الان قناة الجزيرة برنامج (للقصة بقية)والحراك السودانى

الان قناة الجزيرة برنامج (للقصة بقية)والحراك السودانى


03-18-2019, 08:07 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=500&msg=1553651946&rn=0


Post: #1
Title: الان قناة الجزيرة برنامج (للقصة بقية)والحراك السودانى
Author: بلدى يا حبوب
Date: 03-18-2019, 08:07 PM

08:07 PM March, 18 2019

سودانيز اون لاين
بلدى يا حبوب-kahrtoum
مكتبتى
رابط مختصر



Quote:
شبكة سودان ناو /
عبدالمعطى احمدابراهيم/ الاخبارية

حسن اسماعيل هو من سيكون الضيف الممثل لوجهة النظر الرسمية عبر البث المباشر من الخرطوم مقابل فيصل محمد صالح الذى يمثل وجهة النظر الناقدة. في التاسعة وخمسة دقائق مساء اليوم بتوقيت السودان، في برنامج للقصة بقية على قناة الجزيرة.
يبدا البرنامج بفيلم عن الحراك السوداني.

Post: #2
Title: Re: الان قناة الجزيرة برنامج (للقصة بقية)والح
Author: عبدالعظيم عثمان
Date: 03-18-2019, 09:09 PM
Parent: #1

حسن إسماعيل شايل فرمالته وحايم
ويحذر من الإقصاء، ياهو كلام حمدي سليمان زاته
بلادي حقول بلادي سهول

ماسك في شعار تسقط بس وقال دا شعار معلق
في الهواء بدون رجلين
ما قادر يفهم ان الشعار هو خط وحدد الحد الفاصل للتغيير
ونسي في نفس الوقت ان الشارع شغال يهتف كل يوم
حرية سلام وعدالة ( ودا مشروع سياسي)
الكيزان دقسوا كان يجيبو بتاع بلادي سهول
وإذا ما لقوا زول كان يجيبو الزول البنوم علي الهواء

غايتو حسن إسماعيل اتحرق من اول لقاء علي الهواء

Post: #3
Title: Re: الان قناة الجزيرة برنامج (للقصة بقية)والح
Author: Yasir Elsharif
Date: 03-19-2019, 07:25 AM
Parent: #2



شكرا بلدي يا حبوب للفت النظر

Post: #4
Title: Re: الان قناة الجزيرة برنامج (للقصة بقية)والح
Author: Yasir Elsharif
Date: 03-19-2019, 08:34 AM
Parent: #3

التحية للأستاذ فيصل محمد صالح فقد كان أداؤه ممتازا بالرغم من أن مديرة الحوار أعطت زمنا أكثر لحسن اسماعيل.

Post: #5
Title: Re: الان قناة الجزيرة برنامج (للقصة بقية)والح
Author: Abdelrahim Mohmed Salih
Date: 03-19-2019, 11:19 AM
Parent: #4

بلدى يا حبوب سلام
قناه الجزيره مائله الكتف تناصر الحق حين تحتاج وتسكت عنه حين تحتاج ... الشارع السودانى احرج سياسيه القناه الصامته بإستمراره العنيد المبدع فاضطرت لا حبا فى العدل ولا مهنيه لاتملكها على إفراد مساحه إعلاميه لحراك سبتمبر..... تورطت فى دعوه معارضين اقوياء مثل الاستاذ فيصل محمد صالح
وهو صحفى قدير كان فى هذا اللقاء صوت الحراك ونافذه ضوء على العالم ينقل حقيقه ما يحدث فى الشارع
تظل بعض الملاحظات لابد منها
سمعت اللقاء وتخيلت انى شخص بدون خلفيه سياسيه وثقافيه عن السودان يحاول ان يفهم فى لقاء محدود الزمن بين ممثلى الصراع بمعنى الحكم والمعارضه فى إطارها الواسع دون تفاصيل ادق.....الحوار بكل اسف لا يملك المشاهد(العادى وبعيد عن السودان ) صوره كامله عن بشاعه النظام
حديث وزير الاعلام الملل قدم فرصه جيده لتجريد النظام حتى من حاء الشجره وهو ما استخدمه الاستاذ فيصل لكنه كان منفعلا فى معظم الوقت مما اضاع على المشاهد المحايد او قليل المعرفه ب الشأن السودانى.....الانتباه للتناقض الواضح فى جوهر النظام
لانطالب الاستاذ فيصل بعدم الانفعال وهو شعور إنسانى لابد منه يصدر تلقائيا بل ويلبس المفردات لسان صدقا عليا ويؤاسي قلوب من فقدوا اعزائهم على مدار تاريخ ظلم النظام الغير عادل حتى فى الظلم
لكن ان يكون الانفعال فقط هو المهيمن فى فرص التعبير على قلتها وتحديدا فى قناه مشبوه عموما ومنحازه للنظام ..فهذه مشكله يجب أن تعالج بحرص وهمه بل حتى تكتيك الحوار وعرض الافكار فى اللقاءات المباشره للناشطين والمهتمين بالعمل العام.... يجب إصلاحه ومراعاه ان الفضائيات يشاهدها عدد كبير من الناس لايملكون معلومات كافيه عن اسباب الصراع ويتوقعون الحصول على معلومات محدده فى زمن محدد تسمح لهم بتكوين رأى فى الأحداث
ملاحظه اخرى تقديم المعلومات التاريخيه فى جمل مختصره دون ملاحظات عنها حتى لايعطى المجال للجهه الاخرى لتاؤيل وتحليل وبالتالى الهروب من ثقل المعلومه الموثقه
خلاصه القول اللقاءت التلفزيونيه فن لاتكفى معه ان تكون صاحب حق وممثل شعب
ملاحظه اخيره وزير اعلام النظام صنف بارد . .. غير مكترث.... وهذا افضل ما عنده وب إعتبارات الفهلوه التلفزيونيه لم يكن اداءه سيئا... ( إنطباع شخصى) رغم حجج الاستاذ فيصل البينه لم يتجاوب فى لغه جسد او تعاببر وجهه با ادنى شعور حرج او خجل وذلك نصيبه من غلاظه الحس وفساد ذمه تسمح له بالتنقل من معارضه إلى ولاء فاق اصحاب الجلد والرأس أحياء واموات ....
ملاحظه على الهامش حتى لاتفجعنا الاحزاب السياسيه..لماذا لاتضعون منهج تقييم صارم غير الخطابه وسحر الكلام لتصعيد ( كوادر ) الحزب لواجهه العمل السياسى..هل هناك متابعه اصلا او لجان داخليه تراقب تتطور الفرد السياسى والتنظيمى فى داخل الكيان السياسى....حاله حسن إسماعيل لم تكن الوحيده فى تغير الولاء السياسى لقيادى حزبى والامر فى مجمله هزيمه سياسيه للاحزاب وليس حزب بعينه وفى المقابل يستغلها النظام للترويج لقوته وقدرته على اختراق كثير من الاحزاب وهذه حقيقه.....الامه والاتحادى على سبيل المثال