***** تـفـسـيـر الأحــلام العـلـمـي ...!!! *****

04:19 AM January, 06 2018

سودانيز اون لاين
ABUHUSSEIN-السعودية الرياض
مكتبتى
رابط مختصر

كل الموضوع دا منقول من هنا :-
الـمــصـــــــدر ....

الأحلام منذ قديم العصور ، كانت بعض الشعوب تعتبرها دلالات مستقبيلة على أشياء ستحدث على مستوى الفرد أو الجماعة ، وكان يرى فيها
بعضهم أنها رسائل تأتي من بعيد ، أشبه بالتخاطر أو المشاعر المنتقلة .. وهناك من كان يقدس مدلولات الأحلام !


كان هذا سائدا حتى خرج لنا فرويد ، الذي أعطى تحليلات منطقية إلى حد ما لمشاعر الناس وعلاقاتهم ،
وحتى الأحلام فحسب نظريته للوصول إلي اللاشعور والتي يري من خلالها أن الأحلام مستودع للدوافع والرغبات المكبوتة والتي غالبا ما يري أنها جنسية .

فرويد يقول كلاما منطقيا وجميلا ، ولكنه غالبا ما كان يعصب على الجميع استيعاب كلامه
خصوصا من الذين يريدون تفسيرا علميّا لكل شيء ، أو الذين لا يفهمون السرد الأكاديمي ولا يحبذونه .

أريد أن أقول - وهذا كلامي أنا شخصيا ومسؤول عنه - أن الفصل بين العامل العضوي وبين العامل النفسي والعصبي ، يعقـّد المسألة ، ولا يفضي إلى تفسير أو حل واضح وجلي .


هناك من يفسر الأحلام على أن لها دوافع نفسية ، أو عصبية ، ويغفل كثيرا التحليل الإكلينيكي للظاهرة ، وأنا أيضا هنا أحطم بعض المفاهيم لأفصل بين العاملين ( النفسي - والعصبي ) قد لا يرى البعض أن هناك فرقا بين المرض النفسي ، والمرض العصبي ، وأن أصل الأمراض النفسية يعود إلى مشاكل عصبية ، قد تكون ناتجة عن مشاكل عضوية ، أو نشأت بفعل عوامل بيئية وأنتجت مشاكل عضوية ، فالمشكل العضوي يتأرجح بين أن يكون سببا وبين أن يكون نتيجة .


هذا صحيح عند التشخيص ، ولكن عند العلاج ، هناك فرق بين ما هو عصبي و ما هو نفسي ، بحيث أننا قد نسنطيع أن نعالج مريضا يعاني من الصرع أو الفقدان المتكرر للذاكرة ، أو الزهايمر البسيط بالعقاقير ، و لا يمكننا أن نعالج بالعقاقير بعض الذين لديهم مشاكل نفسية متأزمة بفعل بعض الأفكار أو الحوادث أو التراكمات التي تحيط بالمريض ، فمشكلة الفكر الإرهابي والتعطش للقتل والدماء ، مشكلة نفسية ، علاجها لا يحتاج للعقاقير والمهدئات ، وإنما يحتاج لتغيير البيئة والفكر والعوامل الخارجية المؤثرة في تكوين شخصية المرء .

فيما يخص كيفية حدوث الأحلام:

أريد أن أخلص مجموع ما درسته ، وفهمته وقرأته بشكل مستفيض عن هذه الظاهرة ، وماهو تفسيرها وماهي ديناميكة حدوثها ، وسأتحدث عن الجانب البيوفزيكالي ، والكيميائي في المسألة ، حتى لا أخوض في جوانب فلسفية معقدة ، لا تزيد المسألة إلا غموضاً :

1- يتكون الجهاز العصبي في جسم الإنسان من جزأين ( الجهاز العصبي المركزي ، والجهاز العصبي الطرفي ) :

الجهاز العصبي المركزي هو/ الدماغ بأقسامه ( المخ والمخيخ والنخاع المستطيل ) ، ثم الحبل الشوكي الذي يتمتد من نهاية النخاع المستطيل على امتداد الرقبة والظهر داخل فقرات العمود الفقري في الجسم كما في الشكل السابق .

