الماستر_كارد

07:42 AM June, 23 2018

سودانيز اون لاين
Hasheem Karouri-ارض الله الواسعة
مكتبتى
رابط مختصر

لدي سؤال مؤرقني منذ فترة طويلة ، وقد بحثت عن اجابته ايضا لفترة .لكن .
لم اترك مواقع الفتاوي ، ومواقع الحديث ، وويكبيديا ، وقوقل ، والمواقع المختلفة ،وووو ، علي اجد ردا يقنعني .لكن .

والسؤال هو : هل استعمال بطاقة الماستر كارد ( حلال ، او يجوز ) ؟؟

واعتقد ان الجميع يعلم ماهي هذه البطاقة ( واعتقد ايضا انها غير موجودة في السودان ) . لكن موجودة في الخليج ، وفي باقي دول العالم .

( تسطيع بواسطة هذه البطاقة سحب اموال تتعدي رصيدك الموجود في البنك فعليا ، ولديها سقف حد ائتماني محدد " بمعني انك لا تستطيع السحب اكثر من هذا السقف " ، ولنفترض انك سحبت مبلغا بهذه البطاقة ، فيتم تلقائيا اضافة المبلغ + فوائد معلومة وموافق بها من قبلك .
مثلا : 10000 ، تكون انت مطالب بتسديد 12500 يعني تم اضافة 25% علي المبلغ الاصلي الذي سحبته . في مده محددة اولا ، ثم تزيد الفائدة في حال لم يتم التسديد في المواعيد المحددة .. وهكذا .)

" وطبعا مابتقدر " تزوغ " فبيانتك ،ومعلوماتك كلها طرف البنك .

لكن بالتاكيد ان هناك الكثير من السودانيين يستعملوها في بلدان شتي .

من الاجابات التي تحصلت عليها اثناء بحثي :

*لا ليست حرام فقط البنك ياخذ عمولة .
*ولماذا من الاول طلبت من البنك ان يزودك بهذه البطاقة ، الا تكفيك البطاقة العادية .
*نعم حرام وحرام شرعا ، فهذا " ربا " بائن بينونة كبري .

حار بي الدليل ، ولم اجد ردا واحد مقنعا بالنسبة لي ( حتي فكرت يوما بمراسلة جويس ماير للاستفسار ) .
وقد راسلت ائمة كبار ، لكن لم يشفوا صدري .ومعظم الافادات كانت غير واضحة ، ومعظمها احتمالات .

لاحظت خلال بحثي عن هذه المعضلة ، " دائما " تجد تعارضا بين الاديان والتطور ، فاذكر موضوع الاستنساخ ، وموضوع النعجة " دولي " كما اظن . وعاصفة الاستنكار الشديد ، حتي في دول الغرب في ذلك الوقت .
لكن العلم لم يتوقف ، وحصلت البشرية علي نتائج عظيمة وباهرة جراء التقدم العلمي والتقني في السنوات الاخيرة ، واستفادت كثيرا .

حاليا هم يعملون علي تطوير الذكاء الصناعي ، وغدا سنجد بشر نصفهم الي والنصف الاخر بشري . وهم يمشون معنا في الشوارع جنبا الي جنب . ويكون الامر عاديا .
حتي الاجهزة الحيوية التي تساعد علي بقاء الانسان حيا لاطول فترة ممكنة ، يتم تحديثها بشكل دوري . لهدف ما .

**
المحصلة :

اذا كان استخدام بطاقة الماستر كارد جائزة ، فما المانع ان اعطي شخصا ما ، مبلغا من المال ، ويتم الاتفاق بيننا علي ارجاع المبلغ بفوائده .خلال فترة محددة .

تحياتي هاشم

سحب مبلغ ام شراء (سلع مثلا) ؟

مرحبا عبد اللطيف .

سحب نقدي .

