مسلسل عشم

مسلسل عشم


06-06-2018, 05:54 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=499&msg=1528304056&rn=27


Post: #1
Title: مسلسل عشم
Author: جلالدونا
Date: 06-06-2018, 05:54 PM
Parent: #0

05:54 PM June, 06 2018

سودانيز اون لاين
جلالدونا-
مكتبتى
رابط مختصر

دراما سودانية جديرة بالاهتمام

Post: #2
Title: Re: مسلسل عشم
Author: جلالدونا
Date: 06-06-2018, 06:06 PM
Parent: #1

لحن المسلسل

Post: #3
Title: Re: مسلسل عشم
Author: Deng
Date: 06-06-2018, 06:36 PM
Parent: #2

سلامات يا جلال.

عشم مسلسل يحكي عن حياة ومشاكل السودانين المغتربين في دول الخليج وبالتحديد السعودية.
تجربة درامية مختلفة وتمثيل مختلف وواضح جدا أن معظم أبطال هذا المسلسل هواة في التمثيل وغير محترفين، ولكنهم مبدعين بحق.
أتمنى من الناس أن ينتقدون التجربة وقصة المسلسل ونقاشها عوضا عن التعليقات الغير مبررة وبتاعت الثقافة والعادات التي فرضها الكيزان في السودان.
بالتحديد أنا أتحدث عن أنتقاد بعض الممثلات لأنهن لا يلبسون طرح أو أنهن يلبسون بناطلين.

Post: #4
Title: Re: مسلسل عشم
Author: محمد المسلمي
Date: 06-06-2018, 07:03 PM
Parent: #3

جلالدونا سلامات
بقيت في المنبر ناقش اي حاجة ومشارك بقوة عيني باردة

Post: #5
Title: Re: مسلسل عشم
Author: عمر أبوعاقلة
Date: 06-06-2018, 07:50 PM
Parent: #4

عشم تجربة فنية جديدة تستحق الوقوف عندها والتأمل
الشارع السوداني استعجل في الحكم عليها كما ورد في تقرير العربية وبي بي سي
وانها مخالفة للعادات والتقاليد ومش عارف إيه
لكنهم نسوا أو تناسوا شريحة كبيرة جداً تعيش في بيئة مغايرة تماماً
وبرضو كان في أعمال درامية اتعرضت في اليوتيوب تعالج وتعكس حياة المهجر
كمان ما لقت حظها من النقد
الناس دي شكلها يا جلة منتظرين التحويل وبس
انا تابعت العمل صراحة وزي ما قال السلطان دينق
الممثلين أصحاب خبرات قليلة لكن استمعت جدا بالعمل بشكل عام
مودتي

Post: #6
Title: Re: مسلسل عشم
Author: جلالدونا
Date: 06-06-2018, 07:52 PM
Parent: #4

شكرا دينق و هذا هو المأمول من الاخوة و الاخوات زملاء المنبر المهتمين بالدراما
__
_المسلسل بدأ عرضه فى زمضان المنصرم على اليوتوب و توقف بعد الحلقة الثالثة
و قد قام الزميل ابوذر عمر بافتراع خيط له على الرابط هذا
المسلسل من تأليف ريم صلاح و اعتقد انه اسم جديد فى عالم الكتابة السودانية
و الاخراج ل محمد كمال التحية لهما و عمل يحسب لهما و بداية موفقة ان شاء الله

Post: #7
Title: Re: مسلسل عشم
Author: طارق عبد الله
Date: 06-06-2018, 09:55 PM
Parent: #1

طاقم المسلسل يستحق التحية والدعم، على الأقل حاولوا تقديم شئ مختلف عن البرامج المستهلكة المعتادة في القنوات السودانية رغم شح الإمكانيات ونقص الخبرة.

Post: #8
Title: Re: مسلسل عشم
Author: جلالدونا
Date: 06-07-2018, 06:39 AM
Parent: #7

كيفك يا مسلمى
ياخى متابع حتى تعليقات المشاهدين فى اليوتوب على كل حلقة
اكاد اجزم ما فى عمل لقى متابعة و تعليقات كما نال هذا العمل
الممثلة رهام على و التى نالت ما نالت من سخط المعلقين دليل
على انها اجادت دورها بحرفيه عالية وهى تتقمس شخصية حنان
من اجمل التعليقات واحد كتب
حنان دى يظهر عليها مؤتمر وطنى

Post: #9
Title: Re: مسلسل عشم
Author: زهير عثمان حمد
Date: 06-07-2018, 06:54 AM
Parent: #8