الجهاز العصبي الطرفي / وهو يشمل كل الأعصاب المنتشرة في الأطراف وبقية أعضاء وأجهزة وأنسجة الجسم .

2- الخلية العصبية : تتكون من ثلاث أقسام : ( الشعيرات الشجرية - نواة الخلية أو جسم الخلية ، ثم المحور العصبي ) ثم تلتقي مع الخلية التي تليها عن طريق شعيراتها الشجرية ، وتنقل الكهرباء ( السيالات العصبية ) في اتجاه واحد من الشعيرات الشجرية باتجاه النواة ، ثم المحور ، ثم الخلية التي تليها ، ولا تتنقل بالاتجاه المعاكس أبدا ، كما أن الخلايا العصبية في الغالب لا تكون ملتصقة تمام الالتصاق ومع ذلك فالسيالات في الوضع السليم تنتقل بشكل طبيعي .

3- يصدر الجهاز العصبي المركزي دوما أوامره للأعضاء والأطراف كي تقوم بعملها الطبيعي اليومي ، و يكون انتقال هذه الأوامر على شكل كهرباء يسمونها السيالات العصبية ، فترفع يدك ، أو تحك رأسك أو تنتقل من مكان لآخر ، أن تؤدي أطرافك عملا محددًا ماهو إلا أن الدماغ أراد أن تفعل ذلك ، فأرسل كهرباء للأطراف كيف تنفذ هذا الأمر ، وعندما يحدث طارئ ما ، كوخز أو شعور بحرارة عالية ، أو ضربة ما ، أو أي مؤثر خارجي فإن الأعصاب تطلب من الجهاز العصبي المركزي أن يتخذ قرارًا ما حيال هذا المؤثر ، وعندما يقوم الدماغ بذلك ، يبقى في الجهاز العصبي المركزي في الدماغ بالتحديد ، مكان يسمى ( الذاكرة المستديمة ) / وهي خلايا عصبية تكوّن فكرة عن أي شيء يحدث للجسم فالطفل الذي وضع يده على كأس شاي ساخن ، سيرسخ في ذاكرته أن لا يعاود فعل ذلك مرة أخرى لأن هذه المعلومة تم حفظها بشكل مستدام .

4- هناك ذاكرة مؤقتة ، وهي التي قد يتم فقدها أحيانا عند مرضى فقدان الذاكرة ، فترى شخصا فقد ذاكرته لا يعرف اسمه ولا يدري من هو ؟ ولكنه يعرف كيف يحمي نفسه وكيف يتصرف ، ويفهم العالم من حوله جيّدا ولكن الذاكرة المؤقتة التي تُعنى بالتخزين السلوكي الفردي ، الذي لا يتعلق باستجابات الأطراف وأعضاء الجسم ، قد أصابها عطب أو تلاشت أو تعرضت للقصور .

هذه الذاكرة هي أيضا التي يتم فيها تخزين المشاهد والأحداث والذكريات ، وهي التي يتم استرخآئها من وقت لآخر أثناء النوم ، من أجل أن تستريح الأعضاء ، وقت النوم ، ومن هنا فإنها هي المنبع الحقيقي لحدوث الأحلام ، بعد أن يقوم المخ بتفريعها مؤقتا وعودتها بعد اليقظة كنوع من ترتيب الأوراق ، وإراحة الجسم و هي فلترة جزئية يتم من خلالها نقل الكثير من المشاهد إلى الذاكرة المستدامة ، وبعضها الآخر يتم شطبه نهائيا ، حسب دقة التركيز أثناء الحفظ ، وبعض المعلومات تبقى محفوظة ، حتى إذا جاء ما يستحثها ويذكـّر بها ظهرت أمام الشخص مهما كانت بعيدة .

