كاتب ألماني يثير الجدل من جديد بكتاب ضد الإسلام الذي يعتنقه أغلبية المسلمين

11:35 AM August, 31 2018

سودانيز اون لاين
Yasir Elsharif-Germany
مكتبتى
رابط مختصر

DW
تاريخ 30.08.2018
ألمانيا- زاراتسين يثير الجدل من جديد بكتاب ضد الإسلام
بعد ثماني سنوات بالضبط من كتابه المثير للجدل "ألمانيا تلغي نفسها"، نشر تيلو زاراتسين كتابه الجديد "استيلاء عدواني"، الذي يتضمن آراء مثيرة للجدل عن المسلمين ووجودهم في ألمانيا. ويرفض زاراتسين الاستقالة من الحزب الاشتراكي.


هاجمت معظم وسائل الإعلام الألمانية الخميس (30 آب/ أغسطس 2018) تيلو زاراتسين، مؤلف الكتب المثير للجدل ومسؤول المالية في ولاية برلين سابقاً، الذي قدم في برلين كتابه الجديد عن الإسلام، والذي يحمل عنواناً مستفزاً هو: "استيلاء عدواني: كيف يعيق الإسلام التقدم ويهدد المجتمع".

ولم يكن تاريخ نشر الكتاب من قبيل الصدفة؛ حيث أن 30 آب/ أغسطس هو نفس اليوم الذي نشر فيه زارتسين قبل ثماني سنوات بالضبط كتابه السياسي "ألمانيا تلغي نفسها"، والذي كان مثار جدل في الوسط السياسي وحقق أكبر نسبة مبيعات آنذاك.

وخلال تقديمه كتابه الجديد في مؤتمر صحفي محاطاً بالعديد من أفراد الشرطة للحراسة، علق زاراتسين على كتابه الأول "ألمانيا تلغي نفسها" بالقول: "لو أن المسؤولين عن السياسة درسوا تحليلاتي وقتها بشكل أكثر تركيزاً، ولو أنهم قرأوها، لكان حال حزبي أفضل ولما كان حزب البديل من أجل ألمانيا الآن ممثلاً في البرلمان (بوندستاغ)".


ــــــــــــــــــــــــ
مختارات
مئات المثقفين الألمان ضد إقصاء المهاجرين
الأول من يوليو ـ يوم مناهضة العنصرية ضد المسلمين
حملة بألمانيا لجمع نسخ من كتاب زاراتسين وإعادة تدويرها
دراسة: المسيحيون الملتزمون في أوروبا أكثر ارتياباً بالإسلام
ــــــــــــــــــــــــ
بعض من آراء زاراتسين في كتابه الجديد
يقول زارتسين في كتابه الجديد إن نسبة المسلمين في ألمانيا ستزداد بشكل واضح في العقود المقبلة، وفي الوقت ذاته "فإن الإسلام المتخلف الذي تعتنقه أغلبية المسلمين سيعمل على ألا ينجح الاندماج تقريباً وعلى تراجع أعداد الملمين باللغة الألمانية".

ويضيف العضو السابق بالبنك الاتحادي في كتابه أن الأجيال القادمة من المسلمين ستكون أقل تعليماً في المتوسط ولن تحقق الكثير من النجاح الاقتصادي، وستزداد بينها نسبة الجريمة بشكل مفرط، بالإضافة إلى أنها لن تكون منفتحة كثيراً على الديمقراطية والمساواة بين الجنسين. وخلص زارتسين إلى أن اختلاف المسلمين المصبوغ بصبغة دينية ثقافية وتزايد أعداد المواليد عوامل تهدد المجتمع المفتوح والديمقراطية والرخاء. وطالب مؤلف الكتاب بضبط هجرة المسلمين إلى ألمانيا بشكل صارم.

وبسبب كتابه الجديد، طالبت قيادات الحزب الاشتراكي الديمقراطي زاراتسين بالاستقالة من الحزب. لكنه أعلن الخميس أنه لن يترك الحزب طواعية وقال: "أشعر داخل الحزب الاشتراكي الديمقراطي الذي نشأت فيه بأنني في أيد أمينة"، مضيفاً أنه عضو في الحزب منذ 45 عاماً.

وينظر الحزب الاشتراكي الديمقراطي في ما إذا كان الكتاب يمثل سبباً كافياً لطرد زراتسين من بين صفوفه أم لا.

ص.ش/ ي.أ (د ب أ)

الشيئ الذى فهمته من هذه السطور البسيطة أن الرجل ينتقد حال بعض المسلمين فى المانيا وتصرفاتهم المتخلفة لكنه لم يهاجم الأسلام كدين .

سلام يا قلقو.. ربما تكون الفقرات التالية أكثر توضيحا:


زاراتسين يطالب بإخراج المسلمين بالقوة من ألمانيا ومطالب بعزله
الخميس 30 أغسطس 2018

“تيلو زاراتسين ليس اشتراكي ديمقراطي، ما الذي يجعله مازال منتميًا إلى الحزب، أظن أنه هو نفسه لا يعرف” هكذا عبرت عضو برلمان ولاية برلين عن الحزب الاشتراكي الديمقراطي فرانسيسكا بيكر عن استيائها تجاه كتاب “الاستحواذ” Feindliche Übernahme لزميلها وزير مالية ولاية برلين الأسبق تيلو زاراتسين والذي يطالب فيه بإعادة المسلمين إلى بلدانهم نظرًا لخطورتهم على المجتمع الألماني.

