يا أسمر

آتيكَ بالأشواق
فوق الأفق أنثرها
آتيك
بالسوسن
بالمسك والعنبر
تنقلب ياسمينتي
من لهفي
إلى مرمر
آتيك
سنبلة
وقنبلة
ويديّ بالحنّاء
أصبغها
فهذا العرس
عرسي
ففي مهرجان عشقك
الكون أزهى
لا لحظة تشابه الأخرى
في لحظات الصدق
نذوب
ما من رعشةٍ تغادرنا
نقبضها مرة أخرى
فتتكرر

الآن…
لا موج يغامر في تفاصيلي
لا شيء عن عناقك
يثنيني
أنا
وأنتَ
هنا
عند النهر
وقد نسيت
وقد شفيت
آتيك
فارقيني
ببخور عشقك
فتعويذتي
آياتٍ من القرآن
ونورُُ يضيء من
وجهك الأسمر
هنا
والآن
آتيك
بوضوح الشمس
وفوح النرجس
والبنفسج
آتيك
بلغة الورود
بلحن ودود
بكل خيالٍ
في خاطري
تصوّر
آتيك
بالشوق
واللوعة
والوجد المقدس
آتيك
عاشقة
أجرؤ على عشقي
وأدندن شجناً
أجاهر بالتمني
وأتعوذ
من الحزن
والتلكؤ والتأني
وللحب أنظم الكلمات
ولكل العاشقين أغني
آتيك
وأنا من كل شيء براء
آتيك
كما ولدتني أمي
بالحرية أتنفس
آتيك
في هذا الشتاء
أطلب الدفيء
مع الطير والنورس

ريل
عزيزتي

هذا
شعر
جميل
لك
التوفيق
ومستقبل
مشرق

العزيز
أحمد
أتمنى مثلك أن يكون لمستقبلي صفة الإشراق
لك
كل الأمنيات
بالتوفيق
وكل
الود
والعافية

ياريل

شعرك جميل!!ا

جدا

لكن فى داعى للقنابل دى الله يكفينا شرها

يا مشتاق
بيني
وبينك
القنابل بقت
ضرورية في الزمن العلينا ده
ولا شنو ؟؟

الاخت ريل

انضم للاخ مشتاق فكل اللوحة تفيض روعة وعذوبة لولا وجود القنبلة

لك تحياتى

جميل جدا ياريل
بالقنابل الفيهو

الأخ العزيز
قرشو
تسأل عنك الأوراق
والأشواق
وشواطيء المرسى
……….
وبعض الحكايا
تبحث
عن تفسير
أمام زجاج المرايا
لهذه الدهشة
…..
أشكر لك
كلماتك….
ولكن ربما لمفردة القنبلة
معنى شديد الخصوصية
يعنيني
وإن لم تأت في تناسق مع مفردات القصيدة
بغيرها
لن أستطيع أن أعبر عن تلك الحالة اللتي مرت بي
بكل تفاصيلها


حنين…..
ممتنة لك
أن
تقبلت كامل القصيدة
كحالة
شكرا لك

سلامات
آتيك
بالشوق
واللوعة
والوجد المقدس
.............
ياريل
ياعزيزة

يا الله
نبحث دائما عن سخونه المعنى
ودفئ الكلمات فنجدهافى ريل سامق
كلما هززناه تساقط
القا وتوهجا وابداع
يحفظك الله ويرعاك ويغطيك
ويا ريت تسمحى لى بانى
احاول اموسقها

ريل

تأتين في بدايات
العام الجديد
وأنت أكثر إشراقا
وتألقا
وتفردا
وكل أمنياتي لك
أن تظل حروفك
ترسم
الابداع
لتعطر الاحاسيس

جمال

الحبيبة ريل لك كل الحب
مالى غيرك حياة ياأسمر انت حياتى
وهاك القنبلة الجاية
الامدرمانية

ريل السمراء