سبايا نحن في هذا الزمان الرخو أسلمنا الغزاة إلى أهالينا فما كدنا نعضّ الأرض حتى انقضّ حامينا على الأعراس و الذكرى فوزّعنا أغانينا على الحرّاس من ملك على عرش إلى ملك على نعش سبايا نحن في هذا الزمّان الرخو لم نعثر على شبه نهائي سوى دمنا و لم نعثر على ما يجعل السلطان شعبيّا و لم نعثر على ما يجعل السجان وديا و لم نعثر على شيء يدلّ على هويتنا سوى دمنا الذي يتسلّق الجدران ...... درويش
----------------- عندما يشاهد العربى اي عربى من المحيط الى الخليج امثال هذا الجندى السودانى وهو يقدم روحه ودمه من اجل المال يقتل بشرا لا يعرفهم وليست بينه وبينهم عداوة ولا نزاع على ارض او مورد يحاول هذا الجندى المرتزق ، كما يفعل حكام السودان ، ان يبرر جريمته وخيبته بالدفاع عن الاسلام وضد اعداء من المسلمين . ياترى كيف تكون صورتنا في عيون الآخر العربى المتفرج على قبحنا ورخصة قدرنا ودماثة الستنا المأجورة ؟ لن يحدث شيئا . فصورة هذا الجندى المرتزق تطابق صورتنا في المخيلة العربية منذ عهد محمد على باشا .......
Post: #2 Title: Re: ما أرخصكم ، يا بقايا الرق في هذا الزمان ... � Author: مني عمسيب Date: 10-02-2018, 08:17 PM Parent: #1
لك التحية ود دفع الله .
بلاي عليك شوف مدي الهوان والاهانة لهذا الجيش البقي عاااااااار علينا !!! جيش الارتزاق المأجور !
تبا لنا .
Post: #3 Title: Re: ما أرخصكم ، يا بقايا الرق في هذا الزمان ... � Author: عمر دفع الله Date: 10-02-2018, 08:38 PM Parent: #2
لو تلاحظى يا منى عندما كبرّ هذا المرتزق لم يكبّر معه احدا إلا السودانى المرتزق الآخر فالتكبير والتهليل في المناسبات العامة صارا ماركة سودانية مسجلة . انني اعجب من العربان ابان عقالات ديل مالذى يحملهم على الجلوس والتصفيق الى هذا الكلام السوقى من الجندى السوداى المرتزق وهم يعلمون انه يحاول ان ينظف صورته التى دنسها بالارتزاق وقد اخذ اجره لقاء ما يقدمه من خدمات قتالية في ميدان الحرب ....
Post: #4 Title: Re: ما أرخصكم ، يا بقايا الرق في هذا الزمان ... � Author: مني عمسيب Date: 10-02-2018, 08:44 PM Parent: #3
احتمال نوع من رفع المعنويات يا ود دفع الله انت موش عارف حتي الجنود المرتزقة بدوهم جرعة معنويات عشان يقاتلوا بيها ؟ وقد اخذ اجره لقاء ما يقدمه من خدمات قتالية في ميدان الحرب .... غايتو بقت ما عندنا سمعة وان نكيل خشمنا من التراب .
Post: #5 Title: Re: ما أرخصكم ، يا بقايا الرق في هذا الزمان ... � Author: Yasir Elsharif Date: 10-02-2018, 09:20 PM Parent: #4
سلامات عمر ومنى
لا حول ولا قوة إلا بالله
حاجة مؤسفة مخجلة مقرفة.. قال اليمنيين في بلدهم: "نرشك رش، نقشك قش وعظامك في الشوال نلمها"
Post: #6 Title: Re: ما أرخصكم ، يا بقايا الرق في هذا الزمان ... � Author: ترهاقا Date: 10-03-2018, 02:02 AM Parent: #5
شيء مخجل ، ما اتخيلت إنو سوداني حيصل المرحلة دي
Post: #7 Title: Re: ما أرخصكم ، يا بقايا الرق في هذا الزمان ... � Author: عمر دفع الله Date: 10-04-2018, 08:54 AM Parent: #6
Quote: حاجة مؤسفة مخجلة مقرفة.. قال اليمنيين في بلدهم: "نرشك رش، نقشك قش وعظامك في الشوال نلمها"
فعلا حاجة مؤسفة يا اخ ياسر . والاسف الاكبر ان القوات المسلحلة السودانية كأكبر مؤسسة راسخة في البلاد ولو نسبيا حتى الآن ، لكن بوادر انهيارها يعبّر عنه هذا الجندى المرتزق في انصع صورة .