الإسلام سبب تخلف المجتمعات الإسلامية

دشن اليوم الخميس 30 آب / أغسطس السياسي بالحزب الاشتراكي الديمقراطي تيلو زاراتسين كتابه الثاني عن الإسلام والمسلمين والمعنون بالاستحواذ، والذي يرى فيه بأن المسلمين يمثلون خطورة على المجتمع الألماني لأنه في غضون جيل من الآن سوف يصبح المسلمون أغلبية لأن “نسائهم ليس لديهن حقوق فهن يتزوجن مبكرًا وينجبن الكثير من الأطفال بعكس الجامعيات لا ينجبن كثير من الأطفال”. ويرى أن الإسلام سبب تخلف الدول الإسلامية فيقول: “قرأت القرآن والسنة وقمت بالتحليل ووصلت إلى صورة سلبية للغاية، فالإسلام هو أساس الأوضاع السيئة في البلدان والمجتمعات في العالم الإسلامي، كالفقر والجريمة والتطرف وإساءة معاملة النساء. والإسلام كما هو موجود اليوم لا يتوافق مع الحياة في في المجتمعات الغربية ولا مع قيمها”.

تيلو زاراتسين سجين أفكاره

هكذا وصفه الصحفي المتخصص في الشئون الدينية ماتياس دروبنسكي بعد أن قرأ كتابه الأول المعنون بـ “ألمانيا تلغي نفسها” Deutschland schafft sich ab والصادر في أغسطس 2010، والذي حمل فيه المسلمين والإسلام مسؤولية تدهور ألمانيا نظرًا لأنهم لا يريدون أن يندمجوا ويفضلون العيش على معونة الدولة الألمانية في مجتمعات تشجع على كثرة الأطفال والعنف والأصولية، وقدم حلًا وقتها تمثل في استبدال الدعم المالي للتدفئة بكنزة صوفية والانضباط في تناول المواد الكربهيدراتية بدلًا من التأمين لمتلقي المعونة الاجتماعية والعقوبات والترحيلات وتخفيض المعونات الاجتماعية. وقام زاراتسين اليوم بلوم الساسة من الحزب الاشتراكي الديمقراطي قائلًا: “كل شيء توقعته في الكتاب كان صحيحًا فقد تغير المجتمع الألماني للأسوأ، فلو أخذ قادة الحزب وقتها كلامي وتحليلاتي على محمل الجد ما كان لدينا الآن حزب البديل من أجل ألمانيا في البرلمان”.

الاستحواذ والبحث عن كبش فداء

إستمر زاراتسين في سوق حججه على خطورة الإسلام مؤكدًا على أنه: “من الخطأ أن تعتقدوا أن الإسلام سوف يتغير ويصبح ليبرالي، وما يسمى بالإسلام الأوروبي شيء غير منظور، السياسيين اليوم يعتقدون أنه من الممكن أن يتغير الإسلام ولكنهم واهمين تمامًا”. وأرجع أحداث كيمنتس وظهور الحركات اليمينية إلى أن “السياسيين غير قادرين أو ليس لديهم الرغبة في التحكم” أو التصرف تجاه المسلمين، وهو ما جعل أحد مستخدمي موقع تويتر يعلق قائلًا: “الآن أرى كتاب زاراتسين سيحقق أعلى مبيعات ككتاب كفاحي لأدولف هتلر، فهو كتاب يداعب أولئك الذين يبحثون عن كبش فداء لمداراة فشلهم”.



إخراج المسلمين من ألمانيا بالقوة

وفي النهاية أجمل زاراتسين حديثه في الدعوة إلى إخراج المسلمين من ألمانيا وبأن يتم منعهم من الدخول إليها من خلال إغلاق الحدود صائحًا: “لا يجب علينا أن نخجل من إرسالهم مرة أخرى إلى بلدانهم بالقوة وأن يكون تدخل الجيش في ذلك خيارًا مطروحًا” متسائلًا: “لمَ يجب علينا ألا نرسل القوارب إلى البلدان التي قدموا منها؟ لماذا لا نقوم بإرسال الناس مرة أخرى إلى أفغانستان عندما يكون وجودهم غير قانوني”. وكان هذا بمثابة الحل الذي يقدمه زاراتسين وهو ما تحفظ عليه زميله السياسي بالحزب الاشتراكي الديمقراطي وعمدة نويكلن الأسبق هاينز بوشكوفسكي والذي قدم الكتاب والكاتب خلال المؤتمر الصحفي، حيث أعلن موافقته لزاراتسين فيتحليله للمجتمع ولمشكلات الإسلام والمسلمين معتقدًا أنه هناك العديد من النقاط الصحيحة مستشهدًا بمنطقة نويكلن ومؤكدًا على أنها أسوأ بكثير مما جاء بكتاب تيلو، لكنه أعلن تحفظه على الحل المقدم والمتمثل في إخراج المسلمين من ألمانيا قائلًا: “لا يجب دعم مطالبه السياسية فهي لا تتماشى مع ميثاق الأمم المتحدة لحقوق الإنسان ولا مع الدستور الألماني”. بالإضافة لامتعاض الحاضرين من الصحفيين وغيرهم والذي ظهر في الانتقادات وعدم التصفيق له.

غضب كبير واحتمالات بفصل زاراتسين

أثار كتاب الاستحواز سخط الكثيرين من أعضاء الحزب الاشتراكي الديمقراطي ومصوتي الحزب وتعالت الأصوات بضرورة فصل زاراتسين من الحزب، وهو ما رد عليه الحزب بأنه تقرر تشكيل لجنة لقراءة الكتاب وفحصه وفحص ما جاء به من معلومات وإحصاءات خاصة وأنه هناك من شكك في بعض الأرقام والنسب الواردة في الكتاب، وفقًا لما نقلته وكالة الأنباء الألمانية dpa عن بعض قيادات الحزب. ووصفه السكرتير العام للحزب لارس كلينجبايل بالرجل المرير الذي اقتصر وجوده في الحزب على تسويق أطروحاته السخيفة، ودعا رئيس جمعية شباب الاشتراكي الديمقراطي كيفن كوهنرت لاتخاذ إجراءات جديدة لعدم استمرار زاراتسين خاصة وأن فصله كان قد فشل سابقًا في 2011.

