ماذا لو قبلنا تحدي البشير بالانتخابات وجعلنا منها انتفاضه

09:29 AM January, 15 2019

سودانيز اون لاين
حسن ادم محمد العالم-اديس-ابابا
مكتبتى
رابط مختصر

هذا ما يدور في اوساط الاسلاميين في ايجاد مخرج للحركة الاسلامية قبل البشير
والتي تسعي حركة الاسلام السياسي للفصل بينها وبين البشير
بافتراض ان ذاكرتنا من سمك عموما هي دعوة للنقاش فيما ذهب
اليه الاسلاميين وادناه راي ثلة منهم

* غالبية الشباب الذين خرجوا في المظاهرات هدفهم النهائي هو التباري في ميدان الانتخابات الا قلة من أصحاب الفكر الاستئصالي اليساري والذين ليس لهم قاعدة شعبية وقد خاضوا عدة انتخابات من قبل لم يمنحهم الشارع فيها الا بضعة اصوات
* غالبية المحتجين قد يقبل تحدي الرئيس بأن تكون الانتخابات هي أداة التغيير ويريدون اجواء حرة لهذا التباري ولكنهم لا يثقون في مؤسسات الانقاذ ويعتبرون نتائج الحوار غير كافية وأحزابة ضعيفة التمثيل لن توفر الضمانات المطلوبة ....
لذلك يحتاجون لضمانات إضافية منها :

* ان يدار حوار مسئول يشتركون فيه حول كيفية بناء نظام الديمقراطية المستدامة حتى لا تتكرر حلقة الانقلابات الخبيثة
* ان تتوفر الحريات للاحزاب لاعادة بنائها و للشباب لتنظيم انفسهم ولو اقتضى الامر تمديد الفترة الانتقالية
* ان توضع ضمانات كافية تجعل الانتخابات نزيهة وحرة واول هذه الضمانات هي الدستور وقانون الانتخابات وقانون الأحزاب والثانية هي لجنة الانتخابات الحرة والثالثة هي تنظيم الحراك للرقابة وفتح المجال للمجتمع الدولي والمجتمع المدني للمشاركة في ذلك
* وضع ضمانات من طرف ثالث لنفاذ الخطوات اعلاه وانتقال السلطة للمجموعة الفائزة وأن تكون اaf جزء من ذلك
دعاة تسقط-بس يمتنعون

سلامات يا حسن
تسقط بس
دا خطاب سياسي أعلى من خطاب الإنتخابات(في الوقت الراهن)
يعني دا هدف رئيسي تعمل جماهير الشعب السوداني تحقيقه خلال 2019
الإنتخابات ملحوقة يا حسن.. البلد محتاج لي تأسيس إنتقالي عشان تتهيأ للإنتخابات
الكيزان عاوزين يكلفتوا الناس وبسوقوهم للإنتخابات وفي يدهم كل شئ..

حبيبنا عظمه الاسلاميين الان تحركهم غريزة البقاء
وسيبحثون عن الحلول المعطوبة في محاولتهم
من اجل البقاء

سلام يا حسن
ياخ الانتفاضة الان استحقاق سياسي في اعلى توهجه
واعتى تموضعه الثوري
شعاره كله كلمتين عظيمتين:
تسقط بس
دي شرعية ثورية تتجاوز كلامك دا
بصراحة الجماهير والشعب تجاوز مثل فكرتك
مع عدم احترامي لها كونها خط رجعة لا يمكن قبوله الان مع كل هذا الوهج
فشنو اي واحد عندو فكرة مهببة زي دي يخليها
معاه
ما يمعطنا بيها خلاص فاض بينا
تسقط بس

حبيبنا عبدالمنعم تحياتي
اولا ده راي بعض الاسلاميين وانا أوردته هنا بهدف
النقاش وقد ذكرت في حديثي اعلاها ان الاسلاميين
يحاولون البحث عن حلول فطيرة بغريزة البقاء
لذا كان رفدي للمنبر بهذا الحديث من اجل التفاكر
ومدي استعداد الشعب لتقبل هذه الفكره
مع قناعتي انه تفكير ازمة وليس قناعة
عند الاسلاميين

دا كلام ني يا ود العالم
الناس تتظاهر كداااا يومين تلاتة في الاسبوع إن شا الله لغاية ما تجي الانتخابات كان بقوا لسة ما سقطت معليش ممكن يتفقوا على مرشح واحد قصاد مرشح الوطني

ولد العالم
تحياتي

هذه أمانيهم.


https://postimages.org/
https://postimages.org/
https://postimages.org/
https://postimages.org/
https://postimages.org/
https://postimages.org/
https://postimages.org/
https://postimages.org/
https://postimages.org/
https://postimages.org/

كلام عقل يا حسن أدم أنا ذاتي قلت كدي ...
إضافة للدستور وقانون الإنتخابات وضمانات نزاهة الإنتخاب عدم ترشح المشير البشير ...


يا ود البشري لو ضمنتا لي من كل اسبوع يومين بس لتسير مواكب إحتجاجيه لكل مدينه يومياً بما فيها الخرطوم مدينه وبحري مدينه وامدرمان مدينه ...
ولا مانع من التباين أو التباعض بضمن لك الجيش يستلما بعد شهر...