Post: #8 Title: Re: ما أرخصكم ، يا بقايا الرق في هذا الزمان ... � Author: بشير حسـن بشـير Date: 10-04-2018, 09:14 AM Parent: #7
يا للعار الذي سيلازمنا أجيالا ويا لرخصنا ويا لتفاهتنا
سلام يا عمر
Post: #9 Title: Re: ما أرخصكم ، يا بقايا الرق في هذا الزمان ... � Author: Salah Zubeir Date: 10-05-2018, 12:29 PM Parent: #8
Quote: شدد وزير الدفاع السوداني، الفريق أول ركن عوض بن عوف، على استمرار مشاركة القوات المسلحة السودانية في التحالف العربي لاستعادة الشرعية في اليمن، وقال «سندافع مع المملكة العربية السعودية، عن الحرمين الشريفين حتى آخر رجل منا»، في وقت أعلنت رئاسة القوات المشتركة السودانية أنها مقبلة على شراكات مع كل دول الإقليم، وأخرى مع دول كبرى تظهر نتائجها قبل نهاية العام الجاري. وقال وزير الدفاع السوداني خلال مخاطبته مناورات «تهارقا 2» التي نفذتها القوات البرية السودانية في ختام عامها التدريبي، أمس، إن مشاركة القوات السودانية في التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، هي مشاركة مع السعودية لحماية أمن الحرمين الشريفين، ومعها أيضاً ضد ما أسماه بـ «البلطجة العالمية». وأضاف: «نعم سنشارك السعودية لحماية الحرمين الشريفين، ولأن ذلك واجب ديني وأخلاقي أن يقف السودان مع السعودية، وسندافع معها عن الحرمين حتى آخر رجل منا». بدوره، أكد رئيس الأركان السودانية المشتركة الفريق أول كمال عبد المعروف، أن الجيش السوداني ماضٍ في عملية التطوير حتى يصبح قوة رادعة وقادرة على التعامل مع كل المتغيرات والمستجدات في البيئة الإقليمية الاستراتيجية والدولية. وتابع «إننا نعيش في عالم تتسارع فيه الأحداث والاضطرابات بصورة مطردة، حيث أفلح أعداء السلام والحرية في زرع الفتن والطائفية والنعرات القبلية بين الشعوب حتى وصل الأمر بأبناء البلد الواحد إلى أن يقتل بعضهم بعضاً، فانهارت بفعل ذلك جيوش كان يشار لها بالبنان، وتمزقت دول كان لها من الشأن ما كان». وأشار إلى أن ذلك الواقع بات مهدداً يؤرق دول المنطقة والإقليم ويقضي على آمال شعوبها التي تتوق للسلام. وكشف عبد المعروف عن أن جيش بلاده مقبل على شراكات وصفها بالمتعاظمة مع كل دول الإقليم، وأخرى مع دول كبرى حول العالم، ما يمثل قيمة مضافة لخطة تطوير القوات المسلحة، ستبرز نتائجها ومشروعاتها قبل نهاية العام الجاري.
فووووق .... صاحبي الفنان عمر .... مشتاقووون ... هسع شتيمتك دي للعسكري ولا لي كل العساكر ولا لي السودانية المعذباك يا معذبهم .. ولا لينا كلنا كسودانيين نحمل الهوية السودانية التي تخليت عنها ....
