الصدق !

الصدق !


02-02-2018, 10:54 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=499&msg=1517608444&rn=0


Post: #1
Title: الصدق !
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 02-02-2018, 10:54 PM

09:54 PM February, 02 2018

سودانيز اون لاين
عبداللطيف حسن علي-
مكتبتى
رابط مختصر

منقول
كتب أحد الجنود رسالة وتم العثور عليها في ملابسه بعد مقتله في الحرب الدائرة هناك
يقول فيها :
إن مُتّ .. لا تصدقوا كل شيء ، فإن قالت لكم أمي في برنامجٍ تلفزيونيٍّ سخيف : كان يتمنى الشهادة وكان يقول ( الوطن غالي وعلينا الدفاع عنه.. )
، لا تصدقوها ، فأنا لم أقل ذلك ، وانا مثلكم احب الحياة ولا اتمنى ان أموت ،
لكنّ المذيعة ذاتَ الحُمرةِ الفاقعة أقنعتها ان تقول عني ذلك.
اما صديقي ذلك الذي حمّل صورة لي على صفحته الشخصية و كتبَ شِعراً وهو يتغنى بشهادتي
. لا تصدقوه ، فهو منافق كبير وكم من المرات طلبت منه أن أستدين مبلغاً بسيطاً من المال لكنه كان يتهرّب مني.
أما الرفيق .. فلا تصدقوه أبدا وهو يتغنّى بروحي القتالية العالية و حبي للوطن في حفل التأبين
، أترونَ طقمه الأنيقَ ذاك ؟ لقد اشتراه من سرقة المعونات المخصصة لنا ، نحن ابناء الفقراء بهذا البلد
اما ابنائه فهم اما في الخارج او متخفين بألبسة مموهة في الكافيهات والمقاصف.
أما سيّدي المقدّم ربما كانَ حزنه صادقاً قليلاً ، فقد خسر برحيلي مبلغا كنت أعطيه إياها على شكل هدايا او ( رصيد شحن موبايل) كي آخذ بعض من حقوقي.
وهؤلاء الذين يطلقون الرصاص في الهواء ، ترى من هم ؟
لم أرهم أبداً في أي معركة ؟!!
كما أني لم أكنْ بطلاً كما يقولون ولا أعرف شيئا عن البطولة او شعارات حب الوطن والقائد ولكن البندقيةِ إغواءً / كما النساء/ تستفزُّ الرجولةَ الحمقاء.
إن مُتّ .. برصاصٍ رُبَّما ، او بقذيفةٍ سقطت مصادفةً بقربي ، أو إنْ مُتّ قهراً .. لافرق
لا تصدقوا سوى تنهيدةَ أمي عندما تكون وحيدة وانكسارَ أبي ودمعةً خفيفةً نبيلةً من حبيبةٍ لطالما وعدتُها أنْ أكونَ بخير 💜؟

Post: #2
Title: Re: الصدق !
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 02-03-2018, 05:43 PM
Parent: #1

لايوجد شهيد ولاشهادة ، فقط ظروف جبرية تحكم واقع البشر !

الااحياء وحدهم المستفيد من الشهداء ويبالغون في رفعه الي مصاف

عليا لانه يحقق مصالحهم نيابة عنهم ولا احد يتمني الشهادة لكنها تحدث

صدفة حتي لو كان في عمق معركة مجبور علي خوضها !

الانسان مسير بالكامل وحتي اختياره ليس سوي اجبار بقليل من التعمق !

Post: #3
Title: Re: الصدق !
Author: الصادق عبدالله الحسن
Date: 02-03-2018, 09:48 PM
Parent: #2

=


مثل هذا المقال الغريب لا يخدم إلا الأجهزة الأمنية
والأنظمة الديكتاتورية من شاكلة (السيسي/البشير) ومن على شاكلتهما.
شخصياً لا أعرف ميتاً عاد من قبره ليحكي مثل هذه الخزعبلات ويشرح لنا مشاعر الموتى..

