نادية عابد

07:11 PM September, 12 2017

سودانيز اون لاين
اخلاص عبدالرحمن المشرف-
مكتبتى
رابط مختصر

من يذكر هذا الاسم ؟
هي (صحفية ) من زمن اخر
ايام روز اليوسف ومفيد فوزي ، والناصرية في عزها قبل ان يهزمها واقع كريه
وقبل ان يبين سوء حالنا ، كانت تكتب للمرأة وتصف مشاعرها ، كثر صدقوها
الا أن الاشياء الصغيرة تفضح الكاتب ، الكتابة كالبصمة ومن ببن عشرين
مقال مقالة واحدة قد تفضح الكاتب

كانت مفيد فوزي

بتكتب عمود شئ ما
كنت مدمنها جدا

ويقال يا أخلاص أن حسين خوجلي حاول التقليد فأتى بإيمان محمد الحسن
يقال والعهدة على الرواة
وقد تكون ايمان شخصية حية بلحمها ودمها وقلمها
و

شيء ما
نادية عابد .. التي جعلتنا نقرأ مجلة (صباح الخير ) من الصفحة الأخيرة .

لا اظن الصفحة الثالثة محمد
وكان في اتهام انها راجل ما امرأة

عليك الله يا إخلاص البوست دا بالذات ماتميهو لينا تشفير هههه
دايرين كل المداخلات تكون واضحة وضوح الشمس ، دا بوست مهم جدا،اهم من بوست حمد ذاتو ههه (انا ماعارف الأيام دي ماسكاني ام فريحانة،مع إنو الشربوت كمل زمان ههه)
تحياتي

نادية عابد موش صدقناها الواحد لما بكون بيقرأ في عمودها بكون ما شاعر بنفسو
صباح الخير يا دكتورة
تاني في واحدة في نفس الفترة في مجلة فنية

صباح الخير يا دكتورة
ـــــــــــــــــــــــ

دا شنو دا؟ إنتو رحلتوا اليابان وللا شنو؟

كانت أحياناً في الصفحة الأخيرة و أحياناً في الثالثة كما ذكرت يا حفيظ ..أو إختلط علي الأمر مع صفحة (سماعي) التي كان يكتبها مفيد فوزي مبتكر شخصية نادية عابد .

تعرف يا اب سن كانت الحاجات منظمة
روز اليوسف سياسة صباح الخير اشياء تمس المجتمع وحواء
نسائية خالصة سمير الاطفال
الان الحدود ذابت

يا عليش
صباح الخير دي عصفورين بحجر
وبعدين اليوم دا بالنسبة لي انتهى خلاس بقيت زول عشاء وصباحاتو بيض

تذكر الكاركتير بتاع زمان داك :المرة من الصباح قالت لي راجلا :صباح الخير ياعيسى...قاليها :النقر جا النقر جا

الاستاذ عبدالله عثمان
حسين خوجلي حاول اشياء كتيرة بس التقليد دائمآ ما بنجح
وبعدين الكيزان ح يقولو للمرأة شنو ، ماعونهم صغير
السودانيين العاديين ماعوتهم أوسع ،اديك مثال الاستاذة
فاطمة احمد ابراهيم ما خريجة ونزلت في دوائر الخريجين
اه دي بتكون فاتت علي الازهري بتاع الطريق للبرلمان ولا
مشاها بمزاجو
السودانيين العاديين ماعونهم ملأن لما مدفق

الاستاذ محمد محمود
انا النوع ال ببدأ من الصفحة الاولي بس لازم اقرأها
مرة ذكرت هنا ان المساعدة للمرأة تأتي احيانآ ممن يظن بهم
العداء للمرأة الوكت داك كانت دينا خالد بتكتب استنكرت كلامي
وين دينا خالد 😀😀

ازيك يا استاذ عليش
طبعآ في حضرت جلالك التشفير ما بنفع
مجلة صباح الخير كانت اسبوعية وبعدين حصل التدهور
الضائقة المالية وافرغت من الكتاب كان في رسوم كاركاتير والبهجوري

المهم زي ما بقول ود شيخ الدين

سلامات يا لوسي و ضيوفك

يا سلاااام موضوع حلو و لطيف .