ما عندي ماستر كارد
عندي فيزا .. بستخدمها في الشراء فقط - ما قاعد اسحب كاش
وهي بالنسبة لي مجانية، مش كده وبس بتكسب نقاط واحيانا تخفيضات كويسة جدا ..
ما انصح الناس تخش فيها لانها بتديك احساس زائف بانك مقرش
عايزه زول عنده كنترول كبير على منصرفاته

سلام
استلف من اي بني ادم قضي حوجتك ورجع ليو قريشاتو لاحقا

لا تستخدمها نهائي حتي لو حلال باجماع الامة
اكبر خدعة وسوق نخاسة

ودوورد

حلال ولا حرام ابعد منها بتوديك السجن
ده شغلنا كل يوم تنفيذات

كثيرا تجد انه لا مفر من استخدامها
يمكن تغذيتها ويكون لك كريدت تستطيع استخدامه في حالات الضرورة وتحاول الا تتعدى الى منطقة المدين.

انا شخصيا ارى ان موضوع الربا موضوع معقد وفي هذا الزمن لايمكن الفكاك منه لان الأقتصاد العالمي قايم اساسا على سعر الفائدة
ولولاه لما قامت البنوك والأستثمارات وكنا مانزال في زمن التجارة البكماء.

فعلا يا ايمن . بتشعر انك عندك قروش كتيرة ، وكل ماتشوف شئ بتستهون سعرو.وعلي طول بتشتري
لكن المشكلة بعدين في الفوائد .
عاوزه الواحد يحسبها صاح ومايتهور .


تحياتي ،،،

حامد عبدالله .

رغم ذلك فهي له استخدامات اخري مفيدة . خصوصا في التسوق العادي ، والاليكتروني .


لك مني التحيه ،،،،

خالد عباس .مرحب بيك .

فأل الله ولا فالك ياخي . سجن شنو كمان .لا حولا .
انا معاك جزئيا ، فالبعض يستخدمها استخدام سئ قد تودي به لتلك المهالك .
لكن حتي الان ايضا لم اجد مايفيدني بخصوص تساؤلاتي.

لك التحيه ،،،

Quote: حامد عبدالله . رغم ذلك فهي له استخدامات اخري مفيدة . خصوصا في التسوق العادي ، والاليكتروني . لك مني التحيه ،،،،

سلام
التسوق الالكتروني ممكن يجري باي كارد بنك عادي لا يجتاج الزول للماستركارد لاي سبب تبرير الحوجة يمكن تعطيلو لو الزول عندو ناس ممكن يستلف منهم افضل بمليون مرة
الخواجات لطبيعة علاقاتهم الضيقة بضطر الواحد فيهم يمشي الماستركارد بس بكون جاهز للمشاكل حاجة واحدة في الماستركارد في حلات قطر تزاكر السفر والتامين الصحي في الخارج وكلو الزول ممكن يتفادو
شركات الكريديتكارد هي صورة مجملة للاسعباد قدر ما يمكن الانسان يبعد منهم
بغروك ب ٤٥ يوم فري تستخدمها وترجع القروش والكرت معاك كل حياتك بدخلك في مشكلة بدخلك في مشكبة

سلامات هاشم
من المعروف أن أي زيادة في الدين مقابل الزمن المطلق تعتبر ربا
وللأدوات النقدية الإلكترونية نفس حكم النقود التقليدية إذا تمت زيادة العدد على حصة الزمن..
البنوك الإسلامية تجد لها مخرجا بتسليع القيمة..
وهي صيغة جيدة إذا نفذت عملية الشراء والبيع بطريقة مكتملة
الا ان التنفيذ أو النية مختلان عند اغلب المصارف
هذا والله اعلم

محمد الشيخ . الف مرحب اذن انت تؤيدني ، ان يسلف البعض . البعض ( بالفايز ) . يعني ربا عديل كده . ومافي اي مشكلة .لك التحيه ،،

عمر التاج . لك التحيه

دائما يوجد تعارض ( ديني / دنيوي ) . كثير من الامور مختلطة علي .

