عاجل .. أيها الحاج عطا المنّان لماذا تخفون الحقائق

.

- تم الهجوم على منطنقة مرشنج جنوب دارفور ونهب ممتلكات شعبها .
- من عاصروا الأحداث يؤكدون أن الهجوم تم على يد الجنجويد بالتعاون مع العساكر على حد قوله .
- كل القبيلة وعددها ما يقارب الـ50.000 شخص نزحوا لمدينة منواشي وبقوا فيها .
- زارهم الحاج عطا المنان وطلب منهم الرجوع لمدينتهم إلا أنهم اشترطوا عليه تعويضهم بكل ما فقدوه .
- إلى الآن هم هناك ونحن كشعب نريد معرفة الحقائق مجردة .

نواصل ،،،

إنها الفوضى والانتقام من فشلهم فى رئاسة الاتحاد الافريقى

Quote: زارهم الحاج عطا المنان وطلب منهم الرجوع لمدينتهم إلا أنهم اشترطوا عليه تعويضهم بكل ما فقدوه .

لانه متاكد من الناس الهجموا قال ليهم ارجعوا ، وحقو الناس دييل يتمسكوا بشروطهم

الأخت عبير

هنالك اسئلة تدور حول الأمر

اولا اين مواقع قوات ما يسمي بالأتحاد الأفريقي
من مكان هذة الأحداث

وماهو موقف حركات تحرير دارفور ؟ ولماذا لم يطلع اي بيان
يوضح هذة الأحداث ؟؟؟

ارجو مدنا بمزيدا من المعلومات من شاهد العيان بطرفكم

الاخت العزيزة / عبير خيري

لك الشكر والتقدير علي البوست

ليس غريباً علي حكومة الانقاذ ان تفعل كل ذلك

هذه الحكومة هي حكومة القتله والعنصرين,, هذه الحكومة هي حكومة

الاغتصاب والتطهير العرقي والابادة الجماعية هذه الحكومة التي قتلت

شهيد الامة داؤد يحي بولاد بوسعها ان تفعل كل شئ في سبيل بقائها بالسلطة

فهذه الحكومة ليست اسلامية كما تدعي

لو سمحتي لي ممكن انزل هذا المقال في البوست كتبتها قبل ستة شهور ونشرتها
في الموقع

Quote: الحاج عطاء المنان وصي علي قبيلة الفور !!!! 16/5/2005م بقلم / ابراهيم عبدالله بقال سراج السودان --- الخرطوم [email protected] في ادب جديد في عادات وتقاليد العرف القبلي اصدر المدعو الحاج عطاء المنان والي جنوب دارفور قراراً سياسياً قضي بموجبه اعفاء المقدوم احمد عبدالرحمن رجال من مقدومية نيالا وعين صلاح الدين الفضل خلفاً له ويعتبر هذه الخطوة خطيرة جداً ومنافية تماماً مع تقاليد واعراف الادرات الاهلية للقبائل نحن نعرف بأن السلطة السياسة او الوالي يعين وزراءه ومحافظيه ويرفضهم كما يشاء ولكن لم نكن نعرف بأن للوالي سلطات يخوله في التدخل في شئون ادارات القبائل هذا افتراء وادب جديد فالادارات الاهلية في دارفور وكل السودان ظلت تلعب دوراً محورياً واساسياً في تماسك ووحدة النسيج الاجتماعي علي المستوي القبلي ككيان اجتماعي حيث يحظي رجل الادارة الاهلية في عرف كل قبيلة بأحترام فائق وتقدير والتفاف جماهيري واسع حوله والادارة الاهلية هي عبارة عن مؤسسة اجتماعية وليس سياسية كانت تقوم مقام دولة ولازالت الادارة الاهلية علي مستوي دارفور تشاطر الدولة في حفظ الامن والاستقرار وتفصل في القضايا ذات الطابع العرفي المحلي ولكن في الاونة الاخيرة بدأت الانظمة الشمولية تتدخل في شئون وخصوصيات الادارة الاهلية بداء هذا