Quote: وشكرا لوضع هذا اللقاء مع السيد الصادق المهدي
لعلك لاحظت يا دكتور أن الصادق المهدي تحدث في بداية اللقاء عن الخلاف الايديولوجي بين النظامين المصري والسوداني، وهو يرى أن ذلك التناقض يمنع تلاقي البشير/السيسي ناهيك عن تحالفهما..
وينسى رئيس الوزراء السابق أن تجربة الأعوام الخمسة الماضية أثبتت أن "الوشائج" التي تجمع بين النظامين أكبر بكثير من تلك التي تفرقهما، فالتلون واللامبدئية هي الثابت الأول والوحيد الذي يعتمده كل من الجنرالين الفاشلين.. بينما الأيديولوجيا أشبه بالبزة العسكرية يرتديانها أو ينزعانها حسب مقتضى الحال فكلا النظامين منطلقاتهما أولاً وأخيراً سلطوية.
أولوية البشير هي الاستمرار الأبدي في كرسي السُلطة، ولا مانع لديه من المساومة على المبادئ والعقائد، وبيع الشعوب والأوطان، والتضحية بإنسان السودان والتنازل لأقصى مدى، والسير على هدى وخطى السيسي والركوع للأمريكان ، وهو راكع مسبقاً، أو فتح سفارة للصهاينة في الخرطوم والتطبيع مع الكيان..
والسيسي الذي سبق أن انتقته جماعة الإخوان ونَصَّبَته وزيراً للدفاع يحاول هو الآخر وبكل ميكيافيلية تثبيت دعائم نظامه المتداعي والمفلس وليس من المستبعد إن نراه في صبح الغد ، وتماماً كما فعل النميري، نراه يفاجئ المصريين بعقد صلح شامل ومشاركة سياسية في الحكم مع جماعة الاخوان المسلمين.
مازال فى (انصرافيته ) ، المهم. لو فى طريقة أضف الفيديو الذى صور له عند وصوله لندن ،و مع اللقاء اعلاه تكمل الصورة لما يدور فى ذهنه . حيث ان اللقاء أعلاه موجهة للانظمة العربية تحديدا وليس لنظام وشعب السودان . مشكور مقدما
وهذا الرابط https://youtu.be/cPdLImnEjH8https://youtu.be/cPdLImnEjH8
هشام احمد ادم سلام ياخ انت لا بعجبك العجب ولا الصيام فى رجب
Post: #6 Title: Re: لقاء تلفزيوني قصير مع (الصادق المهدي) صرّح Author: Yasir Elsharif Date: 07-20-2018, 07:56 AM Parent: #5
هذا لقاء آخر للسيد الصادق المهدي مع حسن زيتوني لقناة روسيا اليوم يسير في نفس اتجاه اللقاء السابق مع تلفزيون العربي.
Quote: السودان.. كيف ترى المعارضة حل الأزمة؟ 1.382 Aufrufe
RT Arabic Am 18.07.2018 veröffentlicht تحديات داخلية وإقليمية ودولية متشعبة تتخبط فيها جمهورية السودان في ظل مساع سياسية عديدة لمواجهتها وإيجاد الحلول الملائمة لها. لكن الحلول المطروحة لم تف بالغرض ولا يزال السودان يعاني من أزمات اقتصادية وسياسية وأمنية. ففي أي اتجاه يسير السودان في ظل الوضع الإقليمي والدولي الراهن؟ وما حظوظه في الخروج من النفق الأزمات الطويل؟ لمناقشة هذا الموضوع المتشعب نستضيف زعيم حزب الأمة المعارض ورئيس نداء السودان أكبر تجمع لفصائل المعارضة السودانية الصادق المهدي
Post: #7 Title: Re: لقاء تلفزيوني قصير مع (الصادق المهدي) صرّح Author: عبدالعظيم عثمان Date: 07-20-2018, 08:46 AM Parent: #6
الصادق لايزال يتحدث ويتفلسف كثيرا، ويحلم بالشتاء الدافئ الأزمة التي يعيشها السودان تجاوزت الزعامات التقليدية، فهذا الرجل ليس عنده شيء،، مجرب من قبل ولازمه الفشل
Post: #8 Title: Re: لقاء تلفزيوني قصير مع (الصادق المهدي) صرّح Author: هاشم احمد ادم Date: 07-20-2018, 09:21 AM Parent: #5
سلام صديق مهدى معليش اذا لم يعجبك رأى ، لكن اخوك يتبع مقوله إبراهيم الفقي :
(تعلم من أخطاء الاخرين حيث أنك لن تعيش ما يكفيك من العمر كي ترتكبها كلها بنفسك)
