***** الصادق المهدي و حزبه إضافة نعم و لكن ....... *****

04:25 AM January, 26 2019

سودانيز اون لاين
ABUHUSSEIN-السعودية الرياض
مكتبتى
رابط مختصر

لا شك أن إنضمام الصادق المهدي و حزبه للثورة إضافة لها و دفعة قوية للثوار
فالحزب له وزنه و يمثل شريحة كبيرة من المجتمع السوداني
فوجوده في صفوف الثوار شئ إيجابي و مهم للثورة
و أيضاً ضربة للكيزان الذين كانو يتمنونه معهم بلا شك ....

اضافة اوافقك

ولكن : وقتها لسع ما جاء


تخليها لمان يجي وقتها


تسقط بس

إتفقنا معه أو إختلفنا فالرجل زعيم أكبر الأحزاب حتى إنقلاب الكيزان المشئوم
بالتالي الرجل يتزعم شريحة كبيرة من المجتمع السوداني المزدحم بالأحزاب
و لا أحد لديه الحق بأن يقبل أو يرفض إنضمام شخص ما للثوار ...
من حقه أن ينضم للثوره هو و حزبه .....

Quote: اضافة اوافقك ولكن : وقتها لسع ما جاء تخليها لمان يجي وقتها تسقط بس

الراجل أعلن إنضمامه يعني لا بإيدي و لا بإيدك نحدد الوقت

***************************************************

بعدين خليني أكمل كلامي .... جايني تووووووووووش كدا من قولة تيت ...

نجي لي و لكن ....
أن لا يوكل إليه أي دور في الفترة الحالية .....
المقصود أن لا يوكل له أي منصب أو حتى عضو في أي لجنة

و لو لزم الصمت حتى ينجز الشباب مهمتهم يكون أفضل

و زي ما قلت لو إلتزم بالصمت تجاه الثوره و الثوار يكون أفضل
فالرجل له قاعدة جماهيرية كبيرة هم أتباعه و ديل بيعتبروا كلامه كأنه قرآن يتلى
يعني حا يستميتو في سبيل أي كلام قاله الصادق المهدي و دا قد يخلق خلافات كبيرة جداً إذا كان كلامه غير مقبول للناس ...
علشان كدا لو سكت يكون أفضل للثورة إذا كان هو يريد أن تنتصر الثورة و يحدث التغيير...

الله اكبر ولله الحمد
ثم
يعني حتي الكلام تمنعوا عليه

خلوه ينظر والشباب ما شغال ب زول
تنظيره ده للكبار
اما الشباب ديل فاتو الكبار
وبقوا مرجعية
ما محتاجين
انا اسع بقعد اسمع وبس ✌️✌️

Quote: الله اكبر ولله الحمد ثم يعني حتي الكلام تمنعوا عليه خلوه ينظر والشباب ما شغال ب زول تنظيره ده للكبار اما الشباب ديل فاتو الكبار وبقوا مرجعية ما محتاجين انا اسع بقعد اسمع وبس ✌️✌️

أهلاً يا دكتورة
الراجل غير أتباعه مختلفين حوله و على كثير من أفعاله
و الخوف يقوم ينظر أو يقول أي كلام يخلق خلافات كبيرة تؤثر على الوتيرة التي تتقدم بها الثورة و الثوار


تحياتي

يا ابو حسين
يسكت بس . شخصيا أتفق معك مية في المية

Quote: يا ابو حسين يسكت بس . شخصيا أتفق معك مية في المية

سكوته مطلوب لإختلاف الكثيرين معه و حوله من خارج أتباعه
و علشان ما تدخل الناس في جدال يشغلهم عن هدفهم ....

