وصفة سحرية لخفض سعر الدولار لاقل من 10ج خلال 10 ايام

03:20 PM January, 22 2018

سودانيز اون لاين
عبدالعظيم مكى-
مكتبتى
رابط مختصر

معلوم ان تجار العملة اصبحوا يشترون العملات الصعبة من بلدانها مباشرة ثم يدفعون لاهل المغتربين فى السودان بالجنيه السودانى مما يصعب ملاحقتهم امنيا التى ليس لها جدوى اصلا. يبيع تجار العملة هذه العملات الى تجار السلع الاخرى وذلك بارسالها الى لهم فى حساباتهم فى الخرج التى ليس لبنك السودان سلطة عليها.
الفكرة منع اوعدم جمركة او مصادرة اى سلعة من الدخول للسودان لا يكون بنك السودان قد دفع قيمتها، اضافة الى منع كل السلع الهامشية والسلع غير مطابقة للمواصفات العالمية من الدخول للسودان.
جربوا هذه الفكرة وستنجح فى خفض سعر صرف الدولار بكل تاكيد.

في حل انجع من كدا والحكومة عارفاهو وعامله رايحة ....تشجيع الناتج المحلي مقابل السلع المستوردة ..تمويل المشاريع ودعمها عن طريق البنوك.....تقليص الظل الاداري ..محاربة الفساد والرشوة ..تقليل الضرئب الباهظة ...منع المسؤلين ولاجهزة السيادية كجهاز
الامن من الاستثمار واستعمال النفوذ واحتكار السوق .........تشجيع وجلب رؤوس الاموال ومدخرات المغتربين ورصد الحوافز الحقيقة لهم .....

كلامك سليم يا محمد لكن محتاج لزمن. هل تصدق ان السودان يستورد حلويات وشكولاتات بملاييين الدولارات، تجار السودان يشترون هواميق وكشاكيش ولعب اطفال بملاييين الدولارات اللعبة مدتها يوم واحد وتتكسر، التجار يشترون نفايات من ملحقات الموبايلات والادوات الكهرباڈية التى تنتهى فى ايام قليلية، التجار يستوردون ملبوسات واحذية تنتهى فى ايام قليلة ايضاً.

قروش السودان بالعملات الاجنبية رايحة فى الهواميق

الموضوع ليس اتجار بالعملة بقدر ما هو تهريب للعملة الصعبة ، بطريقة غير مباشرة ، من السودان الى البنوك الاجنبية باسعار تنافسية جيدة ويمكن ان يدخل في دائرة غسيل الاموال .
تجار كبار في السودان لديهم اعمال مستمرة ومزدهرة في السوق السوداني ويريدون تحويل ارباح اعمالهم لعملة صعبة وايداعها بالخارج ولديهم وكلاء او شركاء او موظفين في الخليج يشترون العملة لهم ويقوم التجار بسداد قيمتها لاسر المغتربين في السودان ..
الحكومة تعلم هذا جيدا وتعلم الحل لكن المتواتر انها لا تريد فرض الحل الذي اوردته لأنه يمس كبار رجالاتها وحلفائها .. لأنهم الاكبر في سوق العملة
سلامي

سلام عبدالعظيم مكى

Quote: جربوا هذه الفكرة وستنجح فى خفض سعر صرف الدولار بكل تاكيد.