هل تصبح ألمانيا كالصين في معاملتها للمسلمين؟

لم يلبث المؤتمر الصحفي أن يبدأ حتى انتشرت تغريدات مرتادي موقع التواصل الاجتماعي تويتر والتي غلب عليها الرفض التام لما جاء بالكتاب، فبينا قام أحد المستخدمين بوصف زاراتسين بالكاتب والمحلل الجيد وبأن كتابه يستحق القراءة، قام البعض الآخر بوصفه بالإسهال الفكري، كما وصف الصحفي فين ماير كوكوك مطالب زاراتسين بالمشابهة لما تقوم به الصين من انتهاكات ضد مسلمي سينكيانج الرقين (عدا أنه أغفل معسكرات العمل).
تأتي خطورة الكتاب ليس فقط فيما يحتويه من عنصرية وتمييز وتحريض على أقلية دينية تعيش في ألمانيا، ولكن أيضًا في التوقيت حيث تشهد ألمانيا ومنذ فترة توجه معادي للأجانب والقادمين الجدد والذين معظمهم من المسلمين بالطبع، كما انتماء الكاتب للحزب الاشتراكي الديمقراطي يجعل منه مصدرًا يستحق الاستماع إليه، ما يلقي على الأجواء ظلال فترة ما قبل الأهوال النازية في ألمانيا.



أمل برلين – تقرير وإعداد: يوليا جيرلاخ وأسماء يوسف

Photo: epd – Susanne Hübner

الاخ دكتور ياسر
سلام
ارى عنوانك غير منسجم وانت تقول فيه:
كاتب ألماني يثير الجدل من جديد بكتاب ضد الإسلام الذي يعتنقه أغلبية المسلمين
لم افهم جلمة :

بكتاب ضد الإسلام الذي يعتنقه أغلبية المسلمين
وتحديدا
الإسلام الذي يعتنقه أغلبية المسلمين

اما من الناحية ثانية
فتأكد ان اليهود يقفون مراقبين بل متدخلين في الموقف في المانيا التي ما زال جرحها ينزف عندهم
فطرد المسلمين والهجوم عليهم والسماح بذلك
ستعقبه مرحلة ثانية عاجلة ام آجله بمطالبة طرد اليهود
وسيعيد التاريخ نفسه
لهذا فكل دول الاتحاد الاوربي تراقب الامر عن كثب بتأثير يهودي
يعني اليهود يدافعون عن المسلمين في دول الغرب
لأن قبول الاضطهاد لأي فئة في دول الغرب سيرمي لليهود مستقبلا
وحسب قولنا نحن:
بلو رسينكم

الأخ علي الكنزي
سلام

لو قرأت محتوى المداخلة الأولى ستجد أن العنوان مأخوذ منها، خاصة هذه الفقرة التي قمت بتلوينها بألوان مختفلة:

((بعض من آراء زاراتسين في كتابه الجديد
يقول زارتسين في كتابه الجديد إن نسبة المسلمين في ألمانيا ستزداد بشكل واضح في العقود المقبلة، وفي الوقت ذاته "فإن الإسلام المتخلف الذي تعتنقه أغلبية المسلمين سيعمل على ألا ينجح الاندماج تقريباً وعلى تراجع أعداد الملمين باللغة الألمانية".))

ياسر

من موقع الجزيرة:


"السيطرة العدوانية.." كتاب ألماني يهاجم الإسلام
قبل ساعتين حجم الخط طباعة
بينك ساخرة: سارازين يدعي أنه كتب بحياد وموضوعية بعيدا عن التحيز ضد القرآن (الفرنسية)
بينك ساخرة: سارازين يدعي أنه كتب بحياد وموضوعية بعيدا عن التحيز ضد القرآن (الفرنسية)
لقي كتاب "السيطرة العدوانية.. كيف يعيق الإسلام التقدم ويهدد المجتمع؟" الذي صدر مؤخرا بألمانيا رواجا واسعا كما أثار جدلا كبيرا بسبب ما احتواه من افتراءات وأكاذيب، حسب إحدى الصحف الفرنسية.

مراسلة ليبراسيون بالعاصمة برلين جوهانا ليسن افتتحت تقريرها بعنوان الصحيفة الألمانية زود دويتشه تسايتونغ حول الكتاب الجديد بأن "حاجة ألمانيا الماسة لهذا الكتاب لا يضاهيها سوى حاجتها لتفشي وباء إيبولا".

وعنونت الصحيفة بـ "في ألمانيا، كتاب مناهض للإسلام ومليء بالأخطاء يتصدر المبيعات" وقد أشارت ليسن بهذا التقرير إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي يثير فيها الكاتب اليميني المتطرف تيلو سارازين جدلا حول كتاباته، إذ كتب عام 2010 "ألمانيا تختفي" وهو مؤلف مناهض للمهاجرين لقي رواجا كبيرا إذ بيع منه ما يربو على مليون ونصف المليون نسخة.

لكن ما الذي يحتويه هذا الكتاب؟ إنه حسب الخبراء الذين اطلعوا عليه محشو بالأخطاء الفعلية وبغياب الدقة والتلاعب بالإحصاءات، فضلا عن التفكير الخاطئ وفق ليسن .

ونقلت المراسلة عن خبراء تشكيكهم في ادعاء سارازين أنه قرأ القرآن، وتأكيدهم في المقابل أنه إن كان قرأ شيئا بالفعل فهو ترجمة ألمانية للقرآن إذ أنه لا يقرأ ولا يكتب العربية.

ونسبت لخبيرة الأديان الألمانية جوهانا بينك قولها تعليقا على الكتاب "ليست لدى سارازين أدنى فكرة عما يمثله القرآن للمسلمين ولا يعرف حدود هذا الدور (..) يدعي أنه كتب بحياد وموضوعية بعيدا عن التحيز ضد القرآن الكريم، وهذا مثير للسخرية".

وفي المقابل، يرسم سارازين صورة وردية لأوروبا بعيدة كل البعد عن الواقع، إذ يرى أنها قوة إيجابية أبدية قائمة على العقلانية والعلمانية والتسامح والمساواة وحقوق الإنسان، وكأن الفاشية والحروب العالمية وحقبة الاستعمار لم تكن شيئا يستحق الذكر، وفقا لبينك.