اها خم وصر يا حسن
جوك الكيزان الما ناكرين
ناس محمد حمزة الحسين
قالولك نحن ذاتو دا راينا وموافقين

.........
ياخ بالغت فوقااا
حقو تعتذر لدماء الشهداء البللت ارض الوعد
اكتر من اربعين شاب دماءهم مازالت رطبة المثوى
طيبة الجناب
رفعتا ضغطنا
بكلامك المغتغت وفاضي وخمج
ونيء

حسن بالغ بوليغ شديد


هو ده وكتو ؟


لن نخون دمائهم
https://postimages.org/
https://postimages.org/
https://postimages.org/
https://postimages.org/>
https://postimages.org/
https://postimages.org/
https://postimages.org/
https://postimages.org/
https://banks-nearme.com/citibank-near-menearest citibank branch from my location

https://postimg.cc/5H70jmVW
https://postimages.org/
https://postimages.org/
https://treetop100babynames.com/irish-baby-namesold irish baby boy names

حبيبنا اسماعيل ولد عبدالله
نفس الكلام الذي قلت لحبيبنا عبدالمنعم
اقرأ تعليقي قبل ايراد روية الاسلاميين
فالشوارع والشعب لا يخون دماء الشهداء
تسقط بس وده الشعار الوحيد الذي يتناسب
مع الاسلاميين لانه في ظل الازمه الماثلة
بدلا عن البحث عن حلول موضوعية
كان شعارهم تقعد بس مما يؤكد لك
ان هذه الكلام علي وجاهته الا انه
يدخل في دائرة التكتيك انهم الاسلاميين وكفي

الحبيب عبدالمنعم يااااخ ركز في المقال من البداية
ومن اول اسطر ذكرت راي في المقال ثم اورت المقال
فالإسلاميين يفكرون كما يحلو لهم فلنلتمس لهم
العذر لان المعركة بالنسبه مسأله بقاء وفِي معركة البقاء
يستخدم المرؤ كل الأسلحة الغير مشروعه والمشروعة
من اجل البقاء
لذا ياصديقي يجب افهم حديثي كما ورد
ولكن التمس ايضا لك العذر ففي أزمنه
الثورة ينبغي ان يكون الخطاب ثوريا
مودتي

معليش يا حمزة الحسين الليمون بقى ما بجيب نتيجة
ما ح اقدر اقرا كلامك تاني عشان ارد ليك

الآن الثوار هم الأقوى و هم من يملون شروطهم لا العكس ......

ابوحسين تحية الثورة
صدقني الاسلاميين مهما حققت الثورة
من انتصارات مسالة ايجاد حلول للازمة عصية
علي تفكير الجنرال البشير والعصبه
انهم اهل شعارات وكلما ما يطرحوه من حلول
يندرج في دائرة التكتيك
فالمقتولة ما بتسمع الصيحة

الاخ محمد حمزه تحياتي
صدقني المشكلة ليست في الكلام ده لكن يبقي السؤال
هل يستطيع البشير ان يفي بما وعد
فالبشير بالتجربة ومعه كل الاسلاميين
ظلوا ما يقدموه من آراء لشراء
الوقت وقد نجحت هذه العقليه في ٦١ اتفاقية
كلها فشلت بسبب هذه العقليه
والان وكأني بالاسلاميين محمود الكذاب ولسان حالهم
هجم النمر هجم النمر
السؤال هل يوجد من الشعب والقوي السياسية
من يصدق ان النمر فعلا قد هجم
الازمة ازمة ثقة ياصديقي

... ثم هم يااخ حسن لم يطرحوا هذا الكلام فلماذا تتبرع انت بطرحه ؟.. وهل الانتخابات الفي 2020 اقعدوا انتظروا ولا انتخابات مبكرة ؟.. غير م ذكره الاخوة من جرورة وجريرة ال 30 سنة ؟ لو وافق الشباب علي الانتخابات معناتا عفا الله عما سلف ؟ .. الانتخابات معناتا هم دايرين يسلموا السلطة ! طيب هل هم جو بانتخابات ؟

اسماعيل ولد عبدالله
كلنا شعارنا تسقط بس

ودالبشري تحياتي
والله كنت داير أجي البوست بتاعك عن الأحلام
ولسان حالي كلنا ودالبشري لكن كنت في حاله
سفر
اتفق معك في تواصل الحراك حتي يتحول الحلم
لواقع فالثورة الان صار وجداني شعبي
والنظام سقط اصلا

وهل البشير من الشرفاء الذين يوفون بعهودهم ويحترمون كلمتهم ويقبلون بنتائجالانتخابات بعد أن يخوضوها بنزاهة
؟؟

انطبقت على البشير وأعوانه مقولة زين العابدين بن علي التي جاءت متأخرة (الآن فهمتكم) ,,


لقد سبق السيف العذل ,,

لا يمكن التخلص من الطغاة بالانتخابات ، لأننا لم نتخبهم اصلا / نعوم تشوميسكي

Quote: لا يمكن التخلص من الطغاة بالانتخابات ، لأننا لم نتخبهم اصلا / نعوم تشوميسكي

ده مكان الجرح .... عبدالحفيظ خت يدو فيهو ......... شكراً

تسقط بس

القصه ليست منو يحتل كراسى الحكم
المشكله التخلص وتفكيك الاله الامنيه والمليشيات العسكريه ....والدوله العميقه فى مفاصل الدوله من خدمه مدنيه واعلام و.......................وحتى حيتان السوق.
دى الثورة
لكن انتخابات فى ظل بيئه ملوثه بوجود هؤلاء ..... فلا فائده ومجرد تخدير لقياده الثوره الى حتفها.اى بيئه ديمقراطيه يكون جزءمنها الاخوان ملوثه وفاسده ومصيرها مظلم .

