الشاعر محمد بروي يرد علي حسين خوجلي

الشاعر محمد بروي يرد علي حسين خوجلي


08-28-2018, 00:11 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=499&msg=1535411491&rn=0


Post: #1
Title: الشاعر محمد بروي يرد علي حسين خوجلي
Author: Kamal Elmahi
Date: 08-28-2018, 00:11 AM

00:11 AM August, 27 2018

سودانيز اون لاين
Kamal Elmahi-Ireland
مكتبتى
رابط مختصر

حسين خوجلي وحديثه الاستشرافي
.......................
تناول في حديثه اليوم الاحد
محاولا جاهدا إلقاء اللوم
بأهالي المنطقة اولا لضعف احساسهم الاستشرافي اذ لا يعقل ان لا يتوقعوا ان يغرق هذا القارب يوما ما وهو يقطع عباب النهر يوميا جيئة وذهابا .وهو طبعا لا يدري بأن القارب لا يقطع عرض النهر
بل يسير بمحاذاة الشاطيء فالحصول على المعلومة الصحيحة لا يعنيه بقدر ما يعنيه صرف اللوم عن تقصير أولياء النعمة.
ألقى باللائمة على الاهالي ثم على المقتدرين من أبناء المنطقة مسترشدا بقول المتنبي..
ولم ارى في عيوب الناس شيئا
كنقص القادرين على التمام.
ومابقي للحسين الا ان يلقي بلائمته على الضحايا والبحر والأسماك.
حتى يبعد المسؤلية عن
اهل الزيغ والفساد .
وقال حين قال مفندا ان الجهل افضل من الموت
يعني الحل في ترك الدراسه..ول شنو ؟
برضها دي نخليها لاولادكم.؟
ذكر حسين بان الازمة في السودان ما ازمة موارد وامكانات فقال للسودان موارد تكفي لافريقيا والعالم العربي ولم يقل لنا أين ذهبت هذه الامكانات و الموارد.
نتابع حديثة ومنذ البدايه كنا ندري انه لن يدلف الى لب المشكلة ولن يحاول الاقتراب
منه... من المتسبب الاساسي فيى هذه الكارثة؟
ولماذا لم يتم تحقيق مستقل يحدد بحياديه المسؤول عنها ومن المسؤول من عدم تنفيذ بناء مساكن ومشاريع الخيار المحلي.وأين ذهبت أموال التعويضات .
ولماذا تعمدوا اغراق تراث المنطقة ومن المسؤول.؟
ولماذا لم ينفذ الحصر قبل الاغراق. و.و.و
كيف لا نظلم وضدنا.
الساسة واعلام الحاكم.
وعلماء السلطان
وهم ما انفكوا في دفاع مستميت عن السلطان.
استمعت لخطبة احد المشايخ كأنه يلوم الاهالي فتذكرت قول الشاعر النوبي محمد صالح.
عندما ذهب شيوخنا لتهنئة الملكة اليزابيث بانتصاراتها في الهند . حين قال.
ألا يا هند قولي او اجيزي
رجال الدين اضحوا كالمعيز
فيا ليت اللحى صارت حشيشا
لتعلفها خيول الانجليز.
المناصير اعتصموا وقاوموا واستشهدوا . والتاريخ لا يغفل لا ينس.
مناصيرنا........لك الله.

...........ود البروي.. .

Post: #2
Title: Re: الشاعر محمد بروي يرد علي حسين خوجلي
Author: عبد الوهاب المليك
Date: 08-28-2018, 08:18 AM
Parent: #1

أخي محمد بروي
لماذا أرهقت نفسك بالرد على توفيق عكاشه السوداني ؟؟ والله لا يستحق أن تسمعه ناهيك أن ترد عليه ....
يا مثبت العقل والدين

Post: #3
Title: Re: الشاعر محمد بروي يرد علي حسين خوجلي
Author: النذير حجازي
Date: 08-28-2018, 08:36 AM
Parent: #2

التافه حسين خوجلي أتفه من مشى على وجه الأرض
تفووو عليك وعلى كل اخونجي
وكل تنابلة السلطان

Post: #4
Title: Re: الشاعر محمد بروي يرد علي حسين خوجلي
Author: علاء خيراوى
Date: 08-28-2018, 10:02 AM
Parent: #1