تحياتي

بالله شوف!!
ولاكنها كمان! لكن التقوم ليك فيييييي.. صم وير كدا!
هيا ود اول امبارح نضال عايز تسكّت سيدي الإمام وتوريه يقول شنو وما يقول شنو!
الإمام يقول ما يقول وقت ووين وكيف ماهو عايز
انت

#تسكت_بس

سلامات يا عادل

شباب حزب الأمة في الشارع منذ بدأ هبة الشباب فى ديسمبر

ولنركز على ما يوحد الصفوف حتى #تسقط_بس

الأجابة على سؤالك .... نعم أضافة وأضافة كبيرة

الثورة عندها مركز قيادة معلوم للكافة ... اقصد كهيئة أعتبارية ما أشخاص

Quote: بالله شوف!! ولاكنها كمان! لكن التقوم ليك فيييييي.. صم وير كدا! هيا ود اول امبارح نضال عايز تسكّت سيدي الإمام وتوريه يقول شنو وما يقول شنو! الإمام يقول ما يقول وقت ووين وكيف ماهو عايز انت #تسكت_بس

😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
الزمن اتغير يا فقر ....
ما شفت الأئمة بنزلوهم كيف من المنابر ... ؟؟؟
مافيها امام و كشا مشا كلهم واحد يقعد يتفرج بس
و طالما انو سيدك بالله كلمو عشان ما يحرجكم ساي

و صم وير دي ان شاءالله تاكلك و ما تلقى اليحكها ليك ... 😂😂😂😂


#يسكت_بس

أبو حسين وضيوفك الكرام - تحية ثورية


إحذروا هذا الإمام ,,


الصادق المهدي يلتحم مع الثورة و الثوار بعد ثلاثين يوماً من إنفجار بركان الهبة الديسمبرية ,
و بعد تقديم الشعب السوداني لأكثر من ثلاثين شهيداً ,
ضمخوا بدمائهم الطاهرة تراب الوطن العزيز ,
فإنّ حفيد المهدي الأول (ذلكم الثائر الوطني الأجدر بالاحتفاء والتبجيل) ,
قد تردد شهراً كاملاً واستهتر بانطلاقة غضبة الشباب
و انتفاضتهم من اجل العزة و الكرامة في أيامها الأولى ,
ثم جاء بخطبة جمعة الأمس مقدماً خطاباً طويلاً وعريضاً ,
شارحاً ومفنداً ومعرفاً للغضب الشعبي العارم ,
وواضعاً خارطة طريق لشباب شقوا طريقهم غير مبالين باملاء ولا وصاية من أحد ,
متجاهلاً أن هؤلاء الشباب قد حزموا امرهم ولم يعودوا كما كانوا في السنين السابقة ,
ينتظرون إشارة من السادة الكبار حتى يخرجوا إلى الشارع
لكي يعبروا عن طموحهم السياسي ,
فاليوم قد برز الى سطح الحياة السياسية جيل جديد بعزم أكيد ,
ولعهد حديث ,
لا يقاد بل يقود و يضع النقاط فوق الحروف ,
و ما على كل الذين طرحوا أنفسهم ملوحين بعصا موسى حل الأزمات الوطنية ,
إلا أن يبصموا بأصابعهم العشرة على وثيقة شباب ديسمبر ,
و ينخرطوا تابعين لهؤلاء الفتية و ليسوا متبوعين ,
هؤلاء الفتية الذين آمنوا بوطنهم وازدادوا يقيناً بأن لا أحد سواهم ,
يستطيع رسم لوحة مستقبل هذا الوطن الجميل ,
فقد ولى زمان الوصاية الأبوية القديمة
و جاء زمان (ما حك جلدك مثل ظفرك) و (لن أعيش في جلباب أبي) ,
والثورة الحقيقية هي ثورة استبدال جيل بجيل آخر ,
فمن كان رئيساً للوزراء قبل نصف قرن مما نعد ونحسب ,
لا يستطيع تلبية طموح من هو له جد اليوم ,
فلكل زمان رجال و لكل أوان تحدياته التي لا ولن يقوى على مجباهتها ,
إلا من ينتمي إلى ذات الجيل القوي العود و النابض بالحياة روحاً وبدناً.


