الأماني السندسية .. هل هي حالة ليمونية خرافية ؟

بكره يصبح ذكريات .. حالي داك الكنت فيه
تملا آمالي العراض .. كل درباً أخطا فيه
بكره تجمعني الصلات .. بعزيزاً أصطفيه
و مهما عمر السكه كال .. و ايامو صبحت ما وفيه
راح نلاقي بعضنا يوم .. و الريده لسع هي هيه



في رأي الخاص جداً يا موسيقار البورد الليموني (الموصلي) .. أن الأماني السندسية لها وهج الغناء الحلو .. و خرافية التاريخ الليموني .. و أعتقد بأن الأغنية حالة عاطفية و ثقافية و تاريخية و اقتصادية و .. و ... أليس كذلك ؟


فلنفتح ملف الغناء الحلو


منوت

شكرا يامنوت علي اثارة الموضوغ الجميل لكن انت زي العملت كولاج للاماني السندسيه وانتي ليا
دي الاماني السندسيه
بكره يصبح ذكريات .. حالي داك الكنت فيه
تملا آمالي العراض .. كل درباً اقتفيهو فيه
بكره تجمعني الصلات .. بعزيزاً أصطفيه

ودي انتي ليا

و مهما عمر السكه طال .. و ايامو صبحت ما وفيه
راح نلاقي بعضنا يوم .. و الريده لسع هي هيه
وبتفق معاك في رايك حول الاغنيه او فن الاغنيه او الغناء فهو باختصار الحياه
او فن التعبير عن الحياه

Save @ PC

عذراً يا موسيقار البورد الليموني .. حبيبنا الموصلي على هذا (الكولاج) ..
و كامل تشكراتي يارائع على إنزال الأماني السندسية .. حقيقةً ، عندما أستمع لهذه الأغنية (الليمونية) تأخذني إلى عوالم تطرزها الرغبة في ممارسة حقي الإنساني _ يكاءً _ مشوباً بفرح طفولي لعوالم تشفي جراح الغربة المضروبة علينا و نحن نعايش مفردات الطفش .. حقاً كما قلت : الأغنية هي التعبير الحق عن الحياة


و بكره يصبح ذكريات


و راح نلاقي (وطنا) يوم .. و الريده لسع هي هيه


تسلم يا حبيب

منوت المسكون بالأماني السندسية

يامنوت الاماني الطيبه والعذبه والسندسيه كلها ليك

منوت
جات فى وقتها شرقة الليمون....لحن مبدع من موصلى جميل..
والليمون لايراعى فروق التوقيت...لا يتبع خطى النشرة الجوية..لا يمتنع عن التصويت..
لا يفتتح مزادات علنية لا يقفل سهمه بورصة المستحيلات العتيقة
وأمانى الليمون تظل سندسية وخضراء

ودعزة
المشروق

تسلم يانير مثل صباح الخيرات في هذا البورد ياود عزه

تشكرات يا حبيبنا موصلي

و هل من مزيد ؟
أقصد ما الجديد لديك من أماني سندسية في زمن الغربة و الارتحال .. أو زمن الطفش ؟

نحتاج ما يماسك أغصان الليمون

منوت

الموصلى

لكم صباحات الليمون السندسى

بتوقيت الخرطوم

وابتسامة

وهاك يادريمز وبت عمي صباحت ايوا والساعه تقريبا الخامسة فجرا
ار سي

هنالك
التوقيع التحت ده انتظروه اغنيه كامله
ضمن سي دي جديد
ولما تجهز حنهديا ليك يامنوت

ود أمنا ليمون الحضور السندسي
دريمز الليمون البوردي
موصلي البورد المورق بالليمون (الكتيابي) .. منوت ينتظر الجديد (الموصيكتيابي)



حبي الأكيد

..تعرفوا ياليمونيين
اول مرة سمعت هذه الأغنية وأنااغادر طفولتي المتأخرة الى اعتاب المراهقة .. والآن بعد كل الشعرات البيض في رأسي وكل تلك الصفعات ...لاتزال هذه الأغنية تثير فيً ذلك الاحســــاس الحالم بأن
" بكرة أجمل "
لك استاذنا الموصلي كل جمال الأماني التي اثرتها في وجدان مستميعك
ومزيد من الأخضر سندس او ليمون
لكم جميعاً محبتي

..تعرفوا ياليمونيين
اول مرة سمعت هذه الأغنية وأنااغادر طفولتي المتأخرة الى اعتاب المراهقة .. والآن بعد كل الشعرات البيض في رأسي وكل تلك الصفعات ...لاتزال هذه الأغنية تثير فيً ذلك الاحســــاس الحالم بأن
" بكرة أجمل "
لك استاذنا الموصلي كل جمال الأماني التي اثرتها في وجدان مستميعك
ومزيد من الأخضر سندس او ليمون
لكم جميعاً محبتي