تحياتي ،،،،

رأيي الشخصي أن الأصل في الأشياء الإباحة والحل مالم يتأكد بشكل قطعي وجود احتيال او استغلال من جانب البنك وهذا أمر مستبعد لأن القواعد المنظمة للعمل البنكي حول العالم صارمة جدا وتراعي مصلحة العميل وفي حال وجود تجاوز من البنك فان العواقب تكون وخيمة عليه، و عادة البنك المصدر للبطاقة يمنح العميل خيارين للسداد: اما استقطاع كامل المبلغ المستحق في تاريخ السداد وهو ما أفضله شخصيا أو دفع حد أدنى مع احتساب فائدة على المبلغ المتبقي وهو ماتفضله البنوك لانها تربح من الفوائد والتي تكون باهظة عادة، وعموما ينبغي الحذر لدى استخدام البطاقات الائتمانية لانها بقدر ماتسهل الكثير الا أنها تسبب تراكم الديون من اجل اشياء قد تكون غير ضرورية او كمالية، ونصيحتي في حال اضطررت لها آن تصدر بطاقة بحد ائتماني منخفض بحيث تكون الامور تحت السيطرة.

رأيي الشخصي أن الأصل في الأشياء الإباحة والحل مالم يتأكد بشكل قطعي وجود احتيال او استغلال من جانب البنك وهذا أمر مستبعد لأن القواعد المنظمة للعمل البنكي حول العالم صارمة جدا وتراعي مصلحة العميل وفي حال وجود تجاوز من البنك فان العواقب تكون وخيمة عليه، و عادة البنك المصدر للبطاقة يمنح العميل خيارين للسداد: اما استقطاع كامل المبلغ المستحق في تاريخ السداد وهو ما أفضله شخصيا أو دفع حد أدنى مع احتساب فائدة على المبلغ المتبقي وهو ماتفضله البنوك لانها تربح من الفوائد والتي تكون باهظة عادة، وعموما ينبغي الحذر لدى استخدام البطاقات الائتمانية لانها بقدر ماتسهل الكثير الا أنها تسبب تراكم الديون من اجل اشياء قد تكون غير ضرورية او كمالية، ونصيحتي في حال اضطررت لها آن تصدر بطاقة بحد ائتماني منخفض بحيث تكون الامور تحت السيطرة.
---------------
الاكرم . طارق عبدالله .

كلامك سليم 100% ، وهو عن الخيارات ، في حالة الشراء " العيني " .

لكن ارغب في معرفة في حال سحبت نقدي . وقام البنك باضافة الفائدة . ( هل يسمح عقائديا بذلك ) .

لك عاطر التحايا ،،،

زيي و زي باقي كبار الأئمة (وجاز أن تُقرأ أيمة) ما حأديك إفادة واضحة

الربا المحرم شرعاً نوعان:
ربا النسيئة وهو زيادة على المال المقترض تُشرط من الدائن على المدين عند حلول أجل السداد في مقابل تأجيل وقت السداد.
هو الربا الشائع عند العرب قبل الإسلام و يشبه بيع المداينة لذلك قال البعض إنما البيع مثل الربا.
الإختلاف بين بيع المداينة و ربا النسيئة في وقت إنعقاد شرط الزيادة، ففي بيع المداينة يكون شرط الزيادة جزء من عقد البيع وهذا عقد لا غبار عليه، أما ربا النسيئة فيدخل شرط الزيادة بعد وقوع البيع وعند وقت السداد.
أخرج الطبري من طريق سعيد عن قتادة أن ربا أهل الجاهلية: يبيع الرجل إلى أجل مسمى، فإذا حل الأجل و لم يكن عند صاحبه قضاء زاد وأخر عنه، وقال الثعلبي: كان أهل الجاهلية إذا حل مال أحدهم على غريمه فطالبه يقول: زدني في الأجل وأزيدك في مالك، فيفعلان ذاك، ويقولان: سواء علينا الزيادة في أول البيع بالربح، أو عند محل المال لأجل التأخير، فأكذبهم الله فقال: وأحل الله البيع وحرم الربا.
الواضح أن بيع المداينة عقد مكتمل الرضا فيه بينما في ربا النسيئة الرضاء معيوب بسبب إنعدام الإرادة الكاملة.
النوع الثاني هو ربا الفضل و ه أن يبيع أحدهم الشيء للآخر بنظيره مع زيادة أحد العوضين على الآخر.
روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «الذهب بالذهب، والفضة بالفضة، والبُرّ بالبُرّ، والشعير بالشعير، والتمر بالتمر، والملح بالملح، مثلًا بمثلٍ، يدًا بيد، فمن زاد أو استزاد فقد أربى، الآخذ والمعطي فيه سواء».

