الى خريجى (بزنس ) فى كل بقاع الدنيا : 7 اعوام على رحليل مجدى محمد عثمان ومازال الجرح نازفا

الى خريجى (بزنس ) فى كل بقاع الدنيا : 7 اعوام على رحليل مجدى محمد عثمان ومازال الجرح نازفا


03-11-2006, 02:39 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=50&msg=1142084389&rn=0


Post: #1
Title: الى خريجى (بزنس ) فى كل بقاع الدنيا : 7 اعوام على رحليل مجدى محمد عثمان ومازال الجرح نازفا
Author: محمد عبدالرحمن
Date: 03-11-2006, 02:39 PM

الاهداء :

الى خريجى مدرسة العلوم الادارية (بزنس ) فى كل
اوطانهم التى ساقتهم اليها ايامنا التى لاترحم ..اليهم
وهم معى رغم الغياب الطويل ..فمازالت ارواحهم
وضحكاتهم واصواتهم معى ..يملؤون القلب والوجدان
والشعور ....(يربكون ) ليالى الغربة الطويلة ويحيلونها
الى كرنفالات من الذكرى والوجد والنشيد ...اليهم اكتب
واياهم اعنى ..فقد علمت اليوم انهم يقراون مااسطر من
كلمات ولو كنت اعلم من قبل لاهرقت الباندويث بذكرى
ايام لو قضينا العمر حزنا عليها فلن نوفيها ....

اليهم فى حضورهم الغياب ...اعيد ماكتبته من سنوات ..

Post: #2
Title: Re: الى خريجى (بزنس ) فى كل بقاع الدنيا : 7 اعوام على رحليل مجدى محمد عثمان ومازال الجرح نا
Author: محمد عبدالرحمن
Date: 03-11-2006, 02:59 PM
Parent: #1

[

Post: #3
Title: Re: الى خريجى (بزنس ) فى كل بقاع الدنيا : 7 اعوام على رحليل مجدى محمد عثمان ومازال الجرح نا
Author: محمد عبدالرحمن
Date: 03-11-2006, 03:14 PM
Parent: #2

" target="_blank">


هنا كان يعلمنا مجدى محمد عثمان معنى ان نكون
لنا قيمة ..وهنا كنا ...وكانت ايام وذكريات واشجان ..

Post: #4
Title: Re: الى خريجى (بزنس ) فى كل بقاع الدنيا : 7 اعوام على رحليل مجدى محمد عثمان ومازال الجرح نا
Author: محمد عبدالرحمن
Date: 03-11-2006, 03:26 PM
Parent: #3

لا(ينبغى ).....اليوم الا الوجد ..
ولا(رؤية) .....الا الشجن ..
ولا(اعتقد).... الا الذكرى ..
فدعونى اليومي يا(احباب ) اشرككم احزانى واهب بعض الوفاء لمن
يستحق ....
****
المرثية التى سأقوم بأنزالها كتبتها قبل سنوات ...
وآن لكم الآن ان تشاركونى بعض (الوجع ) ..وللامانة العلمية
فقد استخدمت بعض الافكار والاشعار الواردة فى ديوان رثاء
الشاعر على عبدالقيوم (ترى من انطق الحجر) فى كتابتى ..
ولعل بين على عبدالقيوم وصديقى مجدى محمد عثمان تشابه
فكلاهما راهبان فى محراب الوطنى ولذا كانت الاستعانة التى
لاتخرج النص من احساسه الخاص ..
****