مسئولينا الرياضيين ما بيتعلموا و إن كبروا: تصريحات قاقرين ‏

مسئولينا الرياضيين ما بيتعلموا و إن كبروا: تصريحات قاقرين ‏


05-07-2018, 09:31 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=499&msg=1525681898&rn=0


Post: #1
Title: مسئولينا الرياضيين ما بيتعلموا و إن كبروا: تصريحات قاقرين ‏
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 05-07-2018, 09:31 AM

09:31 AM May, 07 2018

سودانيز اون لاين
محمد عبد الله الحسين-
مكتبتى
رابط مختصر

مسئولينا الرياضيين ما بيتعلموا و إن كبروا: تصريحات قاقرين ‏


لاحظوا تصريح علي قاقارين و لاحظوا تصريح نجم الفريق المغربي‏

و بعدين شوفوا النتيجة ..
طبعا الهلال مهزوم واحد صفر

Post: #2
Title: Re: مسئولينا الرياضيين ما بيتعلموا و إن كبروا
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 05-07-2018, 09:33 AM
Parent: #1

علي قاقارين:‏



وصف علي قاقرين الهداف التاريخي لنادي الهلال السوداني فرق المصري ونهضة بركان ويونياو دو سونجو ‏الموزمبيقي بالفرق المغمورة‎.‎

بينما نجد أن تصريح اللاعب المغربي اكثر اتزانا ، و لا يقلل من قيمة الفريق المنافس و بالتالي يشد من عزيمة فريقه:‏

في المقابل اعترف العربي الناجي، نجم نادي نهضة بركان، بصعوبة المباراة التي تنتظر فريقه المغربي، غدا الأحد، أمام الهلال ‏السوداني،

في الجولة الأولى بدور المجموعات بكأس الكونفيدرالية الأفريقية‎. ( هذا خبر منقول من أخبار أمس).


Post: #3
Title: Re: مسئولينا الرياضيين ما بيتعلموا و إن كبروا
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 05-07-2018, 09:34 AM
Parent: #2


ويعول الفريق البركاني كثيرا، على خبرة العربي الناجي في خط الوسط، لتجاوز عقبة الفريق السوداني‎.‎

دائما مدربينا و رؤساء الوفود الرياضية يتعنتروا و يصرحوا بالتصريحات الحماسية المرعبة التي لا تستند على واقع ‏‏...و بالتالي يأخذ الفريق المنافس حذره..‏

متى نتعلم؟؟

كورة ما نعرف؟ كلام برضه ما نعرف؟؟

Post: #4
Title: Re: مسئولينا الرياضيين ما بيتعلموا و إن كبروا
Author: عمر سعيد علي
Date: 05-07-2018, 09:40 AM
Parent: #3

محمد عبد الله الحسن سلام . .
نحن فاكنها في نفسنا ومصدقين . .
عادين نفسنا مع الكبار رجاله ساي . .
مفتكرين مشاركة - الهلال والمريخ - في البطولة الافريقية كل سنه بتجعلم كبار . .
مع انو ده يدل فقط على اننا ما عندنا منافسة داخلية . .

Post: #5
Title: Re: مسئولينا الرياضيين ما بيتعلموا و إن كبروا
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 05-07-2018, 10:18 AM
Parent: #4

الأخ عمر
تحياتي
أتفق معك
(محمد عبد الله الحسن سلام . .
نحن فاكنها في نفسنا ومصدقين . .
عادين نفسنا مع الكبار رجاله ساي . .
مفتكرين مشاركة - الهلال والمريخ - في البطولة الافريقية كل سنه بتجعلم كبار . .
مع انو ده يدل فقط على اننا ما عندنا منافسة داخلية . .)

ياخ لكن معقول كورة ما عندنا ..لاعبين ما عندنا...سياسة ما عندنا..مخللين ما عندنا...؟

طيب الفضل لينا شنو..

لاعب واااحد يلعب لينا في فريق أوروبي ما في..
مدرب واحد نثق فيه ليدرب فرقنا مافي؟
محلل سياسي قدير يرفع رأسنا ما في؟(غير الرشيد المهدية الله يطرى بالخير)؟

و الله نحن بس لسان و لداحة في الفارغ..بس


Post: #6
Title: Re: مسئولينا الرياضيين ما بيتعلموا و إن كبروا
Author: علي عبدالوهاب عثمان
Date: 05-07-2018, 10:30 AM
Parent: #5

لاعب واااحد يلعب لينا في فريق أوروبي ما في..

================
حبيبنا محمد .. تحياتي ..
حتى في دوري السعودي في الدرجة الثانية ما في لاعب سوداني
الوحيد خلال السنين الماضية إحترف في نادي الوحدة مهاجم وخلال الموسم أحرز
هدف واحد فقط .. ( نسيت الاسم )
الرياضة في السودان بحث عن مناصب وإمتيازات وخلافات تماماً كما في السياسة
أكثر من ثلاثة صحف رياضية كلها مهاترات ..
تحياتي حبيبنا محمد

Post: #7
Title: Re: مسئولينا الرياضيين ما بيتعلموا و إن كبروا
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 05-07-2018, 08:47 PM
Parent: #6

مطلوب طبيب نفسي..!


