يا كيزان عرفتوا مغزى انطلاق تظاهرة يوم غد من منزل الأستاذ؟!

04:05 AM January, 17 2018

سودانيز اون لاين
النذير حجازي-بلاد الله الواسعة
مكتبتى
رابط مختصر

الإجابة: لظرفي الزمان والمكان
ظرف الزمان معروف لدى الجميع وهو ذكرى استشهاد الأستاذ
أما الأخطر والمعنى الخفي لظرف المكان هو:
أنه في هذا المنزل قالها الأستاذ داويةً:
ستقتلعون من أرض السودان إقتلاعاً
وموعدنا الصبح أليس الصبح بقريب؟!

تسلم يا حبيبنا النذير

مش بس الكيزان والسلفيين، بل كل من جهل قدر الأستاذ الذي قال يوما مستشهدا ببيت أبي فراس الحمداني

سيذكرني قومي إذا جدّ جدهم ** وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر

سلام مربع أخواني ود حجازي و ود الشريف


يا أخوانا ما تحلقوا بينا في السموات العليا .. نحن أقزام أمام الأستاذ محمود وفكره الباطني

خلونا مع جزئية فكره الظاهري الدنيوي .. حتى لا يستعصي علينا الفهم

نعلم أنه أوتي من العلم ما نقف أمامه مندهشين

لذلك نحب أن ننهل من علمه الظاهري فهو نادى بدستور ديمقراطي وحكم فيدرالي تحت ظل اقتصاد اشتراكي

من هنا يمكن أن نبدأ

مع تحياتي،،،

عاصم فقيري

سلام مربع أخواني ود حجازي و ود الشريف


يا أخوانا ما تحلقوا بينا في السموات العليا .. نحن أقزام أمام الأستاذ محمود وفكره الباطني

خلونا مع جزئية فكره الظاهري الدنيوي .. حتى لا يستعصي علينا الفهم

نعلم أنه أوتي من العلم ما نقف أمامه مندهشين

لذلك نحب أن ننهل من علمه الظاهري فهو نادى بدستور ديمقراطي وحكم فيدرالي تحت ظل اقتصاد اشتراكي

من هنا يمكن أن نبدأ

مع تحياتي،،،

عاصم فقيري


سلام يا أخي عاصم فقيري
مع أنني أقول أنك لست بقزم بل جرم كبير كما قال أحد العارفين "وتحسب أنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر"
ومع أنني أقول أن فكر الأستاذ الذي طرحه واضح ومقنع للعقول برغم احتوائه على المعارف الدقيقة.
إلا أنني أتفق معك أن ما نحتاجه الآن من فكر الأستاذ هو ما يختص بفكرة الحريات الأساسية والحقوق الأساسية ومنهاج الحكم الصالح
بهذه المناسبة وفي يوم ذكراه هذه أحب أن أضع هذه المحاضرة التاريخية النادرة التي قيلت في ظروف مشابهة في دار الحزب الجمهوري بمدني يوم 21 أكتوبر 1968، قبل شهر واحد من مؤامرة حكم الردة.
المحاضرة بعنوان "ثورة التغيير من أجل الحكم الصالح"


وأدعو أصدقاء ومحبي الأستاذ محمود إلى الاستماع إليها.

ياسر

الأعزاء عاصم و د. ياسر لا فض فوكما

الإقتلاع "نهائيا" قادم
ولا نامت أعين الجبناء

شكرا يا أبو نصرة، والتحية والقومة ليك، ومتابع كل مداخلاتك الضافية
تقبل فائق تقديرنا لكم