ذكرتوني قبل كم سنة كنت في القاهرة وزرت صباح الخير

كانوا في منتهى الذوق و حسن الضيافة زينب صادق و التشكيلي

عبد العال و 3 تانيين نسيتهم . و طبعا سألت عن نادية عابد و قالولي

ما جاتش النهارده .

اسمحوا لي ارد علي دكتورة نعمات
انحياز جندري
ما قالو بتجي متين
معقولة دي ،غايتو بتذكر فالو كانو بخلو غرفة بي بابين ويقفلوا واحد
ويقولوا الاستاذة في الغرفة بتكتب اقتنعت ومشيت كان بها ما اقتنعت
بقولوا لك الله دي حتي م كملتش قهوتها زي م انت شايف وخرجت م الباب التاني

المهم كانت رسالة سامية
سامية صاحبتنا 😀😀😀

تعرفى يا اخلاص
كنت معجب شديد بى صورتا المرسومة ابض و اسود ديك
طريقة خطوط الرسم و التظليل
كانت كاتبة او كاتب من زمن غير

حمد نام
كان بقولوا حمد لبد
تصبح علي خير استاذ حمد
وبكرة صباح الخير
ما عيسي صباح الخير

صورة مرسومة بعناية لايصال رسالة
وبعدين كانت الرسوم والكاركتير مميز في المجلة
البهجوري مدرسة قائمة بذاتها
المواهب والابداع كان ظاهر في المجلة ككل
لو قالو نرشح واحد من سودانيز ونلاين ليقوم بدور مفيد فوزي
هل نجد احدهم يستطيع اداء هذا الدور
ام ان الوضع الان تجاوز هذا الدور واستطاعت المرأة ان تطرح
حلول مشاكلها بنفسها

معليش جلالدونا تحياتنا لك رغم التاخير

سلامات د. اخلاص

نادية عابد كانت الوجه الاجمل لمفيد فوزي ...

مفيد فوزي صحفي كل حكومة و كل رئيس ...

اسع يا استاذ يخي لو جئنا نحاكم مفيد فوزي هل يشفع له
ان يد السلطة لم تترك له الا ان يؤيدها والا جلس في بيته
وان نادية عابد هي توق الفنان للكمال
حين يفارق الواقع الحلم يلجأ الكاتب للهروب

Quote: ان يد السلطة لم تترك له الا ان يؤيدها والا جلس في بيته

جلس غيره من الشرفاء في بيوتهم يا دكتورة ...

صدقت يا يحي جلس كثر في منازلهم وظلت هناك منافذ للنور
تجربة كتابة الرجل عن المرأة وللمرأة ظلت موجودة دومآ

صباح الخير
كان الرسم موظفبها خلاف الكاركتير
مفيد فوزى و ونسخته الناعمه ناديه عابد وواذكر حلقات السيره الذاتيه لعبدالله الطوخى
والمتميز منير عامر (والد الاعلامى شريف عامر).
تصفحت احد الاعداد منذ عده اعوام ......احسست انى اذخل الى حنه يبست اشجارها وذوت ازهارها وضاع العبق الجميل
وسكنتها الاعشاب .
تطور التكنولوجيا لم يقدم شىء ايجابى للصحافه الورقيه وعلاماتها فى المنظقه اين الدوحه و,,و,,و
واين العربى التى فقدت الكثير ولم يبق لها الا الالوان الجميله والصفحات اللامعه الناعمه.