ميلاد جديد للدراما السودانية بما حققه مصنف عشم !! بقلم: زهير عثمان حمد


لست مؤرخ للدراما السودانية خلال العشرين عام التي مضت ولكن متابع جيد تشدني الاعمال السوداني لانها ثقافتي ومزاجي المحبب أضحك من صميم قلبي لاعمال فيها البساطة وتنقصها الخبرة ولكنها معقولة لذائقتي و بما أري لواقع فني فيه الكثير من العجائب وتنصل الدولة عن القيام بدورها في رعاية الابداع والمبدعين
ويقال أن الدراما التلفزيونية بدأت في العام 1962 وكانت تقدم مباشرة على الهواء وبحرفية عالية وعندما نتسال أين الدراما السودانية الأن ؟ الأجابة بأن الإنتاج قليل ولكن توجد أعمال درامية ناجحة مثل الفيلم عروس النيل وكذلك حكايات سودانية والتي إشترك بها أكثر من 16 مؤلف وعن حكايات سودانية حدثنا المخرج أبو بكر الشيخ ذات يوم بالقاهرة عن الدراما التلفزيونية وكان حديثه في تلك الامسية حديث الخبير العارف بواقع الدراما السودانية ويسألني زملاء من جنيسات عربية هذا السؤال كل رمضان لم نسمع عن وجود دراما سودانية؟
فهل هناك دراما سودانية أصلاً؟
وأين هي في ظل تزايد أعداد القنوات الفضائية السودانية خلال الأعوام ا
لست مؤرخ للدراما السودانية خلال العشرين عاما التي مضت ولكن متابع جيد تشدني الاعمال السوداني لانها ثقافتي ومزاجي المحبب أضحك من صميم قلبي لاعمال فيها البساطة وتنقصها الخبرة ولكنها معقولة لذائقتي و بما أري لواقع فني فيه الكثير من العجائب وتنصل الدولة عن القيام بدورها في رعاية الابداع والمبدعين
ويقال أن الدراما التلفزيونية بدأت في العام 1962 وكانت تقدم مباشرة على الهواء وبحرفية عالية وعندما نتسال أين الدراما السودانية الأن ؟ الأجابة بأن الإنتاج قليل ولكن توجد أعمال درامية ناجحة مثل الفيلم عروس النيل وكذلك حكايات سودانية والتي إشترك بها أكثر من 16 مؤلف وعن حكايات سودانية حدثنا المخرج أبو بكر الشيخ ذات يوم بالقاهرة عن الدراما التلفزيونية وكان حديثه في تلك الامسية حديث الخبير العارف بواقع الدراما السودانية ويسألني زملاء من جنيسات عربية هذا السؤال كل رمضان لم نسمع عن وجود دراما سودانية؟
فهل هناك دراما سودانية أصلاً؟
وأين هي في ظل تزايد أعداد القنوات الفضائية السودانية خلال الأعوام ا الفائتة؟
أسئلة كثيرة تتردد حتي علي نطاق الوطن الفضاء العريض في عالم التواصل بين بني البشر ويقال أن هنالك تراجع كبير أو غياب تام تشهده الدراما السودانية حاليًا حيث لم يُكتب لها حتى هذه اللحظة أن ترى النور خارج الفضاء السوداني المحلي، أو أن يكون لها حلم مشروع بمنافسة الدراما المصرية أو السورية أو الخليجية رغم توافر المادة الجيدة والبيئة الخصبة لإنتاج كم هائل من المسلسلات التي تجسِّد واقع السودان وسط توفر كوادر مؤهلة في مجالات الإخراج والتمثيل إلا أن رأس المال الوطني لم يجرؤ على دخول هذا المجال لعدم ضمان إمكانية الحصول على الإعلان أو تسويق الدراما السودانية بالشكل الذي يضمن استعادة ما تم إنفاقه لذلك اكتفى الجمهور السوداني بمشاهدة الدراما من خارج الحدود ومتابعة الدراما العربية من كافة الاقطار
وفي كل عام ومع اقتراب شهر رمضان تقوم الفضائيات بالترويج لمسلسلاتها التي تم الانتهاء من تصويرها، وتحتل المسلسلات المصرية الصدارة، وتليها السورية وبعدهما الخليجية مع غياب تام للسودانية الأمر الذي يدعو إلى الدهشة بعد أن كانت القنوات السودانية الأرضية تقوم كل عام بعرض مسلسل سوداني الانتاج والمحتوي في رمضان وعدد آخر من المسلسلات في غير رمضان وكانت هذه المسلسلات تلقى استحسانًا كبيرًا وتجذب الأسرة السودانية حيث كانوا يتابعونها بشغف وينتظرونها من عام لآخر إلا أنه في السنوات الأخيرة رغم انتشار الفضائيات خاصة المتخصصة في المنوعات وهي تزيد على العشرة حاليًا تجد أن المسلسلات السودانية اختفت تمامًا عن الشاشة الصغيرة وحلَّت مكانها السلاسل الدرامية التي تختلف كل حلقة عن الأخرى بموضوعات مختلفة
وبعض التمثيليات التي تقدم من خلال قناة الشروق السودانية، ورغم هذا الجهد الخجول فإن المشاهد السوداني ينتظر وفرة من المسلسلات السودانية سنويًا تناقش قضاياه الاجتماعية كما كان يحدث في السابق حيث كانت المسلسلات تتناول وقائع تاريخية تعرَّض لها شعب السودان أو تتناول الواقع اليومي الأمر الذي جعل الأعمال القديمة تُخلَّد في ذهن المشاهد السوداني مثل مسلسلات «بيوت من نار -السيف والنار- -أقمار الضواحي والدهباية وأعمال كثيرة لا حصرلها بالاضافةالي أعمال الفنان الفاضل سعيد لها في وجدان اهل السودان الامتنان والتقدير وغيرها من المسلسلات التي لعب فيها المخرجين عملاقة أمثال الراحل فاروق سليمان ومكي سنادة وغيرهما دورًا بارزًا وقام بتجسيد شخصياتها مع ممثلين لهم حضور منهم علي مهدي و الريح عبدالقادروهاشم صديق و عبدالحكيم الطاهرو محمد السني دفع الله وفرقة «الأصدقاء» المسرحية وكذلك أعمال جمال حسن سعيد ولكن كثيرين يردون تراجع الدراما السودانية في الفترة الأخيرة لعدم وجود كُتَّاب للدراما رغم ثراء البيئة السودانية واحتوائها على آلاف الحكايات والقصص التي تصلح لكي تكون مسلسلات درامية نظرًا لما تحتويه من قضايا اجتماعية وأحداث تاريخية وسياسية في حاجة إلى من يلتقطها من المتخصصين القادرين على تفسيرها والتعامل معها بوضعها في قالب درامي يجسد واقع الحياة في السودان والمشاكل التي يعيشها با ينادي البعض بدراماتواكب العصر وممثلين لهم القدرة علي التأثير بتقائية وأحترافية كذلك في الاخراج ومنح الشباب فرصة للقيام بذلك ولكن يرى البعض وخاصة الزملاء من أهل الصحافة الفنية أن الدراما السودانية في حاجة شديدة إلى إعادة ترتيب وإعادة صياغة مرة أخرى لأن الأمر في حاجة إلى جهودعدة جهات الدولة ومعهد الموسيقي والمسرح والشباب ومبادرة الكتاب الجادة في صناعة درامخا ممتازة تستحق المشاهدة علما الان وخاصة أن بعض الأعمال الدرامية التي قُدمت حتى هذه اللحظة ضعيفة جدًا ولا ترقي لتسويقها للاقليم العربي وبعضها لم يستطع توصيل المغزى منه ليس بسبب ضعف الممثلين ولكن بسبب التضييق عليهم وإحساسهم بأنهم مراقبون في كل لفظة ينطقون بها وفي المظهر العام لهم، فكيف يقتنع المشاهد بفتاة تعيش في بيت والدها وتنام وهي مرتدية الحجاب؟
وحتي إن المشاهد الرومانسية في الدراما السودانية غاية الغرابة ولا تؤدى بحرفية لإقناع المشاهد ونفقد عدم التناسق مابين لغة الجسد والحوار وهذا يدل على أن إحساس الفنان بها ضعيف وكذلك خوفه من سيف الرقابة المسلَّط على رقابهم و بسبب ذلك تجد أغلب الاعمال انعدمت فيها الواقعية وانفصلت عن الفكرة التي قام عليها العمل وفشلوا في توصيلها للمشاهد والحل الوحيد لأزمة الدراما السودانية يكمن في إخراج المبدع السوداني من عزلته المفروضة عليه لفضاء أرحب ومنحه الحرية وتركه يري الفنون في كل الدينا لكي يقدم لنا الجديد والمبهر
ولا نسي عدم وجود أي دعم مالي للدراما وكذلك حتي أن وجدبل ضعيف لا يشكل الدعم المادي المطاوب أو المتجه إلى الاعمال التليفزيونية في السودان وهذا أدى إلى تأخر الدراما السودانية سنوات طويلة حتى أصبحت لا وجود لها في القائمة للدراما العربية كل هذا بسبب الإنفاق الضعيف والخوف من الخسائر وأحجام رجال الاعمال عن المشاركة في مثل هذه الاعمال لعدم المعرفة أو لضعف أرباحها وضيق فضاء التوزيع
في رمضان هذا العام جاءت فضائية أربعة وعشرون بمسلسل (عشم) وكان بالفعل ميلاد جديد للدراما السودانية و قدم العمل عن طريق شباب في البداية شاهدت حلقين منه علي ما أذكر في اليوتيبو منذ فترة في بدايات العام الحالي وأنقطعت الحلقات والان حمدت الله عنما رايته عمل متكامل يشرح الصدر ويقدم درامتنا بصورة تليق بنا بحق لا أقول غير راي مجموعة كبير من النقاد والمتابعيين للعمل لقد أثلج صدري هؤلاء الشباب وقدموا عمل جدير بالمشاهدة والنقد ويروج له علي أنه دراما سودانية تقدمنا للعالم بصورة جيدة بحق أشد علي يد كل فرد فيكم قد كنتم خير سفراء للفن السوداني
وأخير أقول لأهل السلطة في السودان نحمدالله أن قيض لنا هذه الفضائية مع علمنا بأن جهاز الامن وبعض النافذين من أهل القرار السياسي لهم أسهم فيها ولكنها صنعت خيرا عندما أنتجت مسلسل عشم فهو أعاد للدراما طبيعتها التي شوهها كل من جلس علي سدة قيادة الاعلام أو التلفزيون السوداني لجهلهم بدور الفنون في الحياة العامة لا يؤمنون اساسا بالفن فهم يحيون فقط من أجل نصرة أخوانهم المؤمنين وأعلاء قيم السماء في الارض لا يعترفون بالاخر ولا لهم علاقة بأي انتاج فني غير صرخات الجهاد المريضة ويودون فرض ثقافة الأحادية العامرة بالدماء ولكن لا أصدق أنهم لا علم لهم بأننا شعب مبدع يحب الحياة يقدم لها دوما الاجمل وحتي في صراعنا معهم نقدم الجانب الانساني الاخلاقي وهم ليس لهم غير التضيق والانتقام والاصرار علي جعل كل شيء يرجع لقيم وأخلاق دولة المدنية المنورة أنهم لا يعرفون أن في مشروعنا الانساني مشروع أهل السودان الجامع مكان للسينما والدراما والمسرح ولكل الفنون فلا تشوهوا خياراتنا و ابداعات شبابنا فقط أصمتوا ولا يمكنكم تنميط الحياة بتاصيلها حسب رؤياكم التي لا تعرف غير تقافة الموت والاغتسال وأعلموا أن اي محاولة لمنع الفنون من الحياة هي الظلامية تخلف النظرة للحياة بكلياتها
