هؤلا.. كمال عباس... خالد عويس... هانى...الصاوى ... ابو امنة

هؤلا.. كمال عباس... خالد عويس... هانى...الصاوى ... ابو امنة


03-10-2006, 08:46 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=50&msg=1142019982&rn=11


Post: #1
Title: هؤلا.. كمال عباس... خالد عويس... هانى...الصاوى ... ابو امنة
Author: Hisham Amin
Date: 03-10-2006, 08:46 PM
Parent: #0

كمال عباس … تعجبني جد طريقة طرحك ونقاشك المحوري

خالد عويس … احيي فيك معرفة قدراتك بل ويزداد اعجابى الشديد لقلمك المعبر بصدق عن

حالك كمعارض

هاني أبو القاسم . حوارك هادى ينم عن شخصية متفتحة وموزونة

الصاوي: أشكرك على تطبيقك للديمقراطية ورغم حداثة معرفتي بك هنا لا أظن فيك إلا خيرا

أبو أمنة .. محاور سلس ولة طولة بال شديدة لا يتردد فى ان يمسى ويصبح فى حديثة حتى تصلك معلومتة

هؤلا رغم اختلافي الجزئي معهم إلا اننى احترم عقولهم واحترم ما ينادون بة


هشام أمين

Post: #2
Title: Re: هؤلا.. كمال عباس... خالد عويس... هانى...الصاوى ... ابو امنة
Author: عاصم ابوبكر حامد
Date: 03-10-2006, 08:52 PM
Parent: #1

الاخ هاشم
امين لك التحية والتقدير

اخى قبل ان ادخل منبر سودانيز اون لاين كنت متابع جدا لحورات الاخوة فى المنبر

وكنت من ضمن الذين يقراون لهؤلاء الاخوة وكيف يكون طرحهم ونقدهم واختلافهم ...

حقيقتا اخى هم فخر للسودان وفخر لكل سودانى ...

هؤلاء الاشواس اقوياء فى الطرح والحقيقة اتمنى لهم التوفيف والنجاح


والى الامام اخوانى

تسلم اخى

Post: #3
Title: Re: هؤلا.. كمال عباس... خالد عويس... هانى...الصاوى ... ابو امنة
Author: Hisham Amin
Date: 03-10-2006, 08:57 PM
Parent: #2

الاخ عاصم ابوبكر حامد

هذا ما التمستة فيهم فهم بحق اناس لهم حنكة وطريقة سلسة فى ايراد

المعلومة وبنفس هادى

اتمنى من الاخرون والمتداخلون متابعة بوستاتهم او مداخلاتهم

Post: #4
Title: Re: هؤلا.. كمال عباس... خالد عويس... هانى...الصاوى ... ابو امنة
Author: خالد عويس
Date: 03-10-2006, 11:12 PM
Parent: #3

الأخ هشام
يا سيدي سلمت وسلم قلمك. نحن نحاول قدر جهدنا أن تكون أقلامنا في خدمة (مجوك) الذي تطارده عربات الشرطة لا لشيء إلا لأنه (جنوبي) لا يجد ما يسد رمقه ورمق أسرته إلا ببيع الأحذية وربما تلميعها فقط، وفي خدمة (آدم) الطفل الصغير الذي تتكالب عليه حكومتي القاهرة والخرطوم لتقتلاه دون حياء، مرة في دارفور ومرة في قلب القاهرة، وفي خدمة (بيتاي) الذي يحتج على منعه من العمل في الميناء، فيقتل، وفي خدمة (محمد صالح) الذي لم يكفهم تهجيره بعيدا عن أرضه، فأرادوا (طمس ثقافته) تماما، وفي خدمة (أحمد) الذي خربوا المشروع الزراعي الذي كان يستره، ويستر سوأة العالم بأسرها بـ(قطنه السنوي).

Post: #7
Title: Re: هؤلا.. كمال عباس... خالد عويس... هانى...الصاوى ... ابو امنة
Author: Hisham Amin
Date: 03-17-2006, 08:26 PM
Parent: #4

الاخ خالد عويس تحياتى وااسف للغيبة الطويلة

اشكر حضورك وتسجيلك لهذة الكلمات الرائعة

هشام امين

Post: #5
Title: Re: هؤلا.. كمال عباس... خالد عويس... هانى...الصاوى ... ابو امنة
Author: kamalabas
Date: 03-11-2006, 01:27 PM
Parent: #1

