ما هو رأيكم في مقال محمد عبد الرحمن الناير في التحذير من دور أمريكا في إجهاض الثورة السودانية؟؟

ما هو رأيكم في مقال محمد عبد الرحمن الناير في التحذير من دور أمريكا في إجهاض الثورة السودانية؟؟


03-14-2019, 11:10 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=500&msg=1552558245&rn=7


Post: #1
Title: ما هو رأيكم في مقال محمد عبد الرحمن الناير في التحذير من دور أمريكا في إجهاض الثورة السودانية؟؟
Author: Yasir Elsharif
Date: 03-14-2019, 11:10 AM
Parent: #0

11:10 AM March, 14 2019

سودانيز اون لاين
Yasir Elsharif-Germany
مكتبتى
رابط مختصر



الراكوبة:
ـــــــــــ

إحذروا مؤامرة اليانكي الأمريكي وتوابعه لإجهاض الثورة وتفريغها من محتواها
03-12-2019 01:41 PM

محمد عبد الرحمن الناير
نشطت الدوائر الغربية والأمريكية تحديداً بعيد إنتفاضة الشعب السوداني التى إبتدرها في ديسمبر من العام الماضي في الدمازين والفاشر وعطبرة لتنتظم بقية مدن وقري السودان بما فيها الخرطوم العاصمة الإتحادية ، وقد مهرت هذه الثورة بدماء عشرات الشهداء ومئات الجرحي والمعاقين وآلاف المعتقلين ، ولا تزال شرارتها متقدة وتتسع رقعتها يوما بعد يوم حتي أجبرت البشير علي حل حكوماته الإتحادية والولائية وإعلان حالة الطوارىء في عموم البلاد وتعيين سلطة عسكرية ، وذلك بغرض إمتصاص غضب الشارع وخداع الرأي العام المحلي والعالمي بأنه يسير نحو التغيير وتلبية مطالب المتظاهرين ، ولكنه تناسي أن هذه الثورة التي يقودها الشباب وتجمع المهنيين السودانيين ووجدت تأييدا ودعما مطلقا من القوي السياسية ومنظمات المجتمع المدني ، وفرضت شروطها علي الجميع حكومة ومعارضة وأعادت ترتيب الأوراق ، لم تكن بسبب الضائقة الإقتصادية وتدهور العملة وصفوف الخبز والوقود وحسب ، كما لم تكن من أجل إعادة إنتاج النظام أو تحسينه بل من أجل التغيير الشامل وذهاب النظام وكافة مؤسساته ومحاكمة رموزه ، وقد وضحت الثورة هدفها بدقة في عبارة مختصرة وموجزة وبليغة ( تسقط بس).
إن الدوائر الغربية التى تقودها الولايات المتحدة الأمريكية لديها مصالح ومشتركات مع نظام البشير والتنظيم العالمي للأخوان المسلمين وما يعرف ب(الإسلام المعتدل) ، وبما أن الثورة الإنتفاضة السلمية قد تجاوزت ما يسمي بخارطة الطريق الأفريقية ( الأمريكية) والتى تم تصميمها بعناية فائقة للإبقاء علي النظام مع بعض التحسينات التى تبقي علي هيكل النظام مع بعض التغييرات الشكلية التى تسمح لبعض المعارضة الراغبة في التسوية بدخول قصر (غردون) مقابل إعفاء البشير من الملاحقة الجنائية والتهم الموجهة إليه من المحكمة الجنائية الدولية دون أدني إعتبار للعدالة والمحاسبة علي الجرائم التى أرتكبت بحق المواطنين السودانيين الأبرياء بشهادة العالم ومنظماته.
إن ما تقوم به الإدارة الأمريكية الحالية من نشاط محموم لحماية النظام من السقوط والوقوف في وجه الشعب السوداني المطالب بالتغيير والحرية والكرامة يؤكد أن كل الشعارات الجوفاء التى ظل يطلقها الغرب علي شاكلة حقوق الإنسان والديمقراطية وعدم الإفلات من العقاب وغيرها من الشعارات التى علي أساسها أسقطت حكومات ودول ، ما هي إلا خداع وأكاذيب وروافع لأجندة سياسية لتوسيع النفوذ السياسي والإقتصادي وفرض الهيمنة الإمبريالية ( الإستعمار الحديث) دون إكتراث للقيم والأخلاق والمبادىء الإنسانية والشرعة الدولية وغيرها من الحقوق التى باتت حصراً علي الإنسان الأبيض !!.