منذ دكتاتورية حكومة مايو وتم حل الادارة الاهلية في 1971 ونبت مكانها ادارات تابعة للدولة تفتقر لاي خبرة او معرفة بمهام الادارة الاهلية تمادت هذه الشمولية الي حكومة الانقاذ الدكتاتورية الذي عاني منها كل الشعب السوداني من ويلاتها وديكتاتوريتها تمادت هذه الحكومة علي نهجها الغير اخلاخي وسلوكها الغير سوي بعد ان تدخلت في شئون القبائل وجيشت القبائل العربية بدعوي قمع التمرد وارتكبت الفظائع ضد المدنين الابرياء من حرق للقري وتشريد المدنين الابرياء ونهب الممتلكات واغتصاب الفتيات مما يكشف ان المقصود هو تفكيك وحدة قبائل دارفور ونجحت الحكومة في هذا النهج ولم تكتفي بذلك بل ذهبت الحكومة واذيالها من الجنجويد الذين ظنوا انهم صاروا ابطالاً في هذه الايام بسن قوانين يعطي للوالي الحق في عزل وتعين الادارات الاهلية في مؤتمر الادارة الاهلية بالفاشر مما يتنافي مع كل القيم والتقاليد والاعراف الخاصة بالقبائل وكل المفاهيم الانسانية المعاصرة كالديمقراطية والشوري واستقلالية مؤسسات المجتمع واستخدامها لذات القانون كما ذكرت قام المدعو عطاء الحاج عطاء المنان والي جنوب دارفور بعزل المقدوم احمد عبدالرحمن رجال مقدوم نيالا الذي يحظي بدعم واسع وكبير من قبيلة الفور بل يحظي بأحترام وتقدير من كل قبائل دارفور وعين السلطان المكلف صلاح الدين محمد الفضل مكانه علي خلفية اختيار المقدوم احمد رجال احد الممثلين لمؤتمر طرابلس من قبل ابناء دارفور بالخارج كما عرف عنه من استقلالية وحيادية تامة وعندما وصلت الطائر المخصصة لنقله الي طرابلس قامت الحكومة بقفل مطار نيالا ولم تكتفي بذلك وقامت بعزله وعين صلاح الفضل الذي تفضله الحكومة بأعتباره احد اعضاء المؤتمر الوطني الموالين للحكومة فأذا تسائلنا بعقل المنطق من هو الحاج عطاء المنان ؟؟ ومن هو صلاح الفضل ولماذا جاء القرار في هذا الوقت بالتحديد ؟ وهل يقبل ويرضي صلاح الفضل بقرار عطاء المنان ؟ وهل المقدوم احمد لرجال جاء الي المقدومية بقرار سياسي من الحاج عطاء المنان ؟؟ الاجابة عل هذه الاسئلة واضحة كوضوح الشمس في رابعة النهار لان المدعو الحاج عطاء المنان قد قام بعرض اغراء مالي قدره خمسين مليون جنيه للمقدوم مقابل تغيير مواقفه الرافضة والمناوئة ضد الحكومة ولكن وجد عطاء المنان ضالته في هذا الرجل الامة الذي لا يشتري بثمن بخص دراهم لان القضية اكبر من ذلك ورفض المقدوم كل الاغراءت والمساومات المالية فغضب عطاء المنان واصدر قرار الاقالة ولكن نحن نعتبر ان هذا القرار باطل وغير ملزم وغير معترف بها رغم انني لست من قبيلة المقدوم احمد رجال ولكن الحق يقال ومن هذا المدخل اناشد كل قبائل دارفور وقبيلة الفةور علي وجه الخصوص بضرورة تمسكهم ودعمهم لشرعية المقدوم احمد عبدالرحمن رجال ورفض اي قرار يمس يكرامة القبيلة وعلي الجميع ان يضغطوا علي حكومة جنوب دارفور وعطاء المنان لالقاء وسحب القرار الباطل جبان جبان عطاء المنان ,, جبان جبان عطاء المنان

