تعليق الصحفي عثمان ميرغني بعد خطاب البشير بإعلانه حالة الطوارئ واعتقاله بعده

11:00 AM February, 24 2019 سودانيز اون لاين
Yasir Elsharif-Germany
مكتبتى
رابط مختصر


عثمان ميرغني مثله مثل عبد الوهاب الأفندي، لا يزال كوز، يطمع في استلام الجيش للسلطة، وطبعا قيادات الجيش هم كيزان. هكذا أقرأ عثمان ميرغني!!!
هذه المرة سوف تستمر الثورة إلى أن يعلن الجيش أنه سيحميها فقط لا أن يشارك في الحكم سواء بمجلس انتقالي أو غيره. الجيش إلى الثكنات. لا نريد مسرحية مثل مسرحية سوار الدهب وناس عثمان عبد الله.

Quote: تعليق عثمان ميرغني بعد خطاب البشير باعلانه حالة الطواري و اعتقاله بعده 33.595 Aufrufeسودانيزاونلاين:Sudanese OnlineAm 23.02.2019

وصفك له بالكوز فيه ظلم وتعسف وجور .
الرجل ابتعد وطلق الكيزان وتنظيمهم منذ سنوات متطاولة
والرجل اتخذ موقف صارمة وحادة ضد النظام ومناهضته
للحزب الحاكم وتعرض للضرب حتى فقد وعيه لأجل مواقفه
وسجن مرارات لأجل مواقفه .
كلامك فيها تخزيل وموقفك هذا يثير الإستغراب

هناك كثيرون انشقوا عن المؤتمر الوطني ولكنهم لا يزالون كيزان. عثمان ميرغني أحدهم. يوسف الكودة نموذج آخر وكذلك مبارك الكودة.

هات ما يثبت أن عثمان ميرغني هجر الحركة الإسلامية فكريا. تصريح مثلا.

نعم يا منتصر ....عثمان مرغني كان بيكتب مقالات نارية ضد نظام اللصوص والحرامية والقتلة وتم اعتقاله مرات عديدة
بل وتم تعذيبه ..ولهذا لا يمكن ابدا ان نصفه الان بانه كوز،،،
شعب عظيم كان يحكمه لصوص وحرامية وسفاكين دماء ، لعنة الله عليهم في الدنيا والاخرة

غريب أن يصدر هذا الكلام منك انت يا ياسر المليح بالذات
لأنك كنت من الذين كان يهدئون من حماسة الناس في بداية الثورة وتدعوهم للنظرة الأعمق والأبعد وتجاوز ما يفرق ويضر
قلمك كان من أكثر الأقلام إتزاناً لذا رجاءاً محاولة حذف البوست الذي لم يجد مؤيد غير الشفيع وراق
لو ضحينا نحن بربع ما قدمه عثمان ميرغني وما لاقاه جراء ذلك في فضح النظام لحق لنا التجرؤ على وصفه بالكوز
ربما لا تعلم يا أخ ياسر أن كثيرون ممن يضعون أرواحهم تحت أكفهم اليوم في مقاومة النظام قد ربطتهم صلة ما سابقة بالكيزان
لكني لم أرى أي منصب أو مأثرة تلقاها هذا الرجل من نظام الكيزان رغم أن أخوه الخريج من كلية الطب
كان من أول شهداء إنقلاب الكيزان بتاع حسن حسين

عثمان ميرغني صاحب موقف ثوري ووطني ونضالي متقدم جدا ..

تحياتي ياسر

اخ ياسر
عثمان ميرغني اسلامي لاخلاف عليها
وهو لاينكرها
اما انه كوووز
فشهادتي فيه انه ليس ب كوز

الأعزاء محمد حيدر المشرف وصادق ميرغني

مصطلح الكوز ليس فقط المنتمي للمؤتمر الوطني أو المؤتمر الشعبي. يمكن للكوز أن يكون مناهضا للمؤتمر الوطني ولكنه ـــ فكريا ـــ لا يزال كوز. وأخطر ما في كلام عثمان ميرغني هو رؤيته لتدخل الجيش كما فعل سوار الدهب وهذا سيعيد إنتاج الحركة الإسلامية.


تحياتي لكما

ياسر

Quote: هكذا أقرأ عثمان ميرغني

تحياتي دكتور ياسر ....
هكذا تقول في وجود الكيزان ....
وهكذا سوف يصنف الرفاق والجمهوريين الشعب السوداني بعد زوال الكيزان ...
يا رفيق أو جمهوري وما تبقي فهم كيزان .... سيم سيم طريقة تفكير الكيزان ....
الآن الكيزان يصنفون كل من خرج في المظاهرات من أبناء الشعب السوداني
بأنهم شيوعيين ... يا تري ما سر العلاقة بين هذه الجهات الثلاثة التي لا تمثل
مجتمعة" أكثر من 10% من تعداد الشعب السوداني !!!!!!!!!