إنّ التاريخ السياسي لهذا الرجل يفيض بالخزي و التراخي و الميوعة و اللزوجة ,
فهو يعتبر الداعم الأساسي لبقاء و استمرارية حكم الإخوان المسلمين في السودان ,
وأولى هذه الدعامات هي رعايته لباكورة نواة تنظيم الاسلاميين ,
وذلك بأن جعل من إرث الأنصار وتاريخهم المجيد حاضنة شعبية واجتماعية ,
لهذا التنظيم الأصولي المتشدد الذي عصف بكيان الدولة السودانية ,
و الكل يعلم بتلك العلاقة الحميمة بينه وبين مؤسس جبهة الميثاق الاسلامي ,
الدكتور الراحل حسن عبد الله الترابي ,
فجيل الساسة السودانيون في ستينيات القرن الماضي شهود عصر ,
على تآمرهذين الرجلين الذي أدى لخروج نواب الحزب الشيوعي من البرلمان ,
الحدث الذي يؤرخ لنقطة بداية ذبح بقرة الديموقراطية
وقصم ظهر مبدأ التداول السلمي للسلطة ,
فلولا ذلك العسف و التطرف في عدم تقبل الآخر المختلف أيدلوجياً ,
لما سعى الشيوعيون للسلطة عبر انقلاب الضباط الأحرار ,
بقيادة اللواء جعفر محمد نميري في شهر مايو الخاتم لستينيات القرن السالف,
هذا إضافة إلى خذلان الصادق المهدي لرفقاء دربه في الجبهة الوطنية المعارضة لنظام نميري ,
عندما أبتعثوه مفاوضاً للنظام نيابة عنهم ,
فقام بركل أجندة الجبهة الوطنية جانباً وعمل على تحقيق وإنجاز أجندته الخاصة ,
وهنالك تسجيل فيديو تحدث فيه الراحل الشريف حسين الهندي موثقاً لهذه المناسبة ,
ثم جائت الطامة الكبرى بتراخيه في تأمين سلطة الشعب
في الثلاثين من يونيو في ذلك العام المشؤوم ,
فهو المسؤول الأول عن الإخفاق والفشل في سد الثغرة الأمنية
التي ولج من خلالها (الكيزان) إلى دهاليز السلطة ,
حين تمكنوا من تنفيذ الإنقلاب العسكري الثالث في دولة ما بعد الإستقلال ,
فهو يتحمل المسؤولية لأنه كان رئيساً للجهاز التنفيذي في الدولة ,
وكان يأتمر بأمره جميع الوزراء ,
العسكريون منهم و المدنيون على حد سواء ,
ففي ذلك الزمان تقع تبعات الواجب الإدراي
والأخلاقي على رئيس الوزراء (رئيس الجسم التنفيذي) ,
فتلك المسؤولية لا علاقة تجمعها برئيس الجمعية التأسيسية ولا برئيس مجلس السيادة ,
فبعد زوال دويلة الفساد والاستبداد وكبت الحريات الانقاذية ,
سوف يتم عقد لجان للتحقيق الشفاف و المحايد ,
التي سوف يكون واجبها البحث و التقصي في أسباب حدوث إنقلاب يونيو ,
وكشف من حنث بقسم الدستور وقيامه بتقديم معلومات وأسرار الدولة إلى الإنقلابيين ,
فما يزال ذلك العميد الركن الذي كان عضواً بالمجلس العسكري لقيادة إنقلاب الجبهة الاسلامية ,
والذي كان على رأس شعبة الأمن و الإستخبارات في حكومة الصادق المهدي , موجوداً ,
وسوف تطلب منه لجان التحقيق هذه تقديم الأسباب
والتفاصيل الدقيقة التي دفعته للإنحياز لإنقلاب الاسلاميين ,
فدولة الدستور و القانون و العدالة الاجتماعية القادمة ,
لا تتحقق بالمجاملات الإجتماعية ولا بالوجاهات الطائفية ,
فهي دولة بكل ما تعنيه كلمة دولة حديثة من معنى ,
إنها دولة يخضع فيها الجميع إلى الرقابة و المحاسبة و المحاكمة ,
بصرف النظر عن دين وطائفة وعرق وجهة و حزب و لون المدعى عليه.