خلال الأسابيع الأخيرة نشطت التحركات الأمريكية وتوابعها بغرض إحياء خارطة الطريق التى تجاوزتها الأحداث ، في محاولة ماكرة لتوظيف منجزات الإنتفاضة بالضغط علي البشير للقبول بشروط التنحي وإفساح المجال لشخص غيره من نفس المنظومة لقيادة تغيير شكلي وتنفيذ المخطط الامريكي لحماية النظام من السقوط الذي بات وشيكاً ، لأن سقوط النظام بالمفهوم الغربي يعني تشكيل الخارطة السياسية السودانية بأسس جديدة لا يكون الإسلام السياسي ( حلفاء أمريكا) لاعباً رئيسيا فيها وبالتالي هندسة السودان بأيدي السودانيين وما يخدم تطلعاتهم ومصالح بلادهم ، وبالتالي خروج السودان كليا من التبعية والوصاية الغربية ، وحدوث هذا الإجراء سوف يشكل بوادر تمرد لشعوب دول الجوار الإقليمي وتغيير حكامها الموالين للغرب وخروج الإقليم من بيت الطاعة الإمبريالي وكتابة تاريخ جديد للإستقلال الحقيقي للبلدان والشعوب.
إن المؤسف وجود بعض القوي التى ظلت تبحث عن تسوية مع النظام وفق الشروط الأمريكية قد وجدت ضالتها في الإنتفاضة الشعبية والضغوط الهائلة التى تعرض لها النظام الذي أصبح في موقف ضعف يستجدي التفاوض والحوار ويعرض التنازلات وراء التنازلات ، فحاولت هذه القوي إستثمار ضعف النظام بفعل الإنتفاضة وتقوية مواقفها التفاوضية وفرض شروطها بكل إنتهازية مستفيدة من هذا الجو لتحقيق أكبر مكاسب في التسوية القادمة ، إلا أن هذه القوي لم تدرك بأن الشارع السوداني لن يقبل بأنصاف الحلول ومحاولات ترقيع النظام أو أي حل جزئي للأزمة يبقي علي النظام ومؤسساته بأي شكل من الأشكال وتكرار التجارب السودانية في إنتفاضتي إكتوبر وأبريل اللتين غيرتا النظامين العسكريين شكلياً وأبقتا عليهما بكامل مؤسساتهما وممارساتهما وسلوكياتهما وقوانينهما.

إن الوفود الأمريكية التى تهبط هذه الأيام بالخرطوم للإلتقاء (بهؤلاء وأولئك) ثم تتأهب للإلتقاء بآخرين في باريس وخلافها من العواصم الاوربية لم تحمل الوعد والمن والسلوي للشعب السوداني ، وهدفها معروفاً ومكشوفاً وهو الإبقاء علي النظام وإجبار البشير علي قبول التنحي مقابل عدم ملاحقته جنائياً ومن ثم الإتفاق علي حكومة إنتقالية تعبر عن المزاج الأمريكي ( الهبوط الناعم) دون إكتراث لمطالب المتظاهرين والشعب السوداني وشعار (تسقط بس) !.