05-07-2018 03:05 PM
عثمان ميرغني
هل تذكرون مُباراة كرة القدم بين الهلال والمريخ في العام 1975 التي أدّت لإعلان الرئيس جعفر نميري حَل أندية كرة القدم في السودان تحت لائحة الرياضة الجماهيرية.. المباراة كانت على كأس “الثورة الصحية”.. والتي تبرّعت بها دولة الإمارات العربية بمبلغ عشرة آلاف جنيه سوداني لصالح الثورة الصحية.. تصوّروا كم مضت من السنوات حتى اليوم حوالي 42 عاماً.. أين الصحة اليوم التي أُقيمت لها تلك الصور الصحية وأدّت لوأد الرياضة في السودان.. لا كسبنا الصحة ولا الرياضة.. كل الذي كسبناه هو العشرة آلاف جنيه التي تبرّع بها الأشقاء الإماراتيون..!
بصراحة أجدني مُضطراً لاستخدام هذه المساحة لتمرير إعلان عن حاجتنا – نحن الشعب السوداني – لطبيب أو أطباء نفسيين لعلاج حالات مُستعصية.
حُكّامنا لا يُصدّقون أننا شعب ثري نملك وطناً مترفاً بالخيرات، وأننا لسنا في حاجة لاستدرار الهبات والقُرُوض والصدقات الدولية أو الإقليمية.
والحال هكذا فنحن في حاجةٍ ماسّةٍ لعلاج هذه النفسية حتى نُعالج حال الوطن المأزوم.. جلسات علاج نفسي للساسة في الحكم والمُعارضة (باعتبار أنّ المعارضة ستصبح يوماً حكومة) ليقتنعوا أنّ وطننا لا يجب مطلقاً أن يكون في قائمة الدول مُتلقية الصدقات والإحسان.. بل نحن بلدٌ مانحٌ لغيره، قادرٌ على أن يهب الإنسانية أكثر مما ينتظر منها.!
الأزمة التي نكابدها في السودان ليست أزمة فقر مُدقع أو نقص في الأموال والثمرات.. بل أزمة نفسية.. إحساس مُزمن أننا لا يمكن أن نعيش إلا في كنف دولة مُحسنة.. تعطينا على قدر انحناء ظهرنا.
أربعون عاماً ونيف منذ كأس الثورة الصحية ولَم تتطوّر الصحة رغم التبرُّعات الدولية.. لماذا؟ لأنّنا نفسياً غير مُستعدين لنصدِّق أننا من المُمكن أن نكون دولة عصرية مثل باقي الدول المُحترمة.
مطلوب أطباء نفسيين لإخراجنا من هذه الحالة.
أول شروط النهضة السودانية مُمارسة علاج لنفسية الانهزام.. فالذي تكابده بلادنا الآن ليس قعوداً أو فشلاً، بل حالة الانهزام التي تفرض فرضاً على شعبنا ليظل منحنياً، أقصى أمانيه أن يهرب من بلاده ليلتمس العيش الكريم في المهجر مهما كان مهيناً.. ولو في إسرائيل.
لا أقول هذا سخرية ولا استخفافاً.. لكنها قناعتي الراسخة بعد حوارٍ ممتدٍ مع كل الطيف السياسي من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار.. ولمست حالة قناعة مُحيِّرة بأنّنا وطنٌ لا يُمكن أن يتخطى ترتيبه في أدنى الدول في المجالات كَافّة.. في الصحة والتعليم والخدمات الأساسية بل حتى حقوق الإنسان التي تمثل الحد الأدنى للكرامة.
لا يُمكن لشعب أن يتطوّر وينطلق وهو غير قادرٍ حتى على ممارسة الحلم الرشيد.. أن يمد أحلامه على قدر أملاكه.. على رأي المثل الشعبي الذي ينص على أن تمد الأرجل على قدر (اللحاف).
خطوات العلاج تبدأ بعلاجٍ نفسي يزيل الانهزام والقناعة الراسخة بأن الله خلقنا لندخل الجنة من باب الفقراء والمساكين.. نعيش عالة على غيرنا..!

التيار

Post: #8
Title: Re: مسئولينا الرياضيين ما بيتعلموا و إن كبروا
Author: Ali Alkanzi
Date: 05-07-2018, 09:04 PM
Parent: #7

مشكلتنا اخ محمد
أننا نرى الكون من حلولنا من خلال ما نعايشه ونظن أن الدنيا تنتهي هنا
فالهلال هو سيد البلد وقائد الحركة الوطنية ونادي التربية
لهذا فهو كبير في السودان لذا نظن انه كبير في العالم اجمع
اذكر في السبعينات ذهبنا مجموعة من طلاب جامعة القاهرة الفرع لقضاء عيد الفطر بكسلا ونزلنا في (لكوندة التاكا) في قلب السوق وهي عمارة من طابقين
في الصباح نزلت سوق الخناجر بالقرب من الفندق لفت نظري أحد الحدادين كانت بدكانه صورة المهدي واستغربت كيف يوجد انصاري في قلب كسلا
وحدثته عن الصورة وصاحبها وتولدت بيننا مودة عندما علم اني انصاري قادم من منطقة الجزيرة ابا
واجلسني في عنقريب واوعدني ان يصنع لي سكيناً هدندوية خاصة
وامتد الحديث بيننا وسألني اين اسكن واجبته بانني اسكن في تلك اللكوندة وكانت قريبة منه
ثم عاجلني بسؤال آخر :
كم ادفع في الليلة ؟
فاجبته : جنيهين ونصف جنيه.
وقال لي بكل براءة خالص تعال نوم في دكاني دا ووفر قروشك ، لانه يرى المبيت بجنهين هذا امر عجاب.
واجبته : بان في الخرطوم في فندق (وكنت أعني هلتون) تنام فيه الليلة بأثنين وعشرين جنيه
فما كان منه إلا أن زجرني وقال لي : قوم يا كضاب ياللا أمشي من هنا .
فالمسكين لم يستوعب عقله كلامي لانه حكم عليه ببئته التي يعيش فيها
وهذا هو حالنا.