شكرا هشام أمين
هكذا نحاول جاهدين التمسك بأهداب الموضوعية...والالتزام بأسس الحوار
وأحترام عقل القاري.....
كمال

Post: #6
Title: Re: هؤلا.. كمال عباس... خالد عويس... هانى...الصاوى ... ابو امنة
Author: elsawi
Date: 03-11-2006, 01:41 PM
Parent: #5

الأخ هشام تحياتي
أولاً اشكرك على حسن ظنك بي و إدراجك لإسمي مع إخوة كرام لا اظنني أطول قاماتهم في المعرفة و حسن ترتيب الأفكار و إدارة الحوار و سعة الصدر .. و ثانياً أشكرك علي وصفي بأنني إنسان ديمقراطي و أتمنى أن تتحلى أنت و بعض الأعضاء الآخرين بالسلوك الديمقراطي في نقاشكم مع الذين يؤيدون دخول القوات الدولية في دارفور – و أنا منهم – فهذا خيارهم و حقهم الديمقراطي و يجب ألا يتم وصفهم بالخيانة و عداء الوطن.
كتبت ما يلي:
Quote: هؤلا رغم اختلافي الجزئي معهم إلا اننى احترم عقولهم واحترم ماينادون بة
أنا لا أملك حق التحدث بإسم الإخوة الأعزاء الذين شملتهم رسالتك هذه و لكن بالنسبة لي دعني أؤكد لك ان خلافي معك هو خلاف كلي و ليس جزئي كما ذكرت و ذلك لجملة أسباب.
أنت تعارض دخول القوات الدولية لدارفور بحجة ان دخولها هو تفريط في السيادة الوطنية و تعتبر أن القوات الأفريقية كافية لفض النزاع و أتخذت ما حدث في الصومال و العراق مثالاً لتقوي به حجتك.
أنا أؤيد دخول القوات الدولية لدارفور اليوم قبل غداً لإنقاذ أهل دارفور من رحى الحرب التي ظلت تحصد ارواحهم على مدي ثلاث سنوات، و كل يوم يراق فيه دم إنسان هو خيبة جديدة تضاف الى رصيد خيباتنا.
أنا أؤيد دخول القوات الدولية لدارفور اليوم قبل غداً ليقيني التام بأن الحكومة السودانية غير جادة في إيقاف الحرب و فرض السلام و استقرار و أمن المنطقة، و إلا لكانت فعلت ذلك على مدى الثلاث سنوات التي كان خلالها كل العالم يصرخ و يناديهم لوقف التشريد و حصد الأرواح و إغتصاب النساء، ولا حياة لمن تنادي.
أنا أؤيد دخول القوات الدولية لدارفور اليوم قبل غداً لعلمي التام بعدم كفاءة القوات الأفريقية و لعوزها للموارد المادية و التقنية التي تمكنها من فض النزاع و بسط الأمن في المنطقة، و يجري الآن الحديث عن عجز في ميزانيتها.
أنا أؤيد دخول القوات الدولية لدارفور اليوم قبل غداً لعدم ثقتي في الدور الذي يمكن أن تلعبة الوساطات العربية و الأفريقية. ما فشلت فيه تلك الوساطات للوصول لإتفاقية السلام بين الحكومة السودانية و الحركة الشعبية أنجزة كولن باول وزير الخارجية الامريكي السابق في ساعتين هما زمن مقابلتة للراحل قرنق و علي عثمان محمد طه، إذ تم توقيع الإتفاقية بعد فترة وجيزة من ذلك اللقاء، الأمر الذي يؤكد ان الحكومة السودانية لن تستمع إلا لمن تخاف.
أنا أؤيد دخول القوات الدولية لدارفور اليوم قبل غداً لثقتي في مقدرتها على فض النزاع و العمل على إستقرار المنطقة ولإمتلاكها للإمكانيات المادية و البشرية و التقنية التي تؤهلها للقيام بدورها في حفظ الأمن و إستقرار المنطقة.
لا أدري لماذا من كل التجارب الناجحة للقوات الدولية في العالم أنت لم تلتقط سوى تجربتي الصومال و العراق للتنبؤ بما سيحدث في السودان في حال دخول القوات الدولية مع العلم بأن تجربتي القوات الدولية في السلفادور و افريقيا الوسطى أكثر قرباً و تشابهاً للدور التي ستقوم به في دارفور، و لعل هاتين التجربتين هما المثال الأقرب للتنبؤ بما سيحدث في السودان. هذا بالإضافة للكثير من التجارب الناجحة لقوات الأمن الدولية في إيران، لبنان، اليمن، الكويت، كرواتيا (ثلاث عمليات)، يوغوسلافيا، مقدونيا، البوسنة و الهرسك، أفغانستان، كمبوديا (عمليتين)، طاجاكستان، غينيا، الجمهورية الدومينيكية، غواتيمالا، ليبريا، هاييتي (اربعة عمليات)، انغولا(اربعة عمليات)، تشاد، الكنغو، ناميبيا، يوعندا، سيراليون و غيرها حيث فرضت القوات الدولية الأمن و نجحت في فض النزاعات و راقبت تنفيذ إتفاقيات سلام، و نفذت عمليات نزع سلاح من مليشيات متحاربة و غيرها من العمليات الناجحة التي انجزتها ثم إنصرفت بسلام و صاحبتها دعوات تلك الدول بالعزة و المنعة و طول العمر. و ربما كتبت بوستاً منفصلاً عن بعض من النماذج الساطعة من تجارب القوات الدولية في العالم إذا وجدت متسعاً من الوقت.
تعتبر فترة الستة أشهر التي يتطلبها دخول القوات الدولية هدية قدمت للحكومة السودانية علي طبق من ذهب و فرصة حقيقة للسعي للوصول لإتفاق سلام و لإثبات حسن نيتها و جديتها في عملية السلام.
هل رأيت يا هشام كيف إننا مختلفان كلياً و ليس هناك أي مكان تتقاطع فيه أفكارنا؟
مرة اخرى لك شكري على حسن ظنك بي.