فانتم دوما تعيشون في ظلام دامس و سطحية لا تفكروا الا في أخضاع هذه الامة وسرقة أموالهم وبالتغبش تقولون أن كثرة اماكن العبادة هي الفلاح وفقة الضرورة هو الرحمة وما دون ذلك كفر بواح وتغريب واقتداء بالغرب ونحن في هذا الشهر الفضيل لا يحس بنا كبيركم أو صغيركم لا يأخذكم الضمير وأنتم ترون ارتال الفقراء بكل عفة نفس تعيش الكفاف وتكافح من حياة أفضل وسط كم الغلاء والتنكيل والتجهيل السائد لن نركون لما تودون
وأخير أبارك لابطال العمل مسلسل عشم وفضائية سودانية أريعة وعشرون وكل من ساهم في أنجاح هذا العمل أنه بحق ميلاد لدرا ما سودانية جديرة بالمشاهدة
الفائتة؟
أسئلة كثيرة تتردد حتي علي نطاق الوطن الفضاء العريض في عالم التواصل بين بني البشر ويقال أن هنالك تراجع كبير أو غياب تام تشهده الدراما السودانية حاليًا حيث لم يُكتب لها حتى هذه اللحظة أن ترى النور خارج الفضاء السوداني المحلي، أو أن يكون لها حلم مشروع بمنافسة الدراما المصرية أو السورية أو الخليجية رغم توافر المادة الجيدة والبيئة الخصبة لإنتاج كم هائل من المسلسلات التي تجسِّد واقع السودان وسط توفر كوادر مؤهلة في مجالات الإخراج والتمثيل إلا أن رأس المال الوطني لم يجرؤ على دخول هذا المجال لعدم ضمان إمكانية الحصول على الإعلان أو تسويق الدراما السودانية بالشكل الذي يضمن استعادة ما تم إنفاقه لذلك اكتفى الجمهور السوداني بمشاهدة الدراما من خارج الحدود ومتابعة الدراما العربية من كافة الاقطار
وفي كل عام ومع اقتراب شهر رمضان تقوم الفضائيات بالترويج لمسلسلاتها التي تم الانتهاء من تصويرها، وتحتل المسلسلات المصرية الصدارة، وتليها السورية وبعدهما الخليجية مع غياب تام للسودانية الأمر الذي يدعو إلى الدهشة بعد أن كانت القنوات السودانية الأرضية تقوم كل عام بعرض مسلسل سوداني الانتاج والمحتوي في رمضان وعدد آخر من المسلسلات في غير رمضان وكانت هذه المسلسلات تلقى استحسانًا كبيرًا وتجذب الأسرة السودانية حيث كانوا يتابعونها بشغف وينتظرونها من عام لآخر إلا أنه في السنوات الأخيرة رغم انتشار الفضائيات خاصة المتخصصة في المنوعات وهي تزيد على العشرة حاليًا تجد أن المسلسلات السودانية اختفت تمامًا عن الشاشة الصغيرة وحلَّت مكانها السلاسل الدرامية التي تختلف كل حلقة عن الأخرى بموضوعات مختلفة
وبعض التمثيليات التي تقدم من خلال قناة الشروق السودانية، ورغم هذا الجهد الخجول فإن المشاهد السوداني ينتظر وفرة من المسلسلات السودانية سنويًا تناقش قضاياه الاجتماعية كما كان يحدث في السابق حيث كانت المسلسلات تتناول وقائع تاريخية تعرَّض لها شعب السودان أو تتناول الواقع اليومي الأمر الذي جعل الأعمال القديمة تُخلَّد في ذهن المشاهد السوداني مثل مسلسلات «بيوت من نار -السيف والنار- -أقمار الضواحي والدهباية وأعمال كثيرة لا حصرلها بالاضافةالي أعمال الفنان الفاضل سعيد لها في وجدان اهل السودان الامتنان والتقدير وغيرها من المسلسلات التي لعب فيها المخرجين عملاقة أمثال الراحل فاروق سليمان ومكي سنادة وغيرهما دورًا بارزًا وقام بتجسيد شخصياتها مع ممثلين لهم حضور منهم علي مهدي و الريح عبدالقادروهاشم صديق و عبدالحكيم الطاهرو محمد السني دفع الله وفرقة «الأصدقاء» المسرحية وكذلك أعمال جمال حسن سعيد ولكن كثيرين يردون تراجع الدراما السودانية في الفترة الأخيرة لعدم وجود كُتَّاب للدراما رغم ثراء البيئة السودانية واحتوائها على آلاف الحكايات والقصص التي تصلح لكي تكون مسلسلات درامية نظرًا لما تحتويه من قضايا اجتماعية وأحداث تاريخية وسياسية في حاجة إلى من يلتقطها من المتخصصين القادرين على تفسيرها والتعامل معها بوضعها في قالب درامي يجسد واقع الحياة في السودان والمشاكل التي يعيشها با ينادي البعض بدراماتواكب العصر وممثلين لهم القدرة علي التأثير بتقائية وأحترافية كذلك في الاخراج ومنح الشباب فرصة للقيام بذلك ولكن يرى البعض وخاصة الزملاء من أهل الصحافة الفنية أن الدراما السودانية في حاجة شديدة إلى إعادة ترتيب وإعادة صياغة مرة أخرى لأن الأمر في حاجة إلى جهودعدة جهات الدولة ومعهد الموسيقي والمسرح والشباب ومبادرة الكتاب الجادة في صناعة درامخا ممتازة تستحق المشاهدة علما الان وخاصة أن بعض الأعمال الدرامية التي قُدمت حتى هذه اللحظة ضعيفة جدًا ولا ترقي لتسويقها للاقليم العربي وبعضها لم يستطع توصيل المغزى منه ليس بسبب ضعف الممثلين ولكن بسبب التضييق عليهم وإحساسهم بأنهم مراقبون في كل لفظة ينطقون بها وفي المظهر العام لهم، فكيف يقتنع المشاهد بفتاة تعيش في بيت والدها وتنام وهي مرتدية الحجاب؟
وحتي إن المشاهد الرومانسية في الدراما السودانية غاية الغرابة ولا تؤدى بحرفية لإقناع المشاهد ونفقد عدم التناسق مابين لغة الجسد والحوار وهذا يدل على أن إحساس الفنان بها ضعيف وكذلك خوفه من سيف الرقابة المسلَّط على رقابهم و بسبب ذلك تجد أغلب الاعمال انعدمت فيها الواقعية وانفصلت عن الفكرة التي قام عليها العمل وفشلوا في توصيلها للمشاهد والحل الوحيد لأزمة الدراما السودانية يكمن في إخراج المبدع السوداني من عزلته المفروضة عليه لفضاء أرحب ومنحه الحرية وتركه يري الفنون في كل الدينا لكي يقدم لنا الجديد والمبهر
ولا نسي عدم وجود أي دعم مالي للدراما وكذلك حتي أن وجدبل ضعيف لا يشكل الدعم المادي المطاوب أو المتجه إلى الاعمال التليفزيونية في السودان وهذا أدى إلى تأخر الدراما السودانية سنوات طويلة حتى أصبحت لا وجود لها في القائمة للدراما العربية كل هذا بسبب الإنفاق الضعيف والخوف من الخسائر وأحجام رجال الاعمال عن المشاركة في مثل هذه الاعمال لعدم المعرفة أو لضعف أرباحها وضيق فضاء التوزيع
في رمضان هذا العام جاءت فضائية أربعة وعشرون بمسلسل (عشم) وكان بالفعل ميلاد جديد للدراما السودانية و قدم العمل عن طريق شباب في البداية شاهدت حلقين منه علي ما أذكر في اليوتيبو منذ فترة في بدايات العام الحالي وأنقطعت الحلقات والان حمدت الله عنما رايته عمل متكامل يشرح الصدر ويقدم درامتنا بصورة تليق بنا بحق لا أقول غير راي مجموعة كبير من النقاد والمتابعيين للعمل لقد أثلج صدري هؤلاء الشباب وقدموا عمل جدير بالمشاهدة والنقد ويروج له علي أنه دراما سودانية تقدمنا للعالم بصورة جيدة بحق أشد علي يد كل فرد فيكم قد كنتم خير سفراء للفن السوداني
وأخير أقول لأهل السلطة في السودان نحمدالله أن قيض لنا هذه الفضائية مع علمنا بأن جهاز الامن وبعض النافذين من أهل القرار السياسي لهم أسهم فيها ولكنها صنعت خيرا عندما أنتجت مسلسل عشم فهو أعاد للدراما طبيعتها التي شوهها كل من جلس علي سدة قيادة الاعلام أو التلفزيون السوداني لجهلهم بدور الفنون في الحياة العامة لا يؤمنون اساسا بالفن فهم يحيون فقط من أجل نصرة أخوانهم المؤمنين وأعلاء قيم السماء في الارض لا يعترفون بالاخر ولا لهم علاقة بأي انتاج فني غير صرخات الجهاد المريضة ويودون فرض ثقافة الأحادية العامرة بالدماء ولكن لا أصدق أنهم لا علم لهم بأننا شعب مبدع يحب الحياة يقدم لها دوما الاجمل وحتي في صراعنا معهم نقدم الجانب الانساني الاخلاقي وهم ليس لهم غير التضيق والانتقام والاصرار علي جعل كل شيء يرجع لقيم وأخلاق دولة المدنية المنورة أنهم لا يعرفون أن في مشروعنا الانساني مشروع أهل السودان الجامع مكان للسينما والدراما والمسرح ولكل الفنون فلا تشوهوا خياراتنا و ابداعات شبابنا فقط أصمتوا ولا يمكنكم تنميط الحياة بتاصيلها حسب رؤياكم التي لا تعرف غير تقافة الموت والاغتسال وأعلموا أن اي محاولة لمنع الفنون من الحياة هي الظلامية تخلف النظرة للحياة بكلياتها
فانتم دوما تعيشون في ظلام دامس و سطحية لا تفكروا الا في أخضاع هذه الامة وسرقة أموالهم وبالتغبش تقولون أن كثرة اماكن العبادة هي الفلاح وفقة الضرورة هو الرحمة وما دون ذلك كفر بواح وتغريب واقتداء بالغرب ونحن في هذا الشهر الفضيل لا يحس بنا كبيركم أو صغيركم لا يأخذكم الضمير وأنتم ترون ارتال الفقراء بكل عفة نفس تعيش الكفاف وتكافح من حياة أفضل وسط كم الغلاء والتنكيل والتجهيل السائد لن نركون لما تودون
وأخير أبارك لابطال العمل مسلسل عشم وفضائية سودانية أريعة وعشرون وكل من ساهم في أنجاح هذا العمل أنه بحق ميلاد لدرا ما سودانية جديرة بالمشاهدة
[email protected]
/////////////////////

