ملحدة مواليد السعودية: دوكينز يحاور رنا أحمد-فيديو

05:47 AM March, 09 2019

سودانيز اون لاين
osama elkhawad-Monterey,california,USA
مكتبتى
رابط مختصر

ما شاء الله أحلى من ملاحدتنا وزناديقنا

لا يمكن بسط فيديو للاسف، ماذا حدث للمنبر؟

[BOLD]كان يضربها جندي على ظهرها و3 شيوخ يراقبونها..

كتاب لسجينة سعودية يكشف تفاصيل دفعتها للإلحاد


غير متناسية التجربة المريرة التي مرَّت بها في أحد السجون السعودية، على أمر اعتبرته حقاً طبيعياً لها، أصدرت ناشطة سعودية لاجئة في ألمانيا كتاباً سمَّته andquot;لا دموع للهandquot;. تسرد خلود بارعيدة (32 عاماً) على صفحات الكتاب كيف حولت مشاركتها في حفل في مدينتها جدة مسار حياتها، وتتحدث عن يومياتها داخل تلك الإصلاحية، الأمر الذي أوصلها أخيراً إلى إعلان الخروج عن الإسلام، ولكنها andquot;تحب القرآن رغم ذلكandquot;.

وأهدت الناشطة السعودية في مجال حقوق المرأة، كتابها، الذي صدر مطلع شهر فبراير/شباط الحالي، لمدينتها جدة ولعائلتها. الكوابيس تلاحقها في إحدى ليالي العام 2014 استيقظت خلود مرعوبة بعد كابوس مزعج راودها عن أيامها التي قضتها داخل السجن، وهنا كانت بين خيارين، إما كتابة كل ما حصل معها والبقاء في ألمانيا، أو أن تلغي الفكرة وتعود لمدينتها جدة. تقول لمجلة andquot;شتيرنandquot; لقد andquot;اخترت الكتابةandquot;. عاملونا كإرهابيين القصة بدأت مع خلود قبل 13 عاماً، أي عندما كانت تبلغ من العمر 19 عاماً، وتحديداً في العام 2006، حينها كانت قد أقامت مع أصدقائها حفلاً في شقة بجدة يضم 5 شبان وفتيات. الحفل كان خالياً من شرب الكحول أو ممارسة الجنس، ولكن ذلك لا يعني أنهم يخترقون قانون بلادهم فتواجدهم مع شباب في منزل واحد كان مبرراً للشرطة الدينية لاعتقالهم.

وتصف بلدها بأنه كان ولا يزال محلاً للتناقضات، كان يتم الاحتفال فيه بصخب في السفارات والقنصليات الأجنبية، ومن قبل الطبقة العليا حول العائلة المالكة السعودية، فيما كان يتم حبس الأشخاص العاديين على القيام بذلك. وحُكم على خلود بالسجن 4 سنوات وألفي ضربة بالعصا، إضافة إلى الاختلاط، فقد اتهمت بالاعتداء على الدولة، وإهانتها لأحد رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، إلى جانب عدم إبدائها الندم وهي تقابل القاضي، وعدم اعتذارها، على حد تعبيرها. وتبرر عدم محاولتها الهرب من البلاد عندما كان بوسعها ذلك في الفترة ما بين المحاكمة والسجن، بأنها لم ترد وقتها الابتعاد عن مدينتها جدة، ومعرفتها أن العودة ستكون مستحيلة من الناحية العملية، إضافة إلى عدم توقعها هذه العقوبة الكبيرة، معتقدة أنها ستسجن نصف عام أو عاماً كحد أقصى، لافتة إلى صدمتها من الحكم.

