مقاطعة كتابات انصار السلطة

06:12 AM January, 11 2019

سودانيز اون لاين
عبدالحفيظ ابوسن-no where
مكتبتى
رابط مختصر

فلنقاطع التداخل وقراءة كتابات انصار السلطة
هذا ابسط ما نفعله وفاءا لدماء اطفالنا
يقتلون بدم بارد ثم يهددون اعني متنفذي السلطة
ثم نأتي نحن ونتداخل معهم في البورد كأن شيئا لم يكن
كأن تلك الدماء لم تسيل
وتلك الارواح الطاهرة لم يخصفو عمرها
عني نفسي
ألتزم انا عبدالحفيظ ابوسن ان لا اتداخل ولا اقرأ ولا ارد علي كل من احسبه نصيرا للسلطة
المجد والخلود لشهداء الوطن
الخزي والعار للسلطة ومناصريها

الخلاف مع اهل السلطة ليس خلافا ايدولوجيا ولا سياسيا
بل هو اختلاف انساني
انهم لا يمتون للانسانية بصلة
استمعت امس ل الفاتح عزالدين ذات العنجهية واللغة والتهديد والوعيد
الخلاف خلاف انساني محض حول كل شئ . اننا نرتفع بالانسانية وهم يحطون بها ولا يمكن ان نلتقي في نقطة وسطي

لن نعطيهم مساحة للتخفيف النفسي بالحوار معهم ليبررو

يسقطو بس

ود أبو سن تحياتي وصباحاتك بيض أخي

هذا ما كنت أود كتبته اليوم ولكن أنت دوما للخير أسبق
مع كل الود

مي تو
بيننا دم
لم اعد اتناقش او اتعامل مع اي كوز
ولم اعد اتقاطع مع اي مساند لنظام القتلة
على اي مستوى انساني
بيننا دم
لن اخون دماء ابناءنا واخواننا وقد قتلهم علي عثمان
وكيزانه ومليشياته
لن نغفر
ولن نسامح
وفاءا للشعب مي تو...

done

تشكروا
زهير
منعم
اسامة
وبقدر ما نري ونقرأ عن النماذج الوضيئة الباهرة لابناء الشعب السوداني في خضم الاحتجاجات بقدر ما نري ونقرأ في الجانب الاسفل منها لنماذج الخسة والحطة من السلطة بكل شقوقها ! ان كان علي ارض الواقع من قمع عنيف او تصريحات متلفزة او كتابات
يسعون سعيا حثيثا لنكون مثلهم . ولكن شعبي في اقصي حالات غضبه يمتلك حسا انسانيا عاليا يجعله مرتفعا كأنه يتمثل
كن النخل يرمي بحجر فيقذف اطيب الثمر
يزداد شعبي اباءا ورفعة كل لحظة

سلامات يا عبد الحفيظ

من كانت لديه المقدرة ولديه الوقت للرد على مناصري النظام لا أرى في ذلك بأسا. لاحظ أن مناصري النظام لديهم قراء يدخلون ويقرأون. والرد على هؤلاء المناصرين قد يستفيد منه قراؤهم فيغيروا مواقفهم.

مثلا الرد على المدعو وائل حمزة الزبير قد يستفيد منه قارئ آخر. كما حدث من البعض في بوست بدر الدين الأمير ومني بدون أن أصرف وقتا كثيرا معه.

Re: علي عثمان محمد طه فعلا وحشيتك مستمدها من نRe: علي عثمان محمد طه فعلا وحشيتك مستمدها من ن

أنا شخصيا وفي معظم الحالات ما عندي وقت للدخول في بوستات مناصري النظام التي يبتدرونها .