فكرتك دي يا عبدالعظيم مكى لو إتعملت، خلال 10 يوم الدولار بيفوت ال 100 جنيه

وصفتك دي بنك السودان فكر فيها ذات مرة لكن ما عارف ليه م نفذها

تحيتي

سعر الدولار بينخفض في حالة واحدة فقط::
قلع النظام الحاكم الان من جذوره ، واقامة نظام ديمقراطي عبر انتخابات حرة نزيهة تحت رعاية واشراف
الاتحاد الافريقي والامم المتحدة، وانشاء محاكم علنية مفتوحة لرموز النظام الذين سرقوا ونهبوا البلايين من
اموال الشعب ومصادرة اموالهم وعقاراتهم وتحويلها للخزينة العامة لسداد ديون السودان الخارجية ،
وتدعو الحكومة الديمقراطية الجديدة الاكفاء من الاقتصاديين السودانيين الذين هربوا من السودان ويعملون الان
في صندوق النقد الدولي والبنك الدولي لانشاء قطاع اقتصادي في السوداني يكون مسؤولا عن تحقيق التنمية
المستدامة ، وتشريع قانون لمحاربة الفساد، واول بند في القانون الجديد اعدام اي وزير او موظف او عامل في
الحكومة يسرق حتى ولو جنيه واحد في ميدان عام حتى يكون عظة وعبرة للاخرين، واصلاح الخدمة المدنية
وسن قانون اصلاح الخدمة المدنية واول بند فيه السجن عشر سنوات لاي موظف حكومي يتاخر من عمله اكثر
من ثلاث مرات بدون عذر مقبول ورفده من الخدمة وحرمانه من المعاش، وكذلك رفد اي موظف حكومي يقول
لاي مواطن تعال بكره ، او يتسوف في اداء عمله، وحرمانه من المعاش،،
وبالنسبة للاعمال الحرة والشركات الخاصة ، تفرض على دخولهم الضرائب المناسبة وكل من يتهرب من دفع الضرائب
يسجن لفترة عشرين سنة مع الاشغال الشاقة.
مع وافر التقدير والاحترام

التحية لكل المتداخلين
سوال لحافظ كيف سيصل الدولار لمية جنيه اذا اصبحت ولاية المال العام فقط لبنك السودان، كيف سيرتفع سعر الدولار اذا منعت السلع الغير ضرورية.

بنفس الطريقة التي أضاع بها بنك لسودان مليارات الدولارات من عائدات النفط

تاميم شركات الاتصالات

سلامات يا عظمه

إنت تتحدث كأنما بنك السودان حهة مستقله ولها كافة الصلاحيات التي يتمتع بها أي بنك مركزي
المؤسسات في سودان الإنقاذ شكليه بلا صلاحيات وبلا إستقلالية
عشان كدا مافي جهة في السودان تقدر تنفذ أي سياسة بإستقلالية
طالما الفساد يضرب في جهاز الدولة لا حل إلا بذهاب النظام برمته

الخيار واحد لا غير ضرب الفساد والانتاج
دون ذلك من مهدئات و مسكنات بعدها الطوفان
ولكم متابعة تهديدات ودالباوقة بنسف الدولار
كيف بداء والى اين انتهى به المطاف (الجنيه السوداني)

والله كلامكم كلو يا شباب اصابت الحقيقة و جابت الحل
لكن هل حكومتنا تتقبل الراى الاخر حتى لو كانت ف مصلحة الوطن .. و هل هى مستعدة لتطبيفها ؟؟؟ هما مكمن الفرس
اراء و تعليقات قمة الاحترام و التجرد
لكم مودتى و تقديرى

الاخ عبد العظيم .

يجب أن لا ننسى بأن الدولار سعره شبه ثابت، ولكن العملة السودانية هي التي متدهورة وهي التي بتفقد في قيمتها يوميا.

شئ أخر.

أول حاجة لتثبيت الجنيه السوداني هو وقف طباعة العملة، الذي تقوم به حكومة السودان وبتشتري به الذهب الخام من الشركات والافراد الذين يقومون بالتنقيب عن الذهب.
لأن هذه الشركات والافراد صاروا أشطر من الحكومة، والمبلغ الذي يستلموهوا من الحكومة بالعملة السودانية، يقومون بتحويله الى دولارت وعملات أجنبية بأسرع وقت ويشترون العملات الصعبة بأعلى الاسعار. لأنهم يعلمون جيدا، بأن العملة السودانية التي في حوزتهم لا قيمة لها، ويجب التخلص منها فورا.

فكرتك أخي عبدالعظيم تبدو في ظاهرها سهلة ومضمونة ........لكن معناها أن يقوم بنك السودان بواحد من شيئين : إما أن يقوم بتوفير العملة الصعبة لتمويل الواردات أو ...أن يطلب من الموردين سداد قيمة وارداتهم بالعملة الصعبة مما يعني الشراء من السوق الموازي (الأسود) وطبعا الحل الأول مستحيل .....