تحباتى للجمبع ولصاحبه البوست على هذه الاطلاله الجميله على الماضى

الاستاذ عاصم علي
الجرائد الورقية ضربها اعصار الاسافير والسايبر
في السودان كانت هناك مجلة الخرطوم تطبعها دار جامعة الخرطوم للطباعة والنشر
الان ثقافة جديدة وعالم متداخل تختلط به الحقائق والخيال ، هل تطورنا ؟ لا أظن
ف لا زال القتل والتشرد واللجوء يعتلي قمة المشهد البشري ولازالت الطبيعة متمردة عصية
علي الترويض ، تفيض البحار وتهب العواصف وتحصد الارواح وتدمر

تحية

نادية عابد هي كما هو معلوم الأسم المستعار للكاتب (_ مفيد فورزي)عبر من خلالها بحرفية متناهية عن اشتياقات المرأة في زمن اذدواج المعايير.افصح عن لواعج الحب وجعله منديلا طريا...واحساسا قابل للبوح...والنوح...والاشتياق..

https://up.top4top.net/


https://up.top4top.net/

محمد الكامل كيفك
هل هناك اخرون في المنطقة العربية كتبوا للمرأة وعنها باسمها
اطن ذلك

البورتريه هو رسم يسقط فيه الرسام تخيله لسمات الشخصية
لست متخصصة في الرسم وما اذكره انه بقلم الرصاص اما بالريشه فلا ادري
صورها هي في المنطقة الوسطي
شعر متوسط ليس بالطويل ولا القصير. الملامح تشدك ليست باهرة الجمال
ولا عاطلة منه
كانت في المنطقة الوسطي المقبولة من مجتمعها
شكرآ منعم

مفيد فوزى :
جاء الوقت الذى سأتحدث عن نادية عابد بكل صراحة، فقد بدأت قصتى مع نادية عندما سافرت إلى أمستردام
وكان عمرى وقتها نحو 29عاما، وهناك تعرفت إلى أحد سفرائنا وكان مصطحبا معه ابنته واسمها نادية.
كانت البنت مصرية لكنها تلقت تعليمها فى الخارج، وكانت جميلة جدا وذكية
وكانت محاضرة فى السلوك العام وأحببت أن أتعرف عليها عن قرب
فجلست معها من الساعة الثالثة عصرا وحتى الحادية عشرة مساء وقد كانت أطول مدة أجلس فيها مع امرأة فى حياتى.
فقد أثارت نادية لدىَّ الرغبة فى التفكير، وراقت لى كنموذج رائع من البنات وقد رأيت أمستردام بعينيها هى، وشاهدت أشياء لم أرها من قبل.
عندما رجعت إلى المنزل مكثت على مكتبى، وكتبت خواطر بلسان فتاة، وبإمضاء نادية، وسميتها: «شىء ما».

--------------
وتحية الأخت اخلاص

شكرآ يا خالد
اضأة علي مصدر الالهام ، تتعدد المحفزات ويبذل الجهد لبناء الفكرة
شكرآ مرة اخري لمجهودك في توضيح منبع الضوء

رئيس تحرير صباح الخير كان مفيد فوزي
ومفيد فوزي ناقد سينمائي كان . المهم شئ ما كانت عبارة عن تجارب ورؤية احاسيس بت . بتذكر من اكتر مواضيعها تحرش الاجداد بالبنت الصغيرة . حكت قصص زي دي كتيرة . ورسخت في ذهني لأنو القصص كانت صادمة وغريبة لي
اتهم مفيد لأنو مرات الافكار ذكورية وحتي الجرأة
اخلاص كنا من عشاق ميكي وليس سمير . والالغاز . والصحافة اللبنانية التي كانت طباعتها اجمل وورقها افضل زي سوبرمان و بونانزا والوطواط وطرزان

سوبرمان والرجل الوطواط اما الرجل المطاط ف لم أستسغه ابدآ
المطاط تغيير في البنية الاساسية و مرات الواحد بتخيل بعض اللزوجة
هل هناك في منطقتنا رئيس تحرير لا يخضع للسلطة
السلطة لدينا سلطة مطلقة ب لا رقيب ولا حسيب
وقديمآ قيل السلطة المطلقة مفسدة مطلقة

Quote: و طبعا سألت عن نادية عابد و قالولي ما جاتش النهارده .

