ما ممكن تكون للدرجة دي يا ناس البنوك

ما ممكن تكون للدرجة دي يا ناس البنوك


03-03-2019, 06:42 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=500&msg=1551591744&rn=6


Post: #1
Title: ما ممكن تكون للدرجة دي يا ناس البنوك
Author: عمر التاج
Date: 03-03-2019, 06:42 AM
Parent: #0

05:42 AM March, 02 2019

سودانيز اون لاين
عمر التاج-KHT
مكتبتى
رابط مختصر




Post: #2
Title: Re: ما ممكن تكون للدرجة دي يا ناس البنوك
Author: عمر التاج
Date: 03-03-2019, 01:10 PM
Parent: #1

التمييز في أنواع الحسابات المصرفية وعوائدها دي حاجة عادية بتحدث في ارقى المجتمعات
ولكن التمييز بين أنواع النقد (كاش، أرصدة ، عملات، مجوهرات ، بضاعة ...الخ) لنفس القيمة المالية
دي كارثة من كوارث الاقتصاد لا تتحقق إلا في المجتمعات البدائية و الشعوب ذات التخلف البائن
أما إذا تم تطبيق هذا التمايز داخل مؤسسات الدولة ( شركات ، بنوك ، جامعات ، مؤسسات حكومية )
فده اسمه غلو و فساد وانهيار اقتصادي واخلاقي كاااااااااامل الدسم .
حسبنا الله ونعم الوكيل

Post: #3
Title: Re: ما ممكن تكون للدرجة دي يا ناس البنوك
Author: عمر التاج
Date: 03-13-2019, 09:14 AM
Parent: #2

قمة المأساة والخواء الفكري والبؤس التخطيطي


Post: #4
Title: Re: ما ممكن تكون للدرجة دي يا ناس البنوك
Author: محمد البشرى الخضر
Date: 03-13-2019, 09:30 AM
Parent: #3

المنشور دا صادر من وين يا ود التاج, قدر ما حاولت اقرا الختم ما وضح لي

Post: #5
Title: Re: ما ممكن تكون للدرجة دي يا ناس البنوك
Author: عمر التاج
Date: 03-13-2019, 09:49 AM
Parent: #4

نعم الختم غير واضح يا محمد ولكن في اعتقادي صادر من مكتب الأمن الداخلي في البنك المسؤول من حراسة المبنى وتنظيم الدخول والانتظار وتامين الكاش في الطريق.

Post: #6
Title: Re: ما ممكن تكون للدرجة دي يا ناس البنوك
Author: محمد البشرى الخضر
Date: 03-13-2019, 10:21 AM
Parent: #5

ياتو بنك؟ مافي ورقة مروّسة حتى
كان ما أخاف الكضب بقول في الأمر ماسورة واتساب يا قريبك

Post: #7
Title: Re: ما ممكن تكون للدرجة دي يا ناس البنوك
Author: Asim Ali
Date: 03-13-2019, 10:30 AM
Parent: #5

سلام عليكم
منشورزى دا معناه تقنين للازمه وعدم توقع انفراج قريب.
قصه اللسته و الشرطى موجود جوار المكنه و لحظه دخول العميل.
صرافه مقابلهموقع سينما وطنيه (سابفا) التسجيل عند نقطه بسط الامن الشامل فى الطرف التانى من الشارع .
طبعا عدم وجود صف باب فوضى بواسطه اللسته وممكن وناس يتسجلو من بالتلفون ويجى بعد التغذيه عشان الصرف

Post: #8
Title: Re: ما ممكن تكون للدرجة دي يا ناس البنوك
Author: عمر التاج
Date: 03-14-2019, 09:21 AM
Parent: #7

