فإذا بعبد أسود .. ليه كدا يا أستاذ أحمد ماهر؟؟

10:43 AM December, 18 2017 سودانيز اون لاين
Yasir Elsharif-Germany
مكتبتى
رابط مختصر
الفنان الممثل المصري أحمد ماهر في هذه الشريحة يروي قصة رؤية.
انظروا ماذا قال في الدقيقة 4 والثانية 52 وهو يحكي عن مقابلته لمسئول في دولة عربية.
لماذا يا ترى يطلق هؤلاء الناس صفة عبد على الأسود؟؟ليت الأستاذ يصله هذا اللوم منا نحن معشر السودان.

مصر دولة موجودة في القارة الافريقية

وتزعم الريادة والقيادة للقارة

وترتبط مصالحها بالقارة لا سيما المصالح الثقافية في الازهر الشريف والسينما والسياحة

ولا سيما المصالح المائية شريان الحياة

ولا يزال الإعلام المصري يغذي ازدراء الافارقة وكل ما له صلة بالخصوصيات الافريقية

وأيا كان اسم المتحدث فهو ضحل الثقافة ومجرد واجهة اعلامية لا محتوى لها

دعــوها فإنها منتنــة

أحمد الشايقي

عزيزي دكتور ياسر
ليس غريباً أن يطلق شخص تتأصل فيه الثقافة العربية كلمة "عبد" على الأشخاص ذوي البشرة السوداء
أو على الأصح على من بشرته بلون أغمق من بشرة المتحدث
التقيت بكثير من العرب و أحيانا يشعرون بالضيق من أنفسهم عندما يكتشون أنهم أطلقوا كلمة عبد cognitively
أو بصورة تلقائية
المشكلة ليست في الأشخاص و إنما في ثقافة تكونت على مدى آلاف السنين فلذلك لا أشعر بالضيق عندا يقول شخص عن السودانيين
عبيد و هو لا يقصد أكثر من فكرة سواد البشرة
أما حل الموضوع فلا أعتقد أنه ممكن بسهولة بدون تضافر جهود كثيرة "مثلما تقوم أنت به الآن" و لكن الأهم في رأيي هو زيادة و ريادة
الانتاج مع النوعية الثقافية و الانفتاح التام على الغير بدون قيد أو شرط

مفيش فايدة فى المصريين..
عنصرية حتى النخاع..
و احتقار للون الاسود..

الاستاذ ياسر الشريف سلام
هذا الإنسان القبيح خلقة وأخلاق معذور لأن هذه الكلمة العنصرية القبيحة تربى عليها ولا يلام عليها طالما أن دولته لا تمنع أو تجرم تداول هذه الثقافة المنتنة من أساسها..

تحياتى و معزتى أخى الدكتور ياسر الشريف ..

ما أعرفه عن مصر و المصريين بصورة عامة .. أنهم لا يعرفون و لا يتداولون مصطلح او كلمة عبد او اسود ..
فى الثمانيات .. كنت طالبا فى مصر و كان معى عدد كبير من الطلاب من انحاء مختلفة من العالم .. و تقريبا من كل دول
القارة الافريقية .. عدد كبير منهم متزوج من المصريات .. و لا يجدون الا كل تقدير و احترام .. هذه تجربة شخصية ..

لكن بصورة عامة كما اسلفت فان المصريين يقبلون الناس من كل أنحاء العالم ..
اللهم الا اذا كانت هذه الالفاظ تصدر عن قصد لكيد سياسى ..

سوف اشاهد الفيديو و اعود لاعلق عليه ..

Quote: الفنان الممثل المصري أحمد ماهر في هذه الشريحة يروي قصة رؤية. انظروا ماذا قال في الدقيقة 4 والثانية 52 وهو يحكي عن مقابلته لمسئول في دولة عربية. لماذا يا ترى يطلق هؤلاء الناس صفة عبد على الأسود؟؟ليت الأستاذ يصله هذا اللوم منا نحن معشر السودان.

يا ياسر يا خوي ...

حقو نبدأ بالسودانيين اول و مفهومهم للون الأسود و لكلمة عبد ...

سلام للجميع
وشكرا على كل المداخلات

قولك يا عزيزي يحيى قباني

يا ياسر يا خوي ...

حقو نبدأ بالسودانيين اول و مفهومهم للون الأسود و لكلمة عبد ...

طبعا البوست لا يذهب إلى تبرئة السودانيين الذين يحملون هذا المفهوم العنصري، ولكني حزنت لإنسان فنان مثل أحمد ماهر يتفوه بمثل هذه العبارة وتنتشر في اليوتيوب.

ياسر

يمكن قاصد العبيد
فالسودانيين ما يزعلوا.

Quote: المشكلة ليست في الأشخاص و إنما في ثقافة تكونت على مدى آلاف السنين فلذلك لا أشعر بالضيق عندا يقول شخص عن السودانيين عبيد و هو لا يقصد أكثر من فكرة سواد البشرة

مالك الجاك

بغض النظر عن ثقافة أو غيره.

أي انسان يعلم جيدا ماذا تعني كلمة "عبد" وما هو المقصود بها. بعدين أنت لو ما شعرت بالضيق والزعل عندما تسمع أحد يطلقها على شخص اخر متى ستزعل؟؟
بعدين ما هي العلاقة بين اللون الاسود وكلمة "عبيد " أصلا|؟

من الواجب عليك وعلى أي انسان بغض النظر عن لونه،عرقه أو دينه أن يغضب عندما يسمع أحد يستعمل هذه الكلمة من أجل وصف بها انسان اخر، لأنها ليس سوى وصف تحقيري الغرض منه التقليل من شأن البشر.

أنا هنا مستغرب جدا وأنت تحاول أن تجد مبررات لهولاء العنصريين.

الأستحقار العنصري في مصر لايساوي عشر معشار ما لدينا في السودان
اعتقد أن المصريين ذهبو خطوات في هذا الأتجاه - اتجاه نبذ العنصرية- بعد تخلصهم لحد كبير من القبلية وهي ممنوعة بقانون بل مطلوب منك في الأوراق
الرسمية اسمك والأب والجد.
كان يمكن لنا نحن ايضا التخلص من القبلية بتجويد مرحلة" الطائفية" التي تذوب فيها القبيلة والانطلاق منها لمراحل متقدمة
ولكن تضافرت عدة عوامل تركتنا في محطة قف منها الحرب الشعواء التي شنها انقلاب نميري على الطائفية.

أرجو من الجميع متابعة هذا البوست ومشاهدة شرائح الفيديو التي فيه

يوميات فتاة سودانية في مصر.. صرخة ضد العنصرية يوميات فتاة سودانية في مصر.. صرخة ضد العنصرية

صحيح يا دينق
الغضب موجود بين السطور و العله مكتوبة واضحة في تعليقي
حاولت التعليق بلا انفعال لأخدم أغراض محدده
1- الضعف الإنتاجي في مجال الاعلام الأفريقي
2- انغلاق المجتمعات الأفريقية و عدم انفتاحها (طبعا الأسباب ما منهم هم بس)
3- الإحساس بالدونية و الاستسلام بالفعل و رد الفعل تجاه الآخرين

في كتب الدين الاسلامي ألفاظ مثل "عبد" "حبشي" أسود" ...تسود وجوه ...تبيض وجوه و هكذا
(عموما أتمنى أنو يكون وصلك قصدي)