رفضت الطعام ظروف سجنها لم تكن سهلة مقارنة بوضعها في مركز للتأهيل بمكة، وخاصة أنها وضعت في الحبس الانفرادي في البداية، الفترة التي تصفها بالكابوس، الأمر الذي لم تتفهمه فهي andquot;كانت تظن أن السجناء السياسيين فقط يُوضعون فيهandquot;. فرفضت الأكل، وظنت أنها ستقضي الأعوام الأربعة هناك، لكنها ضُمت إلى بقية السيدات بعد أيام. وذكرت أنها شعرت في البداية بالذنب، لأنها تسببت بتعاسة عائلتها، وكانت تتساءل كيف وصلت إلى هذا الوضع. لم تصرخ خلال الضرب

أما كيف كانت تشعر وهي تتلقى عقوبة الضرب، فتقول إن الأمر يتعلق فقط بالإذلال، فيتعرض المرء للإهانة والتصغير من شأنه، مبينة أن الألم النفسي أسوأ بكثير من الجسدي، واصفة كيف تلقت يوم الجمعة كل أسبوعين جزءاً من العقوبة (600 ضربة ككل). تقول إن جندياً كان يضربها على ظهرها، فيما ينظر 3 شيوخ آخرين إليها، لا تستطيع الصراخ أثناء ذلك، كي لا يتم إعادة تنفيذ العقوبة من البداية، وتقرأ خلالها آية الكرسي، التي كانت بمثابة andquot;حمايةandquot; لها.

ورأت خلود في نصيحة أسدتها لها الشرطة وهي تقودها في السيارة إلى andquot;المؤسسةandquot; في مكة طريقها الوحيد في تقليص فترة حكمها، والخروج في وقت أسرع منه، حيث قيل لها إن عليها حفظ القرآن. وهكذا أدى حفظها له بأكمله رغم صعوبة المهمة، إلى تخفيض العقوبة إلى أقل من النصف، والتوقف عن ضربها بعد 11 شهراً، بعد أن خضعت لاختبار يثبت حفظها لكل القرآن، وسُميت من قبل المشرفة على andquot;المؤسسةandquot; عند الإفراج عنها بـandquot;عروسة القرآنandquot;.

وتصف خلود في كتابها تعامل بعض الحارسات بالسيئ جداً معهم، والعاملة الاجتماعية بالظالم. أما عائلتها هي فكانت تأتي لزيارتها كلما كان مسموحاً بذلك، الأمر الذي كان andquot;يحطم قلوبنا برؤية الآخر وهو يعانيandquot;، لافتة إلى أن والديها كانا حزينين للغاية. خلود القديمة تعود وبعد عام ونصف العام في السجن، عادت خلود إلى جدة، لتتغير حياتها مجدداً بسرعة وهي طليقة، وهكذا عادت andquot;خلود القديمةandquot;، التي تحتفل وتدرس وتجني المال وتسافر وتعيش الحب، بحسب قولها. وقبل أن تغادر بلادها في العام 2014 للمرة الأخيرة، كانت قد قضت سنوات طويلة خارج السجن، أشارت إلى أنها قضتها وهي تسافر وانضمت لناشطات يرغبن في تحقيق إصلاحات حقيقية في البلاد، قبل أن تشعر بالحاجة للإعلان عن انفصالها عن الدين الإسلامي. تقول إنها أرادت أن يعرف العالم بذلك، وأنها كانت غاضبة من الدولة التي تبدو مرتبطة بشدة بالإسلام، لذا تحدثت عن ذلك على موقع يوتيوب، وهو السبب الذي لا تستطيع لأجله العودة البتة للسعودية. لأن الردة تعتبر بالمملكة جريمة يستحق مرتكبها الموت، لذا تعيش في المنفى.

وبعد أن توجهت في البداية إلى إسطنبول، ومنها إلى السويد، وصلت إلى ألمانيا، وحصلت على حق اللجوء هناك في العام 2015. وتؤكد الناشطة المقيمة في برلين، رغبتها في العودة للسعودية إن كان ممكناً، لأنها تركت الكثير هناك، عائلتها وأصدقاءها وثقافتها، ومكة التي تحبها، والكعبة التي ما زالت تعتبرها مكاناً خاصاً بالنسبة لها، وما زالت تشعر بالطاقة التي تصدر منها. متوقعة أن يتم اعتقالها أو حتى قتلها حال العودة حالياً، تعتبر عودتها غير ممكنة بعد الآن للمملكة، إلا في حدوث تحول في الوضع الحالي عبر الحكومة المستقبلية، لافتة إلى مخاطرتها بكل شيء لكي تحقق هدفها، متأملة في أن يقتربوا قليلاً من تحقيق هذا الهدف عبر نشر كتابها. وفيما إذا كانت تخشى من أعمال انتقامية، تقول إنها لا تخشى ذلك، وإنها كانت تعلم بأنها تخاطر بحياتها منذ البداية، وإنها ليست نادمة على ذلك، مشيرة إلى أنه لا أحد يعلم في برلين أنها السعودية خلود بارعيدة.