لكن ما يعرفه الجميع، وما تعرفه أنت يا حيدر
أن هناك نماذج نادرة وصادقة وباسلة من أمثال المناضل الدكتور
(أحمد حرارة) ممن فقدوا العين اليسرى في ميادين النضال
وعادوا مرة أخرى وضحوا بحدقات عينهم اليُمنى
وفقدوا البصر لكنهم لم يفقدوا البصيرة ولا العزيمة وروح النضال
ولم يتوقفوا عن ارتياد الميادين ومواجهة المخاطر والاستعداد للتضحية بأرواحهم.

وعلى ذكر البوست الذي عنوانه (الصدق)
فقبل نحو عامين من الآن كان سميُكم (حيدر قاسم) يا أخي حيدر
قد افترع بوست تناول نفس فكرتكم وهو يدعو لنزع لفظ الشهيد عن غير المسلمين..
ولا أدري إن كانت مقاصدك والأخ حيدر هي نفسها
أم أن كل واحد من الحيدرين يغني على ليلاه.
Re: لماذا لا نترك كلمة {شهيد} ... إسلامية, ونجتر�Re: لماذا لا نترك كلمة {شهيد} ... إسلامية, ونجتر�

وفي هذه المداخلة في بوست سابق لكم رأيتكم لا تستنكفون عن اسباغ وصف الشهداء على البعض:
http://sudaneseonline.com/msg/board/490/msg/1469969908/rn/18.html

وتحت هذا الرابط أيضاً ينام شخص وهو يتوشح وصف الشهيد:
http://sudaneseonline.com/msg/board/13/msg/1252641247/rn/377.html


كما أن زميلكم الفيلسوف (جيوردانو برونو) يا لطيف
والذي نُفذ فيه الإعدام بدعوى جموح أفكاره العلمية التي عُدت
هرطقة وقتها يُعد في نظر كل المؤمنين وكل الملحدين شهيداً شهيداً شهيداً.

شخصياً لا أرى اعتداء على أمهات من ضحوا بأرواحهم
في سبيل (جماعتهم/أوطانهم/أفكارهم .. إلخ) أكبر من نبش
قبور أبنائهن ونزع أكفانهم وسلبهم رمزية الشهيد
وهو آخر ما تبقى للأمهات المفجوعات بعد فقدانهن فلذات أكبادهن.



تحياتي لك ولمن سيأتي لاحقاً من ضيوفك
...
..
.
تحت هذا الرابط ينام شهيد

Post: #4
Title: Re: الصدق !
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 02-04-2018, 11:16 PM
Parent: #3

شكرا الصادق عبدالله الحسن علي مرورك والمساهمة
لي عودة بعد قليل

Post: #5
Title: Re: الصدق !
Author: محمد على طه الملك
Date: 02-04-2018, 11:25 PM
Parent: #4

أسمح لي استبدل لفظ ( الإنسان ) الذي استخدمته في تبيان الفكرة ..
بـ (شروط ومتطلبات ودوافع الحياة الجماعية )..
التحية لك وللصادق.

Post: #6
Title: Re: الصدق !
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 02-04-2018, 11:51 PM
Parent: #4

كتب أحد الجنود رسالة وتم العثور عليها في ملابسه بعد مقتله في الحرب الدائرة هناك
يقول فيها :
إن مُتّ .. لا تصدقوا كل شيء ، فإن قالت لكم أمي في برنامجٍ تلفزيونيٍّ سخيف : كان يتمنى الشهادة وكان يقول ( الوطن غالي وعلينا الدفاع عنه.. )
، لا تصدقوها ، فأنا لم أقل ذلك ، وانا مثلكم احب الحياة ولا اتمنى ان أموت ،
لكنّ المذيعة ذاتَ الحُمرةِ الفاقعة أقنعتها ان تقول عني ذلك.
اما صديقي ذلك الذي حمّل صورة لي على صفحته الشخصية و كتبَ شِعراً وهو يتغنى بشهادتي
ـــــــــــــــــــــ
لم يعد احدا من المقابر ليكتب او يقول شيئا

هي رسالة مكتوبة قبل (الاستشهاد) يتخيل فيها كاتبها (كاتب النص طبعا)

ماحدث من وراءه من عدم صدق وكذب ممتد !

فهو (كاتب رسالة الاستشهاد/وكاتب النص) معا ، يهدف الي كشف كذبنا جميعا

وفضح مرامينا من وراء تمجيد استشهاده الذي كان نتاج صدفة ، وكل استشهاد نتاج

صدفة (بالضرورة) حتي لو كان الشهيد مواجها للرصاص وفي قلب المعركة التي

لم يختارها وانما كان مجبرا علي خوضها ، نعم مجبرا بارادة ذاتية (اجبارية !)