أما الذين وصمونا بالسعى لشق صف الثورة الشعبية ,
بسبب توجيهنا لسهام النقد الصريح و الأليم للسيد الإمام ,
فنقول لهم إنّ قطار الهبة الديسمبرية قد سار ولا يبالي بنا ولا بالسيد الإمام ,
وأن هذا الزعيم السياسي الكبير عمراً و الصغير تأييداً شعبياً ,
قد أهمل قاعدته الجماهيرية في إقليمي (دارفور) و(كردفان) ,
عندما اندلعت ثورة الكرامة و الحرية و الانعتاق ,
المطالبة بالعدالة الاجتماعية و التوزيع العادل لموارد البلاد الاقتصادية ,
فتركها تكابد ويلات الحرب و آلام النزوح لأكثر من عقد من الزمان , ولم يكترث لأمرها ,
وشغل نفسه بالبحث عن إيجاد موطيء قدم له ولأبنائه ,
في كابينة قيادة نظام الجبهة الاسلامية القومية الإنقلابي ,
فما نمارسه الآن من نقد قاسي منقطع النظير ,
ماهو إلا واحدة من محفزات الفعل الديموقراطي
الذي هو أكثر قسوة من مشرط الطبيب والجراح الماهر ,
فهذا الفعل الديموقراطي لن يستطيع الكثيرون ممن طربوا لأهزوجته الصمود امام مده العاتي ,
فالديموقراطية ليست نزهة رومانسية تسمح للزعماء بأن يمشوا على البساط و السجاد الأحمر ,
بخيلاء وتفاخر دون حسيب أو رقيب ,
أو كما ظل يفعل الدكتاتور طيلة الثلاثين عاماً الماضية راقصاً وملوحاً بعصاه ,
أمام الفقراء و المعوذين مقصّراً في توفير لقمة العيش والخبز لهم ,
فالديموقراطية حقوق وواجبات و التزام أخلاقي تجاه رأي ورغبة الأغلبية ,
فالذين اعتادوا على تقبيل الأيدي و حرق البخور في السنوات المظلمة الماضية ,
عليهم أن يصحوا من غفوتهم و أن يهيئوا أنفسهم لعهد جديد ,
وعلى زعمائهم الترجل عن كابينة قيادة الحزب ,
إذا بلغ حجم تصويت عضوية الحزب النصاب الذي يفرض عليهم التنحي.


وأخيراً , الرسالة موجهة إلى من تبقى من أعضاء وقيادات حزب الأمة القومي :-
إذا لم تقدروا على تجديد القيادة و تغيير النمط الوراثي فيها ,
فانشقوا و أسسوا حزباً ديموقراطياً يحفظ إرث الثورة المهدية
التي آخت بين كل من محمد أحمد المهدي و عثمان دقنة وعبد الله بن محمد ,
حزباً مؤسسياً لا تكون فيه رابطة الدم عاملاً مؤثراً في الترقي التنظيمي ,
وباعدوا بين المؤسستين السياسية و الدينية ,
بحيث لا تجعلوا ممثلي المؤسسة الدينية يخوضون في امر السياسة ,
فدولة ما بعد البشير هي دولة مدنية وخدمية بامتياز لا شأن لها بالعلاقة الخاصة بين العباد وربهم ,
ولا تتدخل في اختيارات الناس الروحية ,
و تعمل على تطبيق مبدأ (لكم دينكم ولي دين) ,
ففي هذه الدولة المرتجاة لن يكون للسيد الإمام فيها قصب
سبق بحكم إنتمائه السلالي للإمام الأول محمد احمد المهدي ,
قائد ثورة التحرر السودانية التي بفضلها حصلنا على سودان اليوم ,
بحدوده غير المنقوصة إلا بخطيئة علي عثمان محمد طه في ضاحية نيفاشا , قائد كتائب الظل المهددة لطموحات شباب الثورة الشعبية الظافرة.

أخونا إسماعيل تحية طيبة
محاسبة الصادق المهدي تتم من حزبه و دا أمر داخلي
أما محاسبته عن الفترتين التي ترأس فيهما الحكومة و الإثنين إنتهوا بإنقلاب عسكري هذه تتم محاسبته بعد الإنتهاء من الثورة إن شاء الله
الآن أي جدال أو نقاش في أشياء جانبية أو محاسبة على أفعال أو تصرفات قبل الثورة سيؤخر النهاية المرجوة و المنتظرة و هي إزاحة الكيزان من الحكم
أي نقاش سيشغل الناس و سيعمق خلافات قد تقضي على الثورة
و من الأفضل إستثمار إنضمام حزب الأمة للثورة حتى يتم المراد و المرتجى من هذه الثورة و رد الجميل للشهداء الذين قدموا أرواحهم رخيصة مهراً لها ...

