الأستاذة أميرة الطحاوي: هذا ابسط ما يمكن لرد الجميل ...

تابعت ما كتبته الاستاذة اميرة الطحاوي عبر المنتدي وعبر الوسائل المختلفة...

وكان اول مافعلته هو رسالة علي بريدها الخاص: [email protected] وهذا نصها:

الاستاذة أميرة الطحاوي المحترمة

تحية طيبة

كاحد السودانيين المتابعين لقضية اللاجئين منذ بدء الاعتصام وحتي الاحداث المؤسفة الأخيرة والتي راح ضحيتها الكثير من ابناء بلدي الذين هاجروا من ارض لم تعد تستوعبهم الي مصر ليواجهوا بواقع اكثر قسوة ومرارة.

كاحد السودانيين الذين تابعوا ما نشرته كل وسائل الاعلام العامة والخاصة والرسمية حول الاحداث لا اجد الا ان انحني لك اجلالا واحتراما لما قمت به من نقل مفصل استطاع ان يتجاوز السياج الرسمي المضلل والذي حاولت كثير من الجهات ان تغطي به مأساة هؤلاء الذي دفعوا حياتهم.
وشكرا لك لانك صوتك كان معهم في حين افتقدوا اصوات الكثيرين الذين كنا نظن انهم الاقرب اليهم ولكن وجودك ومتابعتك كانت افضل ما يحتاجون اليه في مثل هذه الاوقات حتي لا تغيب الحقائق بعد ان حصدت ارواحهم.وهذه الرسالة هي دعوة سوف اوجهها للكثير من السودانيين المهتمين بقضية اللاجئين فقط من اجل رد البسيط جدا من الجميل الذي كنا في امس الحاجة اليه في كل مكان . فقط مجرد ان يتجرد شخص ما وينصف هؤلاء البؤساء.


وهذه دعوة اقدمها لجميع المهتمين بهذه المسالة لرد الجميل في رسالة موجهة لبريد الاستاذة أميرة الطحاوي.ولن ننسي مقال: قرنق: جثة أجمل رجل أزرق.فقد كنت دائما تتحدثين بعقل وقلب سوداني خالص.

yes, thanks to this voice

and up

Quote: وشكرا لك لانك صوتك كان معهم في حين افتقدوا اصوات الكثيرين الذين كنا نظن انهم الاقرب اليهم ولكن وجودك ومتابعتك كانت افضل ما يحتاجون اليه في مثل هذه الاوقات حتي لا تغيب الحقائق بعد ان حصدت ارواحهم.وهذه الرسالة هي دعوة سوف اوجهها للكثير من السودانيين المهتمين بقضية اللاجئين فقط من اجل رد البسيط جدا من الجميل الذي كنا في امس الحاجة اليه في كل مكان . فقط مجرد ان يتجرد شخص ما وينصف هؤلاء البؤساء.

indeed

أرسلت لها رسالة كذلك شاكرا مواقفها المضيئة

شكرا عزيزي خالد عويس

وشكرا علي المقال الذي نقلته لنا من الاستاذة اميرة الطحاوي وهو الذي جعلني فعلييا افكر في ان رسائلنا ستكون اقل ما يمكن تقديمه بعد ان تابعت الكثير من كتاباتها حول السودان ولكن هذا المقال تحديدا له بعد مختلف جدا.

شكرا هالة وبالفعل في هذا الوقت فان اكثر ما يحتاجونه هو ايصال الحقائق كاملة دون اية تغطية او تغبيش الي كل فرد والي كل المنظمات حقوق الانسان والي كل الهيئات التي يمكنها ان تقدم شيئا ولو بسيطا تجاه هؤلاء الذين استشهدوا في حديقة البؤس.

شكرا تماضر

والاستاذة اميرة تستحق منا اكثر من ذلك ... وانت ايضا تستحقين منا كل الاحترام فليس لدي شك ابدا انك ممن يعطون كل ما لديهم لهذا الوطن وابناءه في كل مكان ومواقفك واضحة علي الدوام

شكرا لايصالك صوت شكر لمن يستحقه...

شكرا عزيزتي عزاز

وأميرة تستحق منا الكثير فلنبدأ بهذا البسيط ...

كل الود

شكرآ جعفر بشير على لفت انتباهنا لحملات التضامن مع السودانيين وقضاياهم الحيوية. أميرة الطحاوى صديقة قديمة للسودان وللديمقراطية وحقوق الانسان. تقاريرها الاخبارية عن مذبحة الجمعة التى راح ضحيتها اكثر من 50 سودانى وسودانية على يد وحوش الامن المصرى، هى الترياق المضاد لاكاذيب الاعلام المصرى وغيره من منعدمى الضمير والانسانية. ولقد استجبت لندائك وكتبت لها الرسالة التالية:

Dear Amira,
My respect for you and for your principled stances grows every day. I admire your courage and your steadfastness. Your reports about the massacre of the Sudanese Asylum seekers in Cairo furnished the whole world, and especially the Sudanese people with the truth. The truth of what happened on the hands of the brutal police force on Friday morning.
Please keep up the good work. And accept my gratitude on behalf of many Sudanese all over the world. I am sure that your message and your cause shall emerge victorious.

Long live Sudanese/Egyptian solidarity..
Long live the struggle for a better, just, and humane world.

Adil Osman


عزيزتى أميرة
إحترامى لك ولمواقفك المبدئية يزداد كل يوم. وأثمّن شجاعتك وتصميمك على قول الحق. تقاريرك الصحفية عن مذبحة طالبى اللجوء السودانيين فى القاهرة فتحت عيون العالم كله، والسودانيين على وجه الخصوص، على حقيقة ما حدث. ما حدث فجر الجمعة على يد وحوش الامن المصرى.
فليتواصل نضالك وجهودك الخيّرة. تفضلى بقبول عرفاننا نحن السودانيين فى كافة انحاء العالم
لا يساورنى الشك أن إنحيازك للحق والحقيقة ونضالك من اجلهما سوف ينتصر، فى نهاية المطاف.

عاش التضامن بين الشعبين المصرى والسودانى

عاش نضال الخيرين من اجل عالم تسوده العدالة والانسانية

عادل عثمان

شكرا عزيزي عادل عثمان علي الرسالة وفعلا هي امراة شجاعة لتفعل ذلك في السوط الأمني المصري.

كل التحيايا

شكرا اميره
اقترح اهدائها رابط هذا البوست اخوي جعفر و خالد
تسلموا

شكرا عزيزي سعد الدين علي الاقتراح الموفق علي الاقل زيارة الموقع في حد ذاتها ستكون مفيدة كاستطلاع للرأي وسوف افعل ذلك.