مااجمل التفاؤل
ياجندريه وانت في اليمن السعيد لك تحياتي من علي البعد

كم التفاؤل الهائل الذي تحويه الأماني السندسية يكاد يكون نقلة في الغناء السوداني المتسم بحزن و لمسة تمسك بالعزاب و التدله و الفناء في المحبوب مما أدى الى إرتباط الحب لدينا بالحزن و الألم
و هنا تختلف الأماني السندسية …………… بيني و بينكم … الأماني السندسية طلعتني من أول شاكوش في حياتي و أنا كلي قوة
و لي معها ذكريات من أجمل ما يكون يسلم فنك يا استازنا و عشمنا فيك لسة كبير و كتير .. الله يكتر عطاءك


في الشاكوش سمعتها بصوت نادر خضر .. أداها جميلة برضو

لازال التفاؤل يملأ جوانحي
ولازلت ابحث عن مزيد من النصوص المتفائله الصامده
عزيزي عمر قرجه

حبيبتنا الجندرية .. يا (أماني) يا تراثية

كلنا نسعد بأمانيننا السندسية .. المراهقة و ما تلاها .. ترفأ ثغراتها تلكم الأماني السندو تراثيه


حبي الأكيد

كيف يامنوت واضح انك عالم بالتراث .. نحن بخير ولازال الليمون مزدهر.. وارجو ان تصل خطاباتكم عبر الايميل وله الماسنجر .. سلام وشوق شديد من العيال المشافوك كمان

نلتقي

تفاؤلكم جميل

.وتراثنا الليموني لا يجرؤ أحدهم على تزييفه
سلم الليمون والموصلي ومنوت والجندرية وتراثنا

اب مهيار كم انت انسان

فوق

رفقآ يا رفاق بي ، بالأمس صحى المهندس احزان السنين ، واليوم جميعكم ، لا استثني احد تنكئون الجراح

تزامنت ألأغنية مع هوى جامح ، وتطابق ألأسم ، أماني ، كانت تسميها غنوتنا تغنيها بصوت شجي عذب يطلع من بطنها من اعماقها السحيقة ،كانت حينما تشرع في غنها تغيب عما حولها ، وتبدأ بصوت خافت ثم تندمج ويتصاعد الصوت الشجي المحتشد برنة أسى وبحة تزلزل كياني ، في مغربية عند حدائق مايو يومها ، غنت ها ، نسيت نفسها والمكان وحذرها الغريزي وحينما إكتملت ألأغنية وقبل أن تفتح عييها ، كانت تغني مغمضة ، هدرت صفقة حارة منعدد من الشباب العشاق اللذين جذبهم صوتها السماوي ،قالت لي حين انفض الجمع انها تمنت لو إنشقت ألأرض وبلعتها ، وحملتني المسئولية

إنها أماني ، فتاة سمهرية ريانة ،حينآ من الدهر أسكنتني عيونها ، وغمضت كعادتها ، لكي لا يراني احد غيرها ، ولكنها حين فتحت لتراني ، رأني الناس في عيونها خجلت ،خجلاها كان يجنني ،قررت إخفائيفي مخبأ يصعب الوصول اليه ، هدتهاغريزتها إلى حيث تخفي المرأة أسرارها { وتحفظين المجد والسر اللذي ما بين نهديك إختبأ } ، من هدى النساء لهذا المكان كي يخفين اشيائهن ، أمي كانت تفعل ذلك ،تدس محفضته هنلك ، أقول خبأتني هناك في واد ذي نبض بين تلين من دفء و وجيب ، ولذت آمنآ مطمئنآ ، يهدهدني نبضها ، وتمتعني أسرارها ، ومتاح لي نهر من حليب يروي ظماي انا المفطوم قبل ألأوان
كانت عندماترجع إلى مدينتها في الإجازة الصيفية ، تضيق بي الخرطوم ،مرة بعد ما فاض بي الشوق ، ركبت القطر و

ولوووووووووووووووول
يا ابو ساندرا
جنس اندياح
اها والقطر وصل لحدي وين ؟

وهل تحققت الاماني بوصول القطار يا ابوساندرا فعلا كما قالت الجندرية ما اجمل اندياحك انه قصيده رائعه
الجندريه ماذا اقول لك غير ان اهديك كل الليمون في الشجرة المنوتية