وتشدد على أنها لم تأت إلى ألمانيا كي تعيش حياة حرة، بل كان هدفها كتابة الكتاب لكي تغير السعودية. خطوات صغيرة غير كافية وتكافح خلود كناشطة على نحو خاص ضد نظام ولي الأمر الذكوري في بلادها، الذي تصفه بـandquot;مخلفات القرون الوسطىandquot;، لذا بدأت بالكتابة عنه منذ خروجها من بلادها ووصولها إلى إسطنبول. وتقول السعوديات يدرسن ويعملن، وسمح لهن بقيادة السيارة حتى، والذهاب لملاعب كرة القدم، لكن ما زال لدى كل سيدة سعودية ولي أمر، الذي يقرر عنها، مضيفة أنه يتم التعامل مع النساء كأطفال. تضيف andquot;ليس الجميع يفعل ذلك، حيث هناك رجال يريدون ممارسة علاقة شراكة مع المرأة، إلا أن الأبواب مفتوحة أمام المتعسفين، حيث يمتلك الرجل المرأة من الناحية العمليةandquot;. وتقول لصحيفة andquot;برلينر تسايتونغandquot; إنه على الرغم من أن الأمير قام ببعض الإصلاحات في الأعوام الماضية -مشيرة في هذا الصدد من بين أمور أخرى إلى تقليص صلاحيات هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر- وأن المجتمع في مرحلة تحول، إلا أنه تم تجاهل الولاية الذكورية، لافتة إلى أن هذه نقطة مهمة بالنسبة لها، وتنتقدها في كتابها. ووصفت في كتابها إصلاحات ولي العهد محمد بن سلمان بالخطوات الأولية والصغيرة، لافتة إلى أن بن سلمان ليست لديه خيارات أخرى سوى السماح بالإصلاحات، لأن هناك عدم رضا في البلاد.[/BOLD]

التحية للهذه المرأة النبيلة ..
الفكه أسرها يفك أسر الباقيات!

Nasrin Sotoudeh, an internationally renowned human rights lawyer jailed in Iran, has been handed a new sentence that her husband said was 38 years in prison and 148 lashes.

Sotoudeh, who has represented opposition activists including women prosecuted for removing their mandatory headscarf, was arrested in June and charged with spying, spreading propaganda and insulting Iran’s supreme leader, her lawyer said.

Nasrin Sotoudeh, an internationally renowned human rights lawyer jailed in Iran, has been handed a new sentence that her husband said was 38 years in prison and 148 lashes.

Sotoudeh, who has represented opposition activists including women prosecuted for removing their mandatory headscarf, was arrested in June and charged with spying, spreading propaganda and insulting Iran’s supreme leader, her lawyer said.

برنامج لماذا تركت الإسلام؟ - الحلقة الثانية -

أخطاء القرءان العلمية (الشمس) *

ستناقش هذه الحلثة أحد أهم الأخطاء العلمية بالقرءان التى كشفها العلم الحديث






لماذا تركت الإسلام - الحلقة الثالثة - داعش

واضح انها تركت الاسلام كرد فعل لما اصابها وليس اقتناعا بالالحاد.. رغم ان الاخير ليس فكر يمكن ان يقتنع به الشخص او لا يقتنع.

Quote: واضح انها تركت الاسلام كرد فعل لما اصابها وليس اقتناعا بالالحاد.. رغم ان الاخير ليس فكر يمكن ان يقتنع به الشخص او لا يقتنع.

أهلا ابو الريش

اسمح لي بالاختلاف معك حول ما توصلت اليه بخصوص الحاد خلود:

أولا:ً في مقابلة معها قناة دويتشي فيليه العربية سابسطها لاحقاً تحدثت عن ان تجربتها التراجيدية في "سجن النساء"، لا علاقة لها بالاسلام.ومن ثم فهي ليست السبب في إلحادها.

