الشجاعة الأدبية عند عائلة السنهوري تستحق الوقفة و الإشادة والتقدير

05:47 PM September, 22 2018

سودانيز اون لاين
النذير حجازي-بلاد الله الواسعة دي، كل شهر في بلد
مكتبتى
رابط مختصر

شد ما لفت انتباهي في موضوع علاء السنهوري
هو الشجاعة الأدبية عند عائلة السنهوري،
بدءا بشجاعة غازي السنهوري ، بعدما اكتشف
تورط قريبه في انتحال شخصية سارة رحمة،
بكل شجاعة وضح للجمهور تروط قريبه، وفي
كثير من الأحيان يلتزم الأقارب الصمت
ونكران المنكر، ولم يقف غازي عند هذا الحد،
أيضاً وضح بكل شجاعة بالمرض النفسي لقريبه،
دون أدنى وجل من مجتمع يتحسس من هذه
الأمراض.
وايضا شجاعة علاء السنهوري تستحق الاعجاب،
فلقد اعترف بكل شجاعة وإعلان تحمله المسئولية،
وكذلك لا ننسى شجاعة العميد معاش السنهوري،
الذي بكل شجاعة فضح عمليات اغتصاب الكيزان
للمعارضين السياسيين، ولقد ظنوا أنهم سيكسرون أعينهم،
وسيستحوا من إعلانها على الملأ.

التحية والتقدير لعائلة السنهوري الذين فاتوا المجتمعات
المتخلفة بسنين ضوئية.

يا نذير ياخي لا تتخم بظواهر الاشياء
الفنان المنتحل اوشك ان يكسف واشتد الحصار عليه خاصة في قصة تقل تبأ الوفاة في بوجمبورا ثم الدفن في اديس اببا خلال ساعات
ما فعله غازي كان دمج كنترول ومحاولة مخارجة ظيرفة وقصة المرض النفسي حجة لكسب التعاطف و المسامحة و التبرير
أما علاء و خروجه بعد ساعات بالاعتراف فهذا ليس شجاعة بعد ان حاصرته الشكوك ثم خروج قريبه بالبيان
اشبه با عترافات هشام آدم بعد زرة البروف ليه

فا شنو.. ما تبيع لينا وهم ما ناقصين تشكير رواكيب خريف يا عمك

حبيبنا النذير دعما نتفق مع ما ذهب اليه الاخ محمد البشري
ان علاء ليس مريضا نفسي كما ادعي لقد وصف صديقنا
أخصائي الطب سامي عمر تشخيص دقيقة لهذه الحالة
وأنها ابعد ما تكون بإلحالة المرضية
من جانبي في أحسن الحالات يمكن تشخيص ما حدث
الهاء من اجهزة الفساد والاستبداد في السودان

محمد البشرى
ياخي ما تورينا هشام ادم ماله واعترافه شنو ..ومنو البروفيسور الزرزره....ده اذا انت قاصد هشام ادم،عضو المنبر المحترمة الذي كان يناقش بهدوء وببال طويل سبب الحاده وعدم اعترافه بوجود خالق ..

شكرا يا شباب،
ومع احترامي لوجهة نظركم للموضوع،
هذا انطباعي عن هذه العائلة الذي
ضربت فيه ثلاثة أمثلة مختلفة يعرفها الجميع.

يا إمتثال المقصود بالبروف هو زميلنا في البورد
امين محمد سليمان، فهو يلقب بالبروف،
وكذلك امين نوتة، والحادثة كانت سرقة أدبية،
اكتبي في قوقل: هشام العلاف المن الله ما بخاف
ولكن ليست سببا في كشف هشام آدم عن شخصية
فتاة خليجية اسمها وفاء الجاسم كان يكتب باسمها،
وكتابتها كلها شكر لأعمال هشام آدم، يعني عمل شخصية
بشكر فيها نفسه هههههههه.

يلا يا إمتثال وريني الاتنين الشاكلوك في المنبر دا منو
في اول بوست ليك؟