5 - أثناء عملية تفريغ الذاكرة ، يكون التفريغ أثناء النوم بشكل عشوائي ، لأن الجسم لن يتحرك فهو يغط في نوم عميق ، ولا يوجد هناك خوف من أي استجابة قد تقوم لها أطراف الجسم ، فأثناء النوم تعمل آلية محددة في الجسم لحمايتنا من تنفيذ أحلامنا ، وهي آلية ( ارتخاء جميع العضلات ) أي أنها تكون مشلولة أثناء المرحلة الثانية من النوم ، ما عدا عضلتي الحجاب الحاجز من أجل التنفس ، وعضلة حاجب العين ، في هذه المرحلة تبدأ عمليه تفريغ السيالات باتجاه الأطراف بشكل شمولي ، وعندها تختلط المشاهد القديمة بالجديدة ، التي قبل يومين بالتي قبل 10 سنوات ، تختلط الأشكال والأحداث ، وعندها يظهر لنا في نومنا مشاهد مركـّبة تركيبا غريباً ، تختلط فيها الأماكن والوجوه والأشياء ، هذه الظاهر تسمى ( الأحلام ) .

6- إذا حدث واستجابك الأطراف لأي سيالات عشوائية من الدماغ ، لأي خلل عصبي أو عضوي ، فإن عضلات الأطراف تستجيب أيضا دون إدارك من النائم ..!

فتسمع أحيانا بعض النائمين يتحدثون ، وبعضهم ينهض ويمشي ، وقدي يخرج من بيته ، وقد يقوم ويفتش في ثيابه ، وهذه مشاهد تتكرر ، ونلاحظها دائما على بعض النائمين ، في مرحلة النوم العميق .

7- شلل النوم ، أو ما يسمى بالجاثوم ، أيضا هو يحدث عند الانتقال من مرحلة ( النعاس إلى المرحلة الثانية من النوم ، أو عند قرب الاستيقاظ ) وفي هذه اللحظة تبدأ آلية ( الشلل المؤقت لعضلات الأطراف ، بالعمل ) ، الشخص وقتها يكون بين النوم واليقظه في أول النوم أو في آخره ، ويعي ما حوله ، ولكنه لا يستطيع الحركة ، وبمجرد ما تبدأ آلية ارتخاء العضلات في العمل ، يبدأ تفريغ الذاكرة ، وتصل السيالات العصبية للأطراف ، وحينها يرى النائم مشاهد مخيفة ، كأن شخصًا يضربه أو يسقط من مكان عالٍ ، ويتوقع أنه يستغـيث ويصرخ ، وهو في الحقيقة لم يفعل ، و قد يحاول المقاومة ولا يستطيع ، تنتهي هذه الأعراض لمجرد أن تتحرك ( فعليا ) أي عضلة طرفية في جسمه ، لتنتهي مرحلة الارتخاء ، ويتلاشى كل شيء ، وتتوقف الذاكرة المؤقتة عن بث سيلاتها ، واستقبال السيالات من أعضاء الحركة .

في بعض الحالات لا يرى النائم أي مشاهد ولكنه يتعرض لضغط ما ، وذلك لأن العضلات بدأت بالارتخاء ( الشلل المؤقت ) و لم يبدأ التفريغ الكهربائي بعد .

وأخيرا هناك نقطة مهمة :

تفريغ الذاكرة ، يحدث بشكل غير منتظم ، ليس بالضرورة أن يكون كل يوم بنفس القدر ، وليس بالضرورة أن يكون بنفس الدرجة والحدّة ، أومتشآبها من شخص لآخر ، يخضع طبعا لطبيعية الحياة ، ومدى الإجهاد الذي يتعرض له الجسم ، و كمية المعلومات التي يتم تخزينها ، ووجود مرض نفسي أو عصبي أو حتى عضوي من عدمهم ، ومن ضمن ذلك أيضا الرغبات العاطفية والجنسية التي تؤثر في نسج المشاهد و تداخلها عند تفريغها ( لذلك تختلف الأحلام ، و ما يتعرض له الشخص أثناء النوم حسب كفآءة جهازه العصبي ، وحسب التفاعلات الكيميائية التي تحدث في جسمه ، ومفرزات محيطه ) ، ما ينطبق على الأحلام ينطبق أيضا على شلل النوم .

