الحـــــقيـــــقـــــــة !!

كثيرون أشاروا اليـــها:

أو أقروا بـــها
لكنهم التفوا حــولها
على سبيل المثال :

أديب المنبر الغالي عثـمان كتب:
بنظري الكليل أن اصوليي السودان أكثر
فطنة ونباهة من معارضيهم و بخاصة
العلمانيين منهم
وهو رأي صاحبه لكن
الحقيقة المرة هي أن أطروحات
العلمانيين في هذا المنبر
متهافتة
وافكارهم متناقضة
-------------------------------
فاشلون في ادارة الحوار
بمنهج علمي
وبموضوعية وحياد
وبس
--------------------------------
سأستدل على ذلك ببعض كتابات المنبر

وأتوقع ان تكفيني
مداخلات البعض هنا
مشقةالبحث عن شــــواهد
والا فان

بوست الأخ هشام ادم
خير مثال

حاشية:
لا اختار المواضيع التي أريد دخولها
على أساس العنوان فقط
وانما لاسم الكاتب وزن مؤثر في الاختيار
وقع لكم
يا ناس صيوان البكاء
-----------------------
عالم تمتهن الولولة والتطبير
بشكل غريب

لا أظن أن مراجعتي الأرشيف
تتضمن انتهاكا لخصوصية أحد!!!

Quote: " "المرضى بالإسلام" عند فرانسوا بورغا هم أولئك الذين خسروا معركة مزدوجة: معركة ضد غريزة التدين الإسلامي المتجددة من جهة، ومعركة ضد رجعية الأنظمة الحاكمة في البلدان العربية والإسلامية من جهة ثانية "

نــــــــــــــــواصل حوار الطرشــان

في بوست الأخ هشام ادم الشهير
كتب محمد حسبو ما ما اقتطف منه الاتي:

Quote: اما الجنسانية البيولوجية Biological Sexism التي تدّعي انت انها حقيقة علمية ، فأنت حتى لا تتمهل كي تترك العلماء بحق و الساعين لاثباتها ، لا تتركهم يتمون مهمتهم الهادفة هذه ، الا ان موقفك يلائم بطبيعة الحال المتحيز و غير الملم بتطورات هذه المساجلة العلمية الكبرى ، مثل صحفيي الاثارة

ثم كتب:

Quote: الحقائق العلمية لا تلتقط من استطلاعات الرأي العام ، التي تقيس عدد النساء العاملات في وظائف عليا ، او رئيسات الحكومات ، هذه ملاحظات بطرائق علمية ، لكنها لا تفسِّر كيفياتها العميقة ، بل تُخضع هي لمجهر العلم ، الدقيق ، لمعرفة الكيفيات ، و البِنى انا مثلا منحاز الى موقف آخر من القضية و اتمنى ان يتأكد صوابه

ورغم تهافت هذا الكلام وبعده كل البعد
عن العلم والمعرفة وما انطوى عليه من تناقض لا يخفى
على ذي بصر, وهو في الحق جهل مطبق
الا ان جمعا غفيرا من العلمانيين
كبارا وصغارا
وردوا ليصفقوا له
ويشيدوا به
وكل ذلك موجود في الأرشيف
وسنأتي اليه
ونواصل
ان شــاء الله
-------------------------
نرجو النظر الى ما تحته خطوط من كلام حسبو
الحبشي

ثم أردف حسبو:
قد يدهشك ان معظم الإدعاءات عن فروق اخرى بين الجنسين ، تشريحية او نفسية ، كلها مفندة و مبنية على شواهد ضعيفة او بلا شواهد على الاطلاق ، وفي هذا المنبر دون شك ضالعين في البيولوجي ، يستطيعون مراجعة كلامي ، و تخطئتي
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ونواصل

