لنا اجر النشر ولكم التعليق ....

لنا اجر النشر ولكم التعليق ....


12-06-2017, 10:37 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=499&msg=1512553041&rn=0


Post: #1
Title: لنا اجر النشر ولكم التعليق ....
Author: ود الباوقة
Date: 12-06-2017, 10:37 AM

09:37 AM December, 06 2017

سودانيز اون لاين
ود الباوقة-
مكتبتى
رابط مختصر



لله درك ايها البار بوالدتك

انتهى

Post: #2
Title: Re: لنا اجر النشر ولكم التعليق ....
Author: محمد المسلمي
Date: 12-06-2017, 10:45 AM
Parent: #1

المجاهد. ودالباوقة. سلام.


حفظ. الله. الوالدة. هدية. والابن. البار. بوالدته. المشير. البشير

Post: #3
Title: Re: لنا اجر النشر ولكم التعليق ....
Author: حيدر حسن ميرغني
Date: 12-06-2017, 10:48 AM
Parent: #2

اديني قدر ثروته وجبروته .. أكون بار بأمهات العالم كله
-
اها علَقت

Post: #4
Title: Re: لنا اجر النشر ولكم التعليق ....
Author: محمد البشرى الخضر
Date: 12-06-2017, 10:51 AM
Parent: #3

ود الباوقة عليك النبي اعفي لي

Post: #14
Title: Re: لنا اجر النشر ولكم التعليق ....
Author: ود الباوقة
Date: 12-06-2017, 12:57 PM
Parent: #4

حبيبنا ود البشرى

عافي منك

لله والرسول

وشكرا

Post: #11
Title: Re: لنا اجر النشر ولكم التعليق ....
Author: ود الباوقة
Date: 12-06-2017, 12:25 PM
Parent: #3

اخونا حيدر ميرغني

الجنة تحت اقدام الامهات

والموضوع لا علاقة له بالفلوس اطلاقا

يوجد بليونيرات عاقين بوالديهم

وشكرا

Post: #13
Title: Re: لنا اجر النشر ولكم التعليق ....
Author: ود الباوقة
Date: 12-06-2017, 12:55 PM
Parent: #3

اخونا حيدر ميرغني

الجنة تحت اقدام الامهات

والموضوع لا علاقة له بالفلوس اطلاقا

يوجد بليونيرات عاقين بوالديهم

وشكرا

Post: #5
Title: Re: لنا اجر النشر ولكم التعليق ....
Author: يحي قباني
Date: 12-06-2017, 10:51 AM
Parent: #2

التعليق :

لن يشفع لك تقبيل يد والدتك و هناك الالاف من الأمهات دم فلذات اكبادهم معلق في عنقك أيها السفاح ...

Post: #6
Title: Re: لنا اجر النشر ولكم التعليق ....
Author: حيدر حسن ميرغني
Date: 12-06-2017, 11:07 AM
Parent: #5

اضف تعليق يحي قباني لتعليقي برضو
-
غايتو الليلة قنطرت زولك ده تب

Post: #8
Title: Re: لنا اجر النشر ولكم التعليق ....
Author: مني عمسيب
Date: 12-06-2017, 11:18 AM
Parent: #6


اللهم نشكوهم اليك انت عزيز مقتدر ..

اللهم نشكي عمر البشير وكل من والاه اللهم ارينا فيهم
عظمة جلالك وقدرتك .. اللهم بشرنا بالفرج كما بشرت
اخوتنا باليمن بأخذ الخائن صالح .

اللهم ارينا فيهم ثارك واقتص لنا حق هولاء الشباب الذين
قتلهم ومن معه بغير وجه حق بحق رسولك الامين .



Post: #16
Title: Re: لنا اجر النشر ولكم التعليق ....
Author: ود الباوقة
Date: 12-06-2017, 01:16 PM
Parent: #8

بت عمييب

مسؤولة من الخير

الكلوس وين ؟؟؟؟؟


وشكرا

Post: #7
Title: Re: لنا اجر النشر ولكم التعليق ....
Author: أيمن محمود
Date: 12-06-2017, 11:15 AM
Parent: #5


Post: #9
Title: Re: لنا اجر النشر ولكم التعليق ....
Author: Abdalla Hussein
Date: 12-06-2017, 11:39 AM
Parent: #7