Post: #10 Title: Re: ما أرخصكم ، يا بقايا الرق في هذا الزمان ... � Author: Hassan Farah Date: 10-05-2018, 03:17 PM Parent: #1
الاخ صلاح الزبير لك التحية شوف وصلنا وين ِِ من قائد قواتنا في الكوبت في الستينيات الذي يأمر جنوده برمي اظرف نقود الكويتين ارضا في مطار الكويت لهذا المسخ الارزقى.... الله يلعن الكان السبب ِ اقسم بالله العظيم قابلت منذ ايام فى الشارع مواطن سعودى وزوجته سلم على بالانجليزى وبعدها تحدث بالعربية وعرفنى بنفسه وبلده قلت له مرحب بكما نحن جيران يفصل بينناالبحر قالى نحن بلد واحد ضحكت فاضاف:هل تدرى ان الجندى السودانى الذى يقتل فى اليمن تدفع الحكومة السعودية لاسرته مليون ريال؟ لم اتمالك نفسى وقلت له هل لديك دليل ان المليون ريال تصل لاسرته؟ فسكت
Post: #11 Title: Re: ما أرخصكم ، يا بقايا الرق في هذا الزمان ... � Author: Salah Zubeir Date: 10-05-2018, 09:48 PM Parent: #10
مرحب حبابك أخونا حسن فرح ... يا حسن يا اخوي أي فرد في الجيش (عسكري أو ضابط حتي رتبة الفريق اول) مهمتة الأولي والأساسية هي إطاعت الأوامر ... وتنتفي صفته العسكرية إذا لم يقم بإطاعت الأوامر .... ما يقوم به العسكري في الفيديو هو نوع من التوجيه المعنوي الواجب والمطلوب في أرض المعركة .... المناضل عمر دفع الله يعلم تماما" من أمر بذهاب هؤلاء الأشاوس لي معركة لا ناقة لهم فيها ولا جمل ... وكل السودانيين الجوا البلد والقاعدين برا مقتنعين إنو عمر البشير ومن وراءه الإسلام السياسي بي كافة أشكاله يجب أن يذهبو إلي مزبلة التاريخ غير مأسوفا" عليهم اليوم قبل الغد ... وكل السودانيين يعلمون تماما" بأن ما يسمي بي معارضة حزبية سواء من اليمين او اليسار لا حول لهم ولا قوة لإزالة هذا النظام ... يبقي ما فضل لينا غير حوا السودانية تلد لينا واحد (سوداني) لا ينتمي لي هؤلاء ولا إلي أولئك ... واحد سوداني يشبه العظام مانديلا وغاندي او حتي توماس جفرسون ... المافي شنو إن شاء الله يكون عمر دفع الله دا زاتو بس يجينا بدون القناع الأحمر كبطل سوداني خالص ينادي بالسوداناوية فقط ومنهجه وشعاره سودانا فوق ....
Post: #12 Title: Re: ما أرخصكم ، يا بقايا الرق في هذا الزمان ... � Author: Hassan Farah Date: 10-06-2018, 01:43 PM Parent: #1
ما يقوم به العسكري في الفيديو هو نوع من التوجيه المعنوي الواجب والمطلوب في أرض المعركة .... =================================== الاخ صلاح الزبيركلامك قد يكون صحيحا اذا كان هذا العسكرى يوجه كلامه الى طابور من جنوده على ارض المعركة... لكن ياخى القاعة التى القى فيها شعره المهبب هذا لا ارى فيها جنودا سودانيين انماسعوديون جلسوا يستمعون لهذا المنافق....هل قرأ عليهم شعره ليرفع معنوياتهم؟؟ ام هو مجرد مسح للجوخ السعودى؟ يا اخى القصة واضحة ...هذا الضابط يتزلف للسعوديين ويتملق فيهم للوصول إلى غاية ما هم فاهمنها وهو ايضا فاهمها...تلقاهم يضحكوا فى سرهم
Post: #13 Title: Re: ما أرخصكم ، يا بقايا الرق في هذا الزمان ... � Author: عمر دفع الله Date: 10-06-2018, 04:39 PM Parent: #12
سلام اخونا ودالزبير ...
إطاعة الاوامر لا تعفى الجندى او الضابط من المسؤولية الجنائية . من حق اليمن فيما بعد ان تطالب بمقاضاة الجنود السودانيين الذى ظهروا في الفيديوهات واتهامهم بإرتكاب جرائم حرب . مش كدا وبس حتى جنود الجيش السودانى جو البلد كدارفور مثلا ، في حالة ارتكابهم لجرائم الحرب ستطالهم ايضا المسؤولية الجنائية ، اسوة بمروؤسيهم ولا تعفيهم حجة انهم كانوا مأمورين ولا حيلة لهم في ذلك . الشي التانى . فحديث الضابط السودانى المرتزق امام العربان في الفيديو يعكس حالة التدنى في اخلاق الجيش السودانى وقادته . فكيف لضابط منضبط ويتمع بشعور حقيقى بالكرامة الشخصية والوطنية ان يظهر بمثل هذه الرخصة والوضاعة والانحطاط امام جمهور في دولة اخرى ويؤكد ان دمه وروحه تحت إمرة دولة اخرى وشعب آخر بمسوغات ضعيفة وتافهة . يمجد مدينة سعودية - جيزان - ويصرح بفجاجة انه سيفديها فيما ارض بلاده محتلة ولا يعترف حتى هذا لسعودى المفدى بالدم السودانى ان يعترف ملوك بلاده بسودانية الارض السودانية المحتلة .... تانى الرخصة دى كيف يا ودالزبير ؟ ووين الكرامة ووين عزة النفس ؟