لم أستطع تحديد البنك يا ود البشري
ولكن كونها بدون ترْويسة يعزز فرضية انها من مكتب الأمن في البنك
وهذه المكاتب لمن يعرفها هي عين الرقيب للأمن الاقتصادي على البنوك
وهي من تدير الحراسة الممثلة في الشركات الأمنية، والتأمين للكاش والصرافات
وحتى الانضباط الأخلاقي والفكرية للموظفين، لذا فهي لا تلتزم بتوقيعات البنك المعتمدة ولا اوراقه الرسمية.
،
تحياتي يا عاصم،
مشكلة الصرافات تفاقمت فعلا بشكل مخيف
وولدت أسواقا موازية وسماسرة جشعين
ودخلت في الموضوع الواسطات والمذكرات والرشوة والربا
وخير دليل على ذلك المقال التالي
Quote:
للعطر افتضاح
✍د.مزمل أبوالقاسم،
١٣- مارس ٢٠١٩
"دقسة" البنك المركزي!*


* هل توجد دولة في العالم أجمع، يتم التعامل مع عملتها على أنها سلعة، داخل حدودها، بخلاف السودان؟
* المتاجرة في العملات الأجنبية ممارسةٌ شائعةٌ ومتفشِّية في العديد من دول العالم، أما أن يتم بيع وشراء العُملة الوطنية بالعُملة الوطنية، (كاشاً بشيك أو العكس)، فذاك أمر لم نر له مثيلاً، إلا في بلاد الغرائب والعجائب التي تحمل اسم السودان.
* بسبب شُح الكاش صار للجنيه نفسه سوق موازية، بتجارةٍ تدُر على أصحابها أرباحاً مغريةً، دفعت من ينشطون في ساحاتها إلى ابتكار أساليب غريبة، يحصدون بها معظم النقد الذي تضُخُّه البنوك في صرافاتها الآلية.
* حكى لي من أثق فيه أن بعض الموظفين المكلفين بتعبئة تلك الصرافات يسلبونها معظم أرصدتها، بعد أن يستخرج كل واحدٍ منهم عدداً كبيراً من بطاقات الصرف الآلي (ATM)، ويُسهِّل عملية السحب على نفسه، باستخدام رقمٍ سرِّي مُوَّحد، يتكون من أربعة أصفار (مثلاً)، كي يسحب أكبر مبلغ من المال في وقتٍ وجيز، ويتيح الفرصة لمن معه لمُعاودة الكرَّة!
* الأدهى من ذلك أن بعض تُجَّار الكاش أنشأوا مجموعات للواتس، يتابعون بها حركة الفرق المكلفة بتعبئة الصرافات الآلية، ويتعقبونها (صرَّاف صرَّاف.. زنقة زنقة)، كي يسحبوا محتوياتها باستخدام عدد كبير من البطاقات، في دقائق معدودة.
* أسوأ من ذلك أنهم جندوا بعض حُرَّاس الصرَّافات لمعاونتهم على إفراغها من المال، بمنحهم بطاقتهم، مصحوبةً بكشفٍ يوضِّح أرقامها السرِّية، وتتم مكافأة الحارس المتواطئ بنسبةٍ مئويةٍ من كل مبلغٍ مسحوب.
* أولئك الشياطين نالوا هديةً قيمةً، (بدقسة) غريبة من البنك المركزي، عندما أعلن اعتزامه سحب فئة الخمسين جنيهاً من التداول، سعياً إلى إلزام من يكنزونها بالتخلص منها، عبر توريدها إلى البنوك.
* بتلك المهلة ستمتلك الفئة الطفيلية وقتاً ثميناً، يمكنها من الالتفاف على القرار، بتكتيكاتٍ جديدة، وأساليب احتيال مبتكرة، تستطيع عبرها استبدال فئة الخمسين بأخرى، من ذوات القيمة الأعلى، بعد أن أقدم البنك المركزي على إدخال فئة المائة جنيه إلى الخدمة قبل فترة، وأعلن اعتزامه ضخ فئتي خمسمائة وألف جنيه، كي يتم تداولهما قريباً، سعياً منه إلى حل أزمة الكاش.
* مثل تلك القرارات ينبغي أن تظل طي الكتمان، ولا تُعلن إلا قبل وقتٍ قصيرٍ من لحظة التنفيذ، كي لا يتم الالتفاف عليها، بمعاونة متآمرين، يّسَّهلون تسرُّب النقد للمرابين الجُدد من داخل البنوك، لاستخدامه في التجارة الآثمة.
* ارتكب البنك المركزي خطأً كبيراً بإعلانه خطة سحب الخمسين من التداول، مع تمام اقتناعنا بأن تلك الخطوة لن تفلح في معالجة الأزمة المزعجة، حتى ولو نجحت في امتصاص كل أوراق الفئة المستهدفة، وأوقفت تداولها، لأن التخزين سينتقل حينها إلى فئة أعلى، تُوفِّر لأصحابها رصيداً أكبر من أوراق النقد.
* ماذا سيفعل البنك المركزي لو نجحت تكتيكات تجار العُملة المحلية في نقل الرصيد المكنوز إلى فئاتٍ أعلى؟
* هل سيُلغي ورقة المائة جنيه مثلاً، إذا خرجت ولم تعد؟
* أكدت التجارب أن تعبئة أجهزة الصرافات الآلية بالنقد لم تفلح في حل الأزمة، بل لم تُساعد حتى على تخفيف حِدتها، والأجدى أن يتم توجيه تلك الأموال إلى البنوك أولاً، كي نضمن ذهابها إلى الراغبين فيها، والمحتاجين إليها فعلياً، حتى ولو تم الصرف بذات السقف المخصص للصرافات الآلية حالياً.
* لو حدث ذلك فسنضمن تجميد نشاط الطفيليين المتخصصين في شفط أموال الصرافات الآلية بالبطاقات المتعددة، لكننا لن نضمن عدم تسرب النقد إلى أولي الحظوة، ما لم تتم مراقبة المصارف بدقة، والتعامل مع أي بوادر محسوبية أو تخصيص مشبوه للكاش بحزمٍ، يقود المتورطين فيه إلى محاكم الطوارئ فوراً.
* ويبقى الحل الناجع في تعميم ثقافة الدفع الإلكتروني، بإلزام المتاجر ومحطات الخدمة والصيدليات وكل منافذ التجارة والخدمات باستخدام نقاط البيع الإلكترونية، سعياً إلى تحجيم استخدام الكاش، لحل أسوأ أزمة واجهتها البنوك منذ إنشائها في السودان.

