Post: #1
Title: صراخ الحكومة وتهريجها الاخير هو تمهيد للقبول بكل شئ
Author: عبدالله
Date: 03-10-2006, 01:06 AM
اول الذين يعرفون الا قيل لهم بالحرب والمواجهات الان
هم شراذم حكومة الانفاذ التي اضحت بلا هوية ولا حتي عراب كاذب ينظر لها
يعرفون قبل غيرهم ضعقهم وهوانهم علي الناس
يعرفون قبل غيرهم ان المجتمع الدولي او غيره ان اراد ارسال اي قوات
فلن يسمعوا بها حتي يجدوها في الخرطوم
يعرفون قبل غيرهم انهم نفخة كاذبه
ونبت مكروة ممقوت
وان الفاصي والداني من اهل السودان صار يكرههم
يعرفون قبل غيرهم انهم سيقبلون بالقوات الدوليه
وغبر الدولية
ولكنها نفختة كاذبة تعودوا عليها لذر الرماد في العيون
وفات عليهم الا العيون لم تعد في حاحة الي رماد
لان كل شئ صار معروفا غنهم
|
Post: #2
Title: Re: صراخ الحكومة وتهريجها الاخير هو تمهيد للقبول بكل شئ
Author: عبدالله
Date: 03-10-2006, 03:18 AM
Parent: #1
Quote: وعادت إلى العاصمة السودانية الأجواء السابقة خلال الحرب الأهلية في جنوب البلاد، إذ رُفعت لافتات في الطرق تدعو إلى الاستعداد لمنازلة «الغزاة والعلوج والمارينز» في دارفور، وتجوب الطرقات سيارات عسكرية مدرعة تحمل جنوداً مدججين بالأسلحة، كما عاد متطوعو «الدفاع الشعبي» إلى التجول بزيهم العسكري يطوقون رؤوسهم بشارات حمراء مكتوب عليها «مستعدون للموت» بعدما منعتهم السلطات في وقت سابق من ذلك.
|
|
Post: #3
Title: Re: صراخ الحكومة وتهريجها الاخير هو تمهيد للقبول بكل شئ
Author: maia
Date: 03-10-2006, 03:54 AM
Parent: #1
فعلا الرفض ما هو الا مقدمة لاعلان قبول القوات الدولية التي اظن في الغالب الاعم انها خلااااص جات ، مع انه الوضع بيقول انها موجودة من بدري ... بس دي زي ما بيقولوا حركات بتع جيش انقاذي احتل النظام من زمان
|
Post: #4
Title: Re: صراخ الحكومة وتهريجها الاخير هو تمهيد للقبول بكل شئ
Author: أبو ساندرا
Date: 03-10-2006, 04:02 AM
Parent: #1
عبدالله
وأنت خير من يعرف الأوباش
ومعاك هم لاقبل لهم بمواجهة أي مواجهة جادة ناهيك عن مواجهة القوات الدولية
لكنهم تعودوا علينا نحن
ونحن هدفهم
الا ترى كيف إستغلوا الفرصة أو هيأوها
ليعود سيء الذكر المسمى بالدفاع الشعبي على عينك يا نيفاشا
ويقومون بجولات التهديد وتخويف العدو بما أعدوا له منسلاح ورباط دبابات
يجوبون بها الشوارع عيانآ بيانآ ، نهارآ جهارآ
ليرهبوا عدوهم ، الشعب السوداني
المحتقر من جانبهو
وطوفتهم الهبيطة زي مابيقولوا ناس الخليج ، أي الحيطة القصيرة
|
|