الشكر لصاحب البوست للمبادرة ولضيوفه للمشاركة. الصادق المهدي -١٩٣٥، (٨٣) عام - و- اعتقد انها كافية للعملّ العام وعليه ان يتفرغ لتقديم محاضرات في الجامعات والمنتديات داخلياً او في المحيط الاقليمي عن تجربتة في الحكّم، وما واجهه من صِعاب وإشكالات خاصة ببناء الحزب - وفهم الديمقراطية،، وإستعداد الشعب لتقبلها كوسيلة سلمية لتبادل السلطة ، ودور القوات المسلحة في حمايتها ، وكيفية ابعادها عن التدخلّ في السياسة ، والمواطنة والتعددّ واستغلال الدين في السياسة - ! واستغلال السياسة للدين ،! والمرأة ودورها في النهضة ، وحاجات كتيرة يمكن ان ينجح فيها في هذا الصدد،فهو منظراتي لا يـشق له غِبار - وله فلسفة ونمط في الحياه يصلح ان يكون مجالّ جدلاً بين الفلاسفة والمنظرينّ ،،، لكن عليه ان يبعد عن الحكم ويترك الحزب للشباب الذين بمقدورهم القيام بواجباتهم الوطنية علي أتمّ وجه ، لن يتحملّ الوطن الجريح انّ عادت الديمقراطية مزيداً من التنظير والتجريب علي يدّ الصادق ، فما تمّ قدّ كان كافياً ،، (٨٣) عاماً بيكون ، كبييير علي الحُكم والسياسة ، وهو يعترف في المقطع ، انه عاصر في مصر عبد الناصر والسادات ومُبارك ومرسي _والآن السيسي،، كعرض صحي طبيعي حسب الدراسات فمن يبلغ( ٨٠)- من المـرجَحّ ان لا - يتحكم في بوله - ومن لا يتحكم في بوله - بلا شكّ لا _يتحكم في قراره ، وينطبق كل ذلك علي الساسة الذين بلغوا هامش الشيخوخة فعليهم الترجلّ والاستراحة - ومن استراح- أراح ،،
Post: #13 Title: Re: لقاء تلفزيوني قصير مع (الصادق المهدي) صرّح Author: adil amin Date: 07-26-2018, 12:01 PM Parent: #12
نصيحة لوجه الله السيد الصادق يجب ان يتحرك فقط في اطار السودان وحزب الامة النسخة الاصلية للسيد عبدالرحمن المهدي ومجال الانصار وفكر المهدية وينسى مصر والعرب ديل نهائي يعني بس يهتم بمخابة اهلنا دارفور وكردفان ومسجد الكون في الجزيرة ابا ويهتم بقضية اعادة جنوب السودان والاعتزار للجنوبين العرب ديل اصلو ما بشبعو نرجسيتو دي اطلاقا وما بفيد العرب ولا السودان اذا تحرك في هذا الاطار والخواء المزخرف نداء السودان ومنتدى الوسطية والهرولة لمصر المتعنظزة دي ... كدي يحتفل بس في لندن دي مع الانجليز بذكى السيد عبدالرحمن المهدي وحزب الامة العريق ويتحالف مع احزاب السودان الحقيقية حزب الشعب الديمقراطي الختمية الحزب الجمهوري اسماء محمود محمد طه الحركة الشعبية مالك عقار دي الحاجات المؤثرة وجماهيرية وفيها فايدة وكلهم عندهم برنامج ديمقراطي فدرالي اشتراكي حقيقي
Post: #14 Title: Re: لقاء تلفزيوني قصير مع (الصادق المهدي) صرّح Author: adil amin Date: 07-26-2018, 12:01 PM Parent: #12
نصيحة لوجه الله السيد الصادق يجب ان يتحرك فقط في اطار السودان وحزب الامة النسخة الاصلية للسيد عبدالرحمن المهدي ومجال الانصار وفكر المهدية وينسى مصر والعرب ديل نهائي يعني بس يهتم بمخابة اهلنا دارفور وكردفان ومسجد الكون في الجزيرة ابا ويهتم بقضية اعادة جنوب السودان والاعتزار للجنوبين العرب ديل اصلو ما بشبعو نرجسيتو دي اطلاقا وما بفيد العرب ولا السودان اذا تحرك في هذا الاطار والخواء المزخرف نداء السودان ومنتدى الوسطية والهرولة لمصر المتعنظزة دي ... كدي يحتفل بس في لندن دي مع الانجليز بذكى السيد عبدالرحمن المهدي وحزب الامة العريق ويتحالف مع احزاب السودان الحقيقية حزب الشعب الديمقراطي الختمية الحزب الجمهوري اسماء محمود محمد طه الحركة الشعبية مالك عقار دي الحاجات المؤثرة وجماهيرية وفيها فايدة وكلهم عندهم برنامج ديمقراطي فدرالي اشتراكي حقيقي
Quote: (٨٣) عام - و- اعتقد انها كافية للعملّ العام وعليه ان يتفرغ لتقديم محاضرات في الجامعات والمنتديات داخلياً او في المحيط الاقليمي عن تجربتة في الحكّم، وما واجهه من صِعاب وإشكالات خاصة ببناء الحزب - وفهم الديمقراطية،،
الله يفتح عليك يا دكتور زكريا، ونوافقك الرأي تماماً، بل الأحرى بـ(الصادق المهدي) وغريمه اللدود (منصور خالد) أن يفرغا نفسيهما لتدوين وكتابة مذكراتهما للتاريخ، أما حاضر السودان البائس فقد ساهم كل منهما في صنعه. فمن هو ذلك الساذج الذي سيُصدق الصادق بعد الآن، بل وما مصلحة الصادق في أسقاط نظام الإنقاذ إن كان نجله البكر هو أحد دعائم وحُماة النظام كما سبق وأشرنا على هذا الرابط