Post: #9
Title: Re: ما ممكن تكون للدرجة دي يا ناس البنوك
Author: Yousuf Taha
Date: 03-14-2019, 09:54 AM
Parent: #8

في صديق في زين قال لي دي نشرة داخلية لموظفي زين انو الصراف الالي الجوة مكتبهم بقى يعمل زحمة والناس بقت تجي متأخرة والشغلة خلقت ربكة فحاولوا ينظموها

Post: #10
Title: Re: ما ممكن تكون للدرجة دي يا ناس البنوك
Author: عمر التاج
Date: 03-14-2019, 02:47 PM
Parent: #9

مرحبا اخ يوسف،
الفقرة الثالثة من المنشور،
٣-يتم التسجيل عبر فرد الامن التابع للبنك
والفقرة ثمانية المتعلقة بتوقيت التغذية
تشير الى ان التوجيهات صادرة من أمن البنك
ولربما كان الفرع أو الصراف موجود في شركة الاتصالات

Post: #11
Title: Re: ما ممكن تكون للدرجة دي يا ناس البنوك
Author: Yousuf Taha
Date: 03-15-2019, 06:43 AM
Parent: #10

الاخ عمر
في بنوك عندها افرع خاصة داخل المؤسسات وانت سيد العارفين

Post: #12
Title: Re: ما ممكن تكون للدرجة دي يا ناس البنوك
Author: عمر التاج
Date: 03-16-2019, 12:47 PM
Parent: #11

سعر الدولار في السودان :
السعر الرسمي : 47.5
الدولار الجمركي : 15
الدولار شيكات أو الربوي : 90
الدولار كاش مواز : 72
الدولار خدمات المطار : 75
الدولار خدمات شركات الميناء : 130
الدولار العقاري أو الفوري : 81

#تتعدد_الاسعار_والعملة_واحدة
منقول،.