Post: #10
Title: Re: مسلسل عشم
Author: محمد الأمين موسى
Date: 06-07-2018, 06:55 AM
Parent: #7

مسلسل عشم يذكر بالمسلسلات المكسيكية، ولا ينقصه سوى ثيمتي الأبناء غير الشرعيين والدجل والشعوذة: اختيار الممثلين بعناية كبيرة من حيث الوجاهة والجمال؛ والموسيقى التصويرية؛ وجودة السيناريو والحبكة المنطقية المفقودة في جل الدراما السودانية؛ وحسن النية والسذاجة في كشف المآمرات (كما يحدث في المسلسلات المكسيكية من أجل تطويل القصة ومن ثم الحلقات)؛ وجودة الإخراج والمونتاج؛ وجودة التصوير والصوت؛ وروعة أداء الممثلين وغياب التكلف وأخطاء التواصل غير اللفظي ولغة الجسد (طريقة أداء الممثلين هي ما يفتقد في الدراما السودانية).
مسلسل رائع ويعكس حياة الاغتراب في الخليج بطريقة ذكية وتتسم بقدر من الواقعية. في رأيي، هذا المسلسل هو أفضل عمل درامي يقدم في رمضان هذا العام بالفضائيات السودانية دون منافس... التحية لكل من ساهم فيه.

Post: #11
Title: Re: مسلسل عشم
Author: زهير عثمان حمد
Date: 06-07-2018, 08:35 AM
Parent: #10

بنات عشم المسلسل يكسرن الحواجز من الخارج ويظهرن الدراما السودانية

Post: #12
Title: Re: مسلسل عشم
Author: Haytham Ghaly
Date: 06-07-2018, 09:06 AM
Parent: #11

Quote: بنات عشم المسلسل يكسرن الحواجز



طبعاً يا زهير ويا جلال دي هي المشكلة الواجهت المسلسل

الظهور بدون طرح وبملابس البيت او بالبنطلونات هو ما لفت مجتمعنا الذي لا يرى الورود المتفتحة ولكنه يبحث عن الاشواك في كل ما يتعلق بالمرأة السودانية

يعني كل هذا العمل الفخم والابداع في التمثيل وما هية المشكلة التي يعالجها المسلسل

كل هذا لا قيمة له طالما البنات ظهرن بالبنطلون وبدون طرح ؟؟

ذكروني بوست (سراويل الحديد) للزميلة اشراقة مصطفى اتمناها طيبة وبعافية

وللاسف الانتقادات دي ما كانت من ناحية جندرية فقط .. يعني ما من الرجل السوداني براهو

اكثر التعليقات حدة كانت من النساء .. كأنما المرأة السودانية استسلمت تماماً لهذا القالب الضيق

الذي يريد المجتمع الانقاذي ان يدخلها فيه عنوةً ..