ثانياً: خلود ليست وحدها .هنالك أعداد مهولة من الشباب السعوديين والسعوديات ملحدون،

ولا يعرف عددهم بالضبط لاسباب معروفة.
ولكن من المعروف ان السعودية بها أكبر نسبة من الالحاد في العالم كله...

وهنالك عوامل كثيرة ساهمت في تفشي ظاهرة الالحاد في السعودية اهمها الاستبداد الديني على مستوى الحكم وعلى كافة المستويات في الحياة السعودية ، وعجز "العلماء" عن الاجابة على الاسئلة التي يطرحها عليهم الشباب المتفتح المطّلع على النظريات العلمية بفضل ثورة الانترنت.

ثالثا: خلود من حافظات القران، وهي مثقفة ثقافة جيدة وتطرح في سلسلة حلقاتها "لماذا تركت الاسلام"، أسباب تركها للاسلام ، ومن ذلك تعارضه مع الكثير من الحقائق العلمية...ويمكنك الاستماع الى حلقاتها الثانية لتعرف الحجج التي تطرحها في مخالفتها للاسلام.

رابعاً: اعتقد انّه من الملفت في تجربة خلود هو تخليها عن كل شيئ ومصادمتها للحكم الملكي الاستبدادي والاعراف الاجتماعية السائدة، وفوق ذلك مجازفتها بحياتها في سبيل ما تعتقد أنه الحق.

خامساً: اتفق معك حول أنه لا يوجد فكر اسمه "الفكر الالحادي".

لكن يوجد الحاد يطرح تساؤلات بخصوص اسئلة ميتافيزيقية ودينية، وهي ظاهرة موجودة في الاديان كافة ، ولا تقتصر على ديننا الاسلام.

مع خالص التقدير.

Quote: خامساً: اتفق معك حول أنه لا يوجد فكر اسمه "الفكر الالحادي".

الإقتباس دا بلا عمق وعليه عايز شوية توضيح :
لكن خلينا نعرف الفكر اولا:
الفكر هو حركة العقل بين الماضي والمستقبل في الزمن الحاضر- رص، ترتيب وتغليب للذاكرة والذاكرة بطبعها مادة قديمة مخزنة من تجاربك الإنسانية (مرجعي ان تختبر تعريفي هذا عمليا برجوعك لداخل ذاتك وترقب حركة افكارك) المسائل الذاتية لو رجعت لأي مصدر خارجك عشان تتحقق منها ستتيه ويكون كلامك مجرد تجارب لغيرك وبدوره يكون مجرد برمجة وتلقين ساي مما يجعله مجرد تقئ وإسترجاع لزول شبع حد التخمة من المعارف المكتسبة وعليه يحتاج لنظافة إمعائه منها وباسرع فرصة حتي لاتتسسم اجهزته!
يعني الفكر الإلحادي في المقام الاول هو الشيء الوحيد موجود وملموس لنا لأنه مادة بعكس الفكر الإيماني الهوا غير مادة ولايمكن تصل له بالفكر لان الفكر يعمل بمنطقة الثنائية والإيمان مافكر وإنما هو إعاشة يعمل ترانستدنتال لثنائية او ضدية الفكر.... يبقي الإيمان مافكر!!!
الخلاصة:
الفكر الإلحادي هو وحده الموجود وتقريبا ل 100% من الناس، لأنو اي زول آمن يكون تخطي الفكر للإيمان (أقصد إيمان إعاشة مش إيمان بتاع كوبي آند بيست او بتاع وراثة وتلقين .. وعليه.. الفكر شيء حسي ملموس عشان كدا ما بيعرف الحقيقة لأنها ابعد من ان ينالها او ان يعرفها ...!

أستاذ محمد آدم

تحياتي

آسف لتأخير الرد على مداخلاتك..

تحدثت عن الفكر الالحادي كمضاد للدين، ولم تقدم تعريفا له..

ما قصدته حول ان الالحاد ليس فكراً، يرتكز على حقيقة بديهية واضحة.

تلك الحقيقة الواضحة تقول أن اسباب الالحاد كثيرة ومتعددة ، ولا تنطلق من أرضية مشتركة...