صعوبة الفتوى في إستعمال البطاقات الإئتمانية تأتي بسبب صعوبة تكييف عقد البطاقة الإئتمانية:
هل هو قرض مقدم من الشركة الإئتمانية لحامل البطاقة؟ وهل الزيادة المترتبة على تأخير السداد هي تعويض لجبر الضرر ام هي أرباح.
أم أن العلاقة بين حامل البطاقة و الشركة، في حالة التسوق بالبطاقة، هي علاقة وكالة بمقابل مالي بحيث أن حامل البطاقة يوكل الشركة بدفع ثمن البضاعة التي أشتراها و أن تأخذ الشركة أجرة نظير هذه الخدمة؟

عموماً السحب النقدي من حساب البطاقة الإئتمانية إذا كان بفوائد متفق عليها فهو ربا فضل واضح.
أما التسوق عن طريق البطاقة الإئتمانية ففيه فسحة للفتاوى.

Quote: الاكرم . طارق عبدالله . كلامك سليم 100% ، وهو عن الخيارات ، في حالة الشراء " العيني " . لكن ارغب في معرفة في حال سحبت نقدي . وقام البنك باضافة الفائدة . ( هل يسمح عقائديا بذلك ) .

في اعتقادي أنك لن تجد اجابة قاطعة من ناحية عقائدية لان مثل هذه المسائل لم تكن موجودة وقت نزول الدين ولم تكن المعاملات المالية حينها بمثل هذا التعقيد والتشابك، وكل الآراء الفقهية التي نسمعها حاليا هي آراء شخصية واجتهادات قابلة للأخذ والرد ومن وجهة نظري انها لاتقدم اجابات شافية، ولكن لو نظرنا للموضوع من ناحية فنية ومنطق نجد ان عملية منح البطاقة هي عملية تمويل Finance والتي جوهرها نقل أصل Asset للممول له أو المقترض كما هو شائع والذي سوف يسدد عن طريق تحويل أصل آخر وهو عادة النقد إلى الممول خلال فترة زمنية محددة ومتفق عليها بين الطرفين (مدة التمويل)، ومن هذا المنطلق يتساوى الحكم سواء في حال استخدام البطاقة لشراء سلعة أو السحب النقدي لأن كليهما (السلعة أو النقد) تنطبق عليه خاصية الأصل والتي هي جوهر التمويل كما ذكر وبالتالي لا أرى حرجا في ذلك وهذا رأي شخصي لا أكثر.

الاخ / حافظ بشير . المحترم

اشكر لك جهدك المقدر في هذه المداخلة ، وقد قراتها بتركيز .

وهاانت تقول : صعوبة الفتوى في إستعمال البطاقات الإئتمانية تأتي بسبب صعوبة تكييف عقد البطاقة الإئتمانية هل هو قرض مقدم من الشركة الإئتمانية لحامل البطاقة؟ وهل الزيادة المترتبة على تأخير السداد هي تعويض لجبر الضرر ام هي أرباح.

ليس قرض ...
هذا شئ اخر .

يكون بينك وبين البنك اتفاق بحد ائتماني محدد ( حسب الراتب ووو لديهم شروط مختلفه ).
يتم اعطاؤك البطاقة ( عبر البريد ، او تذهب بنفسك لاستلامها ).

السؤال: هل المبلغ الموجود حاليا بالبطاقة خاص بي ؟
بالتاكيد لا . هذا مال البنك ، وساشتري منه .وسادفع عنه فائدة اجلة .
طيب :
هذا المبلغ او هذه المشتروات اين كانت . مقبولة وحلال .؟
فانا ساشتري بسعر ، والبنك يحاسبني بسعر اخر .
( حسب الاتفاق )

اذن يستطيع غيري ان يديني بالفائدة .
او ادين غيري بالفائدة . نقدا . ايضا وحسب الاتفاق .

وهذا لم نتعلمه في زماننا .
تعلمنا وقرينا قصص ، عن المرابي الجشع ، وغيرها .
لكن كان من المعيب التعامل بهذا السلوك المشين ، دينيا / ودنيوية .
فالصاح وين ؟
-----------
هي مفيدة للبشرية ، وسهلت التعامل النقدي .
قد ياتي وقت تختفي فيه النقود نهائيا ، ويتم الاستعاضة عنها بشئ اليكتروني .