يقال ان الحجر المقذوف في الهواء لن ينكر اليد التي قذفته !

رغم انني قرات مداخلتك علي تلفوني منذ صباح اليوم ونويت الرد عليها ، الا ان

مسار اليوم تغير كليا ، غصبا عني ، واثرت (الونسة) مع اسرتي وكلا الموضوعتين

اللتان يبدو انني اخترتهما بارادتي ، كانا اجباريان في الحقيقة !

لم استطع الرد لانني رجعت من عمل مرهق ونمت فترة طويلة وهو امر اجباري

واثرت (الونسة) مع الاسرة بسبب شكواهم من غيابي عنهم (اجبار اخر) ومزاجي

الذي فضل البقاء مع الاسرة ، هو الاخر ، حالة تراكمية استشعرتها قبل ان يطلبوا

مني البقاء معهم ، وبالتالي اجبار !

احيانا اكتب بوستا وقبل ارساله ينقطع التيار او يحدث خلل يعطل ارساله وقبل ان

ارد عليك امتنع الكيبورد علي رص الحروف علي الشاشة ولذلك عملت رستارت

اجباري !

المقال المنقول اعلاه (إذا صح تسميته مقال) مكتوب في بيئة غير سودانية وصادف ان

اعيد نشره هنا بالصدفة ، فتعتبره انت بانه يخدم خط الكيزان والامن ، رغم ان دافعي

بعيد جدا عن هذا المنحي ، ويمكن اعتباره هاجس فلسفي في مسالة الجبر والاختيار

ولاعلاقة مباشرة مع سير الاحداث السياسية الحالية ، وحتي لو فرضنا ارتباطه بالاحداث

الجارية فليست الشهادة (الموت) دافعا لاحد في وجه السلطة ولا افراد السلطة دافعهم

الشهادة (الموت) دفاعا عن اي شئ ، كله كذب غير حقيقي !

اما الشهيد الذي يرقد اسفل الرابط ، فهو شهيد في منظوري لتلك الفترة (اوان الكتابة)

قبل ان تتكون لدي رؤية جديدة لاتري في (الشهادة/الشهيد) سوي رغبة الاحياء في تعظيم

عمل يقومون به لاجل مصالح او لاضافة قيمة او معني لحياة ليس لها معني !

Post: #7
Title: Re: الصدق !
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 02-05-2018, 00:04 AM
Parent: #6


أسمح لي استبدل لفظ ( الإنسان ) الذي استخدمته في تبيان الفكرة ..
بـ (شروط ومتطلبات ودوافع الحياة الجماعية )..
التحية لك وللصادق.
ـــــــــــــــ
لا استبعد تعديلك يامحمد المك ....

الية بقاء الكائن قد تجبره علي قتال ضاري

لايضع اعتبار فناءه فيه ، لكنه يموت ، سوي كان انسان او حيوان

لان الشروط السابقة التي عملت علي تجهيزه للمواجهة هي التي

تملي عليه المواجهة وماعليه سوي الاذعان ، فالمواجهة والانسحاب

من المواجهة كليهما لهما شروط مسبقة ، وبالتالي اجباريان !

Post: #8
Title: Re: الصدق !
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 02-05-2018, 00:34 AM
Parent: #7

كل مانفعله الان ، له اساس ما ، في ماضينا

وكل مانود فعله في المستقبل له اساسا ما ، في حاضرنا الان

لذلك كل شئ يعتبر جبريا تماما

ولنا عودة !

Post: #9
Title: Re: الصدق !
Author: سيف النصر محي الدين
Date: 02-05-2018, 02:18 AM
Parent: #8

؟So, it is the delusion of "free will" ya Abdulatif that you want to explore here

Post: #10
Title: Re: الصدق !
Author: Haytham Ghaly
Date: 02-05-2018, 04:36 AM
Parent: #9

Quote: لا تصدقوا سوى تنهيدةَ أمي عندما تكون وحيدة وانكسارَ أبي ودمعةً خفيفةً نبيلةً من حبيبةٍ لطالما وعدتُها أنْ أكونَ بخير 💜؟



فعلاً هذه هي لحظات الصدق الحقيقي عندما يختلي الانسان بنفسه وقد فقد عزيزاً له.