ياسر

ومن الأفضل للشعب السوداني أن يمر بتجربة حكم جماعة الهوس الديني. وسوف تكون تجربة مفيدة للغاية. إذ أنها بلا شك ستبين لأبناء هذا الشعب مدى زيف شعارات هذه الجماعة. وسوف تسيطر هذه الجماعة على السودان سياسياً واقتصادياً حتى ولو بالوسائل العسكرية. وسوف يذيقون الشعب الأمرين. وسوف يدخلون البلاد في فتنة تحيل نهارها إلى ليل. وسوف تنتهي فيما بينهم. وسوف يقتلعون من أرض السودان اقتلاعاً.
محمود محمد طه
كل كلام الاستاذ حصل منتظرين الاقتلاع
والله يابوسن دائما اتامل فى هذا الكلام واتعجب واخاف من الفتنه النهارها ليل

مرحب ياسر ودهب
يا ياسر عشان نصل لي شنو ؟ صدقني دون ذكر تخصيصك للبوست المعين . صدقني ان وصلت معهم لنقطة تحسبها تقدما في الحوار في بوست محدد لن يستصحبو ذلك في غيره وسيعدون انتاج نفس العقدة في بوست آخر . لن تكون هنالك نقاط يمكن تثبيتها والانطلاق لغيرها تقدما كما يحدث في اي حوار . ولابتذال المثل اقول
يمكن ان تقنع شخصا بأن مساحة مثلث تساوي نص القاعدة مضروبا في الارتفاع العمودي . ثم تقنعه بمساحة الهرم وهكذا . ولكنهم لا يتعاملون كذلك ستضطر كل لحظة لاقناعهم بذلك وهذا امر مرهق . او كما تقول الاسطورة ان سيزيف يحمل صخرة ويعتلي جبلا ولا يكاد يصل القمة حتي تسقط منه فيعود ليحملها مرة اخري . في مجهود عبثي جبار
نبؤة تجعلنا نستشرف الامل لا فتنة اكبر من فصل الجنوب وتشظي الغرب والشرق والشمال