الرئيس البار اعترف بقتل عشرة الف فقط في دارفور لاتفه الاسباب
وآهو الله غفور رحيم

Post: #17
Title: Re: لنا اجر النشر ولكم التعليق ....
Author: ود الباوقة
Date: 12-06-2017, 01:19 PM
Parent: #7

ايمن محمود

المقارنة غير موجودة اطلاقا

لاتقارن سربوت

بسيدي الرئيس


وشكرا

Post: #15
Title: Re: لنا اجر النشر ولكم التعليق ....
Author: ود الباوقة
Date: 12-06-2017, 01:02 PM
Parent: #5

اخي قباني

الله وحده علام الغيوب

وشكرا

Post: #10
Title: Re: لنا اجر النشر ولكم التعليق ....
Author: ود الباوقة
Date: 12-06-2017, 11:50 AM
Parent: #2

بارك الله فيك شيخي المسلمي

سيدي الرئيس نشهد له

بالزهد

والتواضع

وحب الناس

وبر والديه

لله دره

شكرا شيخي

Post: #12
Title: Re: لنا اجر النشر ولكم التعليق ....
Author: محمد المعتصم ابوبكر
Date: 12-06-2017, 12:51 PM
Parent: #10

يا ود الباوقة كده احكي لنا قصة ضرب البشير بتاعت عضمة الشيطان

Post: #18
Title: Re: لنا اجر النشر ولكم التعليق ....
Author: ود الباوقة
Date: 12-06-2017, 01:52 PM
Parent: #12

المعتصم

راوية حكتها والدته وربما وقتها لم يدخل

البشير المدرسة

خليك متابع


وشكرا

Post: #19
Title: Re: لنا اجر النشر ولكم التعليق ....
Author: علي عبدالوهاب عثمان
Date: 12-06-2017, 01:57 PM
Parent: #18

حبيبنا ود الباوقة ..
بعيداًَ عن السياسة ..
اللهم أحفظها ومتعها بالصحة والعافية
واحفظ جميع الامهات
والرحمة على الاموات

تحياتي ،،

Post: #20
Title: Re: لنا اجر النشر ولكم التعليق ....
Author: ود الباوقة
Date: 12-06-2017, 01:58 PM
Parent: #19

اللهم امين اخي علي

وهاك الاهداء دا

👇

Post: #21
Title: Re: لنا اجر النشر ولكم التعليق ....
Author: ود الباوقة
Date: 12-06-2017, 06:26 PM
Parent: #10



يا سلام

Post: #22
Title: Re: لنا اجر النشر ولكم التعليق ....
Author: علاء سيداحمد
Date: 12-06-2017, 06:35 PM
Parent: #21

البشير يهين امرأة ويدفعها


Post: #23
Title: Re: لنا اجر النشر ولكم التعليق ....
Author: وائل حمزه الزبير
Date: 12-06-2017, 06:57 PM
Parent: #22

الأخ العزيز الباوقة والله اختيارك لهذه الصورة المعبرة يعكس تعليم الراعي
للرعية .. ألف شكر أيها الذواق والله لقد أحدثت جلبة في أروقة سودانيز بهذه
الصورة الرائعة .. آمل ان تواصل هذا النهج .. ألف شكر لك أيها الاصيل.

Post: #24
Title: Re: لنا اجر النشر ولكم التعليق ....
Author: ود الباوقة
Date: 12-06-2017, 11:16 PM
Parent: #23

المجاهد وائل

يظل سيدي الرئيس رمزا للوفاء

والتواضع

شكرا

Post: #25
Title: Re: لنا اجر النشر ولكم التعليق ....
Author: عبدالعزيز الفاضلابى
Date: 12-06-2017, 11:23 PM
Parent: #24

غايتو يا ود عمى مرات بحِس إنك ما مُعْتَمَر وطنى ,, بس بتحب تغيظ
شيخك دينق والجماعة ,, حركاتك زى كِديابا قون مازيمبى لما رقص فى
المقبرة خمسة مرات.