تحياتي عبداللطيف وصحبه


Post: #11
Title: Re: الصدق !
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 02-05-2018, 09:39 AM
Parent: #10

هو كذلك ياسيف
وهم حرية الاختيار.هناك جبرية واعية وجبرية لاواعية

Post: #12
Title: Re: الصدق !
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 02-05-2018, 09:45 AM
Parent: #11

هيثم ياغالي
زي مابقولوا العساكر اهم ٣حاجات
هم اتنين.اعتقد الحبيبة حالة متحركة ههه

Post: #13
Title: Re: الصدق !
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 02-10-2018, 06:18 PM
Parent: #12

الاغنية ادناه إختيار بديع لوالامين وهو يعرف

كيف يخاطب الوجدان ويضعه امام شجونه

فتاتي لحظات صدق نقية لاتشوبها شوائب زيف


Post: #14
Title: Re: الصدق !
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 02-10-2018, 08:20 PM
Parent: #13

ما هي المادة المظلمة ؟!

هل يمكن القول انها الجسر الذي يتواصل خلال المسافة (العلاقة )

الغامضة بين ماهو فيزيائي (مادي) وماهو غير فيزيائي (ذهني) ؟!

مابين الواقع والحلم ؟!

هل هي مايفتقده الحي حين يموت ؟!

الوجوه التعبيرية التي امامي الان مثل هذا الوجه

الذي ينبض بالحياة (الحركة) ولونه الموجود حتي في غيابي ، يبدو -حين ينقطع الانترنت - عبارة عن مايسمي

بداتا بيز او لغة كمبيوتر ، تغذيه تيارات كهربية وتحافظ علي وجوده ذاكرة الجهاز -عندي - علي الاقل ...

يفقد روحه بغياب الاتصال بالنت ويكون جسد او داتا بيز من دون روح ، ماهي المادة المظلمة -هنا - التي

تربط الاستمرارية مابين الداتا بيز للوجه وجسر حيويته او حركته (الحية) ؟!

قد اقطع النت عندي (متعمدا) ولكن تحافظ الذاكرة علي حياة (الوجه التعبيري) مؤقتا

مثلما يحدث عندما مسح قائمة الاسماء المختزنة في ذاكرة التلفون في حين تبقي ارقامها

كجسد يتعري امامك وهو دليل علي بقاء الذاكرة لبعض الوقت بعد المسح الفعلي !

ومثله بقاء الروح لبعض الوقت بعد الموت الفعلي ، تماما مثل قطة شرودنقر (اللاحياة - اللاموت )

الجسر الغامض للمادة المظلمة مابين اللحظتين !

Post: #15
Title: Re: الصدق !
Author: جلالدونا
Date: 02-14-2018, 10:45 PM
Parent: #14

up

Post: #16
Title: Re: الصدق !
Author: محمد البشرى الخضر
Date: 02-15-2018, 06:05 AM
Parent: #15

Quote: UP






Post: #17
Title: Re: الصدق !
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 02-15-2018, 11:03 PM
Parent: #16

ههههه ليبقي عاليا

لمزيد من الاضافات

رغبة التداخل تحكمها دوافع قوية وهي قوة موجودة في ماضينا

قد اقول في نفسي انني سامتنع بحرية ارادتي عن المشاركة حاليا

ولكن الامتناع نفسه ليس سوي جبرية واعية !

Post: #18
Title: Re: الصدق !
Author: الصادق عبدالله الحسن
Date: 02-16-2018, 09:45 AM
Parent: #17

=



في الفيديو يا أستاذ لطيف حالة ماثلة أمامنا لولدة شاب
آثر أن يضحى بنفسه في مواجهة غازي عنصري صهيوني هدم بيته ودمّره مرتين
وقبل هدم البيت سبق وبتر سيقان والده ثم عاد واغتال الوالد المبتور الساقين،
والذي ما يزال يمارس اغتصاباً متواصلاً لأرضه ووطنه.