علي عثمان مهندس إبادة المتظاهرين
صلاح شعيب

لن تعرف الأخ المسلم المتطرف إلا عند المحك. فمهما كان وديعا يتظاهر أمامك بالانحناء، تواضعا، كما يفعل غازي، وكما تتسع ابتسامة مصطفى عثمان عند اللقيا - فإنه، لا محالة، سيقتلك لو نازعته في ملكه الذي اغتصبه. فتطبيقات حركة الترابي لنظرية أسلمة الحياة أباحت الكذب، والغش، والتدليس، والقتل، والتجسس، والاغتصاب، وتعذيب البشر، والنفاق، وكل الموبقات ما دام هذا الفعل، أو ذاك، يسهم في الوصول - أو المحافظة - على حكم الدولة. عند تلك المحكات لا فرق بين تنظيم داعش وبين تنظيم إخوان السودان.
أي أن الأخ يلعب معك في المشهد السياسي بالمفتوح. أي شي حلال له حتى لو أن قتل زميله يمثل دفعة للفكرة، وتمكينها، فليس هناك ما يمنعه التفكير في ارتكاب جريمة القتل. الشواهد على هذه المنكرات كثيرة. تجدها سواء على لسان قادة الحركة الإسلامية، أو عبر كتابات الثقاة الذين عذبوا ببيوت الأشباح. وحتى إذا رفض بعض إسلاميين هذه الممارسات فإنهم سكتوا. والسكات رضا كما نعلم. والرضا بارتكاب الجريمة دون شجبها جريمة أخلاقية، إن لم تكون قانونية.
لا نحتاج أن نزحم القارئ بأمثلة بإجرامية تنظيم الحركة الإسلامية. فالأرشيف موجود. وكله من صنع توثيقهم أكثر من توثيق المعارضين المعني بالظاهر أمامهم. ولا يفتى أحدنا أكثر عن إجرام الإخوان المستتر المثبت بينما حلقات حوار الترابي لقناة الجزيرة موجودة. ولعل عقل الترابي الذرائعي أثر على ديناميكية حراك الأخ المسلم المميزة وسط حراك كل رصفائه المؤدلجين، وغيرهم. يفوقهم بأنه يستخدم الدين، والدولة، كيفما يشاء. هو لا يحس بأي مسؤولية تجاه الشعب، وإنما مسؤوليته تجاه شيخه، أو الإله. فإذا أخطأ له أجره، و إذا أحسن فله الأجران كما يعتقد بصرامة. أما أن يحاسبه الشعب فيرى هذا من سابع المستحيلات، كونه يفسر مفهوم الشعب مناقضا لنظريته العالمية.
ولذلك فإن ما قاله علي عثمان عن إمكانية وجود كتائب تقنص الساعين إلى إسقاط النظام قنصا طبقه عيانا بيانا حتى قبل بث تصريحه. وما صدر من المغرور الفاتح عز الدين ليس جديدا. فهو أرانا فقط تعدد الطرق التي ينظر بها الإسلاموي لاستخدام التهديد الأجوف. وبهذه الطريقة في مسايسة قضايا البلاد دفع مواطنو مناطق النزاع ثمنا باهظا. فانتهاكات الإسلاميين فيها كانت أفظع مما صورته كاميرات مواطني الخرطوم، أو عطبرة، عن قمع المتظاهرين.
الفرق هو أن جماهير العاصمة تشاهد هذا أمامها بينما هناك لم تكن الفرصة مؤاتية للتوثيق. ولذلك لا يصدق كثيرون ممن يدعمون الحراك الآن أن النظام أباد مجتمعات في دارفور بآلته الحربية، أو قصف مدنيين بالانتنوف، أو اغتصب جنجويده فتيات قرية كاملة. وما قاله أحمد هارون "أمسح ..أكسح..قشو ..ما تجيبو حي..سلمنا نضيف" إنما مقطع صغير ينبئ عن وحشية تعامل كتائب الإسلاميين الناشطة في تلك المناطق. وربما الآن وحده قد يعيد بعضنا النظر في أحكامه السابقة بنفي الإبادة.
ولو أن صمود المتظاهرين أدى إلى خزلان الإسلاميين الآن في الدفاع بالخطة "أ" عن نظامهم المشروخ ففي الخطة "ب" متسعا للاحتمال بتنفيذ مشروع للإبادة ضد أفراد، أو جماعات في المركز. وإذا لم تسيئوا الظن فيهم هكذا فإن قراءتكم لمدى عنف نظام الحركة الإسلامية يحتاج إلى إعادة نظر.
فعلي عثمان اتضح بما قال يثبت أنه واحد من مهندسي إبادة المتظاهرين الذي يدبر الخطط خلف الكواليس. فهو موقن تماما أن سلاح تنظيمه المخبأ، وعزيمتهم للدفاع عن مشروعهم الفاني، يعني أنهم سيهلكون أكبر قدر من المتظاهرين لصالح بقاء منزله الذي يتجاوز الألفي متر.
وما قاله يونس محمود هو رسالة لطيفة للمجتمع لطيفة بالمقارنة مع رسالته المفصلة للإسلاميين عندما يجمعهم الحوار السري لتوجيه المعركة مع باقي الشعب السوداني. فيونس في ذلك الجحر القصي يستطيع أيضا استخدم تصميمات اللابتوب لتوضيح كيفية إحسان إذهاق الأرواح.
ولعل الفاتح عز الدين كان شجاعا أكثر من علي عثمان حين عنى الشيوعيين، والبعثيين، بالاسم. فطبيعة علي عثمان هي الجبن وتفضيل التآمر في الليل.
ولكن الحقيقة التي يتغافل عنها هؤلاء الرجال أن قطاعات الثورة أوسع من هذين التنظيمين اللذين ساهما بقدر كبير في نضالات الثورة السودانية منذ زمن، وما تزال كوادرهما تقدم أرواحها فداء. وما المشكلة أصلا في أن يقف التنظيمان وراء الاحتجاجات إذا كانا ضمن تنوعات التيارات السودانية المعترف بهما جمعيا؟.
هنا يكمن في ذهن الأخ المسلم أنه إله وأن الآخرين مردة، وشواطين. فهو لا يعترف بالآخر أصلا. ولا آخر عنده إلا هو وحده القيم على الإسلام، والوطن، بجانب زملائه. فإذا كان حزبا الأمة والاتحادي المنطلقان من قواعد إسلامية يعترفان بحقوق الشيوعيين، والبعثيين، في ممارسة حرياتهم الفكرية، وينسقون معهم، فماذا يعني هذا؟.
في ذهن الأخ المسلم أن لا أحد خلاف زميله يفهم الإسلام بالوجه الصحيح. ولكل هذا ترجم الإخوان مواقفهم بأنهم حماة الإسلام وحدهم في السودان. يفكرون هكذا وكأن الإسلام قد دخل البلاد بعد استجلاب أول تنظيم للاخوان المسلمين في البلاد.
خيارات قادة النظام الإسلاميين في استخدام العنف ستكلفهم الكثير. والمزيد من التهديد بالوصول لهذا العنف الجاري لآخر مدى لن يزيد الشعب السوداني الا إصرارا على دك حصون الطغيان عبر ثورته السلمية. ولعل تراث بسالة السودانيين أكبر دليل على قدرتهم لمواجهة غمار التحدي في معركة ضد نظام ما جاء إلا ليذهب تشيعه اللعنات. وسيكون نضال السودانيين عبرة لكل من لا يعتبر من دروس الشجاعة، والوطنية، والصمود، التي قدمها شعبنا عبر كل مراحل التاريخ.
إن الرهان الآن على وصول الثورة إلى غاياتها النبيلة التي استشهد في سبيلها شجعان لم يجبنوا أمام زخات رصاص زبانية الحركة الإسلامية. ولذلك ينبغي على قادة القوات المسلحة أن يحكموا عقلهم، وأن ينحازوا إلى ثورة الشعب، وأن يسلموا السلطة لممثلي الثائرين، حقنا للدماء، وحفظا لوحدة السودانيين، وإنهاء لثلاثة عقود من الحرب، والتشرذم، وغياب الاستقرار.

