الجندرية فى قناة الجزيرة

اليوم وفى تمام الساعة السادسة والنصف بتوقيت غرينتش حوار فى قناة الجزيرة حوار حول مفهوم الجندر وعشان ما ينط لى واحد فى حلقى يقول العنوان ما عندو صلة مع المتن ادعو العزيزة الجندرية الاتصال والمشاركة فى البرنامج

وانا كمان بدعوها يامحمد

محمد سيد احمد
لووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول

محمد سيد
الموصلي
عطبراوي
كيفكم
اول حاجة كل سنة وانتو طيبين
وحمد لله على سلامة البورد

شفتو قالو المتعوس متعوس لو عملو ليهو شنو ما بعرفو

كان المفروض اشارك في البرنامج دا رسمياً
وفعلاً اتصلوا بي مرة
لكن بعد داك في زول لكنها وما ادنا خاترو
قام الموضوع طرشق
يعني كنت هس اكون في قطر وعلى نفقة الجزيرة
بس نقول شنو ؟
خيرها في غيرها
بالنسبة للمشاركة
حتى تلفونا مقطوع من امس
مش قلت ليكم المتعوس متعوس
حاشوف البرنامج زي وزي اي زول تاني
بس الله يستر على الكهرباء

يبدو إن البرنامج حسب تاريخ البوست مفروض امبارح .. معناها انو طار علينا .. كان تدونا خبر قبل ستة أشهر
تحية للجندرية .. مع احترامنا لكلام الجندر

اها الاعادة متين
يعني جنس حظ

خيتي الجندرية

يازولة جزيرة شنو

انتي زولة سي ان ان عديل كدة

بس ما بتدي حريف

ــــــــــــــــ

قرجة
الله جبر بي خاترك

الأعزاء جميعا لكم التحية اتابع البوردمنذ مدة بعيدة واحس بصداقة حقيقية تجاه عدد كبير منكم واحترام لاخرين اختلف معهم فىالرأى
تابعت البارحة بذات الاهتمام الذى يعنيه لى مفهوم الجندر وقد كان البرنامج محبط جدا واثير جدل كبير حسم سلبا حتى من قبل مقدمة البرنامج بالنسبة لفهوم الجندر, واريد من " الجندرية " تحديدا ان تتبنى الجدل هنا حول تاريخ المفهوم واللقط الذى صاحبه فى انه دعوة للتماثل وليس المساواة وما يترتب على ذلك من القول بانتفاء العلاقة الطبيعية بين الرجل والمراة وتحرر المراة عن الرجل والاسرة وماالى ذلك كما تقول مقدمة البرنامج وبعض قادة الحركات النسائية المعادية لمفهوم الجندر
انتظر ردود واتمنى من الباحثين ان يوافوا الجميع بالاجابات عن الاسئلة المتعلقة بالجندر
إيمــــــا

ياجماعه ... بالله انتو وين ... امال عباس وما عارف منو غطو الموضوع تماما في قناى النيل الازرق قبل فتره .. يعني الا الجزيره والسي ان ان ... يا جماعه بالله شجعوا الصناعه الوطنيه والا رايك شنو عزيزتنا الجندريه

الأخ محمد

والله، كنت على يقين بأنه لا يوجد أفضل من الأخت الجندرية للتحدث عن هذا المفهوم وجاءت الحلقة لتؤكد ذلك، لإفتقاد الضيفات والمضيفات لإدراك وقدرتهن على سبر هذا المفهوم
وهكذا أختى الجندرية، تحكم منابرنا الثقافية معايير أخرى، لا تزيل بلم ولكن تعمق الضبابية وتبهم الواضح

وكم كنت سأكون سعيدة بلقائك صديقتي

صديقتي الجميلة أبنوسة
أنا من كنت سألحق بلقائك أنت ونادوس ، أثق في أنه خير ، شراً فاتني وفاتك ، فلا عليك صديقتي لا تبتئسي .
لم أتابع الموضوع ربما عرض أثناء معمعة الدوام الثاني ( ربنا يتوب علينا ) وحتى الإعادة لم أوفق في معرفة وقتها . محبتي

الأخ وليم اندريه
لم أتابع لقاء أمال عباس أيضا لسوء الحظ
لكن إلا تتفق معي ان المعرفة لا تحتمل وضع خاتم (وراد الخارج او صنع محلياً ) عليها.
الاتفاق حول وجهة نظر شخص ما أجنبي غير سوداني لا يقلل من وطنيتي ، وكذلك الاختلاف مع السوداني ، والاتفاق مع السوداني لا يعزز من تلك الوطنية أي العكس صحيح .
فكل منجز فكري هو ملك للإنسانية ولو كان منتجه / ها من بلاد الواق واق . احترامي

