دي عملية بتاعة قط ميكروسكوبي بالغ الصغر

دي عملية بتاعة قط ميكروسكوبي بالغ الصغر


07-19-2018, 05:53 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=499&msg=1532019194&rn=0


Post: #1
Title: دي عملية بتاعة قط ميكروسكوبي بالغ الصغر
Author: محمد حيدر المشرف
Date: 07-19-2018, 05:53 PM

05:53 PM July, 19 2018

سودانيز اون لاين
محمد حيدر المشرف-دولة قطر
مكتبتى
رابط مختصر

الكثير من المدهشات والمباغتات اللطيفة والمضحكات والطرائف تلقاك وانت تتجول بين طرقات هذا المنبر وزقاقاته ..

ضحكت الليلة حتى بانت نواجز الفساد في السودان من تعليق عبدالله ادريس هذا في بوست الزميل العزيز عبدالعزيز عيسى ..

والحديث كان يدور حول حقائب معروضة للبيع في متجر بسينغافوره ومطبوع عليها علم السودان وشعار مكتب شؤون حجاج السودان .. اجتهد الزملاء في تفسير كيفية الفساد في هذه المسألة .. فثغلب الفساد مكار في السودان, قد يلد ويبيض في ذات الوقت

وبينما أكد عبدالله ادريس شبهة الفساد اضاف مستدركا ضآلة غنيمة الفساد:
دي عملية بتاعة قط ميكروسكوبي بالغ الصغر





Post: #2
Title: Re: دي عملية بتاعة قط ميكروسكوبي بالغ الصغر
Author: Abdullah Idrees
Date: 07-19-2018, 07:06 PM
Parent: #1

وفي رواية اخرى قط "مَحَمول" ..
في قط سمين يا مشرف ببيع ليهو شنطة ؟
تلقاهو اسي كان ضامن 100% زول بقبضو مافي
غبّا الاتر وجّهو سنغافورة لقا عبدالعزيز منتظرو هناك

Post: #3
Title: Re: دي عملية بتاعة قط ميكروسكوبي بالغ الصغر
Author: محمد حيدر المشرف
Date: 07-20-2018, 12:38 PM
Parent: #2



ههههههههههههه
قلت لي عبدالعزيز هناك!!

تعرف يا صاحبي؟!
دي قيمة سودانيزاونلاين ..
الامر اشبه بشبكة كبيرة جدا من المراسلين بدون قيود وسياسات تحريرية ..


المهم
في امر القطط السمان
دوما ما انظر لاي سياسات جديدة كهذه من مدخل سوء الظن العريض المدعوم بمعرفة وثيقة بهؤلاء الملاعين وطريقة تفكيرهم ..

هسع موضوع القطط السمان ده رد فعل حكومي على الخزلان الكبير الذي وجده البشير من الفاسدين الذين حوله .. وكان في التصورات ان يهب الجميع لانقاذ البلاد من عدد من الجوائح الاقتصادية كازمة البنزين مثلا.. ولكن الجماعة كلهم لبدوا منو وعملوا اضان حمل .. اهااا قام قعد مع صلاح قوش وقام صلاح قال ليهو انا لها وبعرف اطلع منهم القروش ... تبسم البشير وبين ليهو الخط الاحمر من الاخضر

نعم .. الامر بتلك البساطة يا صديقي !