تحياتي

حبيبنا أبوحسين .. تحياتي ..
مداخلة حبيبنا اسماعيل .. فيها عمق وقراءة لكل المراحل وبإختصار وسلاسة
وسرد انسيابي .. تطرق إسماعيل الحبيب إلى كل الابعاد المهمة في تاريخ الامام
والجميل أن طلبه من حزب الأمة موضوعي وخاصة من شباب حزب .. وتكوين حزب
يتمثل فيه الشرق والغرب والوسط وكل السودان .. وجاء برمزية المهدي الذي جمع
محمد عبدالله وعثمان دقنة .. وكل السودان ..
من أحب الشخصيات لدي الامام من حيث سعة الصدر والثقافة والفكر العميق .. رغم
أننا لم نكن من حزب الامة ( نحن زمان أيام الشباب .. ناس الاشتراكية .. الاسم الحركي للشيوعية .. اليوم بدون إتجاه )

شكراً أبوحسين على البوست ..
ومداخلة إسماعيل أروع من اي مقالة قرأتها في الصحف من يوم أمس

حتماً سيأتي الفجر قريباً

نعم أخ أبو الحسين في هذه المرحلة أقف ضد أن يتولي الإمام الصادق المهدي أي موقع قيادي بجبهة المعارضة أوينظر بإسمها ! ليس من المعقول أن يفيق الإمام من ثباته ومن مقعد المتفرج لكابينة القيادة - ويقول أتركواميثاق قوي التغيير ليبصموا علي ميثاق جديد إسمه الخلاص الوطني ! بل ويدعو لثورةبالتفويض - ثورة بالمناديب - !
* يتحدث الصادق المهدي بإسم حزبه نعم !يترشح عبر إنتخابات وينتخب - نعم وإذا فاز وحكم مؤتلفا أو منفردا فليحكم ومرحبا وسنعارضه عبر اليات وسائل الديموقراطية !
ولكن !
الان أرجو ألا يتحدث بإسمنا وبإسم الثورة وينسخ ويلتف علي ماتم من إنجازات لا؟ ثم لا ! هذا إن لم نقل يبصم بس !

من جرب المجرب حلت به الندامه
الصادق المهدي فشل مرتين في الحفاظ على الديمقراطية وسلمها العسكر الذين أضاعوا ستة واربعين ستة من عمر السودان واوردوه موارد الهلاك.
لا نقول أنه يشاركهم جرائمهم ولكنه يتحمل جزء كبير من مسئولية الخراب الذي حل بالبلاد في سنين حكمهم.
الصادق المهدي فشل تماماً في قيادة المعارضة خلال الثلاتين سنة الماضية وكانت مواقفه هلامية وغير فعالة وكثيراً ما مد طوق النجاة للحكومة مما أطال عمرها.

موقف الصادق المهدي الأخير في الإنضمام للثورة موقف هو مُجبر عليه وإلا فاتته جماهير حزبة وتطلعاتهم.
الثورة الحالية ورغم أن شعارها "تسقط بس" إلا أنها أيضاً تبشر بتغيير مفاهيمي لترسيخ قيم العادلة والحقوق والمساواة وممارسة سياسية قوامها النزاهة والشفافية.
على الصادق المهدي أن يرتفع لمستوى الثورة لا أن تهبط الثورة حتى تكسب إنضمامه.

سلام يا أبو حسين

بغض النظر عن مكان الصم وير، ود البشرى دا خفف عليهو شوية
قالوا بتاعة الكبر دي كعبة شديد
😂😂😂

بالنسبة لجماهير حزب الأمة فهي أصلا جزء نسيج الثورة لأنها صاحبة مصلحة في التغيير ومكتوية
بنار الإنقاذ - هي مع الثورة لم تكبحها مواقف الصادق المثبطة ولم تنتظر إشارة من قيادة - لهم
التحية..

Quote: إتفقنا معه أو إختلفنا فالرجل زعيم أكبر الأحزاب حتى إنقلاب الكيزان المشئوم بالتالي الرجل يتزعم شريحة كبيرة من المجتمع السوداني المزدحم بالأحزاب

