لمصلحة من .. ومن ورائها .. سلسلة الاشاعات التي لاحقت احتفالات الجالية باليوبيل الذهبي بالرياض

تصاعدت وتيرة الاشاعات والهمز والغمز
وكل السبل المحبطة
قبل واثناء وبعد الانتهاء من احتفالات الجالية السودانية باليوبيل الذهبي .

اولى هذه الاشاعات صدرت عن الحديث المنسوب للعميد الطيب المصباح عن الشيوعين وعلاقتهم بالحركة الشمالية وعند تمحيص الاشاعة يذكرون بانه ذكرها يوم الاحتفال ( الخميس ) ولكن بمراجعة كل الوثائق التي صاحبت الاحتفال لا نجد اي أساس من الصحة لهذه الاشاعة
ثم رجعوا بانه ذكرها في اجتماع خاص بتجمع الكيانات

اكرر ( اجتماع خاص بتجمع الكيانات ) ويذكؤون بانه كان يوم الاربعاء التي سبقت الاحتفال
وحيث انني احد الذين كانوا على قمة هذه الاحتفال فافند الاشاعة كالتالي :
يوم الاربعاء المزعوم لم يكن هنالك اجتماع ولكنها كانت بروفات متعددة في عدة اماكن واستراحات ولم يكن هنالك اجتماع
أذن انها اشاعة
ثم الذي نقلها هو مدسوس وناقل اخبار لا يثق فيه
وقصد من فريته هذه البلبلة واثارة الفتن

ثم من هو ؟

هل هو ( جاسوس ) مندس وسط تجمع الكيانات لنقل الاخبار
أذن هو غير محل ثقة من الجهتين
الناقل منها الاخبار والناقل لها

ثم كيف تتبنى جهات كبيرة كالحركة الشعبية مجرد اقاويل ونقل اخبار مغلوطة لتبني على اساسها حكمها وبياناتها

ومنها ( تهجم ) احد اعضاء الحركة الشعبية على مكتب مسئول كبير في السفارة بسبب هذه الاشاعة

( يتبع الاشاعة الثانية عن الاثاث الفاخر الذي دفع ثمنه من ميزانية الاحتفالات )

فوق

الاثاث الفاخر الذي تم شرائه من مال الاحتفال

ذكرت هذه الاشاعة من قبل شخص واحد ظل يرددها في هذا البورد باستمرار ورغم تكرارها ولكنه لم يوضح لنا المستندات الدالة على هذا التجاوز وكل الذي ذكره هي معلومات فقط .

ومن خلال التحري والسؤال وجدت كل الدحض على هذه الفرية الكاذبة ( الاشاعة ) واعتبرها نوع من الاستهلاك المحلي لقضية باتت خسرانة .

أذن نريد الدليل ويوجد في السوق والمكتبات الكثير من ( الاسكانر ) لنسخ صورة من الفواتير
او لتصوير هذا الاثاث