ويفترض هذا الكاتب أن العلمانية تكاد تكون متأصلة في العقيدة المسيحية، وكأن ألف عام من حكم الأباطرة المسيحيين لأوروبا بالنسبة له مجرد حدث تاريخي عرضي، على حد تعبير بينك.

ومن ناحية أخرى، وصفت صحيفة تاغس شبيغل الألمانية هذا الكتاب بأنه "جارح وعنصري ومتحامل" محذرة في ختام تقرير لها عنه من قراءته بقولها "لا تقرؤوه".

ومع كل التعليقات المحذرة من هذا الكتاب ورغم ما ينطوي عليه فعلا من أكاذيب فإن ليسن لاحظت أنه يتصدر منذ نشره حتى اليوم مبيعات الكتب على موقع أمازون.

المصدر : ليبيراسيون

Quote: بعض من آراء زاراتسين في كتابه الجديد يقول زارتسين في كتابه الجديد إن نسبة المسلمين في ألمانيا ستزداد بشكل واضح في العقود المقبلة، وفي الوقت ذاته "فإن الإسلام المتخلف الذي تعتنقه أغلبية المسلمين سيعمل على ألا ينجح الاندماج تقريباً وعلى تراجع أعداد الملمين باللغة الألمانية

هل يعنى ذلك أن هنالك اسلام أخر غير الذى يعتنقة اغلب المسلمين

Quote: Quote: بعض من آراء زاراتسين في كتابه الجديد يقول زارتسين في كتابه الجديد إن نسبة المسلمين في ألمانيا ستزداد بشكل واضح في العقود المقبلة، وفي الوقت ذاته "فإن الإسلام المتخلف الذي تعتنقه أغلبية المسلمين سيعمل على ألا ينجح الاندماج تقريباً وعلى تراجع أعداد الملمين باللغة الألمانية هل يعنى ذلك أن هنالك اسلام أخر غير الذى يعتنقة اغلب المسلمين

سلام يا خالد عباس وشكرا لك على المداخلة الهامة.

نعم هناك الإسلام الذي يرى ضرورة تطوير التشريع كالذي قدمه الأستاذ محمود محمد طه، على سبيل المثال.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


تاريخ 04.09.2010

ظاهرة زاراتسين: ألمانيا بين تجارة الخوف وتجارة الغضب
أقام وزير مالية ولاية برلين السابق وعضو مجلس إدارة البنك الاتحادي تيلو زاراتسين الدنيا ولم يقعدها في ألمانيا بسبب تصريحاته حول الأجانب وخصوصا العرب والأتراك منهم. فما أبعاد هذه الظاهرة؟ دويتشه فيله حاورت بعض الباحثين.

التفاصيل من DW

هذا حوار جيد في مجلة "اشتيرن" [نجمة] ولكنه باللغة الألمانية لمصلحة الذين يستطعيون فهم اللغة. أتمنى أن أجد فرصة لترجمة اللقاء. كما أتمنى أن تظهر الصفحة ..

لك التحية حبيبنا يسور الدكتور .. ولضيوفك الاعزاء .


لو جينا للجد المسلمين هم انفسهم الشوهوا الاسلام واروبين ديل
فيهم ناس كتار انطباعين وعليهم بحامل الرسالة وليست الرسالة

في النهاية :
هل نستطيع نحن المسلمون نقدم الاسلام بطريقة مشرفة للدول
الغير مسلمة عشان يغيروا رأيهم بعد دا في الاسلام من خلال
تعاملنا وسلوكنا الما زال غير حميد وغير مشرف لكل الديانات ؟

اتمني القي اجابة ؟


ولكم الشكر ,,,

تحية طيبة يا ستنا منى

Quote: لو جينا للجد المسلمين هم انفسهم الشوهوا الاسلام واروبين ديل فيهم ناس كتار انطباعين وعليهم بحامل الرسالة وليست الرسالة

للأسف المسلمون لم يفهموا أن كثيرا من أوجه الشريعة هي مرحلية وليست مراد الدين بالأصالة وسأضرب مثلا بسيطا بمسألة تعدد الزوجات. معقول يكون ربنا داير تشريع تعدد الزوجات يكون هو الكلمة الأخيرة، وهل مثل هذا التشريع يصلح أن يقدمه المسلمون لإنسانية اليوم؟
شوفي الموضوع دا:
ألمانيا - مبادرة بافارية لمنع تعدد الزوجات بين اللاجئين
رئيس وزراء ولاية بافاريا يريد تقديم مبادرة تشريعية لحظر تعدد الزوجات بشكل صارم في ألمانيا. ماركوس زودر كشف تفاصيل عن مبادرته في حوار لصحيفة"بيلد آم زونتاغ" اليوم الأحد، مؤكدا أن التعدد جريمة في ألمانيا.

Quote: في النهاية : هل نستطيع نحن المسلمون نقدم الاسلام بطريقة مشرفة للدول الغير مسلمة عشان يغيروا رأيهم بعد دا في الاسلام من خلال تعاملنا وسلوكنا الما زال غير حميد وغير مشرف لكل الديانات ؟ اتمني القي اجابة ؟

إذا لم نستطع أن نقدم الإسلام بصورة مشرفة فسوف يضطر العالم لمواجهتنا بالقوانين كما في المثال أعلاه في حالة تعدد الزوجات. أما إذا أصر المسلمون على مسائل مثل قتل المرتد وقتال الكفار فسوف يصادمون الغرب بالتأكيد كما فعل مع داعش والقاعدة وطالبان.
هذه الحقائق هي التي جعلت دولة مثل السعودية تضطر أخيرا إلى الرجوع ومحاولة اللحاق بقطار الإنسانية.

من كان قبل سنوات قليلة يصدق أن نسمع مثل هذه التصريح من حكام آل سعود؟
السؤال هو: متى يفهم "ديك المسلمية" حقنا حقيقة ما يجري في العالم!!!