الصاوي

Post: #9
Title: Re: هؤلا.. كمال عباس... خالد عويس... هانى...الصاوى ... ابو امنة
Author: Hisham Amin
Date: 03-17-2006, 08:41 PM
Parent: #6

العزيز الصاوى تحياتى

لقد وصلت رسالتك وبرغم الاختلاف جزئى كان او كلى

فلك رائيك ولى رائيى واحترمة دون اى زيادة او نقصان


تحياتى

Post: #8
Title: Re: هؤلا.. كمال عباس... خالد عويس... هانى...الصاوى ... ابو امنة
Author: Hisham Amin
Date: 03-17-2006, 08:30 PM
Parent: #5

هكذا نحاول جاهدين التمسك بأهداب الموضوعية...والالتزام بأسس الحوار
وأحترام عقل القاري.....


التحية اخ كمال

ومعقبا اقول بهذا الاسلوب قطعا سنصل الى غاياتنا

اشكرك سديد الشكر على الفهم والحس العالى وسعة الصدر


هشام امين

Post: #10
Title: Re: هؤلا.. كمال عباس... خالد عويس... هانى...الصاوى ... ابو امنة
Author: Gafar Bashir
Date: 03-18-2006, 08:59 AM
Parent: #8

عزيزي هشام أمين

تحية طيبة لك ولكل ضيوفك ...

سألتني ان احدثك عن بلدي لوني شحُب وكأنك سألتني ان احدثك عن نفسي ليس في سيرتي ما يُخجل ولا في سيرة بلدي الحق أنها آسيانه ... البروفسير علي المك.
هذا الاسي هو ما يدفعنا الي ان نكون أكثر وضوحا مع انفسنا ومع خصومنا ... ولامجال لاضاعة الوقت حول (سوء الفهم وما يترتب عليه) ...وشرف لي ان اكون مع هؤلاء الشباب الذين أقرأ مصداقيتهم من حروفهم ...
ومن الجمال بمكان ان تعرف أن خصمك او المختلف معك بالرأي يحترمك ... وابادلك الاحترام ليس الان فقط ولكن منذ ان تحاورنا لأول مرة فأنت تعرف جيدا ومتي تصمت ومتي تتكلم وماذا تقول ... وهذه نعمة كبيرة.
شكرا يا هشام لاننا جميعا برغم الاختلاف نفتح مثل هذه المساحات من اجل المزيد من الحوار واحترام الخصوم ...



Post: #11
Title: Re: هؤلا.. كمال عباس... خالد عويس... هانى...الصاوى ... ابو امنة
Author: Gafar Bashir
Date: 03-18-2006, 08:59 AM
Parent: #8

الأخ عاصم ابوبكر حامد

حقيقتا اخى هم فخر للسودان وفخر لكل سودانى ...
هذه العبارة قلادة علي صدور كل الشباب لو كانت لوحدها لكفتهم ...

وأنت ايضا فخر لنا و للسودان ...طالما تحمل مثل هذه الروح الجميلة