فلنقاطع التداخل وقراءة كتابات انصار السلطة
هذا ابسط ما نفعله وفاءا لدماء اطفالنا
يقتلون بدم بارد ثم يهددون اعني متنفذي السلطة
ثم نأتي نحن ونتداخل معهم في البورد كأن شيئا لم يكن
كأن تلك الدماء لم تسيل
وتلك الارواح الطاهرة لم يخصفو عمرها

ألتزم انا احمد الامين ان لا اتداخل ولا اقرأ ولا ارد علي كل من احسبه نصيرا للسلطة
المجد والخلود لشهداء الوطن
الخزي والعار للسلطة ومناصريها

تشكر د/ احمد

Quote: بيننا دم

ومازال رطبا يا خواض
حرقة جوة الجوف

سلام عليكم لم يكن تطرفا ان ندعو الى المقاطعه والحصار الاجتماعى حتى من قبل ايام الثوره فهؤلاء لايجدون اى مجال حيوى (خاصه فى اوساط البسطاء) للحركه الا وهم يمارسون ابعد من ماتفعله الكتابه ويستغلونه اسوا استغلال والحمدلله ان تمكن الشباب من تجاوز وافشال الاعيبهم واساليبهم والاعلاميه الاستخباريه فى الكذب والخداع .وها نحن نرى انهم بسبب ذلك ضاقت عليهم الارض بما رحبت وافلسوا حتى فى خطابهم
.
التعديل لاخطاء فى املائيه بسبب الكيبورد

الخطوة صحيحة ...
لكن دمهم لايوق يا عبدالحفيظ ... وما بيحسوا.
تظل المقاطعة الإسفيرية - مع دعمي لها - عمل رمزي. الأجدى مقاطعتهم على أرض الواقع ... لا تعامل مع كوز أو مناصر للكيزان.