الأخت إيما
دعيني أولا ارحب بك ويبدو أننا في المنبر كسبناً صوتاً له تميزه ، انتظر مساهماتك .
ما أثرته من أسئلة حول مفاهيم التماثل والمساواة وعلاقة ذلك بالأسرة وتكوينها ، غاية في الأهمية ، طبعاً هذا الموضوع أثير بعد مؤتمر بكين ، وهناك محاولات لخلط ما يطالب به المثلين / ات رجالا ونساء ( بما يرونه حقهم في تكوين أسرة ) في مختلف المنتديات والمنابر وبين مفاهيم الجندر اما عن عمد وسؤ نية كما ذكرت او عن جهل ، وهذا الأمر لا يقلقني بل أحس انه لا يخصني كمشتغلة بالجندر ، فمصطلح ديمقراطية واجهة تشويهاً كبيراً في بداية تعرف منطقتنا عليه وانجلت تلك التشوهات وساد المصطلح ، مصطلح علمانية يواجه الآن نفس الإشكال ، العديد من المصطلحات مرت بنفس المرحلة ، تكمن المشكلة ـ كما أرى ـ في الذهنية الكهنوتية القائمة على إطلاق الأحكام القيمية ، وهو أمر لا ينسجم مع العلم في شئ ، في الأخير يذهب الزبد جفاءً ويمكث ما ينفع الناس .
هناك اطروحات كثيرة حول مفاهيم تماثل ام مساواة ، فبعض الحركات تطرح التمايز وليس التمييز ليس التماثل ولا المساواة ، وهو طرح يقر بالاختلاف ولا يرى فيه معياراً قيمياً ، وبعض الحركات تطرح التمييز الإيجابي لردم الهوة بين الحقوق التي حصل عليها شقيقها الرجل وبين تلك التي تناضل هي من أجل الحصول عليها ، والبعض لا زال هناك في حفرة المرحلة الأولي وشعارات الرجل العدو الأساسي .
سأحاول ان أرفع لك بوست أنزله الأخ زمراوي قبل فترة حول التمييز الإيجابي وهو ورقة شاركت بها الدكتورة بلقيس بدري في أحد المؤتمرات. أتمنى ان تكوني قد اطلعت على بوست الجندر وما إدراك الجندر ، والتعريج على مصطلح الهوية الجندرية في بوست الهوية الجندرية في شعر نبيلة . تقديري العميق

اخيتى "الجندرية " أشكر لك لطفك فى الترحاب بى فهو يشبه أصالتك
وانت ايتها الابنوسة قد لمست معى الوجع فعلا, بأن المنابر الإعلامية لديها اجندتها ومعاييرها التى قد تغبش الرؤية حول مفهوم ربما كان هو المخرج لغياب العدل الاجتماعى, وخلل انماط العلاقات السائدة فى مجتمعاتنا بحدة اكثر من غيرها !! ولانى اشاركك بان الجندرية أفضل من سيضىء لنا ما يحاول الاخريين تعتيمه
عزيزى أندرية
الاستاذة امال عباس احترمها جدا واقدر جهودها فى قضايا الحرية والرأى لم اتابع حديث لها حول الجندر ولا اظنه كان !!!رغم اهتمامى اظنك تعنى حلقت تعلقت باتفاقية "سيداو " ولدى إيمانى بان المفهوم يحتاج من المؤمنيين به لجهود اكبرمن كل إحتمالات الذبد حتى يذهب جفاءًً
ما اظن ان قناة النيل الازرق لديها الجرأة لمناقشة مفهوم كهذا بشكل إيجابى والمتابعين لسيداو قد يوافقونى
الكل يعرف حجم جمهور قناة الجزيرة , وفوبيا الهجمة على الهوية التى تسيطر على عقول مجتمعاتنا إثر المتغيرات الدولية الراهنة ,كان ذلك واضحا فى تناوله فى ذلك البرنامج وما ازعجنى اوردت كتابات على انهامسلم بها لجندريات والحقت بالمفهوم تحمل تلك الاطروحات السالبة التى حكت عنها " الجندرية "مما قد يؤثر بالطبع سلبا فى تلك العقول وفى توقيت كهذا
أعى مثلك تربص المثليين ومناصرى دونية المرأة على حد سواء ,بالمفهوم , وما يتعلق به من قضايا خلافية وشائكة وارتباطها بامور غاية فى الحساسية مثل العرف والدين والتقاليد
انتظر البوست المعنى لضرورته والى حينها اتسال فقط هل الادوار التى تؤديها المرأة دائما "دون الانجابية منها طبعا "هى نفسها فى كل مكان وكل زمان ؟؟ اظن الكل يوافقنى بان ما كان حكرا للرجل هو اليوم توديه المراة دون جدل ببساطة يعنى ذلك ان ضرورات التنميةتقتضى ان ناخذ من المراة ككائن يمثل نصف المجتمع اقصى ما لديها من طاقات دون حبسها فى قوالب وفورمات هى نفسها تصلح ان تكون تساول كبير !!و رغم انى اهتم اكثر بالاوضاع الانسانية والغبن المتراكم
تساول آخر اليس كل التنظيمات السياسية تمارس التحالفات المرحلية لتحقيق اهدافها ولما كل تلك الهجمةعلى التمييز الايجابى؟؟ والزعر من دعاوى التمكين للمرأةفى ظل كل الحقائق فى تقاريير التنمية وواقع مجتمعاتنا التى تؤكد دونية المرأة فى التعليم والصحة والدخل والمهارات الانتاجية والصاق الفكرة دائما بالمثلين واطروحاتهم والافتراض بانه على حساب الرجل والاسرةوهل يستفيد الرجل والاسرة من تلك الحقائق
إيمــــا