هههههههههههههه مبالغة .. تحياتى يا دكتورة

يا سلام
عدنا الي زمن جميل
مجلة صباح الخير ياتيك بها ذلك الموزع النشط في عطبره
نتابع ناديه عابد بشغف فقد كانت المواضيع جميلة وشيقة
والكتابات رائعة

ثم ظهر مع نهايات تلك الفترة ظهور مجلة الدوحة
كانت اضافة عظيمة

مداخله مشاتره عن البوست
مجرد تفكير مع الاخت اخلاص المشرف
ردا علي كتابتها


حسين خوجلي حاول اشياء كتيرة بس التقليد دائمآ ما بنجح
وبعدين الكيزان ح يقولو للمرأة شنو ، ماعونهم صغير
السودانيين العاديين ماعوتهم أوسع ،اديك مثال الاستاذة
فاطمة احمد ابراهيم ما خريجة ونزلت في دوائر الخريجين
اه دي بتكون فاتت علي الازهري بتاع الطريق للبرلمان ولا
مشاها بمزاجو
السودانيين العاديين ماعونهم ملأن لما مدفق
----------------

ماهو الحزب السوداني الذي قدم اكبر عدد من النساء للبرلمان
طالما انك ذكرتى فاطمة عن الخريجين
مجرد سؤال؟؟؟؟

دكتور محمد بابكر
كيفك
ده اسمو خداع جائز ، زي لما تقول بمشي وبجي اسه
التقول هو اصف بن برخيا

السلام عليكم استاذ علي الكرار
ما عندي احصائية لكن لو اخدنا فرق الفترة الزمنية أظن الاتحاد الاشتراكي حزب نميري

وكعطاء وقوانين برضو الاتحاد الاشتراكي
الاسلاميين ماعونهم ضيق شديد

Quote: اخلاص كنا من عشاق ميكي وليس سمير . والالغاز . والصحافة اللبنانية التي كانت طباعتها اجمل وورقها افضل زي سوبرمان و بونانزا والوطواط وطرزان

و مجلة سمر وينها ؟ و الشبكة ؟

كلها ميكي و لولو الحكاية !!

Quote: التقول هو اصف بن برخيا

ههههههههههه والله انت ألذ زول فى البورد ده ، و الله انا آصف ده انا اخر مرة سمعت بيه فى كتاب الكشكول .. تحياتى تانى

Quote: و مجلة سمر وينها ؟ و الشبكة ؟

مجلة سمر .. فرانكو كاسباري و فرانكو داني و ميشيلا روك و كاتيوشا 😊
كانت أيام يا قباني .. سمر و الشبكة كانت قرايتهم عيب .. إلّا تقراها بالدس .

Quote: التقول هو اصف بن برخيا

ههههههههههه والله انت ألذ زول فى البورد ده ، و الله انا آصف ده انا اخر مرة سمعت بيه فى كتاب الكشكول .. تحياتى تانى

غايتو الشبكة دي دائمآ فيها صور صباح وزبيدة ثروت في الغلاف تشوفها في كشك الجرايد
او في نص كومة مجلات

سرعة الضوء يا دكتور محمد اعلي من الصوت (الماخ) بالتالي اسرع من الطيارة
الكشكول ؟ 😂😂

الشبكة وسمر والكواكب يا قباني
كان في تنافس مصري لبناني
الطباعة والورق كانو فاخرين جدا

http://www.masress.com/author/%D9%86%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%A9+%D8%B9%D8%A7%D8%A8%D8%AFhttp://www.masress.com/author/%D9%86%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%A9+%D8%B9%D8%A7%D8%A8%D8%AF

ويأتيك بالاخبار والصحف من لم تزود

العقل البشري عجيب
هل هناك نساء تغمصن شخصية الرجل
في احدي الحكايات نعم

المهم شكرآ جني

سؤال يطرح نفسه
هل يستطيع المبدع أن يتخلي عن ابداعه
ان يرضي نسبة انتاجه لمجهول هل يستطيع المواصلة ام تأتي لحظة يبحث فيها عن الخلود ؟