حضور ومتاتعبة ..

موضوع جميل
تحياتي حبيبنا ابو الحسن

اووووو حبيبنا ابو سعيد
من وين الليلة جيت ناطي كدي ...؟؟؟
ياخي زارتنا البركة ...

لكن الرجفة شنو بردان ... ؟؟؟؟
تحياتي يا راجل يا طيب

حبيبنا

عساك والوليدات عافي.

متابعين في الصفوف امام الامامية.

حبيبنا الشيخ
اهلا و سهلا بيك
انا و الوليدات و كل الاهل في نعمة و الحمد لله

تسلم يا طيب من كل شر

نفس الموضوع موجود على موقع تاني :-



http://www.arabslab.com/vb/showthread.php؟t=20878andpage=23http://www.arabslab.com/vb/showthread.php؟t=20878andpage=23

تعال من الآخر يا فقر!
الكمين وين؟

لك التحية الأخ أو حسين
ومشكرور على طرح ونقل موضوع متعلق بالأحلام
لأنها من الأمور التي أشكل على العلماء فهمهما
بشكل علمي واضح وجلي .
وكاتب المقال الذي نقلته أنت بنى فكرته على أن الأحلام هي عبارة
عن مشاهد محفوظة ولكنها غير مرتبة ومركبة تركيب
عشوائي وذلك لأنها ناتجة عن عملية تفريغ للمعلومات التي في الذاكرة
الموقتة ليتم حفظها في الذاكرة الدائمة .
وهذا الكلام فيه كثير الأخطاء الموضوعية
1- عملية فلترة المعلومات البصرية والسمعية
وتحديد مواقف منها واستنتاج معلومات بشأنها
وتحديد المهم منها الذي يحتاج الإنسان لحفظة
في ذاكرته وغير المهم لينسى
هذا يحتاج لتركيز المخ ويحتاج أن يكون الإنسان
في حالة إفاقة ويقظة ووعي تام ولا يتناسب فعل هذا عند
النوم فكيف يقرر ويحدد المهم وغير المهم وهو نائم!
وفي بوست آخر ذكرت أن الذاكرة الموقته تكون في المخ
والمخ هو الذي يمارس التحقق من المعلومات ثم
تحفظ النتائج النهائية والمعلومات اليقينية في القلب
ودللت على ذلك بأن الشعور بالخوف يشعر به الإنسان
في القلب لأن المعلومة التي فيه وهي أن هذا الشيء خطر
ويجب تجنبه هذا موجوده في القلب، أو هذا فيه خير فيفرح
أو محزن فيخزن هو في القلب وهي المعلومات اليقينبة
أما الألم والانزاج في حالة عدم تحديد موقف من شيء يحس بهذا الأثر
في المخ ، لأن المخ هو المعمل الذي يمارس فيه عملية تحديد المواقف
من المعلومات والاستوثاق منها بالتأكد من صحتها ثم نقل ما استوثق
منه للقلب
وتحديد هذه المواقف من المعلومات يتم في اليقظة.
وبعد ذلك القدرة على الحفظ تتفاوت بحسب الفروق الفردية
في القدرات العقلية والظروف اللحظية والنفسية والجسمانية.
2- وكذلك الذي يعارض كلامه ويكذبه أنه قد يرى الإنسان في المنام
مشاهد لم يراها النائم في حياته أصلا فقد يرى شيطان له قرون
وهو في حياته كلها لم يرى شيطانا أو جانا وقد يرى أسد مفترس
وقد يرى وجه إنسان بهيئة مختلفة عنما يعرفه بها
وصور ومشاهد الأحلام تختلف اختلاف غير محدود لشخصين
شاهدوا مشاهد متشابهة.
3- وقد يرى النائم في المنام إنسان متوفي ويكلمه وهو متوفي من عشرة أو أو عشرون عاما أو أكثر ويكون كلاما مفهوم ومرتبط بواقع اليوم
وفيه نصائح ونحو ذلك
وهناك من روي أنه رأى الحجاج ابن يوسف وأخبره عن حاله في الآخرة
وهذا وغيرة يناقض منطلقات المقال أو هذا البحث وما حاول توصيلة للقارىء.