Post: #26
Title: Re: لنا اجر النشر ولكم التعليق ....
Author: ود الباوقة
Date: 12-07-2017, 01:32 PM
Parent: #25

ابدا والله يا ودعمي

الصورة معبرة جدا

وتستحق النشر والمشاهدة

والاقتداء


وشكرا

Post: #27
Title: Re: لنا اجر النشر ولكم التعليق ....
Author: كمال عباس
Date: 12-07-2017, 01:47 PM
Parent: #26

معظم السودانيين يحترمون ويقدرون أمهاتهم وأبائهم - وهذا من طبائع الأشياء وليس حدثا خارقا
أو! BREAKING NEWS
لايفعلون ذلك بقصد التكسب السياسي أو إنتظارا لوهج الفلاشات وبريق الكاميرات !
- عمر البشير هو - قاتل مجدي وجرجس "وميتم" الأمهات !
وهو من قتل ضباط رمضان بلا محاكمات عادلة وأخفي قبورهم ووصياهم عن أمهاتهم المفجوعات !
....
رسالة مؤثرة من ام الشهيد مصطفى خوجلي للبشير : لن ابيع شرف ابني ومحاكمتك مطلب حياتي !
الى ضابط الجيش، عمر:

لقد قمت باغتيال إبني، النقيب (طيار) مصطفى، في انتهاك بالغ لقانون القوات المسلحة السودانية الذي يكفل للمتهم الحق في تسلم عريضة الاتهام ليتمكن في وقت كاف من تحضير دفاعه، والاستعانة بالاستشارة القانونية من صفوف الجيش أو نقابة المحامين، ويترافع أمام الشهود أمام محكمة عسكرية غير سرية.

إنك خرقت عمداً وبالنوايا السيئة كل هذه القوانين في ابريل 1990.

وقد قتلت إبني بعد أن عقدت اجتماعاً سرياً مع معاونيك وهم من المعروفين دولياً، وعلى سبيل المثال، العميد الزبير صالح، والرائد ابراهيم شمس الدين، والعقيد الخنجر، والعقيد كنه، وغيرهم من القتلة.

ونفذ معاونوك الإعدام على إبني ورفقائه من الضباط والجنود، بنفس الطريقة الخاطئة. وقمتم مع معاونيك بتعذيب الشهداء وإهانتهم، وهم من خيرة شجعان الجيش السوداني، قبل أن تطلق النار على ظهورهم وهم صيام ثم دفنهم في مكان غير معروف.



العميد عمر، قاتل إبني النقيب مصطفى:

لقد خرقت خرقاً صارخاً دستور السودان لأنك نصبت نفسك قائداً للجيش السوداني في حين أن أعلى رتبة كان بوسعك بلوغها لا تعدو رتبة العميد العادية وفقاً لما أفتى به خبراء الجيش بحسب أدائك قبل الإنقلاب الخائن ومن بعده فيما صار أمراً معلوماً لأسر الشهداء.

أساء شخصك لقوانين القوات المسلحة بعد احتلالك لموقع القائد العام، وذلك لأنك قتلت أبناء القوات المسلحة غيلة ومعهم عدد كبير من المدنيين الأبرياء، مما يعد أبشع جريمة بحق الجيش وقوانين الدولة الأخرى، وكل ذلك من أجل أن تبقى في دست الحكم. وليس في ذلك شىء مما تنشأ الجيوش من أجله في كل دول العالم المحترمة على الأرض. وتصرفت دون تحضر أو إنسانية وأنت تشغل رتبة القائد العام عندما أمرت في خبث ونذالة بقتل إبني ورفقائه في شهر رمضان المقدس الذي يعلم كل المسلمين، بل وكثير من غير المسلمين، أنه شهر لا يجوز فيه قتل الناس.

ثم أرسلت شرطتكم السرية لتضايقني وأسرتي بالزيارات البوليسية الاستفزازية اليومية ولفترة طويلة كل صباح ومساء تتوعدنا حتى لا نسير التظاهرات إحتجاجاً على الجرائم الإرهابية التي قمت بارتكابها ضد السودانيين.

وبعد ذلك، زججت بي وببناتي وأطفالهن، ومن بينهن طفل وليد، في حبس غير قانوني داخل سجن أم درمان في أحوال سجنية رديئة، بلا سبب. وبكل هذه الخروقات لحقوقنا كمواطنات، جعلت أنت وحكومتك اللادستورية من حياتنا في وطننا جحيماً لا يطاق.

لقد أرغمتنا أيها القاتل الظالم على إيجاد لجوء خارج بلادنا ليأوي أفراد أسرتنا من كبار السن والمرضى والصغار، نعاني صعوبات النزوح واللجوء القاسي بينما أنت متربعاً على الحكم تمارس في تفاهة القمع والإضطهاد لأمتنا الطيبة.