لنستمع في الفيديو لكلمات السيدة زوجة الرجل وولدة الشاب
في هذا الحوار القصير وما تحكيه وتجسده السيدة من واقع الحال
ونقارنه ما يحكيه "صاحبكم" كاتب المقال..

ونتأمل إن كان قلب هذه السيدة المبتسمة ينطق بالزيف
أم بما يحكيه عنوان بوستكم اللطيف يا أخي لطيف.






تحياتي
...
..
.

Post: #19
Title: Re: الصدق !
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 02-16-2018, 08:07 PM
Parent: #18

شكرا مرة اخري الصادق

الفيديو مافيهو صوت ، اما لوكان يحكي عن ام فقدت ابنها

فهو من ضمن الصدق الحقيقي ، ولايعتد بتصنيف الام لولدها كشهيد

Post: #20
Title: Re: الصدق !
Author: محمد على طه الملك
Date: 02-17-2018, 00:09 AM
Parent: #19

Quote: ما هي المادة المظلمة ؟

ما عارف لكن زي جاني احساس إنو المداخلة دي ضلت طريقها إلى هنا بينما مكانها بوست فلسفة المنطق والروح..
عموما هل المادة المظلمة هي الأصل ؟
هذا الضوء الذي يرى ..
هذا الذي نسميه نهارا بفضل أشعة الشمس ..
هل كان بمقدرنا رؤية ما نسميه ضوءا لولا هذه العين ؟
ألا يعني ذلك ..
أن الأصل هي الظلمة ولا يمكن لأي كائن الوصول إلى الضوء ما لم تتوفر له خضائص الرؤية ؟
اليست خاصية الرؤية ( الشوف ) ذاتها خاصية مضافة وليست أساسية لكونها تساعد الكائن الحي في القيام ببعض مهامه وليس كلها ؟

Post: #21
Title: Re: الصدق !
Author: محمد على طه الملك
Date: 02-18-2018, 04:05 PM
Parent: #20

سلامات عبد اللطيف ..
في بوست فلسفة المنطق في مشكلة فنية اعتقد ..
ياريت الباشمهندس لو مر من هنا يعالجها ..
أنا نزلت هناك مداخلة طويلة معاها فيديو ..
للأسف المداخلة وقفت عند الفيديو يعني الكلام المكتوب بعد الفيديو ما ظهر ..
كمان أزرار التعديل والارسال سقطت ..
رجعت دخلت من زر رد في مداخلتك ونبهت للمشكلة دي وعملت ارسال برضو ما شايفو نزل ..
هسه ما عارف المشكلة وين ؟

Post: #22
Title: Re: الصدق !
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 02-18-2018, 11:58 PM
Parent: #21

للأسف المداخلة وقفت عند الفيديو يعني الكلام المكتوب بعد الفيديو ما ظهر ..
كمان أزرار التعديل والارسال سقطت ..
رجعت دخلت من زر رد في مداخلتك ونبهت للمشكلة دي وعملت ارسال برضو ما شايفو نزل ..
هسه ما عارف المشكلة وين ؟
ــــــــــــــــــــ
بالضبط يا محمد ، بعد الفيديو لايظهر شئ البتة !

Post: #23
Title: Re: الصدق !
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 03-18-2018, 10:30 AM
Parent: #22

https://www.noonpost.org/فكر/علميًا-هل-يتمتع-الإنسان-بالإرادة-الحرة؟حرية الارادة

Post: #24
Title: Re: الصدق !
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 03-18-2018, 10:32 AM
Parent: #23

https://www.noonpost.org/فكر/علميًا-هل-يتمتع-الإنسان-بالإرادة-الحرة؟حرية الارادة

Post: #25
Title: Re: الصدق !
Author: عبداللطيف حسن علي
Date: 03-18-2018, 10:40 AM
Parent: #24

Quote: فالشعور باتخاذ القرار في تجربة ليبيت قد يكون وهمًا بأكمله، وربما يكون القرار الحقيقي قد تم اتخاذه في أدمغتنا بطريقة أو بأخرى، أو ربما قد يكون الشعور باتخاذ القرار قد تأخر عن عملية اتخاذنا للقرار بشكل فعلي،


اعتقد ان الامر ليس فرق ثواني ونما قد يمتد ليوم كامل او اكثر

مايظهر في العقل من تصاوير او تراميز قد يكون سابقا للواقع بكثير