سلام عليكم
حزب الامه والفصيل الاكبر به كيان الانصار حزب ليهو تاريخ وصاحب قاعده ضخمه تاريخيا برضو.
الان الشباب حسي ماسمعت انو الشباب يشكل 40% من المحتمع .الشباب الشال الشيله واثيت وجودو خاصه بمشاركه العنصر النسوى بشكل واضح على الارض.
يبقى الحديث عن خيارات الشباب فى ممارسه العمل السياسى ..
هل حيرضوا بالاجسام السياسسه التاريخيه (خاصه ذات البعد الطائفى) ولا حتكون حياراتهم تعبر عنهم دون ارتباط باحزاب اتكونت حسب موقفها من الاستعمار وحده مع مصر او استقلال كامل؟؟
الشباب محتاج احزاب زى حزب المؤتمر السودانى احزاب سودانيه من غير تجاذبات عقائديه او دينيه.
.
كلمه للامام
انت اخدت فرصتك كامله وزياده وكان من الافضل حتى بيانك يكون عبر ناطق رسمى للحزب والافضل تجديد دماء قياده (الحزب) واعطاء الشباب فرصه لو فى (توريث) للقياده يكون فى (الكيان).

Quote: سلامات يا عادل شباب حزب الأمة في الشارع منذ بدأ هبة الشباب فى ديسمبر ولنركز على ما يوحد الصفوف حتى #تسقط_بس الأجابة على سؤالك .... نعم أضافة وأضافة كبيرة الثورة عندها مركز قيادة معلوم للكافة ... اقصد كهيئة أعتبارية ما أشخاص

أهلاً أخونا عباس
ما إختلفنا في إنضمام أو في مشاركة الشباب
كل خوفي الصادق يتزعم الثورة و يقعد ينظر لينا فيها
دا شغل شباب و هو ما أظن الصادق حا يتفهم الشباب ديل بعملو في شنو ...
و إعتراضي عليه لأنو الرجل عليه خلاف كبير ما وقتها عشان نناقشها الآن ...

تحياتي

Quote: حبيبنا أبوحسين .. تحياتي .. مداخلة حبيبنا اسماعيل .. فيها عمق وقراءة لكل المراحل وبإختصار وسلاسة وسرد انسيابي .. تطرق إسماعيل الحبيب إلى كل الابعاد المهمة في تاريخ الامام والجميل أن طلبه من حزب الأمة موضوعي وخاصة من شباب حزب .. وتكوين حزب يتمثل فيه الشرق والغرب والوسط وكل السودان .. وجاء برمزية المهدي الذي جمع محمد عبدالله وعثمان دقنة .. وكل السودان .. من أحب الشخصيات لدي الامام من حيث سعة الصدر والثقافة والفكر العميق .. رغم أننا لم نكن من حزب الامة ( نحن زمان أيام الشباب .. ناس الاشتراكية .. الاسم الحركي للشيوعية .. اليوم بدون إتجاه ) شكراً أبوحسين على البوست .. ومداخلة إسماعيل أروع من اي مقالة قرأتها في الصحف من يوم أمس حتماً سيأتي الفجر قريباً

أخونا أستاذ علي أهلاً و سهلاً بيك
الجميع الآن في السودان شغالين للثورة و كلنا شاهدنا حتى الأطفال طالعين مظاهرات و بوزعو في السندوتشات للثوار...
الجو العام في السودان الآن طيب جداً جداً و الناس عندها الإستعداد لعمل أي شي يقدم البلد .....
خلينا ننتهي من الهم العايش فينا دا و إن شاء الله البلد حا تكون جنة للجميع ...

تحياتي

ابو حسين
الشباب الشفتهم ديل انا في السودان ما ظنيت شغالين ليهم بكلام حزب واللا شيخ واللا امام حاتنوا قرض مع الحكومة بفهمهم هم

Quote: نعم أخ أبو الحسين في هذه المرحلة أقف ضد أن يتولي الإمام الصادق المهدي أي موقع قيادي بجبهة المعارضة أوينظر بإسمها ! ليس من المعقول أن يفيق الإمام من ثباته ومن مقعد المتفرج لكابينة القيادة - ويقول أتركواميثاق قوي التغيير ليبصموا علي ميثاق جديد إسمه الخلاص الوطني ! بل ويدعو لثورةبالتفويض - ثورة بالمناديب - ! * يتحدث الصادق المهدي بإسم حزبه نعم !يترشح عبر إنتخابات وينتخب - نعم وإذا فاز وحكم مؤتلفا أو منفردا فليحكم ومرحبا وسنعارضه عبر اليات وسائل الديموقراطية ! ولكن ! الان أرجو ألا يتحدث بإسمنا وبإسم الثورة وينسخ ويلتف علي ماتم من إنجازات لا؟ ثم لا ! هذا إن لم نقل يبصم بس !