تداخل شخصي الضعيف بهذا النقل :
Scientific Method
ويقصد بالمنهج العلمي تلك الإجراءات التي أجمع العلماء على استخدامها عبر العصور؛ لتكوين تشكيل أو تمثيل صحيح لما يجري من وقائع وظواهر في العالم.
وحيث إن القناعات الشخصية، والقناعات الجماعية تؤثر على انطباعاتنا، وعلى تفسيرنا أو ترجمتنا للظواهر الطبيعية، فإن استخدام إجراءات معيارية قياسية منهجية يهدف للتقليل من هذا التأثير عند تطوير نظرية ما.
ومن المعلوم أن مراحل المنهج العلمي في الدراسات الكونية والإنسانية والاجتماعية تبدأ بالمشاهدات والملاحظات للظواهر، ثم تصاغ على أساسها الفرضيات، ثم إذا ثبتت بتجارب صحيحة وكانت لنتائجها مصداقية إحصائية تصبح نظرية، وإلا رُفضت الفرضية أو عدلت، ثم تمر النظرية أيضاً بتجارب وتختبر نتائجها لتكون حقيقة أو تقف عند حدود النظرية أو تلغى. والمنهج العلمي يؤكد وجود الأخطاء الإحصائية عند ذكر النتائج واعتمادها، وهذه يمكن توقعها أو قياسها ومن ثم تضاف للنتيجة ويتم تعديلها. كما ينبه على الأخطاء النابعة من الرغبة الشخصية، أو تأثير النتيجة المأمولة Wishfull thinking حيث يفضل الباحث نتيجة على أخرى، و(الزلل التراجعي) Regressive fallacy الذي يكون مجرد ربط من الباحث بين الملاحظة وشيء مقترن بها دون أن يكون بينهما علاقة سوى الاقتران. أما أسوأ الأخطاء على الإطلاق أن تكون الاختبارات عاجزة عن إثبات الفرضية، ويدعي الباحث إثبات الفرضية بها، ويغض الطرف عن نتائج الاختبارات التي لا تتناسب مع الفرضية التي يرغب في إثباتها

فرد عليه كل من عثمان محمد صالح ومحمد حسبو
باستعلاء شديد
وهروب من المناظرة العلمية
وكل ذلك موجود
انها الحقيقة
ولا شيء غير الحقيقة
نواصل

محمد سليمان




الليلة مالك؟!

كلمة حقيقة لمن لقيتها طويلة كدى..

قريتها..

الحقونى..

و جيت جارية..

اما حكاية الحوار العلمى المؤسس والفيه احترام الرأى والرأى الاخر دى..

فدى ما تحلم بيها هنا..

شوف ليك سكة تانية يا محمد سليمان يااخوى..

قبل ما يجيك واحدج شايل ليه عكاز راسه مدبب..

لك الشـــكر أختي نــور
وســاعود للتعقيب
ان شـــاء الله
---------
محمد

الأخت نور
لم اليأس !
هنالك عدد من الأقلام
التي تنتهج الموضوعية
في الحوار
منهم د. أمجد على سبيل المثال
شكري لك

مداخلة الاخ حسبو
أعلاه وجدت الاشادة والتعضيد من
جمهرة من العلمانيين والعلمانيات:
عثمان محمد صالح وصفها بانها ضافية

----
نواصل

*

هذا هو اسلوب الحوار الحضاري الذي
يجب ان يتبع!!!!!
لا يقصد به تدمير العدو
ولكن

Quote: طيلة سبعة عشر عام ونحن نقاوم نظام الانقاذ الذي سطا علي الديمقراطية في لبل بهيم واستخدم معنا الاغراء والترهيب ولكن لم تلن لنا عزيمة , ولكن بعد هذة السنوات نتكشف اننا نبحث عن وهم اسمة الديمقراطية .لان قياداتنا علي المستويين السياسي والاجتماعي لا تؤمن بالديمقراطية ممارسة وسلوكا ولا لكن ترفعها شعارا من اجل الكسب السياسي والذاتي لا فرق بينهم وبين الانقاذ الا اختلاف الشعارات السياسية .

المصدر:
بجيبوا لكم