المقال ادناه نُشر لى فى الراكوبة فى اغسطس 2015
لا ادرى إن كان الإعلامى الاسلاموى المعروف حسين خوجلى قد جلس يوما جلسة تفاكرية تخطيطية، "يتكتك" او يساعد حكومات المؤتمر الوطنى المتعاقبة فى وضع البرامج والسياسات الاعلامية الموجهة ام لا!! وصراحة لا يهمنى هذا الامر كثيرا، إذ ان حسين هذا معروف انه من كهنتهم وحملة اقلامهم وقراطيسهم واحلامهم كلها منذ ان كان يافعا يتدافع على ابواب الماضى القريب، حاملا بين كتفيه رأسا وعمامة اقل حجما.
تعلم من الناشر والصحفي وليم راندولف هيرست فنون إصدار وإدارة الصحافة الصفراء، ومن بول جوزيف غوبلز وزير الدعاية السياسية في عهد أدولف هتلر فى ألمانيا النازية، فنون الحرب النفسية، فكانت "الوان" تؤسس لاول صحيفة فضائحية غير مهنية كان جل هدفها إثارة الرأي العام فى عهد الديمقراطية الثالثة. انتهج في تحريرها نهجا دؤوباً، فأظهر العورات و الفضائح والجرائم وسمى الناس فسوقا بما يكرهون، فاربك الحس السليم و شوه الذوق العام واباح الفجور فى الخصومة، فزهد الاسوياء فى مقارعة السياسة، ففسدت التجربة وهُئّ البسطاء ليوم جمعة امتطى فيه عسكر الاسلامويون ظهور دوابهم الحديدية باسم الخلاص من وضع صنعه حسين فى تكامل ادوار ساق الشيخ نفسه الى كوبر و جلس فيه العسكر على طاولة مجلس الوزراء
وحيث ان كثير من فئات الشعب قد قاومت سيطرة الاسلامويون على مقاليد الحياة فى تلك الفترة ، فلقد استبيحت على اقل تقدير اعراضهم بإسم المجاهدة ، واصبحت خدع الحروب ديدن حسين واعوانه،
فكبر بوقه حتى فاق عمامته طولا، وهو يعد ويطلق حروبا نفسية قاسية، استهدفت قيم وسلوك ومشاعر وعواطف وافكار المجتمع حتى تقوده للهزيمة والإستسلام بعد ان تقضى على روح المواجهة لديه، من خلال تكامل الادوار مع الحروب الاخرى الإقتصادية والسياسية والعسكرية بغرض الوصول إلى الفئات المستهدفة لكي ما يتم تنقيحها والتأثير على الآراء والمواقف ووجهات النظر والسلوكيات من اجل القبول بمعتقدات وأفكار جماعته واصحاب المصالح الاخرى من اسلامويين وعسكر و تكنوقراط فاسدين ومفسدين.
وفى بدايات الإنقاذ الاولى، وحين انتظمت المدافعة ضد السيطرة والامر الذى وقع، تطور حسين وتطورت ادواته وزاع صيته وكبر ماعونه وكبرت عمامته وكبر رأسه وتوسعت حروبه فأصبحت شاملة هدفت إلى تحطيم الروح المعنوية وزعزعة الإيمان بمسلمات الوطن وزرع اليأس وروح الاستسلام في النفوس حتى استقر له ولعصابته الوضع ممزقا، مختلا، مفرقا، ضعيفا ، مدمرا، و مجردا من ارثه وذخيرته وتاريخه ومثله ومبادئه التى قام عليها وورثها جيلا بعد جيل.
فاحتار الحليم والمثقف والمفكر والفنان والمسافر ، وسأل "من اين اتى هؤلاء؟" وهؤلاء هم حسين و مجموعة دائرته الشيطانية، تحمل فى حقائبها ادوات غسيل الادمغة والدعاية والإشاعة لتمزيق عُرى السودان
وفى محاوات حسين وزمرته ونظامه لإعادة صياغة وتشكيل الفرد للزعن والقبول بالواقع الإجتماعى والإقتصادى والسياسى والفكرى....كان القتل والتعذيب والتجويع والحرمان من الحقوق و من ابسط مقومات الحياة الاساسية من ماء وكهرباء ووظيفة والقضاء على القواسم المجتمعية المشتركة والعزف على أوتار الطائفية والجهوية،
والنتيجة، إنسان فى الداخل مشوه الإنتماء، دون بوصلة، تحول كل مافى جرابه الى اسئلة ولا اجابات،
فدان الامر لقلة يتحدث بإسمهم حسين، يشبههم ويشبهونه، يحبهم ويحبونه، يحدثهم ويحدثونه،، يبيعهم ويبيعونه، بنوا امجادهم على اشلاء وطن مثقل بالمحن والجوع والهموم والحروب والفتن.
إنسان لا يقدر على شئ لانه يفقد كل شىء، وغير متأكد من اى شئ، الا المسافر.......! الذى نجا بجلده من العيش تحت سقف يملك فضائه حسين، مستقل بذاته وبماله وبأدبه، يستطيع ان يرى بوضوح تاريخه، مربوط بسلسلة اسلافه، وتاريخ اجداده، متعب نعم، لكنه يملك الوقت ليرتاح ويفكر ويكتب وينصح ويساعد و يعين ويعول، ويقاوم، نعم اسفيريا يقاوم.....لا يشوه شئيا يا بلال بل يصلح ما افسده حسين.

Post: #5
Title: Re: الشاعر محمد بروي يرد علي حسين خوجلي
Author: Kamal Elmahi
Date: 08-28-2018, 02:32 PM
Parent: #4

اخونا محمد بروي ( المنصوري ) ابن المناصير فجع كبقية اهل السودان في مصابهم الجلل و بينما
كل العالم هزته هذه الكارثة نجد أمثال حسين خوجلي يلومون من حلت بهم المصيبة
لا ندري من اي طينة خلق هؤلاء