أهلاً أخونا كمال
الغرض من كلامنا دا إننا ما عايزين ندخل في جدال يخلق تفرقة و نقاشات تعطل الثورة ...
نخلي الشباب يخلصوا موضوعهم و بعدين الناس تتحاسب .....

تحياتي

Quote: من جرب المجرب حلت به الندامه الصادق المهدي فشل مرتين في الحفاظ على الديمقراطية وسلمها العسكر الذين أضاعوا ستة واربعين ستة من عمر السودان واوردوه موارد الهلاك. لا نقول أنه يشاركهم جرائمهم ولكنه يتحمل جزء كبير من مسئولية الخراب الذي حل بالبلاد في سنين حكمهم. الصادق المهدي فشل تماماً في قيادة المعارضة خلال الثلاتين سنة الماضية وكانت مواقفه هلامية وغير فعالة وكثيراً ما مد طوق النجاة للحكومة مما أطال عمرها. موقف الصادق المهدي الأخير في الإنضمام للثورة موقف هو مُجبر عليه وإلا فاتته جماهير حزبة وتطلعاتهم. الثورة الحالية ورغم أن شعارها "تسقط بس" إلا أنها أيضاً تبشر بتغيير مفاهيمي لترسيخ قيم العادلة والحقوق والمساواة وممارسة سياسية قوامها النزاهة والشفافية. على الصادق المهدي أن يرتفع لمستوى الثورة لا أن تهبط الثورة حتى تكسب إنضمامه.

يا مولانا بي كل بساطة الشباب أمورهم ماشة تمام و الحمد لله و وصلوا مرحلة متقدمة جداً يبقى نخليهم يمشو لي قدام
حا نقعد كمان نجرب تاني و تالت
ما عايزين ندخل في محاسبة علشان ما نشغل الناس بي أمور بتأخر الثوار و الثورة
المحاسبة في جو ديمقراطي زااااااااااااااتا بتكون أحسن ....

تحياتي

Quote: الصادق المهدي فشل مرتين في الحفاظ على الديمقراطية وسلمها العسكر

مولانا حافظ الكلام المجاني دا ما شبهك, خليه لابوحسين و ناسه البعرفهم ويعرفوه

إضافة لكلام بروفسور حافظ في انو الصادق سلّم حكومتين للعسكر،
الصادق كان برضو سبب في فصل الجنوب والتصحر

Quote: سلام يا أبو حسين بغض النظر عن مكان الصم وير، ود البشرى دا خفف عليهو شوية قالوا بتاعة الكبر دي كعبة شديد 😂😂😂

و عليكم السلام
كعبة و شينة شديد كمان ....
أجارك الله قالو بتشرط الهدوم .....

Quote: بالنسبة لجماهير حزب الأمة فهي أصلا جزء نسيج الثورة لأنها صاحبة مصلحة في التغيير ومكتوية بنار الإنقاذ - هي مع الثورة لم تكبحها مواقف الصادق المثبطة ولم تنتظر إشارة من قيادة - لهم التحية..

كل الشباب من كل الأحزاب طلعوا الشارع مع إخوانهم و أخواتهم بعفوية و دون أخذ الإذن من أحد
التحية لكل الشباب الواعي المتسلح بالعلم و المعرفة في مواجهة ضلالية مدججون بالأسلحة .....

Quote: سلام عليكم حزب الامه والفصيل الاكبر به كيان الانصار حزب ليهو تاريخ وصاحب قاعده ضخمه تاريخيا برضو. الان الشباب حسي ماسمعت انو الشباب يشكل 40% من المحتمع .الشباب الشال الشيله واثيت وجودو خاصه بمشاركه العنصر النسوى بشكل واضح على الارض. يبقى الحديث عن خيارات الشباب فى ممارسه العمل السياسى .. هل حيرضوا بالاجسام السياسسه التاريخيه (خاصه ذات البعد الطائفى) ولا حتكون حياراتهم تعبر عنهم دون ارتباط باحزاب اتكونت حسب موقفها من الاستعمار وحده مع مصر او استقلال كامل؟؟ الشباب محتاج احزاب زى حزب المؤتمر السودانى احزاب سودانيه من غير تجاذبات عقائديه او دينيه.

