اهلي بدارفور...لا تسلموا اسلحتكم للقاتل ....من يحميكم من القتل والاغتصاب ؟

اهلي بدارفور...لا تسلموا اسلحتكم للقاتل ....من يحميكم من القتل والاغتصاب ؟


08-28-2017, 06:15 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=490&msg=1503940514&rn=0


Post: #1
Title: اهلي بدارفور...لا تسلموا اسلحتكم للقاتل ....من يحميكم من القتل والاغتصاب ؟
Author: azhary taha
Date: 08-28-2017, 06:15 PM

05:15 PM August, 28 2017 سودانيز اون لاين
azhary taha-
مكتبتى
رابط مختصرالحكومة القاتلة تحاول ان تدجن من تبقي من اهلنا في دار فور حتي تفعل ما تشاء دون اي مقاومة ....احتفظوا ولا تفرطوا في اسلحتكم لحماية اسركم واهلكم من هؤلاء القتلة .......كيف تثقون بهم ؟ وكيف يكون حالكم وانتم لا سلاح لكم يحميكم ؟ الحكومة هددت كل من يحرض اهل دار فور علي عدم تسليم سلاحهم بالويل والثبور لذا ارجو من الجميع الانضمام لحملة لا تسلموا سلاحكم للقتلة ....عبر كل الوسائل يجب ان تصل هذه الرسالة لاهلنا بدار فور

Post: #2
Title: Re: اهلي بدارفور...لا تسلموا اسلحتكم للقاتل ....
Author: azhary taha
Date: 08-28-2017, 06:43 PM
Parent: #1

لا تقعوا تحت رحمة حكومة لا رحمة لها...... بوجود سلاحكم هل توقف القتل والاغتصاب واحتلال حواكيركم ؟كيف يكون حالكم وانتم لا سلاح لكم هل تستطيعون حماية عرضكم ؟؟؟؟؟؟لا تقعوا في خطا سيؤدي بكم للتهلكة ...ستكونون والنساء واااااحد لا فرق اذا هوجمتم من اى جهة لن تردوا او تدحروا المعتدى.............وهل تظنون ان الامن مستتب وان الحكومة تمسك بزمام الامور وستحميكم .....سلاح الرجل هو رمز عزته وعنوان رجولته فلا تفرطوا فيه وليكن ردكم من يحاول اخذ سلاحنا سنتبع معه سياسة shoot to kill نفس سياستكم .......اسركم تحتاج لحمايتكم ومالكم وممتلكاتكم فاحموها بسلاحكم حكومة تهدد شعبها بالموت هل هي حكومة جديرة بالثقة تاريخها قتل واجرام يراسها قاتل ومتهم بابادة شعبة ومطلوب للعدالة كيف يمكن الوثوق بها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Post: #3
Title: Re: اهلي بدارفور...لا تسلموا اسلحتكم للقاتل ....
Author: Salah Zubeir
Date: 08-28-2017, 07:11 PM
Parent: #2

العام 2003 كان الجيش السوداني المتمركز في كل حاميات دارفور
أغلبه من قبا~ل الزرقة ... وحين بدأت حركة الشيوعي عبدالواحد
نور المكونه من الفور والزغاوه في مهاجمة مناطق القبائل العربية
في شمال وجنوب دارفور كان الجيش السوداني يرسل المتحرك تلو
الآخر للدفاع عن تلك المناطق حيث حكي لي شاهد عيان بأن كل
المتحركات التي ذهبت تمرد معظم أفرادها والتحقو بجيش عبدالواحد.
ماذا حصل في مناطق القبائل العربية من جيش عبد الواحد؟
يتبع ,,,,,,,

Post: #4
Title: Re: اهلي بدارفور...لا تسلموا اسلحتكم للقاتل ....
Author: azhary taha
Date: 08-28-2017, 07:17 PM
Parent: #3