إن مقاومة مخططات اليانكي الأمريكي وتوابعه ضرورة حتمية لحماية الثورة من الإختطاف ولضمان بلوغها الهدف الرئيس بتغيير النظام وحل جميع مؤسساته ومحاكمة رموزه وإستعادة الأموال والثروات المنهوبة وإعادة هيكلة مؤسسات الدولة وفق أسس قومية جديدة وبناء دولة المواطنة المتساوية ، فالحلول بأيدي السودانيين لا بأيدى أمريكا أو غيرها من الدول ، وعلي الجميع أخذ الحيطة والحذر ومقاومة كافة أشكال الوصاية والتبعية وفرض الحلول التى لا تلبي طموحات وأهداف ثورة الشعب السوداني والحق في تغيير النظام بالطرق والوسائل المجربة ، وبناء السودان علي أسس صحيحة وواضحة وتجاوز أخطاء الماضي وخطاياها التى أورثتنا بلد منقسم ومحترب يعاني شعبه الأمرين رغم الثروات والموارد التى لم تتوفر لكثير من البلدان التى يشار لها بالبنان.فإحذروا مؤامرة اليانكي الأمريكي وتوابعه وما يحاك في الغرف المغلقة !

محمد عبد الرحمن الناير ( بوتشر)
١٢ مارس ٢٠١٩م

Post: #2
Title: Re: ما هو رأيكم في مقال محمد عبد الرحمن الناير
Author: Yasir Elsharif
Date: 03-14-2019, 11:26 AM
Parent: #1

توقفت عند هذه الفقرة من المقال:

Quote: إن الدوائر الغربية التى تقودها الولايات المتحدة الأمريكية لديها مصالح ومشتركات مع نظام البشير والتنظيم العالمي للأخوان المسلمين وما يعرف ب(الإسلام المعتدل) ، وبما أن الثورة الإنتفاضة السلمية قد تجاوزت ما يسمي بخارطة الطريق الأفريقية ( الأمريكية) والتى تم تصميمها بعناية فائقة للإبقاء علي النظام مع بعض التحسينات التى تبقي علي هيكل النظام مع بعض التغييرات الشكلية التى تسمح لبعض المعارضة الراغبة في التسوية بدخول قصر (غردون) مقابل إعفاء البشير من الملاحقة الجنائية والتهم الموجهة إليه من المحكمة الجنائية الدولية دون أدني إعتبار للعدالة والمحاسبة علي الجرائم التى أرتكبت بحق المواطنين السودانيين الأبرياء بشهادة العالم ومنظماته.
إن ما تقوم به الإدارة الأمريكية الحالية من نشاط محموم لحماية النظام من السقوط والوقوف في وجه الشعب السوداني المطالب بالتغيير والحرية والكرامة يؤكد أن كل الشعارات الجوفاء التى ظل يطلقها الغرب علي شاكلة حقوق الإنسان والديمقراطية وعدم الإفلات من العقاب وغيرها من الشعارات التى علي أساسها أسقطت حكومات ودول ، ما هي إلا خداع وأكاذيب وروافع لأجندة سياسية لتوسيع النفوذ السياسي والإقتصادي وفرض الهيمنة الإمبريالية ( الإستعمار الحديث) دون إكتراث للقيم والأخلاق والمبادىء الإنسانية والشرعة الدولية وغيرها من الحقوق التى باتت حصراً علي الإنسان الأبيض !!.


هل ((الدوائر الغربية التى تقودها الولايات المتحدة الأمريكية لديها مصالح ومشتركات مع نظام البشير والتنظيم العالمي للأخوان المسلمين وما يعرف ب(الإسلام المعتدل)

لا أعتقد أن الولايات المتحدة الأمريكية لديها مصالح ومشتركات مع نظام البشير والتنظيم العالمي للأخوان المسلمين. ومن هو المغفل الذي يشتري الزعم بأن البشير أو التنظيم العالمي للأخوان المسلمين يمثلون "الإسلام المعتدل". أعتقد أن الولايات المتحدة واقعة تحت تأثير كل من السعودية والإمارات ومصر، وهذه الدول تريد من البشير أن يتخلص من حركة "الإسلام السياسي" ولكن ليس على حساب إبقاء البشير، وإنما بإغراء توفير مخرج آمن له من مطاردة المحكمة الجنائية، لأنهم يعرفون تماما أنه "كرت محترق" وليس لديه مستقبل. بينما تحاول قطر وتركيا والتنظيم العالمي للأخوان المسلمين الإبقاء على دولة "الإسلاميين" وعدم التفريط فيها.