Quote: تعال من الآخر يا فقر! الكمين وين؟

كمين شنو يا فقر ....؟؟؟
أنا بتاع كماين ...؟؟؟؟
النصبو الكمين لي نفسهم و وقعوا فيه جيت فكيتهم يا فقر .....
قوم لف ...

فكّيتهم كيف؟

اهلا بيك اخونا منتصر
يديك العافية اتمنى اني اقدر اضيف للموضوع
و شكرا لي مداخلتك المليانة ....

تحياتي يا طيب

Quote: فكّيتهم كيف؟

ختيت ليهم مرايا و شافو الشماتة الهم فيها ...
حولوه لي شوفوني .... 😂😂😂😂

.

الله يبارك فيك يا أبو حسين.
أما فرويد رغم يهوديته إلا أن تفسيراته للأحلام تتعارض
تماما مع ثوابت الدين.
لكننا سوف نحاول نقدها بالمنطق المحض
فرويد يرى أن الأحلام دوافعها نفسية ورأيه رغم خطاءه إلا أنه
أقرب للصواب من رأي صاحب المقال الذي في صدر البوست
الذي يقول فيه أن الأحلام ذهنية ونتاج عمليات في المخ .
والصواب أن الأحلام ليست ذهنية ولا كذلك نفسية كما ذهب فرويد
بل هي رؤية روحية قلبية إما أن تكون رؤية مباشرة للأشياء أو
لأصحاب الارواح كما هم
أو تكون رؤية لرموز لها دلالات يعرفها مفسروا الأحلام وغالب الأحلام
تخبر عنما يحدث في المستقبل القريب جدا أو المتوسط أو البعيد.
هذا إذا علمنا معانيها وقد تحتمل أكثر من معنى للمشهد الواحد بحسب حال الرائي
للحلم وبحسب ما جاء من تفسيرات محتملة متعددة للمشهد الواحد.

سلامات ابو الحسين و زوار البوست
مخ الإنسان والجهاز العصبي حاجة عجيبة جدا" ورغم ضخامة
العلوم والمعلومات عنه التي يزاح عنها الغطاء يوميا" لكنها ضئيلة جدا" !
الاخ منتصر القلب لا يحفظ اي معلومات وما يحدث عند الخوف والمشاعر
والذكريات أصله المخ القلب عضلةوظيفتها ضخ الدم لأعضاء الجسم ( الكنترول كلو في الدماغ)

بمناسبة الكمين اين بوست الكمين الأصلي 😂😂😂

Quote: الاخ منتصر القلب لا يحفظ اي معلومات وما يحدث عند الخوف والمشاعر والذكريات أصله المخ القلب عضلة وظيفتها ضخ الدم لأعضاء الجسم ( الكنترول كلو في الدماغ)