مصعب المشرّف
مصعب المشرّف جمع السلاح يعرقل رفع الحظر الأمريكي
من الراكوبة
من حيث المبدأ ؛ فإن جمع السلاح من أيدي القبائل والمليشيات والأفراد مطلوب ...... ومرغوب ومنشود لبسط الأمن وحفظ هيبة الدولة دون شك.
ولكن ينبغي أن يكون كل شيء بميعاده وظرفه المناسب . والأخذ في الإعتبار أننا لا نعيش وحدنا في هذا العالم .. وأن هنان إنطباعات نمطية أصحبت ملتصقة بنا في ذهن العالم لجهة الحروب والنزاعات الداخلية ... وخروقات في جانب حقوق الإنسان ... وأننا بحق أصبحنا متهمون حتى تثبت براءتنا.
لا أظن أن الخرطوم حين أصدرت قرارها بجمع السلاح من أيدي القبائل والمليشيات والأفراد في جميع أنحاء السودان عامة ... لا أظن أنها قد توقعت أن يبادر حاملوا السلاح بتسليمه طواعية وبراءة الأطفال في أعينهم.
ولا أظن (بالطبع) أن الخرطوم قد خطر ببالها أن قطاع الشمال والحركة الثورية ... وبقايا الفصائل المعارضة المسلحة ؛ في المناطق الثلاثة ، ستسلم أسلحتها طوعاً كان ذلك أو كراهية.
كما يظل سلاح عصابات النهب ، ومافيا التهريب ، والإتجار بالبشر .... وهلم جرا ؛ بمن فيهم الشفتة في شرق السودان ضمن القائمة.
وطالما كان الأمر كذلك .. فإن معنى تسليم البعض لأسلحته في ظل إستحالة جمعه من أطراف أخرى ؛ معناه ببساطة تحويل هذا البعض إلى قطعان حِملان تحت رحمة سكاكين أكثر من جزار .... وموتور عنصري ... وطالب ثــأر .. ومتطلع إلى بسط السيطرة على الغير .... وراغب في الإنفصال... وطامع في نهب المواشي والأموال.
ومعنى ذلك أن الجكومة تتيح الفرصة سانحة لسفك وإسالة المزيد من الدماء في هذه الحالة ..... وستعود أنظار العالم الأول وناخبيه تلتفت للتركيز علينا من جديد . وتوجه أصابع الإتهام إلى الحكومة المركزية في الخرطوم. وتصفها بأنها تتقاعس عن بسط الأمن . أو تحرض عليه أحيانا بحسب مصلحتها .... وفي كافة الأحوال تحملها المسئولية كاملة. وتطالب بفرض عقوبات جديدة أشد أثراً عليها .......
إننا نبدو هنا ، وكأننا أصبحنا على عشق وهوى بصيانة وإدارة ساقية جحــا.
هناك قبائل تورطت في صراعات سياسية ووقفت ذات يوم ما مع حكومة الخرطوم وقاتلت بإسمها أو إلى جانبها ..... وهناك قبائل تتناحر فيما بينها لأسباب لا علاقة لها بالسياسة . وإنما تقتصر على المصالح الحياتية اليومية وسبل أكل العيش ووضع اليد على الموارد وتحقيق الثروة.... وهي مشاكل وإشتباكات ليست وليدة حقبة الإنقاذ ... ولكنها قديمة قـدم تواجد هذه القبائل في أراضيها وأنشطتها ما بين ظعنها وإقامتها.
بمعنى آخر فإن سبل الحل تتفاوت وتتباعض .. فهناك حالات لا يعالجها جمع السلاح من الأيدي أو تركه فيها... وإنما تعالجها التوصل إلى حلول سياسية شاملة .. أو تنفيذ مشروعات تنموية منتجة.
جمع السلاح من قبائل بعينها في هذا الوقت بالذات . ودون دراسة إقتصادية ومشروع أمني متكامل لأسباب حمل السلاح وجدواه لدى البعض ؛ سيؤدي إلى مذابح ، وتغيرات ديموغرافية راساً على عقب .. وضياع أبيي ... وتحويل هذه القبائل إلى نازحين في أراضي الوسط والعاصمة المثلثة. فيتحولوا إلى عالة على الإقتصاد المنهك أصلاً بعد أن كانوا منتجين وفاعلون ...