واغرب شي في اي بيت سوداني حا تلاقي صور الحبوبات والامات زمان يلبسن الملابس القصيرة وبلا طرحة ولا اكمام زاتو ومسرحات آفرو

وفي ذلك الزمن ما كان في جرائم اقتصاب كما الان ولا كان في دار مايقوما يستقبل الاطفال مجهولي الهوية كما الان

ولا كان في فساد زي الحاصل الان ولا كان الدين مطية للظفر باموال البلاد والعباد

غايتو الانقاذ نجحت نجاح كبير في تغيير صياغة الانسان السوداني وبالذات المرأة السودانية وجعلتها مستكينة لكل المظالم بل هي التي تقف الف احمر على ان تظلم نفسها

انا اعتبر هذا المسلسل قمة الابداع وهو اول عمل درامي حديث يستحق المتابعة ويستحق التشجيع ويستحق طاقم انتاجه الشكر الجزيل


تحياتي

Post: #13
Title: Re: مسلسل عشم
Author: محمد حيدر المشرف
Date: 06-07-2018, 05:28 PM
Parent: #1



كتبتها ولا اخاف عقباها يا جلال
"عشم" بمثابة "الطفرة" في الدراما السودانية
ذلك لا يمنع وجود سلبيات في السيناريو والحبكة الدرامية ولكن على مستوى الاخراج والاداء التمثيلي والخروج من دائرة الممثلين المغلقة وذلك الاداء التقليدي والذي لا يزيده فقرا الا حركة الكاميرا المتشنجة وهي تلهث خلف التعابير المتضخمة لوجوه الممثلين في بدائية شديدة لا تجدها الا في الدراما السودانية ..

عشم كان خروجا من كل ذلك البؤس
فشكرا لكل من شارك في هذه الدراما التلفزيونية ونتمنى مزيدا من التجويد و نحو "احتراف" يمتلك مقومات النجاح

الكس لارج (كبسور وآخرون) كوميديا لطيفة واحسن كتير مما كان من امر الكوميديا
يوميات مواطن من الدرجة الضاحكة كوميديا جيدة ..
بطلة هذا المسلسل هي الممثلة السودانية الوحيدة التي تتعامل تلقائية فائقة امام الكاميرا

Post: #14
Title: Re: مسلسل عشم
Author: جلالدونا
Date: 06-07-2018, 09:32 PM
Parent: #13

مرحب طارق
و فعلا لو تابعت تعليقات المشاهدين و المشاهدات على اليوتوب بتشوف كمية التفاعل
و التشجيع اللقوهو ابطال المسلسل ديل ,كتبت حكمة الى وليد و يقوم بدوره الواعد حسن كسلا
وليد زوجتك نفسى على سنة الله و رسوله .. تعال استلم بس
شفت البوح التلقائى الجميل ده يا طارق


Post: #15
Title: Re: مسلسل عشم
Author: جلالدونا
Date: 06-08-2018, 05:53 PM
Parent: #14

تشكر زهير على جلب المقال الفاحص ده
واحدة من مشاكل الدراما السودانية العائد المادى للمنتج الذى يعزف عن تمويل الاعمال الكبيرة
و السبب القبود التى تفرضها الدولة على العملية التمثيلية

Post: #16
Title: Re: مسلسل عشم
Author: عبد اللطيف بكري أحمد
Date: 06-08-2018, 06:38 PM
Parent: #15

حبيبنا جلالدونا عساك والأسرة الكريمة بخير ورمضان كريم،،


بعض المشاهدة للحلقات الأخيرة للمسلسل الجميل ، فإنه ليس من المنصف مقارنته
بالأعمال الدرامية السودانية، إنما يقارن بالمصرية والسورية ويتفوق من حيث أداء
بعض الممثلين والممثلات من حيث التلقائية ولا يمكن لأحد أن يصدق أنهم يقومون بهذا الأداء
لأول مرة في تاريخهم،،
هويدا وسلمى وأبوهم لو ضبط نبرة الصوت شوية أداؤهم عالمي عدييبل،،

Post: #17
Title: Re: مسلسل عشم
Author: جلالدونا
Date: 06-09-2018, 11:33 AM
Parent: #16

مرحب ابو عاقلة و كيفك يا صاحب
التجربة مغايرة تماما لما هو معتاد فى ساحة الدراما السودانية
من حيث حيوية الموضوع المطروح و الجدية فى الطرح
رغم قلة الخبرة الا ان الموهبة واضحة و ما دايره ليها دليل
و حتى المواقف الكوميدية غير مرتجلة او مصنوعة و تصب فى مصلحة العمل تماما
كتيم ويرك اتمنى لهم الاستمرارية و النجاح حليفهم بإذن الله


Post: #18
Title: Re: مسلسل عشم
Author: السيد المسلمي
Date: 06-09-2018, 12:19 PM
Parent: #17

الدراما هي شنو في الأساس إذا ماجسدت الواقع وعالجت سلبياته وأزماته .. المسلسل لايمت للواقع بصلة .. ولايمثل المجتمع السوداني بأي صورة من صوره .. وحتي القضية المطروحة والفكرة التي قامت عليها المسلسل لاتشبه مجتمعنا .
....
الناس العاجباهم البنات الظهرن بلا طرح يمشو يحضروا المسلسل التركي ( الحب لايعرف المنطق ) المعروض بروتانا دراما 😁

Post: #19
Title: Re: مسلسل عشم
Author: عبد اللطيف بكري أحمد
Date: 06-09-2018, 12:57 PM
Parent: #18

حبيبنا المسلمي ،،
كيف حالك ،،

والله المسلسل يعرض واقع لشريحة كبيرة من السودانيين ،

المشكلة ياحبيب المعروض في تلفزيون السودان هو الاكثر بعداً عن الواقع ،،

والمؤسف أن التلفزيون يعرض مسلسلات مصرية وسورية وبنات كاشفات رؤوسهن ، يعني نمنع بناتنا لانه حرام ونشوف بنات الناس ؟؟

منطق شروط العرض فعلاً يحتاج شغل كبير

Post: #20
Title: Re: مسلسل عشم
Author: السيد المسلمي
Date: 06-09-2018, 09:03 PM
Parent: #19

ياعبد اللطيف ياحبيب .. عساك بخير
المباشرة وجراءة الطرح لاتتناسب والعادات والتقاليد التي جبلنا عليها .. هذا لا يعني أننا نعيش في المدينة الفاضلة واننا مبرأؤن من العيوب .. أبدا .. لكن ما وددت ان أقوله أن محمد أحمد الغلبان يشاهد هذا المسلسل وهو في غاية الإندهاش ويتسأل هل هؤلاء سودانيين .. محمد أحمد البركب المواصلات بدري وبشيل طوريتو ويمشي الحواشة ويجي الساعة ستة من المصنع وعرقو يخرت ويغشى الفرن يشيل عيشو وصلطتو الخضراء ويجي البيت يلقي الجماعة منتظرنو بالغداء البقي عشا .. الخ الخ الخ نريد دراما اقرب للواقع المعاش .. مع إحترامنا لسوانيي المهجر إلا أن الواقع المحلي هو الذي يحتاج الي دراما تفرج همه بما تقدمه له من معالجات في قوالب مقبولة الي حد بعيد .
مسلسل عشم في نظري هو نتيجة لمؤثرات الثقافات الدخيلة علي مجتمعنا .. لذا لم يعجبني كما لم يعجب أمة كبيرة من المشاهدين .
تحياتي يامك .

Post: #21
Title: Re: مسلسل عشم
Author: جلالدونا
Date: 06-09-2018, 09:17 PM
Parent: #20

كلامك ضاح يا محمد الامين
واضح انو الشباب ديل اعتمدو على مشاهدات اداء الاخرين فى التمثيل و استفادو منها
و هو مجهود ذاتى يحسب لهم
لحدى هنا اعتقد انهم انجزوا بنجاح كامل
العمق فى تقمّص الشخصية
عدم الرهبة من الكاميرا
تلقائية الاداء
ياخى فى الدراما السودانية بجيك احساس انو الممثل بقول ليك عديل : شوفى انا قاعد امثّل

]

Post: #22
Title: Re: مسلسل عشم
Author: عمر سعيد علي
Date: 06-09-2018, 09:27 PM
Parent: #21

السيد المسلمي:
(الناس العاجباهم البنات الظهرن بلا طرح يمشو يحضروا المسلسل التركي ( الحب لايعرف المنطق ) المعروض بروتانا دراما 😁)


السيد المسلمي كل سنه وانت طيب . .
بقت عليك زي قصة الراجل القال لي ست العرقي ما كنت عارفك بي جاي الا كلمنا الامام في خطبة الجمعه . .