Post: #3
Title: Re: ما هو رأيكم في مقال محمد عبد الرحمن الناير
Author: محمد أبوجودة
Date: 03-15-2019, 00:22 AM
Parent: #2

سلام أخي د. ياسر الشريف،

رأيي أن مقال محمد عبدالرحمن الناير، يقوم على رؤية موضوعية يتّفق فيها معه كثيرون من مواطنيه السودانيين؛ وهي الرؤية التي تفصح عن أن الدوائر الغربية التي تقودها الولايات المتحدة الأمريكية، لديها مصالح ومشتركات من نظام البشير+التنظيم العالمي للأخوان المسلمين وما يُعرف بال(إسلام) المعتدل، وبالتالي، فإن هذه الدوائر الغربية وحِلفها الدولي والإقليمي، هُم حرب على الثورة السودانية، ولن يعطوها فُرصة انتصار ومحاسبة نظام الثلاثين سنة زعومات فاضية وأوعية خلوٍّ من الضمير والأخلاق والشرف الوطني.

في الفقرة الأولى من قولك الرّادّ لــِ ــرؤية كاتب المقال: ( لا أعتقد أن الولايات المتحدة الأمريكية لديها مصالح ومشتركات مع نظام البشير والتنظيم العالمي للأخوان المسلمين. ومن هو المغفل الذي يشتري الزعم بأن البشير أو التنظيم العالمي للأخوان المسلمين يمثلون "الإسلام المعتدل". أعتقد أن الولايات المتحدة واقعة تحت تأثير كل من السعودية والإمارات ومصر،,,,,, إلخ) وَ أراك تركّز على دحض صِفة "الإسلام المعتدل" لنظام البشير+التنظيم العالمي للأخوان المسلمين؛ كدليل قاطع الدلالة على عدم موضوعية المقال؛ لكأنما "الاسلام المعتدل" مصطلح ثابت المفهوم وصحيح في دلالاته و مدلوله عند تلك الدوائر الغربية وعند دول الجيران وكذلك عند الكيزان يا اااا سُبحان الله تعالى.

ثم تُكمِل في فقرة ثانية من ذات قولك أعلاه: (وهذه الدول تريد من البشير أن يتخلص من حركة "الإسلام السياسي" ولكن ليس على حساب إبقاء البشير، وإنما بإغراء توفير مخرج آمن له من مطاردة المحكمة الجنائية، لأنهم يعرفون تماما أنه "كرت محترق" وليس لديه مستقبل.) وأراك تُعطي " هذه الدول!!" صفة أُصلاء لا تُبَعاء - شُركاء لا أُجراء بلغة المايوية المقبورة بانتفاضة 1985م في السودان - في جدلية الترغيب والترهيب مع/ضد النظام البشيري وحلفه التنظيم العالمي للإخوان المسلمين. وإنّي لأرى هذا تُساهلاً منك كبير و لا يقلّ عمّا تراه سبباً قاطعاً وحُجّةً مانعة في الفقرة الأولى عن سلامة الادعاء بــ" الإسلام المعتدل" لِــ هؤلاء.

تُكمل، أخي د. ياسر، الفقرة الثانية من ردّك هذا بـــِــ : (بينما تحاول قطر وتركيا والتنظيم العالمي للأخوان المسلمين الإبقاء على دولة "الإسلاميين" وعدم التفريط فيها.) وهنا، أراك قد أتيتَ بــ حِلفٍ دولي إسلامي ثانٍ - أي نعم موجود في الساحة، سيّان كان معتدل أو غير معتدل؛ لكنّك لا تنظر لهذا الحلف القطري التركي والإيراني - (آل-بوتيني! إلى حَدٍّ مَــا) بذات نظرتك للحِلف المصري السعودي الإماراتي..! مع أن " طبيعة المسألة المبحوثة" واحدة ومتساوية..! وعلى الأقل في نظر كثيرين من السودانيين، وبالأخص التيار المعارض لنظام البشير وإسلاموييه والأحلاس الجدد (!).

