خبر يفيد بموت الظواهري

خبر يفيد بموت الظواهري


01-13-2006, 08:22 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=50&msg=1137180133&rn=0


Post: #1
Title: خبر يفيد بموت الظواهري
Author: Sabri Elshareef
Date: 01-13-2006, 08:22 PM

هل قتل الظواهري الرجاء التاكيد او النفي اتابع خبر عن cnn

يفيد قتله بمنزل www.cnn.com

Post: #2
Title: Re: خبر يفيد بموت الظواهري
Author: bakri abdalla
Date: 01-13-2006, 08:27 PM
Parent: #1

http://edition.cnn.com/2006/WORLD/meast/01/13/alqaeda.strike/index.html

Post: #3
Title: Re: خبر يفيد بموت الظواهري
Author: Sabri Elshareef
Date: 01-13-2006, 08:34 PM
Parent: #1

سي إن إن" نقلت مشاهد من مبنى مدمر على حدود باكستان
الظواهري قد يكون قتل بغارة جوية أميركية

إيلاف من بيروت: نقلت محطة "سي إن إن " التلفزيونية الأميركية منذ قليل عن مصادر الاستخبارات الأميركية أن الرجل الثاني في تنظيم "القاعدة" أيمن الظواري قد يكون لقي حتفه خلال غارة شنتها طائرة مقاتلة أميركية اليوم على مبنى يقيم فيه على الأراضي الباكستانية ، في منطقة حدودية مجاورة لأفغانستان. وشددت المصادر الإستخباراتية على أن الخبر لم يتأكد بعد، لكن ثمة احتمالاً قويا أن يكون الذراع اليمنى لزعيم "القاعدة" أسامة بن لادن قد قتل في المبنى، موضحة أن معلومات دقيقة حددت إقامته فيه مما حمل القيادة الأميركية على إصدار أوامر بقصفه في أسرع وقت. وأوضحت ال "سي إن إن" في أخبار عاجلة متلاحقة أن السلطات الباكستانية التي لا تسيطر على المنطقة الحدودية حيث وقعت الغارة تسعى إلى التأكد مما إذا كان الظواهري في عداد ضحايا الغارة. ونقلت المحطة الأميركية مشاهد للدمار الكامل الذي لحق بالمبنى ، ظهر فيها مدنيون متحلقون حول الركام وبعضهم يحملون قطعا حديدية من شظايا القنابل التي استخدمت في القصف الجوي.


وذكرت مصادر عسكرية باكستانية ان خمسة اشخاص قتلوا في تلك الغارة هم "اعضاء رفيعو المستوى في القاعدة". وكانت المصادر نفسها قالت كانت في وقت سابق ان 18 شخصا على الاقل قتلوا فجر الجمعة بصواريخ اطلقها الطيران الاميركي في منطقة باجورالقبلية المتاخمة لاقليم كونار الافغاني.

وتعتبر الولايات المتحدة ان الظواهري هو المخطط الاول في تراتبية "القاعدة" الذي أعلن مسؤوليته عن بضعة اعتداءات في العالم منها اعتداءات 11 ايلول/سبتمبر 2001 في الولايات المتحدة.
ولد أيمن الظواهري في 19 يونيو/ حزيران 1951 لأسرة عريقة تقلّد أبناؤها أرفع المناصب في الدولة المصرية، من ضمنهم جدّه للأب الذي كان أحد شيوخ الأزهر، وجده لأمه الذي شغل منصب رئيس جامعة القاهرة ثم عمل سفيرا لمصر في باكستان والسعودية واليمن، كما أن والده كان أحد أشهر الأطباء في بلاده.
وحصل الظواهري على درجة الماجستير في الجراحة العامة عام 1978، قبل أن يتزوج وينجب أربع بنات وولدا واحدا.
وفي الجامعة، تميّز أيمن الظواهري بحضوره اللافت في حلقات النقاش السياسي والفكري إلى أن أصبح أحد رموز التيار الإسلامي في الجامعة المصرية. وألّف كتابا لخّص فيه أراءه الفكرية والسياسية التي تتمحور أساسا حول اعتبار الديموقراطية كفرا وأنّ أغلب الحكام في الدول الإسلامية مرتدون ينبغي مقاومتهم.
وعقب اغتيال الرئيس المصري محمد أنور السادات عام 1981 حكم على الظواهري بالسجن ثلاث سنوات ضمن محاكمة تنظيم الجهاد، قبل أن يطلق سراحه بعد قضاء الحكم.
وإثر خروجه من السجن اختار الظواهري الهجرة حيث استقر به المقام في أفغانستان، وهناك التقى زعيم القاعدة أسامة بن لادن وشاركه في تنظيم خلايا تتولى قتال الجيش السوفياتي السابق.
وبعد انتهاء الحرب هناك، رفض أيمن الظواهري العودة إلى مصر خشية رميه في السجن، واختار مواصلة ما يطلق عليه هو نفسه "محاربة الصليبيين."
ويشتبه مكتب التحقيقات الفدرالي (FBI) في أن للظواهري علاقة بعدة قضايا منها تفجير سفارتي الولايات المتحدة في نيروبي ودار السلام عام 1998 والمدمرة كول في عدن عام 2000 وتفجيرات مركز التجارة العالمي ومبنى وزارة الدفاع الأميركية عام 2001.
كما تتعقبه الحكومة المصرية وتوجه إليه أصابع الاتهام في محاولة الاغتيال التي تعرض لها الرئيس حسني مبارك عام 1995 في أديس أبابا.