Quote: تحياتي دكتور ياسر .... هكذا تقول في وجود الكيزان .... وهكذا سوف يصنف الرفاق والجمهوريين الشعب السوداني بعد زوال الكيزان ... يا رفيق أو جمهوري وما تبقي فهم كيزان .... سيم سيم طريقة تفكير الكيزان .... الآن الكيزان يصنفون كل من خرج في المظاهرات من أبناء الشعب السوداني بأنهم شيوعيين ... يا تري ما سر العلاقة بين هذه الجهات الثلاثة التي لا تمثل مجتمعة" أكثر من 10% من تعداد الشعب السوداني !!!!!!!!!

تحياتي يا صلاح
المسلمون السودانيون تم تضليلهم بواسطة الكيزان ولكن الغالبية كشفت التضليل، وهذه هي فائدة وصولهم إلى الحكم.
المؤتمرجية يعرفون تماما أن غالبية من خرج في المظاهرات من أبناء الشعب السوداني ليسوا شيوعيين، وأن كثيرا منهم إسلاميون سلفيون وأنصار واتحاديون وبتاعين طرق صوفية وفلوترز ساكت. ولكنهم (بتاعين المؤتمر الوطني من نوع ربيع عبد العاطي) يستغلون إطلاق الفرية لتنفير السودانيين من المظاهرات. وهيهات.
بالمناسبة أنا لا أريد عزل الإسلاميين، ولكني أحذر فقط من إعادة إنتاج الهوس الديني الذي أودى بالسودان.

ياسر

كلامك مظبوط جدا يا ياسر
عثمان ميرغني كوز
والكودة كوز
والكوز ندوسو دوس

الاخ ياسر وصفك لعثمان ميرغنى بالكوز فيه ظلم وتطرف لا يليق بك
الكوز له مواصفات لا تتوفر فى عثمان ميرغى اليوم
نعم عثمان ميرغنى كان من ضمن الاخوان عندما كان طالبا بالقاهرة ورحب بانقلاب الكيزان فى البداية لكنه بعد ان اكتشف حقيقة الانقلابيين ابتعد عنهم بل اصبح من اكثر الصحفيين مواجهة لهم نتيجة لهذا الموقف تعرض عثمان للضرب المبرح والتعذيب بعد ان اقتحموا مقر صحيفته وقاموا بتحطيم مكتبه كما ان صحيفته تعرضت للحظر عشرات المرات وتعرض صحفيوها للاعتقال
ليس من العدل ولا من المصلحة العامة ان تطلق على عثمان ميرغنى لقب الكوز يا ياسر

الاخ ياسر سلام
موقف الاستاذ عثمان ميرغني أشرف
من مواقف كثيرون و دفع الثمن قبل سنوات
ضرب و تمت مضايقته في رزقه...قبل بداية هذه
الثورة قاد خطا مضادا للنظام وبشراسة و اللايفات حقتو شاهدة...
الرجل وطني و شريف مافي ذلك شك عندي
الحق يجب أن يقال
والثورة توجب ذلك

مكرر

أراني أتفق مع الزملاء .. بأن الأستاذ عثمان ميرغني قد اتخذ موقفاً واضحاً ضد النظام ومنذ وقت ليس بالقصير... فليس من اللائق القدح في موقفه الآن...

سلام للجميع
لدي تعقيبات على بعض المتداخلين الأعزاء رأيت أنها ضرورية لتوضيح موقفي:
يقول الأخ نصر الدين عثمان

Quote: أراني أتفق مع الزملاء .. بأن الأستاذ عثمان ميرغني قد اتخذ موقفاً واضحاً ضد النظام ومنذ وقت ليس بالقصير... فليس من اللائق القدح في موقفه الآن...

أنا لم أقدح في موقف الأستاذ عثمان ميرغني المعارض للنظام، ولكني أحذِّر من كل صوت يدعو إلى تدخل الجيش قبل أن تستحصد الثورة. الجيش يسيطر عليه الإسلاميون سواء في قياداته العليا أو قياداته الوسيطة والدنيا، وهناك خوف من أن يتمكن الإسلاميون بمعاونة قطر من الإبقاء على الحركة الإسلامية بعد ذهاب البشير.
يقول الأخ ناصر أمين:

Quote: الاخ ياسر سلام موقف الاستاذ عثمان ميرغني أشرف من مواقف كثيرون و دفع الثمن قبل سنوات ضرب و تمت مضايقته في رزقه...قبل بداية هذه الثورة قاد خطا مضادا للنظام وبشراسة و اللايفات حقتو شاهدة... الرجل وطني و شريف مافي ذلك شك عندي الحق يجب أن يقال والثورة توجب ذلك

كل ما تقوله يا ناصر معلوم لدي وأضيف إليه دوره في كشف فساد مسئولي الإنقاذ. وقد قلت في مداخلة سابقة أنا لا أدعو إلى عزل الإسلاميين في مرحلة الثورة الحاضرة، ولكن أحذر من دعوة بعضهم إلى تدخل الجيش. وأخشى من تكرار مسرحية سوار الدهب، فيأتي الإسلاميون بالشباك.
الأخ حسن فرح يقول:

Quote: الاخ ياسر وصفك لعثمان ميرغنى بالكوز فيه ظلم وتطرف لا يليق بك الكوز له مواصفات لا تتوفر فى عثمان ميرغى اليوم نعم عثمان ميرغنى كان من ضمن الاخوان عندما كان طالبا بالقاهرة ورحب بانقلاب الكيزان فى البداية لكنه بعد ان اكتشف حقيقة الانقلابيين ابتعد عنهم بل اصبح من اكثر الصحفيين مواجهة لهم نتيجة لهذا الموقف تعرض عثمان للضرب المبرح والتعذيب بعد ان اقتحموا مقر صحيفته وقاموا بتحطيم مكتبه كما ان صحيفته تعرضت للحظر عشرات المرات وتعرض صحفيوها للاعتقال ليس من العدل ولا من المصلحة العامة ان تطلق على عثمان ميرغنى لقب الكوز يا ياسر

كل ما قلته معلوم لدي يا حسن. ولكني لم أقرأ أبدا لعثمان ميرغني أية معارضة لقوانين دولة الإخوان المسلمين التي اختطفوا بها السودان، واستخدموها لإرهاب الشعب وسوقه إلى الاستكانة عن طريق إذلاله، وأقصد بذلك قوانين الجلد والقطع والقطع من خلاف والصلب. فلو كانت عندك مثل هذه الكتابة فأرجو أن توردها وأكون ممنونا لك. أهم مواصفات الكوز عندي هي أنه لا يطالب بإلغاء القوانين المسماة بقوانين الشريعة الإسلامية المـوروثة من قوانين سبتمبر سيئة الصيت إياها.

الشفيع وراق المشهور بالشفيع الكوز كتب:

Quote: كلامك مظبوط جدا يا ياسر عثمان ميرغني كوز والكودة كوز والكوز ندوسو دوس

هتاف "أي كوز ندوسو دوس" هو أكثر هتاف لا أوافق على الطريقة التي يفهمها به كثيرون. الكوز المعارض لحكم الإنقاذ هو كوز "كويس" قطع نصف الطريق من التطهر من رجس صفة "الكوز".

الأخت/ الإبنة امتثال عبد الله كتبت:

Quote: نعم يا منتصر ....عثمان مرغني كان بيكتب مقالات نارية ضد نظام اللصوص والحرامية والقتلة وتم اعتقاله مرات عديدة بل وتم تعذيبه ..ولهذا لا يمكن ابدا ان نصفه الان بانه كوز،،، شعب عظيم كان يحكمه لصوص وحرامية وسفاكين دماء ، لعنة الله عليهم في الدنيا والاخرة

إذا لم يتم التخلص من الفكر الذي يتخذه الإسلاميون مرجعية لهم في الحكم والقوانين، فسوف يعاد إنتاج تمكين الحركة الإسلامية، وسوف تختطف الثورة، بمعاونة من قطر وتركيا، مع أن ليس أي واحد من هذين البلدين يحكِّم قوانين مثل التي تُحكَّم بواسطة إسلاميي السودان.
الأخ عبد الصمد محمد كتب:

Quote: غريب أن يصدر هذا الكلام منك انت يا ياسر المليح بالذات لأنك كنت من الذين كان يهدئون من حماسة الناس في بداية الثورة وتدعوهم للنظرة الأعمق والأبعد وتجاوز ما يفرق ويضر قلمك كان من أكثر الأقلام إتزاناً لذا رجاءاً محاولة حذف البوست الذي لم يجد مؤيد غير الشفيع وراق لو ضحينا نحن بربع ما قدمه عثمان ميرغني وما لاقاه جراء ذلك في فضح النظام لحق لنا التجرؤ على وصفه بالكوز ربما لا تعلم يا أخ ياسر أن كثيرون ممن يضعون أرواحهم تحت أكفهم اليوم في مقاومة النظام قد ربطتهم صلة ما سابقة بالكيزان لكني لم أرى أي منصب أو مأثرة تلقاها هذا الرجل من نظام الكيزان رغم أن أخوه الخريج من كلية الطب كان من أول شهداء إنقلاب الكيزان بتاع حسن حسين

ربما لم تلاحظ يا عبد الصمد أنني كنت قد وضعت هنا في سودانيز عدة فيديوهات كان المتحدث فيها عثمان ميرغني في بعض القنوات الفضائية مثل فرانس 24 وغيرها، وقد احتفلت بمساهماته في دعم الثورة. مأخذي على عثمان ميرغني ليس فقط عدم معارضته لقوانين الإنقاذ كما قلت بعاليه، وإنما موقفه الذي صرح به مؤخرا بوضوح شديد، وهو يتمثل فيتعويله على تدخل الجيش، قبل أن تستحصد الثورة، وقبل أن تمتلئ الشوارع والميادين بالثوار. تجربة فشل ثورة أبريل لا نريد لها أن تتكرر.
وفي الختام أقول: الحرية للأستاذ عثمان ميرغني. ومرحبا بالكيزان "الكويسين"، ولا للعزل والإقصاء مع أنهم مارسوا مع الشعب السوداني الإقصاء.
وقد سحبت كلمة كوز من عنوان البوست وتركت المداخلات كما هي لأنها توضح ما أريد أن أقوله


ياسر