Post: #23
Title: Re: مسلسل عشم
Author: جلالدونا
Date: 06-09-2018, 10:57 PM
Parent: #22

يا هلا بى غالينا الهيثم
للاسف كل النقد الوجه لهذا العمل غير مؤسس
و لا حتى بالانطباعى
ياخى معقولة كاتب صحفى زى خالد الاعيسرفى معرض النيل من هذا الجهد يكتب
و بكل بساطة يكون تعليقو ده ما عشم ده وهم
ده واحد من اعلاميى البلد فما بالك بى ناس التزمت و الظلامية


Post: #24
Title: Re: مسلسل عشم
Author: جلالدونا
Date: 06-09-2018, 11:11 PM
Parent: #23

كلام الاعيسر هنا
فى صفحة اراء و مقالات
الغريبة الريس طبل البوست لى شنو ما عارف

Post: #25
Title: Re: مسلسل عشم
Author: محمد الأمين موسى
Date: 06-10-2018, 06:44 AM
Parent: #24

Quote: مع إحترامنا لسوانيي المهجر إلا أن الواقع المحلي هو الذي يحتاج الي دراما تفرج همه بما تقدمه له من معالجات في قوالب مقبولة الي حد بعيد .


أخي السيد السلمي واقعكم المحلي لا يحتاج إلى دراما لأنه دراما تفوق الخيال... واقعكم يا السيد براهو وواقع بقية العالم براهو... المسلسل يصور واقع شريحة من السودانيين المغتربين بالخليج ولو حاول هؤلاء الشباب تصوير واقع "زهجان أفندي" سنقول لهم - نحن المغتربون - هذا لا يشبه واقع الاغتراب. الحل في إيدكم: يا تغيروا واقعكم يا تغتربوا!
الخلاصة: لكل مقام مقال، والشباب في السودان - ناس جلواك وجمال وجمال والفادني وسامية وسحر ومختار - ما قصروا معاكم.

Post: #26
Title: Re: مسلسل عشم
Author: جلالدونا
Date: 06-10-2018, 07:34 AM
Parent: #25

مصداقاّلى كلامك يا هيثم ده جلام الصحفى خالد الاعيسر
______
Quote: بالرغم من عدم متابعتي ‬-مع الأسف الشديد- للمنتج الدرامي‫ السوداني لسنوات طويلة، إلا أن الجدل الذي عم وسائل التواصل الإجتماعي مؤخراً دفعني لمشاهدة عدد من حلقات مسلسل “عشم”.‬
‫بعد المشاهدة -السريعة- عبر الإنترنت لأجزاء مختلفة من المقاطع بدأت أفكر في كتابة تعليق يناسب ما شاهدته من نقاط سلبية وإيجابية شملتها هذه المقاطع من حلقات المسلسل، وبطبيعة الحال فكرة المسلسل نفسها. ‬
الحقيقة أعجبني تعليق أحد السودانيين وقد اختار أن يعرِف نفسه أسفل التعليق في اليوتيوب باسم “أضرب الهم بالفرح”، وكتب ساخراً: (والله اني أحب السودانيين “وايد” .. شعب عظيم ربي يوفقكم .. أخوكم من كردفان).
أكتفيت بهذا التعليق، يقيناً بأن اهل السودان -والحمد لله- لا يزالون بخير، وهناك أعداد كبيرة من عامة أبناء الشعب والمثقفين -المحافظين- يدركون مزايا الإرث الثقافي السوداني بجمالياته المعروفة ويسخرون من الواقع الدخيل.
ثمة أمل ان تستمر قوة التحصين الثقافي المكتسب طبيعيا لدى مكونات المجتمع السوداني من مثل هذه الاجتهادات المنحرفة.
رغم قناعتي بأن شرائح واسعة من الجمهور لا تزال تتمسك بالطابع المحافظ للتقاليد السودانية أمام التسارع في جرأة بعض المؤسسات الإعلامية السودانية -التجارية- الساعية للربح، وتجاوزها للتدابير التي تحول دون كسر الموروث والخروج من عباءة الثقافة السودانية المتأصلة في الشخصية السودانية بالفطرة.
بكل صدق أرى ان الايجابيات التي شملها المسلسل تكمن في ظهور وجوه شابة جديدة بإمكانها إثراء المشهد الدرامي السوداني،
ولا يجب ان يحبطها التعرض للنقد البناء من زوايا ثقافية، وهنا لابد ان نعترف انه لا تثريب على الأداء الفني للأفراد.
ولكن من الواضح ان كاتب السيناريو لهذا المسلسل ركز جهده في تماهي الشباب مع الوتيرة المتسارعة للانحرافات الثقافية،
واختزل جُلّ العادات والتقاليد العريقة في ممارسة شرائح -محدودة- من بين المقيمين خارج السودان، أولئك الذين تأثروا بثقافات
عربية أو ربما أجنبية دخيلة على الواقع السوداني بشكله التقليدي،
وبالتالي هذا العمل تناول العادات السودانية العريقة من منظور قلة لا تنظر للمعيار الثقافي السوداني من زاوية الحفاظ على الموروث
وانما سرعة التأثر بالعوامل الكامنة في التفسخ الثقافي وبعض توجهات المجتمعات الهشة،
وبالتالي الخروج على القيود الصارمة التي رسخت لها الثقافة السودانية باعتبارها وليدة مجتمع محافظ ضاربة
جذوره في عمق التاريخ كإمتداد لحضارة راسخة عمرها يفوق الخمسة آلاف سنة!.
مع ذلك، اذا جاز لى ان أضيف كلمة واحدة لتعليق الأخ السوداني الأصيل الذي سمى نفسه “اضرب الهم بالفرح”،
سأقول: أن الاسم الأفضل لهذا العمل الفني هو مسلسل “وهم” وليس “عشم”، لأن العمل يوهم المشاهد بواقع لا يعبر عن ثقافة غالبية المغتربين ناهيك عن الشعب السوداني كله.
ومن جهة أخرى فإن التسارع في انتاج البرامج التلفزيونية المنحرفة يشكل خطرا على المجتمع السوداني كله،
وهنا على الجهات المختصة القيام بواجباتها كاملة في صياغة المعايير المطلوبة بداية من مرحلة الإعداد واختيار الفكرة والتدقيق
في كتابة النص وان تشترط على هذه المؤسسات -الربحية- ضرورة مراعاة جانب رفع الوعي والارتقاء بالمحتوى الفني حفاظا على
الهوية السودانية بما يقود لتحصين المجتمع السوداني من الظواهر الدخيلة والترويج للثقافة السودانية الأصلية، ترسيخا لسلامة
المسلك الاخلاقي والتأصيل للممارسة الدينية القويمة -مظهرا وسلوكا- والاستفادة من الإرث الثقافي الديني بتفعيل العادات
المتوافق حولها وليس البدع الدخلية على المجتمع -المختلف حولها- والتي فرضتها حالة الانفتاح الفوضوية التي جسدتها الفضاءات المفتوحة.
مسلسل “عشم” لم يعتمد الفكرة والقصة كأساس وانما شكليات وحالات شاذة لفئة محدودة لا يمكن إسقاط
ممارساتها وسلوكياتها على المغتربين أو المهاجرين بصورة عامة.
وبالتالي فإن هذا المسلسل يعبر عن قناعات فردية ومغالاة لفئات محدودة في المجتمع “المتفرجن أو المستعرب”،
لا يجب ان تعمم على الحالة السودانية المتأصلة رسوخا بسماحة عادات وتقاليد أهل السودان وان كانوا خارج حدود الوطن العظيم

شوف كمية و كيفية الاستدرار للعامل الدينى و القيم المجتمعية فى التقليل من شأن العمل


Post: #27
Title: Re: مسلسل عشم
Author: السيد المسلمي
Date: 06-10-2018, 07:46 AM
Parent: #26

ياعمر سعيد .. البتاع الشغال في روتانا دراما جميل جدا .. وبعدين بعرضوا تلاتة حلقات متتالية .. يعني ابنص واحد من العشاء لحدي السحور .. شفت المتعة دي كيف 😁 .
أخونا محمد موسي فعلا واقعنا مؤلم جدا وناس دكتور فيصل ومحمد جمال ماقصروا .. لكن الهم كبير وكل ماكان الطرح اشمل واوسع بخلق مساحات أخرى للحلول .. القصة مجوبكة .. نسأل الله ان يفرجها .