لك مني صادق التحيه ،،،،

الماستر كارد والفيزا كارد ما حرام اذا انت مقيم في دولة اوروبية أو امريكا وكندا لأنك ما ممكن تعيش بسهولة بدونهما ...وهذا ليس رايي ولكن راي علماء الفقه غير المتطرفين....وامريكا الآن بصدد إلغاء التعامل بالأوراق المالية واعتماد كروت الإئتمان فقط وذلك خلال عشرة سنوات من الآن..
ودمتم

السؤال البطرح نفسو هل زمان زمن تشريع الربا وزمن فتاوي الربا كان الناس
بتاخد اتعابا في الشغل بالشهر ؟! والقيمة ثابتة ومعروفة زي المرتبات هسه؟

في بنوك اسلامية شغالة بنظام البطاقة الإئتمانية وعندها فتاوي بتعتبر انو الفائدة
البشيلا منك البنك هي غرامة تأخير .

في اعتقادي أنك لن تجد اجابة قاطعة من ناحية عقائدية لان مثل هذه المسائل لم تكن موجودة وقت نزول الدين ولم تكن المعاملات المالية حينها بمثل هذا التعقيد والتشابك، وكل الآراء الفقهية التي نسمعها حاليا هي آراء شخصية واجتهادات قابلة للأخذ والرد ومن وجهة نظري انها لاتقدم اجابات شافية، ولكن لو نظرنا للموضوع من ناحية فنية ومنطق نجد ان عملية منح البطاقة هي عملية تمويل Finance والتي جوهرها نقل أصل Asset للممول له أو المقترض كما هو شائع والذي سوف يسدد عن طريق تحويل أصل آخر وهو عادة النقد إلى الممول خلال فترة زمنية محددة ومتفق عليها بين الطرفين (مدة التمويل)، ومن هذا المنطلق يتساوى الحكم سواء في حال استخدام البطاقة لشراء سلعة أو السحب النقدي لأن كليهما (السلعة أو النقد) تنطبق عليه خاصية الأصل والتي هي جوهر التمويل كما ذكر وبالتالي لا أرى حرجا في ذلك وهذا رأي شخصي لا أكثر.
------------------

الاخ الاكرم . طارق عبدالله .

اختلف معك قليلا في الجزئية الاولي من حديثك يا طارق ، حيث قلت : مثل هذه المسائل لم تكن موجودة وقت نزول الدين .!
ففي بعض الاديان الاخري ، ليس لديهم مثل هذا الكلام ، وكل الادوات القديمة والحديثة ، والقادمة ، لايوجد تعارض .وتسخدم بشكل طبيعي .
فاستعمال مثل هذه البطاقات ( هم سبقونا باستعمالها ، بل هم الصنعوها) . اكثر من عادي ، بل اكاد اجزم انهم احتفلوا باصدار اول بطاقة ائتمانية .
واتفق معك تماما ، في باقي حديثك

تحياتي لك .،،،،

الماستر كارد والفيزا كارد ما حرام اذا انت مقيم في دولة اوروبية أو امريكا وكندا لأنك ما ممكن تعيش بسهولة بدونهما ...وهذا ليس رايي ولكن راي علماء الفقه غير المتطرفين....وامريكا الآن بصدد إلغاء التعامل بالأوراق المالية واعتماد كروت الإئتمان فقط وذلك خلال عشرة سنوات من الآن.. ودمتم

الاخت . بسمات . مرحب بك.صحيح كلامك ، لكن لن يقتصر الامر علي اوروبا وامريكا ، وكند فقط . فالخليج ، وجزء من الشرق الاوسط لبنان ، والاردن وغيرهم ، حتي في افريقيا ، مصر / السودان / جنوب افريقيا .متاحه فيهم البطاقات الاليكترونية ( خطوة خطوة ) . والامر يسير الي الامام ، وخلال العشرين سنة القادمة سيكون الامر غير .تحياتي ،،،

الفائدةالبشيلا منك البنك هي غرامة تأخير .

الاخ / عثمان الامام .

ابدا ، قد يسميها البعض " عمولة " . لكن كل ذلك تزيين حروف لمعني واضح .

لك التحيه ،،،