حبيبنا ودعلي تحياتي
فعلا الانتخابات والتسويات
وكل الحلول ليست ذات جدوي
في ظل الدولة العميقة وإعادة
لإنتاج الازمة لذا تسقط بس

الإخوة ابوالريش وعمر دهب تحياتي
مشكورين علي المرور اتفق معكم لا خيار تسقط بس
ده الطريق الذي يلزمنا امام التفكير البائس لهولاء
القوم تقعد بس لذاتسقط بس

حبيبنا عبدالحفيظ تحياتي
اتفق معاك تماماالطغاة هم الطغاة

حبيبنا هاني تحياتي
كلامك ده مربط الفرس

الاخ حسن
كما تعلم لكل مقام مقال
والان المقام الثورة تحت شعار تسقط تسقط بس
فزمن ماذا ولو ضيعه النظام منذ اعوام
فنظام يقول رئيسه (لن تسقطنا المظاهرات ) هل يقبل التحدى الذى تنشده
تحياتى

الحبيب الحبوب تحياتي
تعرف البشير وجموع الاسلاميين
حتي الشهادة لا يقبلون التوبه
ومثل هذا الحديث للاستهلاك السياسي وشراء الوقت
تسقط بس

هل انت جاد في ما تقول يا محمد العالم
اعتقد ذلك و اشكرك عليه و لكن دعني اوجه اليك
و إلي ضيوفك في البوست بعض الاسئلة مع اجاباتي القصيرة عليها
هل البشير مؤهل اخلاقياً و فكرياً للحديث عن الديمقراطية؟ أعتقد لا ثم لا
اليس هو نفس البشير الذي سرق السلطة ليلا و انتهك النظام اليمقراطي
و حل الاحزاب و المنظمات و زج بقادتها في السجون؟ نعم هو بلحمه و شحمه.
اليس هو نفس البشير الذي قال ما ح يترشح في ٢٠٢٠ و بحاول يعدل
الدستور عشان يترشح تاني؟
اليس هو نفس البشير الذي زور الانتخابات مما دفع المرشحين ضده للانسحاب. و منهم ياسر عرمان؟
اليس هو نفس البشير الذي يملك تاريخ قمئ ملئ بانتهاكات حقوق الانسان من حرية صحافة الي حرية تنقل اقصد اعتقالات تشريد المواطنين
من عملهم و قراهم و اصبحنا في عهدة تشحد حتي قروشنا من البنوك؟
اليس هو نفس البشير المطلوب في الجنائية الدولية و عاوزنا تدفع
ثمن الجرائم التي إرتكبها؟
البشير كلما ضاقت عليو بتكلم عن الديمقراطية من باب المتاجرة فقط
بذكرني قصيدة زمان في الابتدائي مطلعها
ظهر الثعلب يوما في ثياب الواعظينا.
الديمقراطية هي مطلب شعبي بتحققه الجماهير
و ليس منحة نطلبها و يتاجر بها من قوض الديمقراطية
البشير اذا كان جاد لييه ما جا للسلطة عن طريق الديمقراطية
لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين و كل من يحاول ان يعطي البشير
فرصة تانية عليه ان يتحسس ايمانه و وطنيته و يفكر في الشهداء
و دماهم الطاهرة التي عطرت تراب الوطن و هم يهتفون
تسقط بس

لا يمكن ابدا الاحتكام الى صناديق الاقتراع وذلك لسبب بسيط جدا وذلك لان نظام اللصوص والحرامية سوف يزرورون الانتخابات ، وسيفوز البشير وزبانيته بنسبة ٩٩%، ،، هم لا يؤمنون بالديمقراطية لانهم اتوا للسلطة على ظهر دبابة وليس عن طريق صناديق الاقتراع ،،،واذا هم فعلا يريدون الاحتكام الى صناديق الاقتراع فليسلموا السلطة الى حكومة انتقالية من المهنيين والتكنوقراط على ان لا يكون من بين اعضاء الحكومة احد لصوص حكومة الانقاذ او من يواليهم حتى لا يزوروا اصوات الناخبين،،،
لا نستطيع قبول تحدي البشير حتى يتنازل عن كرسي الحكم لحكومة انتقالية للاشراف على الانتخابات،،،،
اما الان والى ذلك الحين ،،،يسقط بس،،،،
شعب عظيم يحكمه لصوص وحرامية وسفاكي دماء

سلامات حسن وزواره ..
قل لهم : أي صناديق إقتراع تريدون للشعب الاحتكام إليها ؟
أنتم ورئيسكم تناقضون أنفسكم وتعرضون أنفسكم للسخرية ..
حين تطرحون صناديق الاقتراع كحل..
صناديق الاقتراع ليست إلا صوت الجماهير ..
وها هي تهدر في الشوارع تسقط بس..
كتبوها لكم بدماء الشهداء وحرية المئات من المعتقلين..
يعني إلا يكتبوها ليكم في كروت عشان تقبلوها ؟

هل هذا النظام الحاكم اليوم جاء بمثل هذه الإنتخابات المزعومة أم بإنقلاب عسكري ؟!
ومنذ متى صار عقد الزواج بعد الدخلة والإنجاب!!
لم تحدث في السودان منذ 1989 أي إنتخابات حقيقية عادلة وجادة
ولن تكن ومستحيل أن تكون وكيف لضابط تابع للجيش أن يترشح
ممثلا لحزب من الأحزاب والمفترض أن مؤسسة الجيش مؤسسة قومية وليست حزبية
إلى هذا الحد نحن صرنا سطحيين!!!

