من الاخر ..ناس عايزين مصدر دليل اثبات ..هاكم

01:49 PM April, 01 2018

سودانيز اون لاين
معاوية عبيد الصائم-
مكتبتى
رابط مختصر

.محل الرهيفة التنقد

ماعندى اى خط احمر وللا موف ..
من اجل المهمشين..

😜

اضحك ي عمر عبد القادر ما خلاص انت عبرت مادام بتشيل ليك عشاء زواج
ب الخطوط السعودية مع العصيرات اضحك مادام قلبك مات اضحك ما دام راقد
والمكيفات شغالة تبرد ليك فى الحمولة التقيلة الشايلة دى .

طبعا لحدى هسى كلامى معاك مهذب
ف تخااارج من هنا

😜

واصل ضحك .
عندك فكرة مدير الاراضى البوزع الاراضى للناس
فى الجزيرة المات قبال سنوات جنازتو مرقت من بيت
امو ؟اية بيت امو ..ي سراق ي ماكل مال السحت ياخ انت نهبت مزرعة مشلول تانى شنو

اما انواع السماسرة المتفرجخين فى الخرطوم الواحد مبطح فى سريرو رقبة ما عندو وخاتى
اللابتوب قدامو وصحن الفواكه المستوردة والمكيفات اسبليت..والحمولة الزايدة يكون غالبو يتقلب
وكرشو مليانة واقفة الف وتلاجنو مليانة..يسمع خبر اغتصاب وللا فساد يقول ليك ماف دليل .

انتو الاغتصابات التمت فى السودان اكان فى الجبال وللا دارفور كان رائكم شنو ؟
يشهد الله اعلم تماما ما عندكم اى مانع لو شفتو اغتصابات لهولاء الضحايا ممكن تنظيركم
يصل مرحلة ..لا كان ممكن يقفل خشما لا كان يقطع فيها كف لا كان ممكن يخدرا ..لا هى ذاتا ما سمحة
خادم شينة

ياخ انتو ما سمعتو ام المناضل ياسر جعفر فى استقبال تابوت ياسر اول امس قالت شنو ما شفتو الفيديو الحائم دا؟
و بالمناسبة حجة عشة تجاوزت ال70 ودا التابوت التانى الاول.استقبلو قبال سنة استقبلت تابوت ولدا المناضل
اسامة جعفر ..اسمعوها قالت لياسر فى الوداع شنو .حتعمل ليهم شنو ح تربيهم كيف؟...ب المناسبة برضو ياسر جعفر
جنازتو مرقت من بيت اختو فى الازهرى بيت المناضلة امانى جعفر..ال المناضل الشريف العفيف العم جعفر السنهورى

هههههه


يامواطن
حياك الله



كب الحنك

Ghada Hatim
مازلت أذكر حالة الدهشة والاستنكار التي اعترتني عندما استلمت تقرير المنظمة عن حالات الاغتصاب في دارفور في العام 2004. لم أصدق ما أقرأ.. اذكر جملة قلتها وملامح وجهي تكسوها الدهشة والامتعاض: نحن لا نفعل ذلك!! كان التقرير يشير لعدد 500 حالة اغتصاب خلال أربعة أشهر! وقتها كنت المتحدثة للاعلام العربي باسم المنظمة.. كانت المرة الأولى التي انظر فيها بين السطور غير مصدقة لتفاصيل الروايات والحوادث.. كأني أرانا لأول مرة.. كأني ادخل غرفة مظلمة في وطني كنت أنكر وجودها.. اتصلت على المكتب الرئيسي وطلبت التحدث مع المسؤول الطبي.. أسئلتي كانت ساذجة.. كأني أنتظر من يكذب الأرقام ويصدق قلبي.. ربما لو أغمضت عيني برهة سيختفي التقرير والحكايات التي يعتصرها الألم والخوف ورعب الواقع.. لا أدري حتى الآن سر صدمتي في حالات الاغتصاب في بلد تشرد فيه الملايين وحرقت قراهم عمدا! لم تدهشني جريمة أخلاقية في بلد استحل كل شيء فينا حتى ارواحنا.. أذكر اني انهيت المكالمة وقلبي يحدث قلبي.. يالسذاجتي ..

أراقب نفسي منذ فترة وهالني ما اكتشفت.. لا شئ يدهشني! لم يعد هناك ما يثير دهشتي واستغرابي.. لا النمل الذي اتهموه بأكل اطنان السكر وعادوا فأخلوا سبيله ولا تسريب امتحانات الشهادة السودانية.. لم تذهلني "بنات من ضو" ولا الموانئ والأراضي التي تباع وتقايض تحت جنح الظلام ووضح النهار ولا القابعين حتى اليوم في ظلمات السجون ثمنا لكلمة حق.. انا ما عدت اندهش في وطن أدمن القسوة وكأننا جميعا تآمرنا ضد أنفسنا وتواطأنا علينا.. يا سادتي الكرام.. سذاجتي خرجت ولم تعد .. من يعيد إلي سذاجتي؟ من يعيدني بعض خيبات للوراء لتختلط هذه الغصة في القلب ببعض دهشة لابتلعها؟

اعتراف بصوت الفتاة في بث مباشر في الفيس بوك

اتا يا وسخ علاقتك شنو بالشرفاء
كتابتك عنهم لا تقل تدنيس عن ما يفعله الكيزان
اتا أحقر منهم
منو القال ليك انو المجتمع ممكن يحارب واطي عشان يرفع واطي زيك