.وأيضا المخ عبارة دهن او ذهن وظيفته إدارة الجهاز العصبي
فإذا كان القلب يدير ويغذي الشرايين والأوردة بالدم فكذلك المخ مع الأعصاب
كل منهما يقوم بوظيفة حسية مبصورة بالنظر المجرد
فبقي ما لا يرى بالبصر كالعلوم والمعارف .
هذه العلوم والمعرف والمشاهد هل يمكننا التأكد من وجودها هنا أم هناك بالبصر المجرد؟؟؟
ام بالشواهد والقرائن؟؟؟
قد ذكرنا أن هناك معلومات غير يقينية تكون في المخ
وهي تسبب ازعاج وسرحان وتفكير في المخ ليحدد موقفمنها
ثم ينقلها للقلب إن تيقن من صدقها ووجودها
ثم تؤثر في القلب فإن كانت مخيفة أو مفرحة أو محزنة
أو مريحة تشرح القلب او مزعجة تجعل هناك إنقباض في القلب
أو تدعو لمحبة شيء أو بغضه وكل هذا محله القلب لأن الإنسان
تتأثر دقات قلبه وينشرح أو بنقبض عند وصول مرحة اليقين من شيء
والتأكد منه ولا يتأثر القلب قبل الوصول لمرحلة اليقين هذه.
مما يؤكد وصول هذه المعلومات إليه

أما كلام فرويد
فالرد عليه كالآتي:
1- أن الإنسان قد يرى في الأحلام في المنام
مثلا كلاب وهو يعيش في مكان لم يحتك فيه بالكلاب
لتسبب له هاجس نفسي ليراها في المنام
أو يرى قطط أو دجاج أو ثعابين أو فئران أو أسود
ونحو ذلك ويكون هذه الحيوانات لم يكن يتعامل مع
ما رآه منها ولم تسبب له هاجس نفسي ليراها في النوم
وقد يرى مشاهد لم تخطر بباله ولم يألفها ولا فكر فيها.
٢- أيضا تكوين الصورة
كيف للإنسان وهو نائم تتكون في نفسه أو ذهنه صور
ومشاهد ؟!
فلو أغمض الإنسان بصره وسرح بخياله
مهما كانت درجة هذا الخيال لا يمكن أن تتكون في ذهنه
صور ومشاهد مطلقا.

Re: اللهم أجعلوا خير !!!!!!!!!!!!Re: اللهم أجعلوا خير !!!!!!!!!!!!

Re: اللهم أجعلوا خير !!!!!!!!!!!!Re: اللهم أجعلوا خير !!!!!!!!!!!!

Re: اللهم أجعلوا خير !!!!!!!!!!!!Re: اللهم أجعلوا خير !!!!!!!!!!!!

Quote: الكمين وين؟

سحّار انا
لقيتني كيف وانا فاهمك اكتر من رقبتك زاتو!
هسّي شيخ منتصر الصوفي دا قايم وقاعد ومقوّم نفَسُه ويشيل و يحلّل ويغالط في فرويد و مش عارف مين و الموضوع كلّه كمين !
ياخي لكن لقيتك ممل ملل !

لقيتك فاكيها في روحك يا فقر ....
فاهمني اكتر من رقبتي ...؟؟؟؟
آمنت بالله ياخ ....
طبعا سوء الظن تملكك و بقيت ماشي وراه مغمض ...
خاصة و انك فاكيها في روحك و شايف نفسك اذكى من صديق مهدي زاتو ...😂😂😂😂😂
روق ياخ و اهجد في واطة الله دي ...
بفتش لي إضافات للموضوع عترت لي المداخلات دي جبتها ....
صدفة بس ..
.
بطل سوء الظن .... قصدي شريف ...

أنا قومتي وقعدتي الحمد لله ما مرهونة
بنوايا الآخرين وأهدافهم بل مرهونة بأهدافي أنا ومقاصدي أنا
لأن تأثير ما يكتب ليس مرتهنا بمقاصد كاتب البوست
أو حتى كاتب المقال.
فقد يأتي من يطلع على هذا الكلام ويأخذه مأخذ الجد
ويثير عنده شبهات أو يتسبب في ترسخ معلومات خاطئة
فلذلك لكل موضوع وجه ظاهر ووجه خفي
وأنا أخذت الوجه الظاهر ولا يهمني الوجه الخفي.

Quote: بفتش لي إضافات للموضوع عترت لي المداخلات دي جبتها .... صدفة بس ..

صدفة يا كبير هههههههه
.

Quote: قصدي شريف ...

لا خلاص صدّقتك
ههههههههههههههههههه