منذ ذلك الحين قررت أن أعيش في المنفى، برغم مرارة اللجوء، أناضل في عزم لا يلين لتقديمك وكل القتلة الآخرين للمحاكمة العادلة لأنك لست قاتلاً متوحشاً وحسب. ولكنك تصرفت وزملائك القتلة كقادة جبناء لا تجسرون على تحمل نتائج أعمالكم الخاطئة، وأقلها المثول أمام القضاء العادل والمستقل للحساب والجزاء المستحق.

تراجعتم في ذعر أمام تظاهراتنا السلمية في شوارع الخرطوم، لتعتدوا علينا نساء وأطفال الشهداء بالضرب والإساءة، والخرطوم هي عاصمة بلادنا التي جعلت منها عاصمة للإرهابيين الدوليين، ومحترفي القتل، وتجار الحرب، وحثالة اللصوص. وبهذه الجرائم التي لم يسبقها مثيل جللت بلادنا بالعار.

ما سمحت لنا، نحن أسر شهداء حركة رمضان من الضباط والجنود، باستلام وصايا الشهداء، ومعرفة مكان قتلهم وقبورهم خارج نطاق القضاء، وممتلكاتهم الخاصة قبل إعدامهم مما يكفله القانون، والدين، وأخلاقيات السودانيين السمحة.

إنك ضابط بالقوات المسلحة، لا يحترم قانوناً، لا يملك عقيدة، ولا يحس إلتزاماً بخلق.

وبهذا، لا تستحق أن تعمل ضابطاً بالجيش السوداني، دع عنك أن تنصب من نفسك قائداً أعلى للقوات المسلحة.




العميد القاتل عمر:

منذ أيام خلت، تلقيت أنباء من السودان مفادها أنك قمت عمداً بتخطيط وتنفيذ مؤامرة رخيصة شريرة دست فيها على معايير الشرف والأخلاق وتقاليد القوات المسلحة، وذلك بأن أغريت أحد أقرباء إبني الشهيد ممن يعملون مع مخابراتكم العسكرية ليتقدم بطلب مزور باسمي وأسرة الشهيد للحصول على تعويض عن اغتيالك للشهيد، من وراء ظهر أسرتنا المناضلة ضد جرائمكم وحكمكم الوحشي.

وقد أصدرت تعليمات لفرع القضاء العسكري للتصديق على الإجراء ومن ثم تماديت ومخابراتكم في تزوير الأوراق لتمكين ذلك الشخص من استلام التعويض كرشوة مثيرة للبلبلة بقصد إثناء أسرة مصطفى وغيرها من أسر الشهداء عن مواصلة المطالبة بمحاكمتكم كقتلة ومسيئين لسلطة الجيش.

العميد عمر البشير، قاتل إبني:

إنني بهذا اؤكد لك أن مؤامرتك الرخيصة لتشويه نضال أسرتنا قد انكشف أمرها وأصبحت معلومة للشعب وجماعات حقوق الانسان في السودان وفي المنفى، وهي التي تدعم قضية شهداء رمضان النبيلة وتدعو لكفالة حقوق أسرهم.

أم مصطفى ترفض بهذا أي تعاون معك أو مع عناصركم القاتلة في الجيش أو الحكومة في أي مستوى كان.

إنني أترفع عن تلقي أي مال مما قمت في نذالة بسرقته من خزانة الجيش ومنحه لأحد أقرباء مصطفى ممن تعاون في خسة مع مخابراتكم وفرع قضائكم العسكري، واستلم بالفعل تعويضكم المرفوض عن اغتيال مصطفى.

إنني اؤكد بكل ما عندي من عزم أن شرف إبني وشجاعته لن تباع أبداً بأعمالكم الإنسان رخيصة وجرائم نظامكم الإرهابي.

كأم للشهيد، أتعهد في إيمان بأنني سأواصل نضالي لتقديمكم جميعاً للمحاكمة أمام القضاء العادل متى توفر داخل السودان أو خارجه ما بقيت على قيد الحياة.



توقيع

جارة عثمان الحسين

سودانية في المنفى

رسالة مؤثرة من ام الشهيد مصطفى خوجلي للبشير : لن ابيع شرف ابني ومحاكمتك مطلب حياتي رسالة مؤثرة من ام الشهيد مصطفى خوجلي للبشير : لن ابيع شرف ابني ومحاكمتك مطلب حياتي