الطيب سيخة: اصوات الديكة ونهيق الحمير يحدد ليلة القد و الليلة التلاتا

06:51 PM June, 11 2018

سودانيز اون لاين
عبدالله عثمان-
مكتبتى
رابط مختصر

صحيفة الأخبار
الإثنين 11 يونيو 2018
حددها بعدد مرات صياح الديكة ونهيق الحمير
الطيب سيخة: ليلة القدر يوم الثلاثاء 27 من رمضان
جدد العميد طبيب (م) الطيب ابراهيم محمد خير الشهيربـ (الطيب سيخة) موعد ليلة القدر، وقال إنها ستأتي فى الـ(27) من رمضان هذا العام، والذي يصادف ليلة (الثلاثاء) وأكد أنه أثبت ذلك من خلال نظرية حسابية، بجانب استدلاله ببعض الآيات القرآنية والأحاديث النبوية والمقدسة. ويرى الطيب أن الأحاديث النبوية الصحيحة تؤكد أن ليلة القدر تحدث فى العشر الأواخر من ليالي رمضان، وفى الليالي الاحادية منه اي ليلة 21، 23، 25، 27، 29 كما أن معظم ليالي القدر فى رمضان تحدث في ليالي الـ(27 أو 25) من رمضان ويتمثل اختبار صحة النظرية بالنسبة للطيب سيخة فى عدة نقاط وهي:
عن طريق (وكالة ناسا) برصد الشهب فى العشر الاواخر من رمضان بحسب وكالة ناسا وبتسجيل عدد مرات صياح الديكة يومياً بحسب الحديث الذي ورد فى صحيح الامام البخاري، وبتسجيل عددد مرات نهيق الحمير يومياً بحسب الحديث الذي ورد فى صحيح البخاري وبالحساب المتراجع لمقارنة حدوثها فى عهد الحبيب المصطفى، ثم المعايرة والمقارنة بحسب سيرة السلف الصالح.
هذا الخبر أعلاه فى الصفحة الاولى..
حركة الوجود:
وبالنسبة للطيب سيخة فإن كل شيء في الوجود متحرك من ذرته إلى مجرته، ومن أرضه إلى سمائه ومن هلاله إلى جباله والحركة بالنسبة له هي المؤثر الموحي إلى النفس لتدرك الزمن، فإذا جمدت الحركة وسكنت انتفى إدراك الزمن وتحوّل الوجود الى خلود، وبنفس القدر إذا كانت الحركة مستمرة لكن أدوات إدراكها تعطلت ينتفى إدراك الزمن، فتصبح الحركة المقابلة لمائة سنة تعادل في إدراكه الحركة المقابلة لثلاثمائة سنة، فيصبح الزمن المقابل لها يوماً بإدباره وإقباله أو يومين يوم الإدبار ويوم الإقبال.
ظاهرة فلكية ولكن:
ويرى أن ليلة القدر ظاهرة فلكية تعبّر عن توافق مكاني بين موجودات الله في السموات والأرض، هذا التوافق المكاني تجعل منه حركة الوجود حدثاً يتكرر مرة واحدة في ليلة مباركة من شهر رمضان المعظم كل عام، وهذا الحدث ارتبط بنزول القرآن، أو على الأصح بمسار نزوله من اللوح المحفوظ إلى بيت العزة في السماء الدنيا، فهذا المسار المكاني في الفضاء في السموات يبدو أنه المسار المبارك المنتخب على غيره من المسارات ليسلكه الملك المبارك حاملاً الكتاب المبارك عبر البيت المعمور المبارك إلى بيت العزة المبارك ومنه إلى النبي المبارك.
الحديث القدسي:
وبالنسبة للطيب فإن هذا الحدث الفلكي المقابل لهذه الليلة المباركة التي تظهر مرة واحدة في العام، والتي (فيها يفرق كل أمر حكيم) يقابله في جزئية تتكرر يومياً حدثاً لا بد أن يكون له به علاقة.. يرويه لنا الحديث القدسي: تتم الإطلالة المقدسة من سوح بيت العزة في السماء الدنيا على أهل الأرض في الثلث الأخير من كل ليلة، حيث ينادي المنادي: هل مستغفر فاغفر له.. هم من مسترحم فارحمه.. هذا الوقت الكريم الموعود من يقيمه بالنوافل والذكر أن يبعث مقاماً محموداً، ويجعل له سلطاناً لَدُنّياً. (ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاماً محمودا).
توافق النقاط الثلاث:
والثلث الأخير من الليل يقابل المسافة من الكعبة المشرفة إلى خط تغيير الزمن على المحيط الهادي. إذن توافق بيت العزة يومياً مع دوران الأرض حيث يتناظر عروجياً مع الكعبة المشرفة قد يكون هو الحدث اليومي المعبّر عن جزء من مسار الرابط لانزال ونزول القرآن الكريم. وحيث تكمل السماء الدنيا دورانها الإهليجي حول الأرض فإن المكان المحدد كعلامة افتراضاً هو بيت العزة، الذي يتوافق مساره السنوي أن تتعامد عروجياً ثلاث نقاط مرة واحدة. هذه النقاط هي البيت المعمور وبيت العزة والكعبة المشرفة. ولحظة التوافق للنقاط الثلاث هي الرمز المكاني للنزول والعروج المبارك، وهى اللحظة المسماة ليلة القدر.
ظاهرة سنوية:
ويرى الطيب أن ليلة القدر ظاهرة فلكية تتكرر سنوياً، تحدث مرة واحدة في العام ويتوافق هذا المسار مع شهر رمضان المعظم، حيث نزلت صحف إبراهيم في أوله، والزبور والتوراة والانجيل في وسطه والقرآن الكريم في آخره بحسب الحديث الشريف، وهي تعبير عن المسار المبارك الذي نزل به القرآن الكريم من البيت المعمور في السماء السابعة قرب السقف المرفوع، إلى بيت العزة في السماء الدنيا، ومنها إلى البيت الأول ببكة، ويبدو أن هذا هو المسار الذي ظل يعبره الوحي منذ عهد سيدنا إبراهيم بحسب الحديث الشريف، والبيت المعمور يعامد الكعبة عبر بيت العزة، بحيث لو انه وقع عمودياً لوقع عليها بحسب الحديث الشريف.
وأشار ألى أن مسار نزول القرآن الكريم مكون من قطاعين: القطاع الأول من البيت المعمور الى بيت العزة، وهذا نزل عبره القرآن الكريم كاملاً (المصدر مفتتح سورة الدخان). والقطاع الثاني هو من بيت العزة إلى أماكن على الأرض منجماً، لكنه يتوافق مستقيماً مع المسار الأول في ليلة واحدة في السنة في العشر الأواخر من رمضان –هي ليلة القدر (المصدر سورة القدر).
تظاهرة احتفائية ملائكية:
وليلة القدر، هذه الظاهرة الفلكية، تعمرها تظاهرة أحتفائية ملائكية، حيث تنزل فيها الملائكة بكثافة غير مسبوقة، وتستمر الاحتفائية في تلك الليلة حتى مطلع الفجر. وتمثل تلك الليلة موسم مبارك تقبل فيه الدعوات ويضاعف فيه أجر الاعمال الصالحات (المصدر سورة القدر) وهى ليلة القدر حيث تنزل الأوامر الإلهية لأقدار العام المقبل في تلك الليلة الى السماء الدنيا في بيت العزة. ويحدث هذا عندما يتطابق القطاع الأول من المسار المبارك بين البيت المعمور وبيت العزة، يحدث هذا في ليلة النصف من شعبان. (المصدر سورة الدخان).
مؤشرات ليلة القدر:
وهناك مؤشرات تدل على درجة شحن تلك النفس بالبركة في ليلة القدر. فيها استجابة الدعاء، وحدة البصر كما الشهيد، ومثلما رأى الصحابي المصابيح معلقة في السماء وهو يقرأ القرآن، حتى جفل حصانه. ومنها الإحساس بالسلام والطمأنينة والرضا والسعادة والإحساس بالقرب من ربه. فالحديث عن ليلة القدر وبركتها، والطاقة الحياتية المباركة فيها، يطول ويطول، وليلة القدر هي حدث فلكي مرتبط بنزول القرآن الكريم –وهو الكتاب المنزل على الرسول المبارك بواسطة الملك المبارك، عند أول بيت وضع للناس ببكة مباركاً، وذلك في الشهر المبارك – رمضان المعظم بنزول القرآن المبارك فيه. وهو حدث احتفائي مشهود لا يتخلف عنه من الملائكة أحد بما فيهم سيدنا (جبريل) أمين الوحي. وهو موسم خيرات واحتفال ملكوتي، يدعى له عالم الناسوت ليعبوا من أفضاله وخيراته المادية والمعنوية، العاجلة والآجلة. وهو موسم حصاد، يحصد فيه المؤمنون البركة.
اختبار صحة النظرية:
ويتمثل اختبار صحة النظرية بالنسبة للطيب سيخة في عدة نقاط وهي:
عن طريق (وكالة ناسا) برصد الشهب في العشر الأواخر من رمضان بحسب وكالة ناسا، وبتسجيل عدد مرات صياح الديكة يوميا بحسب الحديث الذي ورد في صحيح الإمام البخاري، وبتسجيل عدد مرات نهيق الحمير يومياً بحسب الحديث الذي ورد في صحيح الإمام البخاري، وبالحساب المتراجع لمقارنة حدوثها في عهد الحبيب المصطفى، ثم المعايرة والمقارنة بحسب سيرة السلف الصالح.

