ستحتدم فيها الصراعات واهمها الصراع بين حكومة تكنوقراط تسعي لترسيخ دولة الديمقراطية وبين دولة الاخوان العميقة التي يهمها استمرار منظومة النظام السابق ..
خلال الفترة الانتقالية سيكون العسكر علي راس السلطة ..
اما بعد الفترة الانتقالية اذا نجحت الحكومة علي الصمود فسيكون هناك انتخابات ودولة مدنية كاملة الدسم ...

Quote: لو على الحكومة هينة أصلا الحكومة لازم تكون مدنية عدا الدفاع والداخلية لكن المشكلة في المجلس السيادي الذي لو كان مدني سيكون الجيش خارج اللعبة وهنا ستكون السلطة المدنية لا تملك أي قوة تحميها لتواجه بها أي انقلابات وتفلتات محتملة وسوف لا تصمد تلك السلطة ولا ليوم واحد لكن ماذا نقول إذا صار شباب مرد لا سعة علم ولا تجربة هم من يقرورن في مصير السودان وشيوخ أعمى الهوى عقولهم وقلوبهم!

منتصر تحياتي
حتي إن كان المجلس السيادي مدني فمن مهام الجيش حماية السلطة الشرعية ..
كما يجب إن يسن بند في الدستور بعدم الاعتراف بأي حكومة تأتي عبر انقلاب عسكري أيا كان نوعها مدنية أو عسكرية ..
احتمالية التفلتات الأمنية واردة كما يحدث الان ..
الشباب هو من صنع هذا التغيير بوعي عالي وهو مؤهل لان يقود دفة السفينة المعطوبة الي بر الأمان فإذا كان هذا الجاهل حكم ثلاثون عاما فهناك من الشباب المتسلح بالعلم والمعرفة قادر ان يقود البلاد لسنين ضوئية اذا ابتعد عنهم كهول الأحزاب وطالبي الكراسي ...
...