كلكم برتقاليون ، بل يوسف افنديون . بما فيكم منوت الذي ظل يدعي انه ليموني وظل يحاول (لمونة)الدنيا علينا .
الليمون حامض ، حامض جداً ، ولا نحتمل طعمه الا اذا اتي ضمن تركيبة معقدة ، وهي كمانشتهيها تركيبة تحتوي شطة ، ودكوة ، وياحبذا لو كان معها بصلاً ومرارة (بكل ما يحتوية صحن المرارة ، عدا الفشفشاش) .
وربما يأتي الليمون في سياق أخر : يأتي معه سكر وماء بارد ، وقد خُلطوا بخلاط الخواجات للتو .
والحالتان تؤكدان ان الليمون مهم ، ولكن يصعب تقبله لوحده .
ومنوت ليس كذلك ، ان صفة الليموني يا منوت لا تشبهك الا اذا إختلطت بدكوة وشطة ، أو امتزجت مع ماء بارد وسكر . فلماذا تحاول خداعنا بإطلاق هذه الصفة على نفسك ؟
ربما كنت تقصد لون الليمون أو رائحتة الجميلة ، ولكن كيف نقي أنفسنا من دلالات طعم الليمون المنفرد الحامض ؟
انت أجمل كثيراً من الليمون ، رائحة وطعماً ولوناً ، وكذلك هو الموصلي وبقية المبدعين .
عفواً لليمون اذا تحاملت عليه ، فقد حاولت الانحياز لشخص احبه أكثر .

سلامات
يامنوت
يشهد الله انك انسان
وانسان رائع جدا جدا حد الوصف
ياخي ممكن اقول احبك ياحساس
ممكن
علي كل اكثر الاشياء التي تشرقني
هي الليمونية الشفيفة التي تخرج من بين بينك
وكاني بك رهيف مطلق الرهافة تنازع الحالات الليمونية في نقاءك وصفاء مخيلتك
مفرداتك كمشرط د.ابوسن يغوص في الشحوم الا ان يطبب الالم
شكرا متاخرا لك اخي منوت
وشكرا لكل حبات بذور الليمون طالما انها مازالت ولود
اظن انك بكرها
نعيما ليموني جميل
بالمناسبة يامنوت
انا برضو بحب الموصلي دا لانو زول غريب في زمن غريب وعايزو يرجع قريب
رايك شنو
ممكن دي تكون احلام ليمونية ام انها مازالت في الباب الاول من الموالح
ياودي
تسلم من هنا لي اخر ليمونة مكتوبة في الازل او عايشة في البرزخ الاعلي
مع امتع التحايا الصوفية المفرطة في الليمونية
ياخي عليك الله ماتقطع كتاباتك الليمونية دي
لانو بريدا جد جد حد الجد
شكرا
متاخرا

ود رمليه
دخلت علينا كما تدخل الاماني الحلوه والعذبه والسندسيه
وكراعك خدره تب

ياتراث ان الليمون المعصور السكري من صميم تراثنا
الله يحفظ جندركم وجندر الجندريه

هذه أغنية تغسل الروح وتصفي الجسد من تكلسه العجيب
في زمن الغربة نحن نحتاج لكل ما يجعلنا نتغربل

الاخ المبدع منوت الليموني
تشكر علي فتح باب النقاش حول الرائعة التحفة الاماني
السندسية
الاستاذ الرائع والمتجدد دوما الموصلي
الاماني السندسية عندما اسمعها احس باني اطير في مقامات
سحرية واغرق في بحورا من الصفاء والارتياح والتأمل العميق , فما السر في هذا اللحن الليموني العجيب?

دقنه

عماد لا ادري لماذا صورتك تذكرني بالسودان دائما

أستاذي الموصلي

أخاف أن يطاردني الحظ العاثر لكنني سأظل أحلم دائما متفائلا بزمن من الأماني السندسية والفردوسية
سأظل أحمل تعاستي وحدي أرمي بها في قلبي وأحترق
ربما رغبتي في شقاوة لم أعشها في طفولتي تجعلني أحاول التمرد أخرج عن سلطة الكان إلى سلطة السيكون
ما تراه في صورتي ليس إلا إنعكاس لحالة تشبث بوطن يطاردنا في الغياب والحضور وطن نحلم به بعد أن إنكسرت كل شارات الحلم وتغمصنا الشيطان الجديد شيطان الغربة والرحيل وفقدان دفء الحياة بين الأهل والعشيرة كما يقول الطيب صالح
كنت أقرأ اليوم في رواية لأنونيو غالا بعنوان المخطوط القرمذي عن أبي عبدالله الصغير آخر ملوك الأندلس هذا الملك الذي عاش البؤس الغائب صدقني أن الآخر أصبخ قادر على إكتشافنا أكثر من إدراكنا لذواتنا وتلك حالة صادقة لابد أن نحترمها ونعيش بها لأننا جربنا كل الطرق فأحترقنا في الدروب

وهذا الانعكاس هو الصدق عينه ياعماد
برغم شوقي وحتراقي للذهاب الي السودان
الا انني لا اشعر بالغربه كثيرا فالسودان يعيش بداخلي وانا اعيش السودان بكل خيالاتي

سلامات
مساء وصباح فائق الليمونية
الموصلي
منوت
البليك
لكم كل انتعاش يبثه الليمون
ياليمونيين

ولك ليمون بطعم السكر ياود رمليه

و ما زال الليمون ينشر أريجه في كل الجهات


و تظل الأماني السندسيه ، مركز الإيراق الليموني الحق



يسلم الجميع





منوت المنتشي ليموناً ذي ألق سندسي