وين يا عبد الله و مشتاقين...
غايتو نحنا كانت عندنا أمس الأحد بالليل و صبحان الاتنين... شي عجيب من الصباح غيم تقيل تقيل و لا في ديك لا حمار ولا اي شي.

مرحبتين يا سفيان
فاتكم المولد ده يعني
تمشي البقالة تشتري اتنين لعبة بتاعة ديكة النوع البعوعي في اي وكت داك واتنين
تظبطهم على الساعة ٠٣٣٣ بتوقيت شرقي المحيط الهادي وتنتظر

طيب ملخص للهرجلة دى ما طلعت بجملة مفيدة

مرحبا العزيز خالد عباس
الملخص المفيد مرت ليلة القدر أمس بسلام والحال يزداد بؤسا في السودان
ورئيس عصابة فايق يتقدّل في مولات مدينة الرسول
من اين أتى هؤلاء؟؟!!
بل من هم هؤلاء؟؟!!

عبده ودعثمان وشركاه
الله ينعم عليكم برحمته وفضله
مرة في قناة ابوظبي حضرت برنامج لاكثر من ساعة مع باحث مصري ظل لاكثر من عشرين سنة
يتابع ويدرس العشرة الاواخر من رمضان وتم توفير أجهزة قراءة حالة الطقس وأجهزة وتلسكوبات
وكاميرات وحواسيب .. كان يسجل درجات الحرارة خلال اليوم وموعد سروق الشمس وحركة البحر
والنجوم .. كل صغيرة وكبيرة يتم تسجيلها
وكانت النتيجة أن ليلة (29) من رمضان أي يوم (28) بالليل زي يوم الليلة دا الاربعاء
هي الليلة الاقرب من حيث أن درجات الحرارة فيها اقل والشمس باردة وتشرق في وقت مختلف قليلا عن باقي الايام
ويكون النهار هادئاً .
طبعا مهما قال الطيب بيه سيخة وهو ينصت خاشعا لانكر الاصوات فالمرء اذا ركز على ليلة معينة واهمل البواقي
فذلك هو المحروم

مرحبا أحمد ود ياسين ليمتد (:) (:)
أحمد و ياسين اللتنين معا
حولااااااا
أحمد "يس" تحمدك .... بختك
الناس ديل تعبانين ساكت
ليلة القدر ما بتجي لزول منتفخ الأوداج
أي زول بفتش ليهو خارجو هو زول موهوم
قال العارفون
ما خرجت تبحث عنه ترتكته وراءك ببسطام
دي بعرفوها الناس العندهم ذوق في قرآءة
نحن أقرب اليه من حبل الوريد