ثم لماذا لم يقوم حزب المؤتمر الوطني بترشيح مرشح مدني؟!!!
هل الجيش من تركة حزب الكيزان ؟!

مولانا طه الملك لك الشكر اجزله وانت تقوم بدور كبير
في فضح النظام والخطاب الذي تقدمه في هذا
الحراك الذي ينتظم البلاد يجعلنا نرفع لك
القبعات
اتفق معك فيما ذهبت اليه وتسقط بس

الاحباب حامد الصاوي والاخ منتصر واختنا امتثال تحية الثوره
والنضال ومشكورين علي المرور تجدوني اتفق معكم تماما فيما
ذهبتم اليه

تحيات حسن والأفاضل،
في مقاومة الديكتاتوريات والنظم الشمولية فإنه قد أثبتت التجارب فيما حولنا وبعيدا أيضا، وربما لدرجة الترجيح العلمي، أن خوض الإنتخابات،
حتى الشكلية منها والمزورة مسبقا، أو المفصل قانونها على مقاس الدكتاتور، أو المخجوجة مع سبق الإصرار والترصد والمعدة نتائجها سلفا،
هي إحدى أجدى الطرق لهزيمة مثل هذه النظم المتجبرة والقاهرة.
ذلك عبر استغلال تجملها الانتحابي وأقل قليل القدر من الحريات الذي قد يتاح في أثناء الانتخابات، من أجل خلخلتها والنيل من خطابها وممارساتها،
وللوصول إلى الجماهير، لتنويرها واستعادتها للفعل السياسي، وبالذات لتثويرها ضد هذه النظم إلى حين كرة انتخابية أخرى أو انتفاضة أو ثورة.
ومنذ ما بعد اتفاقية نيفاشا في ٢٠٠٥ والظروف السياسية التي أوجدتها، وتلك التي أملتها على الواقع مجمل الأحوال السياسية والعسكرية والإدارية في البلد،
فإنني شخصيا قد اعتبرت أي مقاطعة للانتخابات، أو أي دعوة لذلك، بمثابة فرصة مهدرة لازالة نظام الإنقاذ وتعبير عن عجز سياسي مريع عند المعارضين.
وأن الواجب السياسي الأوجب والعمل الأكثر ثورية والأكثر الحاحا كان يجب أن يكون بانتهاز الفرص الانتخابية المتاحة لتكثيف غيوم الثورة في سماء الوطن
عبر خوض المعارك الانتخابية (بكليتها) ضد نظام الانقاذ. معارك على مدى اتساع القضايا والبلاد وحتى تتأتى أمكانية أن يبرق برق الوعي والرفض ويرزم رعد التغيير والثورة.
الانتخابات كأداة ثورية وكعملية تثويرية، وليس من أجل الفوز الاقتراعي (المستحيل واقعا) على الإنقاذ، ولكن من أجل وعبر استعادة هذه الجماهير من قبضة سياساتها
إلى ساحة الوعي بمساوئها والرفض والنضال ضد هذا النظام، الذي مجرد وجوده، ومنذ البداية، هو دعوة للثورة أن تحضر، حتى لا يكاد الواحد
أن يفهم كيف ظلت هذه الأخيرة (الثورة) ترفض هذه الدعوة المفتوحة وتتمنع على شعبنا أن تطاوعه (وإن كنّا بالطبع نفهم بعض تلك الأسباب)..
إذن، فتلك هي الانتخابات كفرصة لتثوير الجماهير بما يكفي ويفي بضرورات الانقضاض الشعبي الشامل على الدكتاتوريات والشموليات..
حديث طويل ولكن قطعته جهينة ديسمبر.. وعند الثورة الخبر اليقين.. فأما الآن..
سياسيا: أي تثوير وتغيير ينتج عن أي انتخابات (انقاذية تكتيكية) فهو الآن أقل وأدنى نفعا وقيمة من زخم الثورة الراهنة.. يفتح الله!
ثوريا: فإن ثورة مضمونة بالشعب وبالتخطيط الرائع وبوحدة المعارضة وبالعزيمة والحماس وبالشباب والتضحيات الغالية جدا،
وعصافيرها حرة تغني (حرية سلام وعدالة، لهي الرهان الوحيد،
وليس لعبة التلات ورقات في عشرين عشرين التي هي في علم الغيب ورهن الرفض العام وبقيد النصر الآتي قريبا.
أما الآن.. فالأوان أوان الثورة.. والثورة أم زغاريد دي، فهي حتما ثورة منتصرة..
ووقت آخر للحديث عن كيف ولماذا ومتى ومن أين آن لها ولنا هذا الأوان,
الآن، فإن سيل الثورة المنحدر عرمرما، قد أوجب الاغتسال الكامل من درن وأوضار الإنقاذ ومن أوزارها،
مرة وإلى الأبد..
وفي الثورات، فإذا حضر الدم الطاهر فقد بطل التيمم بالانتخابات..
وبالذات التيمم بانتخابات الإنقاذ غير الطهور.