واشنطن- الوهابية جرم باعتراف ولي العهد محمد بن سلمان !


ياسر

الحبيب ياسر ... مودتي
الألمان كان لديهم قبول لتصحيح نظرة العالم لهم بعد النازية
ماذا حدث ؟

وجدت هذاا لمقال قبل قليل في موقع (( عاجل ))

تجددت حالة الغضب في الشارع الألماني تجاه المهاجرين واللاجئين، بعدما أعلنت مصلحة الطب الشرعي الاتحادية ببرلين السبب النهائي الحتمي لوفاة شاب عشريني بعد مشاجرة له مع أفغانيين اثنين قبل أيام.
وشهدت ولاية ساكسن أنهالت توترًا على مدار الأيام القليلة الماضية بعد واقعة وفاة الشاب الألماني صاحب الـ22 عامًا، والتي كانت جرت بعد معركة عنيفة له مع لاجئين أفغانيين أحدهما في الـ18 من عمره والآخر لم يكمل عامه الـ20، فيما استخدمت فيها اللكمات والركلات.
وفي أعقاب المشاجرة توفي الشاب، بيد أن التقرير الطبي الأولي للحادثة أشار إلى معاناته من أمراض قلبية، وأن سكتة قلبية هي التي أدت لرحيله.
ورفضت قوى اليمين المتطرف التقرير وشحنت الأجواء بالولاية ضد اللاجئين، وذلك بالتوازي مع انفجار الأوضاع بولاية ساكسونيا المجاورة على خلفية أحادث مدينة كيمنتس العنصرية ضد العرب والمسلمين.
وجاء تقرير الطب الشرعي ليزيد النار اشتعالًا بعدما استبعد مسألة السكتة القلبية، لافتًا، وفق صحيفة "بيلد" إلى أنّ تعرض الشاب الألماني للكمات بمنطقة الصدر هو السبب الرئيسي في الوفاة.
ورغم إخضاع الأفغانيين للتحقيق إلا أن الشرطة لم تلق القبض عليهما ولم تحتجزهما حتى الآن، غير أن الادعاء العام بالولاية قرر الاثنين استصدار مذكرة اعتقال من قاضي التحقيق لمباشرة القضية.
واستغلت حركة بيجيدا المعادية للعرب والمسلمين فضلًا عن حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف الواقعة لدعم شعارهم الداعي لطرد اللاجئين والمهاجرين.

مع التحية للحبيب ياسر ..

من كان يصدق يا منى أن الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يصرح مثل هذا التصريح الذي نشر في موقع دويتشه فيلله DW بالأسفل؟؟ يا سبحان الله!!! نفس رابطة العالم الإسلامي في زمن "التمكين الوهابي" هي التي أرسلت خطابا لوزير الشئون الدينية في السودان في زمن النميري ــــــ عون الشريف قاسم ـــــ تكفر فيه الأستاذ محمود، وقد استند المكاشفي على ذلك الخطاب في حكمه على الأستاذ محمود عام 1985..

ـــــــــــــــــــــــــــــــ
تاريخ 10.05.2017
أمين عام رابطة العالم الإسلامي: يتعين القبول بقوانين حظر الحجاب
قال الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي إن القوانين المتعلقة بحظر الحجاب، في الدول غير الإسلامية، شرعية، وعلى المسلمين القبول بها، مؤكدا أنه على المسلمين أن لا يضعوا القرآن فوق قوانين البلدان المستضيفة لهم.

الأزهر نفسه بدأ يستجيب وإن كان التقدم بطيئا ولكنه يحدث على أية حال.
الأستاذ محمود قال يوما: "الأزهر ده يجي يوم يقفلوا بابو بخشبتين ويكتبوا: هنا كان يدرس الجهل. "

وطبعا الأزهر شارك بخطاب شهير تلاه أيضا المكاشفي ضمن ما استدل به على الحكم بردة الأستاذ محمود!!!
ــــــــــــــــــ
تاريخ 11.04.2017
الأزهر في زمن الإرهاب.. بين حتمية التجديد وحسابات السياسة
في ظل تغلغل الفكر الإرهابي تزداد الضغوط على الأزهر لإطلاق تجديد للفكر الديني. ضغوط يمارسها الساسة ومفكرون. وفيما تُنتقد مناهج الأزهر بأنها "تحث على العنف"، يدافع الأزهر عن نفسه بالتأكيد على مضيه في عملية الإصلاح.

Quote: هل نستطيع نحن المسلمون نقدم الاسلام بطريقة مشرفة للدول الغير مسلمة عشان يغيروا رأيهم بعد دا في الاسلام من خلال تعاملنا وسلوكنا الما زال غير حميد وغير مشرف لكل الديانات

الأخت الغالية بت عمسيب لايستطيعوا المسلمين(بكل طوائفهم)تقديم الإسلام بطريقة مشرفة إلا لو يلغوا أو يحذفوا بعض السور من المصحف "الشريف" بالذات التي تنعت الناس بالكفار والقردة والخنازير أو علي الأقل يمنعوا قراءتها جهرا أمام الآخرين(الألمان كمثال)!

الكاتب الألماني محق جدا لأنه زرقاء يمامة أوربا والغرب بصفة عامة...
كي لا تعود اندلس أخري بعد تم إستردادها بتضحيات جسام!

الناس العملو قروش..برواياتهم..

بعرف شوية سياسة..اختار زمن مناسب..مع موضوع كمنتس..ليصطاد فى الماء العكر ويلمع وجهه وجيبه..

حزب الا ف دى..حزب عفا عليه الزمن فنهضة المانيا وثراءها القديم ذهب مع الريح والازمة المالية وتكاليف الوحدة الاوربية..والقلوبالى الاعصار القادم.


شون تاق

Quote: الناس العملو قروش..برواياتهم..