لا تعليق
غير خربكانه .. وماعندنا حل تاني لاحكومه جديده ولاقديمه
المشكله في الفساد ..
والحكومه الحالية دي نشرت الفساد في اوساط الشعب .. تمدد
بدل محاربة الفساد في دايره حزب
اصبحت المشكله محاربة الفساد في دائره شعب كامل
علشان كدا خربانه .. خربانه
في حل واحد فقط ... نهب بلدنا دي لشعب الصين 10 سنوات
ونطلع كلنا نهاجر .. نخليها ليهم فاضية
بعدين نرجع .. بعد دا يمكن نخرب ماعمله الصيين في 10 اعوام في سنه

شئ أخر.

الحالة الاقتصادية في السودان الان وصلت الى مرحلة متأخرة جدا.
وأعتقد أن السودان يحتاج الى معجزة لكي يخرج من أزمته الاقتصادية الحالية.

تغير النظام الحاكم(حكم الاخوان المسلمين) هو الحل الامثل في الوقت الحالي.

على الاقل سوف يوقف النزيف.

الحل منحة 2 مليار دولار من قطر عشان تلحق حكومة الاخوان من السقوط
زي ماعملت اكتر من مرة ، لكن حكومة السجم دي ماعندها أي حلول

التحية لكل المتداخلين

الفكرة تضبط على الاقل دخول السلع غير الاساسية، لكن كما يبدو من التعليقات ان الحكومة ليس لها الارادة والقدرة على مواجهة التجار الذين يستوردون تلك السلع.

سلام يا عبدالعظيم مكى

اكبر مشتري سوداني للدولار هو الحكومة نفسها بما فيها بنك السودان. الحكومة ليست لها إيرادات بالعملات الصعبة و مجمل إيراداتها من الضرائب و الجمارك و غيرهم يتم تحصيلها بالجنيه السوداني لذلك ليس لديها و لا لبنك السودان المركزي مصدر للعملات الصعبة غير السوق.
ثاني اكبر المشتريين للدولار هي شركات تقدم خدمات و لا تستورد سلع عبر المواني (مثل الشركات العاملة في مجال البترول و الإتصالات). هذه الشركات لا تتأثر بمصادرة بضايع لم يدفع قيمتها بنك السودان.
تضييق فرص المغتربين في التحويل الغير مباشر للعملات الصعبة قد يؤدي إلى ظهور سعر للدولار مقابل الجنيه السوداني في الأسواق خارج السودان أقل من سعره في السوق داخل السودان و لكنه لن يغلق باب بيع المغتربين للدولار عن طريق تحويلات في البنوك الخارجية.
تحويلات المغتربين فيها جزء مرن و بالتالي ستقل تحويلاتهم في حال تغيير مسارات التحويل في غير صالحهم.
تحويلات المغتربين بشكلها الحالي تغطي جزء من الطلب الكلي للدولار في السودان. في حال نقصان تحويلات المغتربين سيزداد الطلب على الدولار في السوق داخل السودان مما يؤدي لإرتفاع سعر الدولار.
فكرة منع إستيراد السلع الغير ضرورية تعتمد على تعريف السلع الغير ضرورية و ما تمثله من نسبة في جملة الإستيرادات. الشعب السوداني لا يعيش حياة مرفهة و دخول غالبية المواطنين لا تتعدي ما يعادل 100 دولار و بالتالي هم أصلاً محرومون من إستهلاك السلع المستوردة الغير ضرورية. المستهلكين للسلع الغير ضرورية هم فئة قليلة تتحصل على دخول كبيرة بطرق سهلة. لذلك أفضل طريقة لمحاربة هذا النمط الإستهلاكي هو محاربة الأنشطة الطفيلية.
__________

المعالجات الإقتصادية قصيرة المدى التي قد توقف التدهور هي
خفض الإنفاق الحكومي و محاربة الفساد.
تشجيع و تتطوير الإنتاج المحلي.
النظر في توزيع الدخل على المواطنين بما يضمن قليل من العدالة الإجتماعية.

اظن ان بنك السودان اقتنع بهذه الوصفة وحا يطبقها في الايام القادمة

تطبيق الفكرة بحزافيرها وانخفاض كبير لسعر الدولار مقابل الجنيه.