المجد للشعب السوداني والخلود للشهداء والإجلال للجرحي والمصابين والمعتقلين ولأسرهم الصابرة على التضحيات..
والفخار، كل الفخار لهذا الجيل.. جيل البطولات الجد..
ليس جيلي أنا، بل هو جيل (الإنقاذ) الحق.
وتســــقط، تســـقط بس.

Quote: ماذا لو قبلنا تحدي البشير بالانتخابات وجع

الناس ديل لو كانو في المؤتمر الشعبي او الوطني عايزين يطلعو بي دستور وبرنامج كان يلتزمو بي دستور2005 واتفاقية نيفاشا وانتخابات 2010 نصا وروحا وهذا مل يحدث لان قيامة الساحة الخضراء وخروج الملايين فيها وتسجيل 18 مليون سوداني في انتخابات 2010 كان الثورة الدستورية الحقيقية الما بتشبه الربيع العربي او هب هبي يا اكتوبر 1964 او ابريللا1985 لانها ثورة حتغيير السودان بصورة جذرية وللافضل
لكن لا هم الاخوان المسلمين ولا من يناؤهم من ناصريين وشيوعيين وبعثيين ومؤتمر شعبي لا يراهنون على انتخابات ابدا ولا دستور
خليهم مع تسقط بس وتقعد بس وترقص بس والفصل السابع والتدخل الدولي حيحسم الامر
البلد دي من فارقت الانتخابات والديمراطية وافسدنتها الانقلابات فقد السودانيين 90 من وعيهم وذكاءهم قبل الاستقلال وضيعت الانقلابات 52 سنة من عمر الاستقلال
بتين شفت مواطن انتخب كوز او شيوعي او ناصري اوبعثي في كل الانتخابات الفاتت وحتى الان التسميات المموهة قوى اجماع وطني نداء سودان جبهة ثورية او مهنيين
https://up.top4top.net/
يرقص بس

تفتكر الزول القتل دجون قرنق ويخطط علي المدى البعيد ما عارف الهردبيس ديل بودو البلد وين ...
امريكا هي الطاعون
والطاعون امريكا
يا هيروشيما البنك الدولي
نعسنا ايقظتنا الطائرات الامريكية
السودان من فارق درب السيد عبدالرحمن المهدي وديمقراطية وست منستر وجابت االساقط عبدالناصر وحثالته الصاغ صلاح سالم1954عمل ليه ماخور في ام درمان و االانقلابات والمشاريع المصرية المعفنة بتاعة الصرف الصحي استشرت في السودان ده خرج ولم يعد حتى الانوالسؤال ما الفرق بين من تعاطو السياسة قبل الاستقلال واشاد بهم الانجليز البصنعو الطائرة الايرباصوالذين مارسوها بعد الاستقلال وتتمسخر عليهم مصرالبتصنع الكشري والعرب علنا وحتى الان
لو عرفت الفرق بين الفئتين بتكون عرفت ازمة السودان الحقيقية هو الفرق بين العلمين في بروفايلي
https://up.top4top.net/

حبيبنا عادل امين تحيه الثورة
مشكور علي المرور وآرائك في محل احترام

استاذنا هاشم الحسن تحية الثورة والزغاريد
حقيقة كفيت ووفيت في الثورة المفاهيم والأدب
والانتخابات كوسيلة مقاومة فاعلة علي علاتها
في ظل الأنظمة الشمولية بهدف التثوير واعلاء
قيمة المقاومة ورفع درجه الوعي
ولكني اري ان نجاحها الانتخابات كتجربة
في ظل الأنظمة الشمولية في البلدان القريبة والبعيدة
مرده ان الدولة لم تكن عميقه وكانت هناك علي الأقل
مواطنيين احرار في موسسات الدولة اما في حالة
السودان فالموضوع يتجاوز الدولة العميقة الي دولة
مختطفه بواسطة مافيا جيرت كل شي لصالحها
لذا يبقي اَي حديث من لدن انتخابات وخلافه ضرب
من العبث ولا خيار غير تسقط بس
سعدت جدا بما طرحت من آراء وبالطبع
موعودين لمناقشة الانتخابات كما تفضلت
فدعنا كما ذكرت نعيش مع الثورة ولنا عودة استاذي
هاشم الحسن مودتي

أستاذ حسن أدم علىك الله أنسانا من المواضيع دي ، حاجة ما كويسة إنتخابات شنو يا زول

ول ابا حسن محمد العالم..حبابك يا صديقي

كفارة ليك وانت تجابه هذا المد الثوري الهادر في هذا الخيط..الناس اعصابها بايــظة يا صديقي ونست حتى فكرة ان المعركة مع الجبهة الإسلامية ونظامها هي معركة ذات جبهات عديدة ومحتاجة المواجهة بتبصر..عموما اكتب ردي على تصور الحركة الإسلامية هنا حسب ما نقلته عنهم عسى ولعل يسمعوا ويعوا..