معقول يا ابراهيم؟؟ أنك تفتكر أن غرض الكتاب هو عمل قروش؟؟ معقول زول يعرض نفسو لكل هذا النقد في سبيل شيء هو غير مقتنع به؟؟

Quote: بعرف شوية سياسة..اختار زمن مناسب..مع موضوع كمنتس..ليصطاد فى الماء العكر ويلمع وجهه وجيبه..

لا أظن أنه اختار أحداث كيمنتس ليكتب كتابا، فالكتاب كان تحت الإعداد من قبل الأحداث طبعا وهو ليس الكتاب الأول له ففي عام 2010 كان عنده كتاب ألمانيا تغرق قبل أن تبدأ موجة اللاجئين الكثيفة. ثم أن الكتابين حققا نسبة مبيعات كبيرة جدا. وبسبب الكتاب تعرض للنقد من كثير من الألمان كما اتضح في حوار الصحفي في مجلة "اشتيرن".

مع تحياتي يا أخي ابراهيم

العزيز ياسر

امثال سارزين وقبله سلمان رشدى الخ دايما عصاهم قصيرة وكتبهم خرافات مليىئة بالاحقاد وامثلة لا تمت للواقع..
يحققو اعلى مبيعات ولكن حقائقهم ونظرياتهم بتدق الدلجة لانها محض خيال.
حسع كتابو..المانيا تتلاشى.. هل تحققت نبؤته..وهو كتاب ليهو عشرة سنين..
المانيا الان اكثر دينمايكية من ذى قبل...وهل كل مشاكل المانيا هم المسلمين..كدى شوف شرق اوربا التى غزت المانيا ومعظمهم ضاربين السوسيال.

امثال سارزين لا يكتبون تاريخ كمثال هنرى كيسنجر..

السياسيون الاوربيين للاسف بيصعدو للاعلى باستغلالهم التخويف من الاسلام والمسلمين بحجة الاسلام السياسى الذى لم يقنع المسلمين انفسهم
واللاجئين والاجانب من جهة سلبهم فرص العمل من الالمان.. ولمن يجو السلطة بيلقو الفقاعة الهم فكوها وصدقوها ذاتهم ما بتحلهم..
كتيرين حزب المانيا البديل واوربان المجر ومستشار النمسا الصغمبوتى ده العمل الاجانب سلة البيض.

تسلم يا عزيز وتلفونى بالبروفايل للتواصل.

تسلم يا عزيزي ابراهيم عبد الحليم

Quote: امثال سارزين وقبله سلمان رشدى الخ دايما عصاهم قصيرة وكتبهم خرافات مليىئة بالاحقاد وامثلة لا تمت للواقع.. يحققو اعلى مبيعات ولكن حقائقهم ونظرياتهم بتدق الدلجة لانها محض خيال.

طبعا سلمان رشدي يختلف عن سارازين، فالأول مسلم بالميلاد والثاني مسيحي وقومي. وكتاب سلمان عبارة عن رواية وإن كان قصده هو الاختباء خلف الرواية لكتابة أشياء تسيء إلى الإسلام [في الحقيقة لم أقرأ الرواية]. أما كتابات سارازين فهي تحليلية في المقام الأول. طبعا تحقيق مبيعات كبيرة لا يعني صحة ما جاء في الكتاب وإنما فقط نسبة المهتمين بالكتابة كبيرة.

Quote: حسع كتابو..المانيا تتلاشى.. هل تحققت نبؤته..وهو كتاب ليهو عشرة سنين..

للأمانة، هو لم يتوقع تلاشي ألمانيا في ظرف قصير كعشر سنوات ولكن جزء مما رمى إليه قد حدث بموجة اللاجئين السوريين وغيرهم عبر المتوسط.

Quote: المانيا الان اكثر دينمايكية من ذى قبل...وهل كل مشاكل المانيا هم المسلمين..كدى شوف شرق اوربا التى غزت المانيا ومعظمهم ضاربين السوسيال.

أتفق معك إلى حد كبير. ولكن لا يوجد شيء يعصم غالبية المسلمين في ألمانيا من أن يشكلوا مشكلة كبيرة للأمن والسلم الاجتماعي لو لم يبادروا بالأخذ بفكرة تطوير التشريع. دليلي على ذلك هو أحداث "الرسومات المسيئة" للنبي الكريم عليه الصلاة والسلام. مثل ردود الفعل هذه ليست مقبولة من غالبية الألمان والأوروبيين. دع عنك محاولات بعض السلفيين إقامة "شرطة الشريعة" في بون مثلا... وقد كانت تجربة طالبان والسودان وداعش وما جرى في الصومال، وما تحاول السعودية الرجوع عنه، كل هذا أكد للغربيين خطورة الإسلام بالفهم التقليدي الذي ينادي بتطبيق الشريعة بكل تفاصيلها مثل قتل المرتد وقتال الكفار و"المعاندين".

Quote: كتيرين حزب المانيا البديل واوربان المجر ومستشار النمسا الصغمبوتى ده العمل الاجانب سلة البيض.

أتفق معك، ولكن تبقى الكرة في ملعب المسلمين في أوروبا، فإن شاءوا سحبوا البساط من تحت أقدام العنصريين، وقدموا دينهم بمستوى محترم، يحترم حرية الإنسان وخياراته.

يسعدني التواصل معك فقد قرأت صفحتك في وكيبيديا وقلت في نفسي ربما تكون قد عاصرت حركة الجمهوريين عندما كنت في كلية العلوم جامعة الخرطوم في بداية الثمانينات.