تحياتي ..

Post: #28
Title: Re: مسلسل عشم
Author: عاطف عمر
Date: 06-10-2018, 08:52 AM
Parent: #1

حذفت وأعيد إرسالها لإجراء بعض التعديلات

Post: #29
Title: Re: مسلسل عشم
Author: عاطف عمر
Date: 06-10-2018, 08:53 AM
Parent: #28

تحياتي وسلامات عزيزنا جلال
رمضان كريم وعيدكم مبارك

Post: #30
Title: Re: مسلسل عشم
Author: عاطف عمر
Date: 06-10-2018, 09:12 AM
Parent: #29

وأنا كذلك أعتبر هذا المسلسل نقطة تحول إيجابية في نمطية الدراما السودانية ....

من حيث التفاعل الشخصي

سمعت شذرات وقرأت شذرات عن هذا المسلسل فقررت أن أحضر حلقتين ثلاث منه كى آخد عنه فكرة فوجدتني قد اندمجت مع أحداثه فحضرت في ليلة وااااحدة ال 13 حلقة التي كانت متاحة وقتها في اليوتيوب ( يحدث هذا رغما عن زمن نهار رمضان المقسم بدقة شديدة ) ، ليس هذا فحسب بل ووجدتني على جمر الانتظار لانزال الحلقة رقم 14 التي حضرتها بعد صلاة الفجر ثم توالى حضوري بانتظام لباقي حلقاته .
اذا فمن هذه الناحية فالمسلسل قد نجح تماما في تحريك دواخلي واستمتاعي بأحداثه ....

من حيث الرؤية النقدية ( ولست متخصصا )
أول ما لفت نظري في هذا المسلسل بل السبب المباشر في افتراضه نقطة تحول ايجابية أن جميع الممثلين في المسلسل لم يعطوني احساس بأنهم ( يمثلون ) ..
أعطوني إحساس أن هذه هى حياتهم العادية يمارسونها بشكل طبيعي مدهش، بل وفي بعض المواقف وجدتني معهم داخل تفاصيلهم ....متفاعلا معهم .. وجدتني فرحا مرات ومغيوظا حزينا مرات أخر ....
كان جميع الممثلين يتحدثون بلغتهم الخاصة وبمفردات جيلهم .... الرجال الكبار. ... جيل الأمهات ... جيل الشابات وجيل الشباب .... وكانت انفعالاتهم صادقة لا تكلف فيها
وهذا في تقديري قمة النجاح
نجاح يقابله نمطية اﻷداء في مردودنا الدرامي الذي ترى فيه أن الممثلين ( يمثلون ) وأن الذي يقومون به هو دور مرسوم لهم حفظونه فهاهم ينفذونهم

فرق كبير بين ( معايشة ) الدور و ( تمثيل ) الدور. ....

الدراما السودانية منذ تور الجر وأبو دليبة وأبو قبورة والفاضل سعيد وصحبهم كانت تعتمد على شخصية الممثل الرئيسي وحوله المساعدون... تجاوزها الزمن سريعا حتى كادت أن تصبح مجرد ( عوارة ) و ( التماس الاضحاك عن طريق العولاق ) .... ( ربما كان هذا هو النمط السائد في تلك الأزمنة ) وتحتفظ الذاكرة في إتجاه مواز لـ ( إسماعيل يسن ) وشخصيته النمطية ومحاولات الإضحاك باستخدام خصائص وجهه ...
أتت بعد ذلك أجيال وسطية قدمت تجارب مسرحية إنتقلت خطوات في إتجاه العمل الجماعي وفي هذه فقد أصابت نجاحاً مقدراً
ثم أتت فرقة اﻷصدقاء المسرحية في نهاية سبعينات القرن الماضي فكانت نقطة تحول وقفزة نوعية باعتماد العمل الجماعي ودراما الحدث المحدد بنجوم متعددين وليس شخصية محورية واحدة ومجموعة مساعدين ...
لكن الفرقة ( في تقديري ) لم تطور نفسها من ناحية اﻷداء بل من ناحية التقاط المواضيع الجاذبة. .... لذلك توقف دورها الإبداعي أو تراجع كثبرا .....

لذلك يحمد لهذه المجموعة أنها قد بدأت من حيث انتهى اﻵخرون .....

بيد أن الإنصاف يدعوني لأن أثمن تجارب الرواد الأوائل واللاحقين ( في سياقها التاريخي ) فهى قد كانت حجر الأساس الذي تم البناء عليه ، فالتاريخ كما يقولون ( لا يقرأ خارج سياقه ) ....
ويدعونني الإنصاف كذلك الإشادة بالتجارب المسرحية الجميلة التي رسخت في وجداننا للأجيال الوسطية
تحية مستحقة إذاً لكل من وضع لبنة في البنيان ... بنيان الدراما ...

بالطبع فان العمل شابه ملاحظات بعضها أساسي وبعضها ثانوي .....

وهى في مجملها ملاحظات ربما يشفع لها ويجد لها الأعذار كون أن الطاقم المنفذ للعمل إعداداً وإخراجاً وتنفيذا هم مجموعة من الهواة وأن هذه هي تجربتهم الأولى ( على حد علمي ) ...
إذاً المستقبل أمامهم للإستفادة من هذه التجربة واعتبارها منصة إنطلاق يطورون بها أداءهم

Post: #31
Title: Re: مسلسل عشم
Author: عبد اللطيف بكري أحمد
Date: 06-10-2018, 11:02 AM
Parent: #30

شكراً عاطف عمر،،

ورمضان كريم ياهندسة،،

Post: #32
Title: Re: مسلسل عشم
Author: Deng
Date: 06-10-2018, 11:11 AM
Parent: #31

المسلسل يحكي عن واقع المغتربين وحياتهم، ولكن بعض المعلقين مصرين إصرار غريب أن يربطون المسلسل بالثقافة السودانية وما يجري في السودان!
يا عالم ديل ناس عندهم هموم وواقع مختلف فرضوا عليهم الاغتراب والمجتمعات التي يعيشون فيها. أرجوا أن تتفهموا ذلك جيدا.