اولا: العنوان: ماذا لوقبلنا بالإنتخابات وجعلنا منها انتفاضة؟

هذه الفكرة مرفوضة ، فكرة خوض الإنتخابات في ظل هذا النظام ، والقوى السياسية قاطعت كل انتخابات النظام بعد نيفاشا 2005 (انتخابات 2010 ، انتخابات 2015) ، ومنذ وقت مبكر اعلنت رفضها لإنتخابات 2020 باعتبار انها لن تختلف عن سابقاتها ، والنظام لم يقدم أي تنازل وأي نوع من الإستجابة لمطالب القوى السياسية فيما يخص انتخابات حرة ونزيهة وناجحة..دي نقطة..

النقطة الثانية..الشباب في الشارع تجاوز فكرة الإنتخابات..والنظام يعرف ذلك جيدا لذلك لم يجد حتى الفرصة للمناورة بفكرة انتخابات مبكرة..فالشباب في الشارع اعلن اجراءاته المبكرة في الخروج في المظاهرات التي تنادي بذهاب البشير ونظامه..

بالنسبة للنقاط التي يرى اهل الحركة الإسلامية بانها تصور قد يخرجهم من الأزمة..اسمح لي ان اتناوله نقطة بنقطة والرد علي كل نقطة بالتفصيل..

;كبر

النقطة الأولى: اهل الحركة الإسلامية يرون:

Quote: * غالبية الشباب الذين خرجوا في المظاهرات هدفهم النهائي هو التباري في ميدان الانتخابات الا قلة من أصحاب الفكر الاستئصالي اليساري والذين ليس لهم قاعدة شعبية وقد خاضوا عدة انتخابات من قبل لم يمنحهم الشارع فيها الا بضعة اصوات

طبعا تلاحظ الخبث البين في هذه النقطة وهي التي تعمل كمعول هدم وفرقة وفتنة..بمعنى عزل الشباب عن الشعب السوداني والتعامل معهم كفئة مستقلة (الإسلاميين يفكرون بهذه النقطة وفي بالهم الحركات المسلحة من الحركة الشعبية ولغاية اصغر حركة وحكاية التفاوضات الثنائية)..ولكن الأهم..هو الإعتراف المبطن بقوة حراك الشباب ، والذي اجبرهم لرؤية هذا الحراك ومحاولة المتاجرة حوله بالتفاوض..

الشئ الأخر ، محاولة تصوير ان الأمر يديره اليسار ، وكأنما اليسار لا علاقة له بالسودان ، وهذه اشارة ايضا هدفها الفرقة والفتنة وعزل البعض ..

المهم ما يجب ان يفهمه اهل الحركة الإسلامية ، ان الشباب الذي خرج ومعهم الشعب السوداني جميعا ، تجاوزوا فكرة الإيمان بانتخابات في ظل هذا النظام ، يعني التباري المشروع عندهم اللحظة هو العمل لإسقاط هذا النظام ورئيسه..

النقطة الثانية: يرى اهل الحركة الإسلامية:

Quote: * غالبية المحتجين قد يقبل تحدي الرئيس بأن تكون الانتخابات هي أداة التغيير ويريدون اجواء حرة لهذا التباري ولكنهم لا يثقون في مؤسسات الانقاذ ويعتبرون نتائج الحوار غير كافية وأحزابة ضعيفة التمثيل لن توفر الضمانات المطلوبة ...

غالبية المحتجين كما يصورهم اهل الحركة الإسلامية ، واهل ثورة الإستقلال كما نراهم نحن لا يخوضون لعبة التحديات بشروط الحركة الإسلامية واهلها ، وانما يخوضون التحديات بشروطهم هم..يعني حكاية اهل الحركة الإسلامية فجأة يعترفوا بقيمة المظاهرات وخطورتها ويحاولون الإلتفاف عليها ليصيغوا نهاياتها بطريقتهم الخاصة (كما حدث بعد ابريل 1985) فهذا التفكير ولى زمانه. الشباب الثائر في الشوارع شرط تحديه للبشير ان يسقط بس..أي ان يذهب النظام ورئيسه..بمعنى ادق ، وللمرة الثانية ، الشباب والقوى السياسية والشعب السوداني تجاوز فكرة الإنتخابات تحت ظل هذا النظام.

ايضا الشباب في الشوارع تجاوز فكرة الحوار بأي مسمى كان وبأي نتائج كانت..صحيح النظام كانت له فرصة في الحوار الوطني باستيعاب القوى الممانعة بالإستجابة لشروطها ولكن النظام اضاع الفرصة ، والآن لا معنى لأي حوار..

ابسط شئ الإسلاميين وحركتهم ليس لديهم استعداد لتنازل مثل ابعاد البشير من الواجهة..ناهيك عن ابعاد الحركة الإسلامية من المشهد السياسي لفترة من الزمن وترك المجال للأخرين..