و عليكم السلام أخونا عاصم
و الله يا عاصم الجيل دا عاش و ترعرع في عهد الإنقاذ القذر دا لكن الحمد لله جيل واعي و عارف كيف يتعامل مع قرف الكيزان
و أهو ظهر جلياً للجميع الأكاذيب التي كانت تقال في هذا الجيل بي إنو جيل منتهي و مبتلي بالمخدرات و الخمر و جيل كسلان ....
الحمد لله أثبت ليهم بيان بالعمل بي مقدرته و إمكانياته

Quote: ابو حسين الشباب الشفتهم ديل انا في السودان ما ظنيت شغالين ليهم بكلام حزب واللا شيخ واللا امام حاتنوا قرض مع الحكومة بفهمهم هم

اهلا بيك يوسف
شباب مبدع المظاهرات بقت لينا زي مباريات برشلونة و باصات ميسي مع جوردي البا
غايتو عرفو ليهم كويس ....
شباب ما محتاج لي تنظير او توجيه عارفين شغلهم كويس ....

تحياتي

مؤسف شديد ياود البشرى إني أقول ليك إنو أبوحسين في الموضوع المطروح هنا متقدم عليك بسنين ضوئية
ودا عشان تعرف مستواك تدهور لغاية وين.😂

في نظرية بتقول إنو الصادق المهدي تآمرَ مع الجبهة في الانقلاب على الديمقراطية، ودا كلام مجاني أنا ما قلتو
أنا قلت فشل في الحفاظ على الديمقراطية، و الحكم على أي تجربة بالنجاح او الفشل ينبني على النتائج لا على الأفعال.
ونتائج فترات تسلم الصادق لرئاسة الوزراء معروفة ولا تحتاج إلى إثبات.

محمد دودي زعيم كتلة الأنصار وحزب الأمة في المنبر قال:

Quote: الصادق المهدى لانه يعمل ويبادر ارتكب اخطا كثيره وهو يتحمل نتيجه انقلاب الجبهه بحكم موقعه كرئيس للوزراء مهما كانت الاسباب

منقول من بوست دفاع رشا عوض

يا مستنير عليك الله أمشي شوف رب مجراتك بوين
السياسة دي شعراً ما عندك ليهو رقبة

Quote: ا شك أن إنضمام الصادق المهدي و حزبه للثورة إضافة لها و دفعة قوية للثوار فالحزب له وزنه و يمثل شريحة كبيرة من المجتمع السوداني فوجوده في صفوف الثوار شئ إيجابي و مهم للثورة و أيضاً ضربة للكيزان الذين كانو يتمنونه معهم بلا شك ....

سلام

الصادق وحزبه ومن قبله غازي وحزبه ومن تبعه من أحزاب توالي...
وعلي عثمان ونافع والجاز...

كلهم خلوهم يجوا ينزلوا الشارع وينضموا للثورة والتغيير تحت راية الشباب وأهداف ثورتهم..

والحساب قدام

Quote: مؤسف شديد ياود البشرى إني أقول ليك إنو أبوحسين في الموضوع المطروح هنا متقدم عليك بسنين ضوئية ودا عشان تعرف مستواك تدهور لغاية وين

و مؤسف جداً إني أخليك تكتب كلام زي دا في بوستاتي .......
طيبتي و إحترامي لي نفسي و أخلاقي بتمنعني إني أرد ليك الإساءة .....
حا أخليك للزمن فهو أولى بتعليمك ما لم و لن تتعلمه في المدارس و الجامعات و لن تجده في الكتب و المراجع و المحاضرات ...

مولانا حافظ المجّانية في سلّمها للعسكر دي! كأّنه بكامل إرادته ورغبته و سلّم
بعدين الفشل نسبي, اي نعم هو رئيس وزراء و المسؤول التنفيذي الأول لكن منع انقلاب عسكري دا أمر مختلف, هناك من خان القسم وهناك من نظر للجانب الاخر و خان واجبه الوظيفي
و المشكلة الرئيسة في الجيش نفسه وتركيبته وعقيدته وثقافته التي ترى في الملكية مجرد علوق ساي لا يجب ان يحكموهم ويسودوا عليهم.