أفهم من كلام الاستاذة الجندرية أن الجندر يختلف مع مفهوم المثليين والمثليلات ، هذه نقطة مفيدة في الفهم .. يبدو أن علي أن أقرأها مرة أخرى حتى أفهم أكثر ، لكن أرجو أكرر فهمي القديم هنا أيضا وارجو من الجندرية التوضيح إن كنا مختلفين : أنا أفهم أن الرجل والمرأة عنصرين ضروريين يكونان الحياة على هذا الكوكب وهما مستخلفان وعلى كل منهما مسؤولية محددة . أفهم أيضاً أن هناك أطر لكل واحد منهما يجب أن يعترف بها الآخر كما يجب أن يقوم كل طرف بمسؤولياته كلها وبمفرده .. العلاقة عندي تكاملية ليست تنافسية أو زحف بعض الحقوق على البعض الآخر ..

نورينا ايتها الاستاذة الجندرية .

يجب أن يقرأ هذا الكلام من باب ضرورة إزالة الغبش

أفهم من كلام الاستاذة الجندرية أن الجندر يختلف مع مفهوم المثليين والمثليلات ، هذه نقطة مفيدة في الفهم .. يبدو أن علي أن أقرأها مرة أخرى حتى أفهم أكثر ، لكن أرجو أكرر فهمي القديم هنا أيضا وارجو من الجندرية التوضيح إن كنا مختلفين : أنا أفهم أن الرجل والمرأة عنصرين ضروريين يكونان الحياة على هذا الكوكب وهما مستخلفان وعلى كل منهما مسؤولية محددة . أفهم أيضاً أن هناك أطر لكل واحد منهما يجب أن يعترف بها الآخر كما يجب أن يقوم كل طرف بمسؤولياته كلها وبمفرده .. العلاقة عندي تكاملية ليست تنافسية أو زحف بعض الحقوق على البعض الآخر ..

نورينا ايتها الاستاذة الجندرية .

يجب أن يقرأ هذا الكلام من باب ضرورة إزالة الغبش

أهل العوض سأرفع بوست الجندر وما ادراك ما الجندر
وكان ما اتهضم جهز جردقة وتاني نزل واحد

السلام للجميع

يا الجندرية
العيد مبارك

يمكنك ترقب البرنامج هنا
http://www.aljazeera.net/programs/ladies/

حيث ينزل كتابة وصوتا لمن يريد أن يرجع إليه.. وهو لم ينزل حتى الآن ولكنه سينزل.. ستجدين نص الحلقة السابقة والتي كانت يوم 10 فبراير..

ياسر
علينا وعليك اتبارك
بس تعرف انا حكاية اللنكات دي ما بفهم فيها
من امس اعفار عشان اقرأ رواية ابكر ( الطريق للمدن المستحيلة ) م لقيت الدرب
لكن تشكر

يا جندرية الرواية هنا

بس انتى اضفطى اللينك ؛ وهو حيسوقك

http://madarat.org/writers/abbakar

تشكر يا عادل
اول مرة يفتح معاي البتاع دا
قاعدة انزل فيها في الجهاز وما صدقة
لك كل متعتي بقرائتها

الجندرية
كنا نود اطلالتك من قناة الجزيرة بس عشان جماهيرية القناة لكن عن المحتوى فى برامج الجزيرة والله انا بكل ثقة اقول انو تخزينة فى منزلكم العامر يتم فيهل حوار خصب وعميق من الاحباء محمد عبد الحميد وثرا ث وسفورى وعلى بابكر وجلسة شعر مع المبدعات نبيلة الزبير وهدى ابلان وقصص هالعطاس اكثر ثراء من كل برامج القنوات الفضائية

عطبراوى شكرا على اللول تحية جميلة تذكرنى التحايا فى جلسات القات عندما يعبر لك احد الاصدقاء عن الامتنان والمودة بقذفك بعود اخضر ريان من اغصان القات الساحرة مصحوبا بى حياك الله

ايما الواعدة بالخير كلو
سارفع البوستات كلها على شرف قدومك
ارجو ان يشفع لي ذلك وينجي من لسان البوراداب
ما يقولوا كترنا ومسخنا

محمد سيد احمد حياك الله