كبر

النقطة الثالثة: الضمانات

Quote: لذلك يحتاجون لضمانات إضافية منها : * ان يدار حوار مسئول يشتركون فيه حول كيفية بناء نظام الديمقراطية المستدامة حتى لا تتكرر حلقة الانقلابات الخبيثة

وهي ايضا نقطة تعضد عقلية الفرز ، وان هذه المناشدات مقصود بها اهل الحركة الإسلامية الحردانين مع اقصاء كامل لبقية مكونات الشعب السوداني. مسألة الحوار سواءا كان مسئول ام غير مسئول الشباب في الشوارع تجاوزها وحدد مطلبه في رحيل النظام ورئيسه..ام حكاية الديموقراطية المستدامة ، فالأحزاب الشمولية والحركات الشمولية لا تعرف الديموقراطية ولا تقبل بها ، وانما تلجأ لها في وقت الزنقات..خلاصة الأمر : الحركة الإسلامية في حالة افلاس فكري واخلاقي واقتصادي وسياسي واجتماعي وليس لديها القدرة على ادارة حوار مسئول ، وانما كل الأمر هو محاولة شراء بعض الوقت..ثلاثين سنة والبلد تسير بدساتير انتقالية ومؤقتة ، ثلاثين سنة والبلد تدار بنفس الوجوه ، ثلاثين سنة والبلد تمشي في ازقة الفساد ..فلماذا لا يصدق اهل الحركة الإسلامية ان هذه المرة مختلفة ونهائيه؟..
الحوار الوطني في 2015 كان اثر مباشر لإنتفاضة سبتمبر 2013 ، ولم يقدم نتيجة ملموسة..فماذا لدي الإسلاميين ليقدمونه اكثر؟..

الشباب والشعب السوداني تجاوز مرحلة الثقة في الحركة الإسلامية واهلها ، فلماذا لا تحترم الحركة الإسلامية هذا الخيار وتنأى بنفسها من الحكم؟


الضمانة الثانية:

Quote: * ان تتوفر الحريات للاحزاب لاعادة بنائها و للشباب لتنظيم انفسهم ولو اقتضى الامر تمديد الفترة الانتقالية

جيد ان يعترف اهل الحركة الإسلامية بان هناك احزاب وتحتاج اعادة البناء ، وجيد الحديث عن فترة انتقالية..ولكن من يوفر هذه الضمانة؟

الشباب يسعى لتوفير هذه الضمانة باسقاط النظام ورئيسه ، وقيادة البلد لفترة انتقالية بتصورات جديدة وشروط جديدة..والحركة الإسلامية ليست لديها أي قدرة على تقديم ضمانة الآن..وحتى ولو دبجت المقالات وجاءت بالأفكار ، فان سلوكها في طيلة الثلاثين سنة ماضية جعلها في حالة افلاس فكري واخلاقي وسياسي..أي ليس لديها ما تقدمه وتقنع به الناس.


كبر

الضمانة الثالثة: يرى اهل الحركة الإسلامية:

Quote: * ان توضع ضمانات كافية تجعل الانتخابات نزيهة وحرة واول هذه الضمانات هي الدستور وقانون الانتخابات وقانون الأحزاب والثانية هي لجنة الانتخابات الحرة والثالثة هي تنظيم الحراك للرقابة وفتح المجال للمجتمع الدولي والمجتمع المدني للمشاركة في ذلك

في الفترة الإنتقالية التي عقبت نيفاشا ، كانت اتفاقية السلام ، والتي سبقتها مفاوضات عبر ست بروتوكلات ، وانتجت دستور 2005 ، ونتجت عنه القوانين والإنتخابات..ولكن لم يستقر السودان ، فلماذا؟..لأن الحركة الإسلامية ونظامها تحاول تجيير كل الأمور لمصالحها الخاصة..واستغلت الوثائق للإقصاء بدليل ان نفس القوى السياسية التي تطالب بذهاب النظام كانت موجودة وتشكي لطوب الأرض..فماذا يجدي الحديث الآن عن دساتير وقوانين؟

لماذا في ثلاثين سنة والبلد تحكم بدساتير انتقالية ومؤقتة؟..

بعض القوى السياسية كانت تقر للحركة الإسلامية بدور في مستقبل الإستقرار في السودان وطالبتها ببعض التنازلات ، ولكن الحركة الإسلامية دوما تعتمد على عضلاتها التبش واللعب على المتناقضات..والآن وصلت الميز: الشباب يطلب منها الذهاب هي ونظامها..

لا تستطيع الحركة الإسلامية ونظامها تقديم أي ضمانات ، والشباب والشعب تجاوزها بمطلب واحد هو رحيل النظام..

الضمانة الرابعة: يرى اهل الحركة الإسلامية:

Quote: * وضع ضمانات من طرف ثالث لنفاذ الخطوات اعلاه وانتقال السلطة للمجموعة الفائزة وأن تكون ا جزء من ذلك

لا ادري لماذا فجأة تذكر اهل الحركة الإسلامية ان هناك ضرورة لوجود طرف ثالث؟..

جيد ان ذكروا هذه النقطة لأنها توضح ان الشعب السوداني والقوى السياسية فقدت الثقة فيهم..ولكن..!

اتفاقية نيفاشا 2005 كانت فيها طرف ثالث (مجموعة الضامنيين الأوربيين والإيقاد) ولم تفضي الى سلام دائم في السودان ، ولم تفضي الى تحول ديموقراطي يكون فيه تداول السلطة سلميا ، وانما افضت لتمكين الحركة الإسلامية وحزبها المؤتمر الوطني..