ياسر

أخ ياسر سلام
هل يطلب الغرب
من الراهبات نزع الحجاب
أو من السيخ نزع العمامة
أو من اليهود القبعة !!!!
((أنا لا أتحدث عن النقاب ))

سلام يا أخي عمار

Quote: أخ ياسر سلام هل يطلب الغرب من الراهبات نزع الحجاب أو من السيخ نزع العمامة أو من اليهود القبعة !!!! ((أنا لا أتحدث عن النقاب ))

كان من الممكن أن يكون التعامل مع غطاء الرأس أو الطرحة أمرا عاديا وليس رمزا دينيا أو سياسيا لا يثير أية مشاكل لولا أن جماعات الإسلام السياسي والسلفيين أرادوا أن يجعلوا منه رمزا لإسلام المرأة في الشريعة الإسلامية. ثم جاءت ممارسات التضييق على النساء في نماذج مثل إيران وأفغانستان ــ طالبان ــ والسودان والسعودية العربية إلخ فجعلت الناس في الغرب ينفرون من جماعات الإسلام السياسي والسلفيين، وينفرون من أهم رموزهم المسمى بالحجاب.
ــــــــــــــــــــــــــــــ

محكمة العدل الأوروبية تجيز حظر الرموز الدينية في أماكن العمل
منحت المحكمة الأوروبية المؤسسات حق حظر الرموز الدينية، في خطوة قد تحد بشكل كبير من حرية ارتداء الحجاب في مكان العمل بالنسبة للمسلمات.

ــــ
المزيد:

سلام يا دكتور ياسر،
عندي تعليق صغير على جملتك اللي وضحتها،
وهي غالبية المسلمين، طيب يا دكتور بقى ليك
الناس دي ح تبقى جمهوريين متين؟
وبعد كم سنة؟

سلام يا حبيبنا النذير حجازي

Quote: سلام يا دكتور ياسر، عندي تعليق صغير على جملتك اللي وضحتها، وهي غالبية المسلمين، طيب يا دكتور بقى ليك الناس دي ح تبقى جمهوريين متين؟ وبعد كم سنة؟

ما أفتكر أن الناس حتبقى جمهوريين بالمعنى الضيق للكلمة. فحالة جمهوري انقضت وخدمت غرضها. يمكن يكون السؤال متى يقبل أو يتبنى المسلمون أفكار الأستاذ محمود في تطوير التشريع؟ والإجابة هي أنني لا أعرف متى يتم ذلك بالتحديد. المهم أن الواقع كل يوم يرتفع نحو الفكرة الجمهورية.

تخريمة:
قبيل علقت على مداخلتك في البوست المحذوف، ياريت تكون قرأتها.

ياسر

سلام يا حبيبنا د. ياسر،
أيوة قريت ردك ومشكور عليه.
بالرجوع لموضوع البوست، تشاريع الأستاذ
هي في مجملها عبارة عن دستور لا يختلف
عن الدستور العلماني أو المدني
لو المثقفين في الدول الإسلامية تبنوا
الدستور العلماني أو المدني بصلوا
لنفس نتائج تشاريع الأستاذ، من غير
ما يغيروا اديان الناس، أنظر التوانسة
ما شاء الله عليهم، فاتوا الناس بمراحل

وبرضو المسلمين في الغرب خادم الفكي
مجبورة على الصلاة، وغصبا عنهم
يحتكموا بالدستور العلماني، والما عاجبو
يرجع بلدو.

تسلم يا النذير

طبعا لو لم يتمكن المسلمون من تطبيق ما دعا له الأستاذ محمود، وهذا هو الواقع المعاش الآن، فالأقرب إلى النجاح هو الأنظمة التي تكون محايدة تجاه الأديان إذا ما قورنت بالأنظمة التي تدَّعي تطبيق الشريعة الإسلامية.

بمناسبة تونس وما أدراك ما تونس: هاك شوف التونسي دا دكتور يتحدث عن فكر الأستاذ محمود.

Quote: الدكتور صالح مصباح/تونس "تأويلية الشهيد محمود محمد طه في كتاب "الرسالة الثانية" 7.694 Aufrufe Mominoun WithoutBorders Am 29.05.2015 veröffentlicht نظمت "مؤسسة مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث" ندوة علمية دولية بعنوان "التأويل في الفكر العربي الإسلامي المعاصر"، بمشاركة عدد من الباحثين المختصين. وقد تضمّنت الندوة خمس جلسات علمية قدمت خلالها سبع عشرة مداخلة. وانطلقت الندوة، التي التأمت أشغالها بفضاء دار الكتب الوطنية يومي 11 و12 فبراير (شباط) 2015، بكلمة افتتاحية ألقاها المدير العام لمؤسسة "مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث"، الأستاذ محمد العاني؛ بيّن فيها أهمية موضوع التأويل في الدراسات العربية والإسلامية، وضرورة الاهتمام بأنساقه وتطوّراته المختلفة في الواقع الفكري والحضاري المعاصر، وأوضح أن الندوة تتنزل في هذا الإطار من الاهتمام الذي توليه المؤسسة للمسألة.

تحياتي الأخ ياسر ...
الأخ ياسر الشريف ينقل بعض آراء زاراتسين حيث قال :-

Quote: بعض من آراء زاراتسين في كتابه الجديد يقول زارتسين في كتابه الجديد إن نسبة المسلمين في ألمانيا ستزداد بشكل واضح في العقود المقبلة، وفي الوقت ذاته "فإن الإسلام المتخلف الذي تعتنقه أغلبية المسلمين سيعمل على ألا ينجح الاندماج تقريباً وعلى تراجع أعداد الملمين باللغة الألمانية

زاراتسين أقر بأن (غالبية المسلمين) قوم متخلفون ...
ويعني ذلك أن هنالك أقلية لم يحددها ليسوا بي
متخلفون ...
سأله الأخ خالد عباس :-

Quote: هل يعنى ذلك أن هنالك اسلام أخر غير الذى يعتنقة اغلب المسلمين

رد الأخ ياسر :-

Quote: نعم هناك الإسلام الذي يرى ضرورة تطوير التشريع كالذي قدمه الأستاذ محمود محمد طه، على سبيل المثال.