نعم، ربما يبدو للوهلة الأولى، أن ليست هناك أيّة مصالح ومشتركات لتلك الدوائر الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية بالإضافة للحِلفَيْن آل-شرق أوسطيين المُتجاذبين في رؤيتيهما لنظام البشير، و ال "مــُــتــناقرين" في جدلية الترغيب والترهيب الأمريكية الحائمة على بلاد الآخرين - من طَرَف!- تمصُر حليبها وتُضيع أُطيفالها، ولكن ألا يكون من طريقة هذا التعاطي الغربي والإقليمي للثورة السودانية و كفاحها من أجل التخلّص من نظام البشير + أخوانو، شاهدٌ على موضوعية مقال الأخ الناير؟ وَ تلك طريقة تعاطي أراها ماكرة (أو غبية)! فهم يوم مع "الضحية" وآخر مع الجزّار؛ بل طريقة "بائخة" ماسخة ! لم نألف لهؤلاء وأولئك نهجاً غيرها طيلة تعاملهم مع هذا اللانظام الإنقاذوي عقودِه الثلاثة. وإنها لطريقة تعامل دولي وإقليمي جائرة وضدّ العدالة عموماً، كما أنها لا تخفي ادّعائها "آل-فشوش!" بكون أربابها من "أهل الجلد والراس السوداني" آل-هامِل.

كذلك، ألا تتمثل تلك المصالح والمشتركات بين نظام البشير وإسلاموييه، مع تلك الدوائر الغربية وحليفاتها الجارات الحائرات بل وال مُحرَجات أمريكياً وآوروبيا وإيرانيّاً ذاتو ..) في خبث الرغبة لإبقاء دولة السودان، وَ لأطول فترة ممكنة تحت هذا النظام المتهالك والمأزوم والمُرَوّع والمتسوّل وال .. وَ ال... و ال ... بذرائعية أشبه بمثَـلَــنا القومي [جــِــنــّـَــاً تعرفه ولا جِــنــّــَــاً لاتعرفو...؟!] وَ لَعمري، إن هذه لمصلحة كبيرة وطـّأت لنا أبعادها هذه المواقف الضبابية من دولة قُطبية كالولايات المتحدة، ودول حليفات لها في الحِلْفَين آل-مــُتحامِرين بالإضافة لـدولة "بوتين" ..؟! لا سيما كلها دول تتعامل في سياساتها الخارجية عبر النافذة الواحدة..!!! وأعني نافذة المخابرات فقط.

وفي المنتَهى، أشكرك عزيزي د. ياسر، وشكراً للأخ محمد عبدالرحمن الناير، على مقاله..

والثورة السودانية ستنتصر .. أو .. تنتصر

Post: #4
Title: Re: ما هو رأيكم في مقال محمد عبد الرحمن الناير
Author: Abureesh
Date: 03-15-2019, 10:24 PM
Parent: #3

سلام يا اخى العزيز ياسر
اليانكى الأمريكى.. الإمبريالية.. ضرورة (حتمية)..
يا ربى العبارات دى لاقتنى وين..

Post: #5
Title: Re: ما هو رأيكم في مقال محمد عبد الرحمن الناير
Author: Deng
Date: 03-15-2019, 11:07 PM
Parent: #4

ده كلام فارغ ولا يستند الى أي حقائق.

كاتب هذا الهباب فشل في أن يأتي لنا بأسماء للوفود "الامريكية" أو الغربية.

Post: #6
Title: Re: ما هو رأيكم في مقال محمد عبد الرحمن الناير
Author: Abureesh
Date: 03-15-2019, 11:16 PM
Parent: #5

"ده كلام فارغ ولا يستند الى أي حقائق"

اكيد يا دينق.
ولا يهم ان كان الكاتب شيوعى .. وهو يسمع ادبيات الشيوعيين التى تركوها هم انفسهم مثل اليانكى..الخ.
لكنه على الاقل من ناشرى فشلهم فى شماعات امريكا.

Post: #7
Title: Re: ما هو رأيكم في مقال محمد عبد الرحمن الناير
Author: Yasir Elsharif
Date: 03-15-2019, 11:17 PM
Parent: #5

سلام وشكرا لمداخلاتكم الأخوان محمد أبوجودة وأبو الريش ودينق.