دمت يا عزيزي

الاخ عبدالله ‏
تحياتي
شكرا على إيرادك لهذا الموضوع ‏
رغم ان الكلام الذي ادلى به الطيب سيخة بالرغم من اختلافنا السياسي معه و لكنه كلام يتضمن مجهود و بحث كبير ..‏
هذه نستشعره من الشرح بالرغم من عدم قدرتي الشخصية على التعليق بصحة او عدم صحة ما اورد لكنه اجتهاد مقدر يدفع ‏الآخرين للبحث في هذا الاتجاه أو ذاك.أي أنه يفتح طاقات مجددة للبحث في ذات الموضوع..‏

مرحبا يا أخ محمد عبدالله الحسين
ليس للطيب ابراهيم محمد خير هذا أدنى مقومات تؤهله للخوض في مثل هذا الحديث، فالحديث في مثل هذا الأمر سير في الوادي المقدّس تخلع فيه النعلان ويواصل فيه بالتلبية وليس للطيب هذا من هذا ولا شوى نقير:
كتب عنه اليوم د. عمر القراي:
(ومن الشعوذة والدجل، الندوة التي عقدها الطيب سيخة، ليشرح كيف توصل الى معرفة اليوم، الذي تحدث فيه ليلة القدر !! والطيب سيخة أخ مسلم مهووس، اشتهر بالعنف والإعتداء بالسيخ والعصي على الطلاب، حين كان طالباً في كلية الطب بجامعة الخرطوم، ثم في حكومة الإنقاذ أصبح والياً لأقليم دارفور، و أتهم بحرق داؤود يحى بولاد حتى الموت، ومارس فظائع القتل والتعذيب، حتى أضطر التنظيم الى ابعاده عن كل المناصب .. لقد قرر الطيب منذ البداية أن ( ليلة القدر تحدث في العشر الأواخر من ليالي رمضان وفي الليالي الآحادية منه أي 21،23، 25، 27، 29 كما أن معظم ليالي القدر تحدث في ليالي 27 أو 25 ) وكل هذه المعلومات وردت في الحديث النبوي الشريف، فإذا كان الطيب يؤمن بما قاله النبي صلى الله عليه وسلم، فلما البحث بعد ذلك عن ميعاد ليلة القدر ومحاولة اثباته علمياً ؟! كيف حسب الطيب سيخة ليلة القدر؟! قال ( عن طريق وكالة ناسا برصد الشهب في العشر الخواتيم من رمضان وبتسجيل عدد مرات صياح الديكة يومياً وبتسجيل عدد مرات نهيق الحمير يومياً بحسب الحديث الذي ورد في صحيح البخاري ) !! كيف يسجل الطيب صياح الديكة ونهيق الحمير ؟! وهل يسجل للديكة في منطقة سكنه، أم في كل اطراف العاصمة، أم في الأقاليم أم خارج السودان ؟! وما هي فائدة معرفة يوم ليلة القدر، إذا كان الشخص ملطخ اليدين بدماء الأبرياء، وما زال موالياً للعصبة الغاشمة الفاسدة ؟! ) أنتهى حديث القراي

الأخ عبدالله
تاريخ الطيب المتواتر معروف:
و بالنسبة لحديق القراي:

Quote: والطيب سيخة أخ مسلم مهووس، اشتهر بالعنف والإعتداء بالسيخ والعصي على الطلاب، حين كان طالباً في كلية الطب بجامعة الخرطوم، ثم في حكومة الإنقاذ أصبح والياً لأقليم دارفور، و أتهم بحرق داؤود يحى بولاد حتى الموت، ومارس فظائع القتل والتعذيب، حتى أضطر التنظيم الى ابعاده عن كل...

و لكني في هذه الجزئية اختلف مع القراي...فربنا سبحانه و تعالى يقبل التوبة من أي إنسان و في أي وقت...و قبول توبته علمها عند ربي.

من ناحية أخرى باب الاجتهاد مفتوح في كل شيء إلا في الثوابت المعروفة.....
و الله أعلم
مع احترامي لوجهة نظرك

كــنت متــوقــع ورشـة العمــل دي تكون عــن (الاستراتيجيــة القوميــة الشـاملــة)


أحمد الشايقي

خرافات واساطير

أحمد الشايقي وهانيء عربي
كل الشكر على المرور في "الحتة دي" وآسف فقد أنشغلنا عن الردود فلكم العتبى
كنا واقفين وووووين