يعني الأخ ياسر يقر بأن :-
1 :- إسلام غالبية المسلمين ليس هو إسلام
الأستاذ محمود وزمرته ...
2 :- يقر الأستاذ ياسر بأن غالبية المسلمين
هم متخلفون ولانتشالهم من هذا التخلف
(او ما يعتنقونه من اسلام) اقترح دخولهم
الي اسلام (دين) آخر وهو دين محمود
ينقلهم من مرحلة التخلف لي مرحلة يقبل
بها زاراتسين وأمثاله بالعيش معهم داخل ألمانيا ....
3 :- اقر الأخ ياسر بأن هنالك عدة أديان
للإسلام المتطور بخلاف الإسلام المتخلف
الذي يعتنقه الغالبية العظمي من المسلمين ...
CC :- غالبية المسلمين ... للعلم ...

تحية طيبة الأخ صلاح الزبير

الإسلام الذي قدمه الأستاذ محمود لا يعني بأنه دينه هو وإنما هو إسلام من القرآن، والقرآن لم ينزل على الأستاذ محمود وإنما نزل على النبي محمد عليه وعلى آله وصحبه الصلاة والسلام.

ولذلك كتب كتابه "محمود محمد طه يدعو إلى طريق محمد" وجاء فيه:

الذات المُحمّدية

الذات المُحمّدية أول قابل لتجليات الذات الإلهية.. وهي المشار إليها في حديث جابر بن عبد الله الأنصاري، قال قلت: ((يا رسول الله بأبي أنت، وأمي، أخبرني عن أول شيء خلقه الله.. قال: أول ما خلق الله نور نبيك يا جابر..))
والذات المُحمّدية حقيقة أحمدية، قمتها ولاية، وقاعدتها نبوَّة.. ومقامها المقام المحمود الذي قامه النبي ليلة عرج به بعد أن جاوز سدرة المنتهى، وفيه صح له الاتِّصاف بقوله تعالى: ((ما زاغ البصر، وما طغى)).. وذلك في جمعية بلغت فيها وحدة الذات البشرية قمة طوعت لها شهود الذات الإلهية..
ثم إن النبي لم يلبث أن عاد، بعد تلك الإلمامة النورانية، إلى حياته العادية في مكة، وكان الله قد آتاه معراجا يوميا، وأمره بالمداومة عليه، ومناه أن يبلغه به، على مُكث، المقام الذي قامه بين يديه ليلة المعراج.. فقال تعالى: ((ومن اللّيل فتهجّد به نافلة لك، عسى أن يبعثك رّبك مقاما محمودا)).. ذلك المعراج هو الصلاة.. فقد كان مُحمّد بمنهاج الصلاة، في المكتوبة، والنافلة ــــ ليلا ونهارا ــــ يقترب، كل لحظة، ويعـرج، كل حيـن، ويحقـق، في الـدم واللحم، المقام الذي أطلعه الله عليه ليلة المعراج.. وهذا ما من أجله قال: ((وجعلت قرة عيني في الصلاة)) وقرة العين تعني طمأنينة القلب، ولا تكون طمأنينة القلب إلا بجمعية النفس بعد التوزع.. ولقد حقّق مُحمّد هذه الجمعية بفضل اطلاعه على وحدة الذات الإلهية.. فاطمأنت نفسه، واحلولت شمائله، واكتملت حريته.. وأكبر دليل عندي على كمال حريته الداخلية عزوفه عن السيطرة على الآخرين.. فالمعروف عنه أنه كان يكره أن يتميز على أصحابه.. وكان يحب أن يكون كأحدهم.. وكان ينهاهم أن يعظموه، ويقول لهم: لا تعظموني كما تعظم الأعاجم ملوكها.. وكان يقول: من أحب أن يتمثل له الرجال قياما فليتبوأ مقعده من النار.. ووفد عليه، ذات مرة، رجل فأخذته هيبته، فلجلج، ولم يستطع أن يبيّن عن حاجته، فقال له: هون عليك!! فإني لست ملكا، وإنما أنا ابن امرأة من قريش كانت تأكل القديد.. فسري عـن الرجل، واستعاد رباطة جأشه، وكرامة إنسانيتـه.. ولقد خيـر: أيكـون نبياً ملكا؟ أم يكون نبياً عبدا؟ فاختار أن يكون نبياً عبدا.. والعبودية لله هي غاية الحرية، وكلما زاد العبد في التخضع لله، كلما زادت حريته.. والعكس صحيح.. فالملك تسلّط على الآخرين، وبه تنقص عبودية العبد، وتنقص، تبعا لذلك، حريته، ولذلك فقد آثر الحرية، في معنى ما آثر العبودية لله..
هذه نفس اكتملت لها عناصر الصحة الداخلية، واتَّسقت قواها الباطنية، وتحرّرت من الأوهام، والأباطيل، وسلمت من القلق، والخوف العنصري، البدائي، الساذج..
ما أحوج بشرية اليوم، كلها، إلى تقلّيد هذه النفس التي اكتملت لها أسباب الصحة الداخلية، تقلّيداً متقناً يفضي بكل رجل، وكل امرأة، إلى إحراز وحدة ذاته، ونضج فرديته، وتحرّير شخصيته، من الاضطراب، والقلق الذي استشرى في عصرنا الحاضر بصورة كان من نتائجها فساد حياة الرجال والنساء والشبان.. في جميع أنحاء العالم..

المسلمون ما خطبهم؟؟

والمسلمون، اليوم، ليسوا على شيء، وإنما هم في التيه.. يعيشون الجاهلية الثانية ـــ جاهلية القرن العشرين ـــ والعاملون منهم بالدين لا يتعدى عملهم القشور إلى اللباب.. وليس لهم إلى خروج من هذا الخزي غير طريق مُحمّد.. ونحن إذ نقدّمه لهم في هذا الكتيب، وإذ ندعوهم إليه، ننّذرهم عواقب الإبطاء في الأخذ به.. ثم إنّنا، من وراء المسلمين، وبعد المسلمين، نقدّمه للإنسانية جمعاء، فليس لها من طريق غيره إلى كمال التحرّير، ولا كمال التمدين.. ومن أجل ذلك فقد جاءت عبارة إهدائه هكذا: -
((إلى الرّاغبين في الله، وهم يعلمون، والرّاغبين عن الله، وهم لا يعلمون.. فما من الله بدّ))