اتفاقية ابوجا (2006) مع بعض حركات دارفور ، ايضا فيها طرف ثالث ولم تفضي الى سلام وتحول ديموقراطي..

اتفاقية الدوحة مع بعض حركات دارفور ، فيها طرف ثالث ، ولم تفضي الى سلام وتحول ديموقراطي..!

فأي طرف ثالث يمكن يثق فيه الشعب السوداني في ظل سيطرة الحركة الإسلامية في السودان؟

لماذا لا يكون الأمر مثلما حدث في اكتوبر 1964 ، وابريل 1985 ، سوداني صرف دون الحاجة لتدخلات خارجية..وان كانت الحركة الإسلامية تعول على حمايتها من قبل اطراف اخرى فهذا يعني انها لازالت تمارس عنجيهة وعدم اعتراف بقوة الشعب السوداني..!

كبر

من هذه التوضيحات نود ان نؤكد لأهل الحركة الإسلامية:

اولا: مسألة الإلتفاف ومحاولة تصوير حراك الشباب في الشوارع بانه من صنع اهل الحركة الإسلامية الرافضين للبشير..هذا كذب..الحراك سوداني بسبب الظلم والجوع والإقصاء والفساد والحرب..

ثانيا: محاولة اللعب على الفتنة وفرز الشباب في كوم ند لنظامكم ، هذه حيلة خاسرة..الشعب كله يقف خلف الشباب ، والسودان في حالة تحول حقيقي وسوف يفضي لنتائج ترضي الشعب السوداني وليس بالضرورة ان ترضي الحركة الإسلامية..

ثالثا: اخذت الحركة الإسلامية فرصتها كاملة واهدرت الطاقات ، ووصلت مرحلة الإفلاس الفكري والسياسي والأخلاقي ، ولم يتبقى لها الإ ان تفسح الطريق لقوة سودانية اخرى تقود البلد لفترة انتقالية ناجحة ومستقبل الإستقرار في السودان.

كبر

حبيبنا الاستاذ كبر كفيت ووفيت وقدمت إضاءات
ممتازة فيما يخض الحراك السوداني
وقدمت فيها مرافعة القانوني والباحث
لاشي يمكن إضافته بعد حديثك هذا
غير تسقط بس

لا البشير و لا الحركة الفرخت نظامه الطفيلي مؤهلين أخلاقيا أو سياسيا أو حتى عمليا لأن يكونوا طرف في أي عملية انتقالية ممكنة في السودان قريبا .هولاء لا مكان لهم في أي سودان يتعافى و أقصى ما يمكن أن يقدمه لهم الشعب السوداني الآن هو التطهير مع الرأفة. الانتخابات تطلب حد أدنى من تساوي الامكانيات المادية و البشرية و المعلوماتية بين المتنافسين يستحيل يوجد في ظل دولة خادمة لحزب طفيلي و لا علاقة لها بالبلد او الحقوق.اذا كان في ما يسمى حركة اسلامية باقي خير ، يجب أن يقنعوا بليدهم الذي سلطوه علينا هذا بتسليم السلطة فورا ، و ان يتواضعوا لحجمهم الطبيعي و ان يطلبوا العفو من الشعب السوداني و ان يلحقوا بقافلة التغيير في الصفوف الخلفية تلاتين سنة على الاقل.

استاذ حسن العالم سلام
البوست ما كنت عايز اتداخل فيهو اصلا لانو فيهو ربما حسن نية
ولا قريت التعليقات من الاخوة.
*من ينقلب على حكومة ديمقراطية و من يهدد
المواطنين وحتى القوات النظامية بكتائب دا
ما زول انتخابات..
*من يتخذ الوطن و المواطنين رهينة لسلامته
الشخصية من الملاحقة الجنائية لا نثق به.
*من يقتل المواطنين العزل و يقتحم دورهم
وحتى المستشفيات ليس بالامين على عملية التحول.
*من يشكل لجنة تقصي حقائق عن القتل امس(اقسموا امس)
و يقتل اليوم 17 يناير حتى الان شهيدين.

لو منك امسح البوست و ارمي به في الكوشة

كلما اشوف عنوان البوست اتلبش ودمي يفور..
عنوان مستفز مهما كانت النوايا.
الناس بتموت وتجي تقول لينا تحدي.
التنظير ده هو زاتو المطلع دينا.

حبيبنا عارف تحياتي
ياصديقي ناقل الكفر ليس بكافر يااريت تقرا راي
في ما قاله الاسلاميين
انني اري بالضرورة ان ندرك ما يدور في اذهان الكيزان
فنحن في معركة مع النظام مودتي

حبيبنا ناصر ليس لدي مانع ان ارمي هذا
البوست انا اتفهم المد الثوري وان المعركة
هي معركة وطن الان
لذا نقلت هذا الخيط ليري الناس كيف يفكر
الاسلاميين ومن وجهة نظري ضروري جدا
ان ندرك كيف يفكر العدو

الاحباب ياسر احمد تحياتي شكلك ركزت علي العنوان دون قراءته
مشكور علي المرو
الحبيب قاسم اتفق معك فيما ذهبت اليه

هذه صورة من تزوير انتخابات 2010 في السودان