Post: #33
Title: Re: مسلسل عشم
Author: جلالدونا
Date: 06-10-2018, 06:24 PM
Parent: #32

نعم يا مشرّف العمل تجاوز تماماّ اشياء كثيرة فى الدراما السودانية
الى جانب تلقائية الاداء نجد التجاوب بين لغة الجسد و اللغة المنطوقة
و حركة الشخوض و تناسبها مع مدلول المشهد. الا اننى اعيب عليه من الناحية الفنية
اغفاله التام لدور الكومبارس فى الاماكن العامة ,حيث ان له دور فاعل اذا كان التصوير قى مقر العمل
او الكافتيريات و من الناحية التقنية هناك خلل فى هندسة الصوت
حركة الكاميرا و زوايا التصوير امر يتحدث فيه الخبراء و ان كان الامر بالنسبة لى جيد جداّ
خاضة و ان كل من شارك فى انجاز هذا العمل يعتبر من الهواة و ليس المتخصصين
و يا ريت نسمع رأى اهل الدراما فى الجزئيات دى
[]

Post: #34
Title: Re: مسلسل عشم
Author: جلالدونا
Date: 06-12-2018, 11:06 AM
Parent: #33

هلا بيك عبد اللطيف و كل سنة وانت و الاسرة الكريم بخير و فى نعيم
بالنسبة لواقع الدراما السودانية فالعمل ينقلنا لحد الادهاش
عمل جاد و موضوع حيوى بمس شريحة اعطت بلا مقابل
و عندما تشكو همومها يأتيك من لا يرى الا كشف الراس لهدم واقع ماثل يعانى منه من اغترب
شكرا لهؤلاء الشباب ... فقد اسكرنا ابداعكم



Post: #35
Title: Re: مسلسل عشم
Author: جلالدونا
Date: 06-12-2018, 02:15 PM
Parent: #34

سى السيد
المسلسل يحكى عى واقع ناس فرضت عليهو ظروف محمد احمد يغادر البلد شاب
و مع هموم محمد احمد تتطاول سنين غربتو
شال محمد احمد كا ن بالمباشر و كان بى الما مباشر
... الغير مباشر ده شغل ناس ديوان المغتربين ..
اليوم المغترب هو مصدر الدولة الوحيد للعملة الصعبة
اقل حق ليهو علينا انّو نسمع معاناتو فى واقعو المفروض عليه
ومعاناتو مع الكفيل و الاقامة
الزواج و التربية و القراية
كل المشاكل دى بحاول يحلها بى سودانيتو السمحة ديك
تجى انت بكل بساطة تمسك فى طرحة تغطى الراس
كلنا جوّه بيوتنا عايشن مع اخواتنا و اماتنا و بنات جاراتنا بى نفس الوضع
هم نقلو الواقع جوة بيوتن بدون طرحة على الراس
شوف التزامن التام بى التوب و اللبس الساتر فى التصوير برّه البيت
حاجاتن بتشبة حاجاتنا تمام الشبه فى سودانا
هسى شوف ده
عمرك فى يوم شفت بيوتنا حصل جنس الحاصل فى الفيديو ده


Post: #36
Title: Re: مسلسل عشم
Author: جلالدونا
Date: 06-12-2018, 08:58 PM
Parent: #35

و يا سى السيد كدى تعال ورينا المباشرة و جرأة الدرح و العادات الدخيلة دي وين فى العمل ده
بنات فى البيت لبس محتشم اكتر مما تلبس امهاتنا و اخواتنا داخل بيوتنا
رغم التربية هناك اضانى دى ما طقشتا كلمة خليجية فى كل الحوار ال فى العمل
عاد الا تكون ماسك فى حكاية الاكل بالشوكة و السكين دى
ارجع لى الفيديو الفوق و شوف كلمة تكتك دى جاتنا من وين
و البت البتقلب قلابة قلبى لى قلابة و قوة العين دى جاتنا من وين





هاك استمتع بالشغل الراقى ده كان يطمر فيك
و تطلع من ظلاميتك دى

Post: #37
Title: Re: مسلسل عشم
Author: جلالدونا
Date: 06-13-2018, 06:27 PM
Parent: #36

شكرا عمر سعيد للمرورسى السيد غاتس فى عرقى روتانا و سكران بى حاجات
لا بتهمّنا و لا بتشبهنا و راضى بى كشفة الراس و اللبس الضيق و
ما بعيد الشغلة تكون فيها احواض سباحة و خلوات غير شرعية
و داير يحرّم علينا متعة القعاد وسط اخواتنا و اخوانا فى بيت مغترب يشكو و نسمع همّو
بالله شوف الزول الظلامى ده


Post: #38
Title: Re: مسلسل عشم
Author: جلالدونا
Date: 06-14-2018, 11:46 AM
Parent: #37

الحلقة 27 و الاخيرة
نهاية غير تقليدية لعمل غير تقليدى
و كما قال عاطف عمر
نحج هؤلاء الشباب فى ملامسة وجداننا عبر عمل عكس بصورة حقيقية هموم
فئة من ابناء الوطن كابدت و جاهدت و اعطت بلا من او اذى و لا زالتا
لتحية لهم و مزيد من الاعمال الناجحة بإذن الله

Post: #39
Title: Re: مسلسل عشم
Author: Deng
Date: 06-14-2018, 07:03 PM
Parent: #38

جلالدونا

فعلا نهاية المسلسل لم تكن نهاية تقليدية معروفة.
علشان كده من البداية أنا كنت بقول أن هذا المسلسل يحكي عن تجارب بعض المغتربين، وهي تجارب جديرة بالمشاهدة والدراسة.
مازالت بعض الاقلام تكتب وتنتقد الزي الذي يرتديه النساء في المسلسل، وأنا إذا لم أشاهد معظم حلقات المسلسل لكنت أعتقد أن البنات والنساء في هذا المسلسل كانوا ماشين عرايا. الزي النسائي في هذا المسلسل لا يختلف كثيرا عن ما يرتديه النساء في معظم الحفلات والاعراس التي تقام في الخرطوم اليوم.

Post: #40
Title: Re: مسلسل عشم
Author: Deng
Date: 06-14-2018, 07:06 PM
Parent: #39



حتى أغاني المسلسل كانت قوية ومعبرة عن قصة المسلسل.

Post: #41
Title: Re: مسلسل عشم
Author: Deng
Date: 06-14-2018, 07:09 PM
Parent: #40


Post: #42
Title: Re: مسلسل عشم
Author: جمال الباقر
Date: 06-24-2018, 12:43 PM
Parent: #41

سلام بالامس فقط انتهيت من مشاهدة الحلقات كاملة في اليوتيوب لا شك ان العمل نقلة نوعية في الدراما السودانية ... من شجعني ع المشاهدة شخصية جداوية تعرف العاملين في المسلسل من ممثلين ومخرجين معرفة جيدة وهو ما زاد من دهشتي انهم هواة يسكنون جدة ومكة ... نهاية المسلسل اعجبتني بشدة وهو مالم نعتاده في الدراما السودانية ولا العربية حتى وهي ان تكون هناك مساحة للمشاهد ينهي فيها العمل كما يرى ويفتح المجال لجزء ثاني وهو ما اشجعهم عليه وقد نقلت رايي لهم في ذلك انقل بعض الملاحظات وهي لا تقلل من نجاح العمل ولكن يجب ايصالها :- الصوت لم يكن جيد بطول الحلقات ...معتز الياس كان جيديا في اداءه ولكن سنه الصغير لم تكن لتناسب ابوة ابراهيم ناجي وحسب ما علمت انهم فعلا في سن واحدة تقريبا ....اختلف مع الذين اثنوا على اختيار الاغاني وكان يمكن الاستعانة باغاني سودانية ولكن ارجع واقول ان الاغلبية هنا تستمع اكثر للاغاني العربية وهذا واقع ايضا... عزيزة ياسر كان اداؤها باهتا بالمقارنة مع شقيقتها نابغة ( على فكرة الاسم مفروض مذكر مثله مثل معاوية .. ميسرة .. عكرمة ) التي ادت اداءا مميزا وجملتها ( نضف دواخلك يا نصر الدين اصبحت ايقونة :)) مفارقة :- اعيش في جدة قرابة الخمس وعشرين عام ... لا اعرف احد من العاملين في المسلسل (غريبة مش ؟ )