هل لابد ان يكشف عن شخصه ان كان ما ينتجه يستحق الاشارة له
الملكية الفكرية مهمة

رغم اني احبطت لما عرفت انه نادية عابد هي نفسها مفيد فوزي لكن للامانة
ابدع مفيد فوزي في كتابته من خلال شخصية نادية عابد على مر السنين وكانت كتابة راقية جميلة للغاية
من خلال السطور شكلت نادية عابد حالة من الابداع للقاريء
رغم الجدل حول شخصية مفيد فوزي المستفزة في طريقة كلامها وطرحها الا انه يبقا موسوعة صحفية كبيرة

لا انسى ان اترحم على الكاتب محمود سالم كاتب الالغاز التي شكلت وجدانا لسنين عددا وما زالت

شكرا استاذة اخلاص عبدالرحمن المشرف على هذا البوست

سلام maia
الالغاز جزء من وجدان كثر
اظن تطرق لها من قبل زملاء في المنبر اذكر منهم قسم الفضيل
الشاويش علي رغم كل شئ كان محبوبآ

الشاويش علي رغم كل شئ كان محبوبآ
ـــــــــــــــــــــــــــــ
ولوزة مالا؟ عيبيها لي

الاصغر كانت 😂😂😂
ما لقوش في الورد عيب قالو يا احمر الخدين

الشاويش على/ الشاويش فرقع نموذج تنازع طبيعه الفلاح -البساطه والطيبه والتلقائيه- من جهه وضوابط قيود القانون والعسكريه

الشاويش على/الشاويش فرقع نموذج تنازع بساطه وطيبه وتلقائيه القروى من جهه وقيودالقانون والعسكريه الصارمه

Quote: ولوزة مالا؟ عيبيها لي

عندما يٌستهّدف المغامرون كان غالبا ما تكون لوزة هي الضحية (الخطف مثالا) !
ربما كما قالت الدكتورة لصغرها ووداعتها .

عليش إزاى الحال

Quote: لا انسى ان اترحم على الكاتب محمود سالم كاتب الالغاز التي شكلت وجدانا لسنين عددا وما زالت

مات -رحمه الله- قبل ان يكشف لنا عن (رقم صفر) ومن يكون .
مات السر مع الرجل !

شكرآ استاذ وليد طه
زي ما بقولوا انت جبت الزيت
هل كانت نادية عابد مفيد فوزي بسماته المعروفة ام هو مفيد واحمد بهاء الدين وصلاح جاهين واخرين
وهل نسبة الامر لمفيد افقد نادية بعض بريقها .
المغامرون عمل جماعي وهو ما لا نبرع فيه وعلي كل لم نعرف رقم صفر. ، هذا حفظ له محبتنا وللمغامرين بريقهم

Quote: ستيف واتسون يكتب عن المرأة وكأنه هي! الظاهرة لم تقتصر علي الكتاب المصريين فقط، بل فعلها أدباء عالميين، منهم ستيف واتسون، الذي نشر روايته الأولى "قبل أن أخلد إلي النوم" بتوقيع "جي إس واتسون" فكانت الأكثر مبيعًا بالولايات المتحدة وفرنسا وكندا، وتُرجمت إلى 40 لغة. وقتها قال واتسون "أكتب عن امراة وكأني هي" مؤكدًا أنه سعد كثيرًا برسائل الناشرين وكل من كتب لي كأمراة. وأضاف "أردت أن أُطمئن نفسي بأن صوت البطلة الأنثي سيصل صادقًا دون التأكد إن كنت رجلًا أم امرأة". ويحكي واتسون في رواية "قبل أن أخلد الي النوم" عن "كريستين" تلك المرأة التي تعرضت لحادث غامض جعلها تستيقظ كل يوم بلا ذكريات لما يقرب من 20 عامًا.