فمثلاً أدناه أماراتية ألحدت بسبب اطلاعها على أحاديث صحيح البخاري:

Published on May 26, 2015
هل حقا الإسلام كرم المرأة ؟ أم أهانها و استعبدها متحايلاً على عقلها الذى استخف به مردداً على مسمعها " أن الإسالام قد كرم المرأة" ؟

هل كان هذا إستخفافاً بعقلها و تجاهلاً لإنسانيتها و كرامتها ؟ و مازالت النساء المسلمات يأكلن العسل و السم بداخله

تحتار عقولنا دائما بين ما نؤمن به و بين ما يقيمه المنطق .. نشعر بإرياحية حين نكتشف ان كل القيود التى كبلت اعناقنا لزمن ما هى الا فلسفات و رؤى و مبادئ حضارات قديمة انتمى اجدادنا لها..

لم تكن مقدسة بل بشرية دون شك ..

نشعر بالتحرر و كأننا إمتلكنا العالم .. غير أن هناك قطع صغيرة لا تختفى من الأفق تبقى أمام أعيننا تمنعنا من التمتع بالنور الكامل .. تعيق رؤيتنا و أماننا و دفء الحقيقة المزعومة .. نتجاهلها و نلهو بحياتنا ..

و للأسف معظم ظروفنا و مواقفنا تجذبنا الى النظر لها وسط مشاكلنا احباطاتنا و اخفاقاتنا كرهنا و ضعفنا و خوفنا .. نقترب و نود لو نعرف ثم نهرب خائفين نحو الجزء الضئيل من نور الحقيقة المكتشف لنتزاحم على مكان به ..

يا ترى ما هى الحقيقة؟

أسامة أنت رجل لك مكانتك، فأتمنى ألا تبث هذه السموم وسط إخوانك، تثبت أولاَ يا أخي

Quote: أسامة أنت رجل لك مكانتك، فأتمنى ألا تبث هذه السموم وسط إخوانك، تثبت أولاَ يا أخي

أشكرك على تقريظ لا استحقه..

لكن لي ملاحظات:

اولا: نوع هذه الردود هي التي جعلت خلوج وغيرها يلحدون، وجعلت السعودية صاحبة أكبر نسبة للالحاد في العالم، لان "العلمماء" لا يجيبون على تساؤلات جيل منفتح على العلوم الحديثة،.

ثانياً: كان يمكنك الرد على اسئلتها وملاحظاتها في نقد الدين بدلا عن وصفها بالسموم.

ثالثا:

لا أحد في العالم المعاصر يمكنه أن يحجر على أحد، فالسموات صارت مفتوحة...

رابعاً:

لو كنت صد الملحدين، فلماذا تصطف خلف "حاتم ابراهيم"" وهو ملحد طفولي ، يشتم الدين والرسول ويسخر منهما؟؟؟

مع خالص الامنيات

خلود بارعيدة في برنامج المغربي رشيد "سؤال جرئ" حول ظاهرة الالحاد في العالم الاسلامي :ي

في هذه الحلقة يستضيف رشيد ملحدين من خلفية إسلامية: إسماعيل محمد صاحب برنامج البط الأسود،

وخلود بارعيدة أشهر ملحدة سعودية، والأستاذ مجدي خليل كناشط حقوقي، ن

ويناقش الأسئلة التالية:

ما هو تعريف الإلحاد؟ هل حق الإلحاد يدخل ضمن حرية التعبير وحرية العقيدة؟

ماهي المعاناة التي يواجهها الملحدون؟

ما هي نظرة المجتمع والمتدينيين للملحدين،
وهل هي نظرة صحيحة؟

ما هي الأسباب التي تدفع للإلحاد؟

الحلقة التالية من "سؤال جرئ" هي تكملة للحلقة السابقة التي عرضناها في البوست السابق،

وفيها تطرح الاسئلة التالية:

ما هي قضية الملحدين الأساسية في العالم العربي (الإسلامي)؟

هل هم مجرد شباب طائش متمرد على السلطة الدينية؟

هل الملحدون ضد الدين؟

ماهو مرجعهم الأخلاقي عندما يتخلون عن الدين وفكرة وجود الإله؟

ما هو هدف الملحد في الحياة إن لم يكن هناك إله؟ أليست الحياة إذن عبثية؟

لماذا لا نجد لحد الآن إلحادا ناضجا في العالم العربي (الإسلامي بالأخص)؟