تشكر
عاصم
ابوالريش

#تسقط_تسقط_بس تسقط_تسقط_بس
و يسقط سدنته و أنصاره هنا من ذاكرة المنبر و للأبد

حبيبنا ولد ابوسن
عفوا لقد زحم الطريق الساقطون الزائفون
وزمرة العجزي عن الركض النبيل هم عبء
علي الايام والتاريخ والقيم الجميلة والسير
هولاء غير مرحب بهم في اَي إطار انساني

سلام أب سن ولا نشتمهم ونوريهم حقارتهم نخليهم ساكت خاصة الحبرتجية والإنتهازية الناكرينها

شكرا
نابري
حسن
منص
قالوا
اللوم والشكر واحد علي السجمان

تسقط بس

سلام عليكم الأخ العزيز/ عبد الحفيظ
التحايا للجميع ...،
وماذا لديهم ليكتبونه أو من تبريرات ليقدموها لنا ...
من الأفضل لهم ركوب قطار الحق الناصع البياض قبل التوهان والغرق في عتمة الظلم من كبرائهم الذين أضلوهم السبيل
شخصيا لا أتداخل معهم

تسقط وتسقط وتسقط بس

صباحك خير ودابوسن
تعرف لحدي قبل الاحداث دي كنت بقول المعارضة بتزيد الموضوع حول سلوك الكيزان
لكن الان وبعد كل التصريحات وما يحدث على الارض اجد ان المعارضة قد خافت الله فيهم .
مستحيل أن يناصر هذا النظام أنسان طبيعي سليم العقل .
المهم معاك وقدام بس

Up

ابو سن ( ما زلت كاتبي المفضل ) والزملاء والمرور والقراء
تحايا قلبية

ارجو ان يتم تعميم الفكرة وطرحها بديلا للاعتصام واعني هنا المقاطعة الاجتماعية الشاملة .
تم تجريبها في التسعينات في الجامعات ونجحت بنسبة كويسة . الان الشعب مستعد في اعتقادي
لتنفيذ الفكرة .

ارجو النشر والترويج والدعاية للفكرة .
لا يستحقوم التعامل معهم اجتماعيا ما دام هم يبصقون على وجه الشعب في كل حين.

الحرامية
و الفسدة
من زماان طالبنا و دعونا بالعزل الاجتماعى
ربما ليتوبوا او يثوبوا الى رشدهم
و القتلة .. و مناصريهم و معاونيهم و المبررين لهم
لا نقاش .. لا حوار .. لا عتاب ..
لا .. كل شىء لا
لا تعطيهم مجال ان يفضفضوا ... يبرروا .. و يقنعوا انفسهم بانهم ع حق
فى الفيس عملنا ليهم حظر و الغاء متابعة
فى الواتس يا طلعناهم يا نحن طلعنا
لو فى كلام معاهم فقط فى حدود الاسرة و السلام
..
المسالة قتل و باصرار زى اغنية خليل اسماعيل اقول يمكن انا ما الجيت
بالله فى كلام بعد القتل ؟؟
انهاء حياة ؟؟
النقاش الحوار الجدال التعاكظ يكون لنقويم او توحيد الرؤى لتسهيل سبل العيش و الحياة الكريمة
لكن انت قتلت و انهيت هذه الحياة .. فاذن علاما يكون الحوار و النقاش ؟
قاطع بس
و لا حوار و لا نقاش
الى ان يقضى الله امرا كان مفعولا ...
....
كسرة محزنة : الشهيد صالح شقيق زوجة المحامى المعتقل وجدى و ابن خاله و تربى فى كنفه ايضا ....قتل و دفن و الحبيب وجدى لا علم له حتى الان .. على الاقل كانوا سمحوا له بالقاء النظرة الاخيرة و ستره !!!
تخيلو هذا .. و اكثر من هذا حدث لالالاف السودانييين .. من قطع ارزاق و تشريد و تعذيب و قتل و استباحة و استحياء نساء
قاطع بس قاطع
عسى ان يهديهم الله و يكفروا عن سيئاتهم
.. و محاكم العدالة فى انتظارهم
تقديرى ابسن الحبيب و كل الحضور الحى
ثورة حتى النصر

أنا معاكم

يسقطوا بس

مقاطعين

تسقط بس

تسقط بس

فوق