* إن أمريكا قد أرست أسس الديمقراطية ، والشفافية والعدالة والإعلام والعمل المدني والحرية . ماذا حدث للجمهوريين ؟ . وهم يرون الأسس التي قامت عليها أمريكا تُهدم . لا يعقل أن أقف ضد حرية الإعلام لأنها تختلف مع رأي الرئيس. لا يعقل أن نقيم حوائط حول أمريكا ، بل نقيم أسس الحق والعدالة . لسنا المملكة السعودية أو أي دولة صغيرة ، لكنها أمريكا خرجت من اتفاقية المناخ ولوحدها ، في وقت يتغير المناخ بسرعة نشهدها . لا يعقل أن نحبس التكنولوجيا وأسس التطور في صندوق !. أنا عندما دخلت البيت الأبيض كانت 900000 وظيفة تضيع في الشهر ، نتيجة للكوارث التي ورثتها . ولكننا تحملنا نتيجة الإخفاقات ، لأننا نعيش نظام ديمقراطي، نخفق خطوة ونتقدم خطوتين . هذا الذي نشهد الآن من التطور في خلق الوظائف الذي نشهده الآن. حتى قال الجمهوريون إن هذه معجزة. نحن نحتاجكم لتذهبوا لصناديق الاقتراع لتصوتوا ، لأن الشباب هم الذين يقودون التطوير والتحديث .
السي إن أن : قال الرئيس الأسبق باراك أوباما في خطاب ألقاه في ولاية إلينوي إن الرئيس دونالد ترامب "يستفيد من الاستياء الذي ظل الساسة يتذوقونه لسنوات" وتساءلوا "ماذا حدث للحزب الجمهوري؟" ، في توبيخه الأكثر بروزًا حتى الآن لخلفه في البيت الأبيض. * السيدة هواكي : أنا امرأة ألمانية ، أعيش في بافاريا ، متزوجة من رجل من المملكة المتحدة ، ويمكننا القول بصراحة أن السيد أوباما كان بالنسبة لنا نورًا في ظلمة السياسة. إنه رجل عظيم حقًا ، إنه لعار ، أو حتى مأساة ، أنه لم يعد بإمكانه البقاء رئيسًا بعد الآن. نحن بحاجة إلى مزيد من السياسيين مثله في العالم! بدلاً من ذلك ، كانت آخر سنتين تقريبًا مؤلمة للغاية. أمريكا ، من فضلك ، يرجى توخي الحذر من الذي تنتخب بعد ذلك للرئيس. آمل أن تكون قد تعلمت الكثير الآن من هذه الكارثة. * بول بيسونج: اللعنة ، لقد قام الرئيس أوباما بتقطيع ترامب إلى مكعبات. كان من الرائع الاستماع إلى كلام ذكي متقن الصنع. الرجل هو واحد من أكبر الخطباء في عصرنا. يتناقض مع ترامب الذين لا يستطيعون تشكيل الجمل أو التحدث بأي طريقة متسقة وذكية. يشبِّه ترامب بطفل صغير مدلل. سعيد لرؤيتك أيها الرئيس أوباما على الطريق . * سيرج : كان كلامه بمثابة مشروب بارد من الماء ، في هذا العالم الترامبي الذي نعيش فيه حاليًا. قائد يمكنه التحدث بالكلمات. ويضعها في جمل منطقية.