Quote: ماذا قال زعماء الجنجويد للحاج عطا المنان؟ بعد ان ايقن بعض زعماء واكثرية بسطاء الجنجويد بان الجلابة وعلي راسهم والي جنوب دارفور انما يقودونهم الي الهلاك ويستغلونهم لماربهم الاطماعية, خاصة بعد ان ظهر ان علي عثمان ومن معه من عصابة الانقاذ قد ابدو جاهزيتهم للتخلي عن الجنجويد بل والباسهم وزر جرائم دارفور, بعد ان ايقن هؤلاء المساكين من دناءة وسفالة هؤلاء الجلابة, وبعد ان عادوا بذاكرتهم الي الوراء في عمق التاريخ وراوا كيف ان اجداد الحاج عطا المنان هم الذين ارشدوا المستعمر الغازي الي حيث الخليفة عبدالله التعايشي وجنده الابطال الي ان لقوا حتفهم شهداء انشاءالله في ام دبيكرلت, وبعد ان اعادوا قراءة الاغنية التي كان الحاج عطا المنان وغيره من عصابة الانقاذ ينشدونها في صغرهم والتي تقول:"جانا كلب سنونو صفر , حلب الناقة في التقابة...الخ"وادركوا بان المقصود بالكلب السنونو صفر هذا انما هم احفاد جنجويد اليوم من عرب الجهادية الذين حاربوا مع الخليفة والذين ليسوا كما وصفهم هؤلاء المغنون الذين شوهوا تاريخ كل ما يتعلق بالخليفة التعايشي: بع كل هذا وذاك, قال بعض اعلام الجنجويد لوالي جنوب دارفور في احدي مجالس التامر السرية في بيت الوالي المتعطش للدماء والممتهن للتطهير العرقي والذي قالها نهارا جهارا في شعيرية مهددا الزغاوة بالابادة وبالنفي الي كوكب اخر, قالوا له وفي وجهه بانهم لن يكونوا بع الان كبش الفداء لجرائم الانقاذ, وانه لا يمكن له(اي لعطا المنان) ان ياتي من الشمالية تاركا اهله في امن وامان ويتمتعون بالتنمية والعيش الرغد والكهرباء ليل نهار , وياتي الي دارفور حاكما بعد اقصاء اولاد البلد من ابناء النظارة ,ليبذر بذور الفتنة وينشر القتل والدمار ليقتل اهل دارفور بعضهم بعضا وهم الذين عاشوا من قبل في تجانس ووئام تام. ما الذي يريده الحاج عطا المنان حقا من دارفور؟ ان كان يريد دحر التمرد فقد فشل وفشلت حكومته ؟ وان كان لا يريد تنمية مناطق اهل المتمردين فلماذا لا ينمي مناطق اهل الجنجويد وهم الذين حملوا "وجه القباحة" نيابة عنه وعن اهله؟ لماذا يصرف عطا المنان وحكومته المليارات من الدولارات لمحاربة المتمردين ولا يصرف مليما واحدا لتنمية ديار العرب , حلفاء الانقاذ؟ اذا فالامر واضح جلي, كما قال زعماء الجنجويد, هو ان عطا المنان لايريد الخير لكل ما هو دارفوري ولكل من هو دارفوري. عطا المنان وزمرته من جلابة الانقاذ انما تهمهم انفسهم واهليهم فقط وعندهم كل اهل دارفور لا يستحقون من التنمية والسلطة الا بقدر ما يمكنهم من خدمة اهداف ومصالح الجلابة من امثاله وامثال علي عثمان وغيرهم. اخيرا استبان الجنجويد النصح ضحي الغد او كادوا. موتسو [email protected] 28.01.2006 von mt | 0 Kommentar(e)