وعليه فإن على الخرطوم أن تتعاطى اليوم مع الواقع السافر .. وتستمر في إدارة والحفاظ على ما يمكن تسميته بـ "توازن الرعب القبلي" في دارفور حتى المقدرة على إيجاد الحلول الجذرية المشار إليها ؛ وهي بسط الأمن الشامل ؛ والنهوض بالتنمية الريفية.
لقد أثبت "توازن الرعب القبلي" طوال سنوات مضت ، أنه الأقدر والأكثر فعالية على تهدئة الصراع في دارفور .... ويتبقى على حكومة الخرطوم أن لا تتعجل .. وأن تترك الجراح حتى تندمـل على مهـل.
...........
عند إمعان النظر في توقيت تنفيذ قرار جمع السلاح من القبائل والمليشيات في دارفور ...... فإنه يلاحظ الآتي:
يأتي جمع السلاح في هذا التوقيت بالذات غير مناسب . وذلك حين نربط التوقيت الزماني بالموعد الذي حدده دونالد ترامب (أكتوبر 2017م) لإصدار قراره برفع أو إبقاء الحظر الأمريكي.
المسألة تبدو مثيرة للجدل .....
في يوليو الماضي صادف قرب موعد قرار صدور القرار الأمريكي هجمات قوات الحركة الثورية . وهو ما تسبب في إسالة دماء أدت إلى تشويش مشهد دارفور الأمني في أروقة الكونغرس ، وداخل البيت الأبيض . فخرجت مذكرة ألـ 53 سيناتور .. وأضطر ترامب إلى التأجيل لفترة ثلاثة أشهـر.
واليوم وقبيل توقعات بصدور قرار آخر حول الحظر الأمريكي في أكتوبر القادم . تنشب فجأة فكرة جمع السلاح على عجل .. أو كأنّ الناس قد إستيقظوا الآن فقط من سباتٍ عميق.
وهو قرار لو صدعت الخرطوم بتنفيذه على علاته ، لابد أن يؤدي إلى إنسلاخات وتوترات ، ومواجهات مسلحة. وإسالة دماء .. وتخريب وحرق قرى . وخروقات لحقوق الإنسان . وتشريد مواطنين مدنيين نازحين ولاجئين تحت سمع وبصر العالم ساعة بساعة .....
ومرة أخرى ستتطلخ شاشة دارفور بالدماء ، وبكاء اليتامى ونواح الثكالى وأنين المغتصبات .. ودخان الحرائق . وبما يؤدي إلى تشويش المشهد الأمني في هذا الإقليـم من جديد . وربما أكثر عن ذي قبل في ظل توافر وتفشي أجهزة التصوير وقدرات التوثيق والنشر والتلقي الفوري لدى الأفراد والجماعات.
...................
من جهة أخرى يمكن تقرير الآتي:
مفهوم الإستقرار الأمني في دارفور لدى العالم والأمريكان غير مرتبط (تفصيلاً) بواقع وجود أو عدم وجود سلاح في أيدي قبائل ومواطني دارفور... فلماذا الإستعجال والآن بالذات ؟
ومفهوم السلام والإستقرار وحقوق الإنسان في دارفور لدى الرأي العام العالمي الأول والثاني غير مرتبط بما إذا كانت المعارك وحمامات الدم تجري في أرض هذه القبيلة أو تلك من بين المكون الإثني في الإقليم .
الناخب الأمريكي والأوروبي ؛ ومؤسساته الطلابية والمدنية والحزبية والبرلمانية ... وجمعيات حقوق الإنسان ؛ مصابة في هذا الجانب بعمى الألوان... ولا تأبه العين والأدمغة بالتفاصيل.
ومن ثم فلا تتوقع الخرطوم مثلاً أن يزغرد هؤلاء لحمامات دم وسط المحاميد ... ويلطمون الخدود ويشقون الجيوب لحمامات دم في حق بعض الفور.
في عام 2004م حين كان د./ مصطفى عثمان إسماعيل وزيراً للخارجية . صرح بأن على متمردي دارفور أن يدركوا أن الغرب المسيحي لن يهتم بهم كما سبق وأبدى إهتمامه بجنوب السودان . وبرر ذلك (حسب إجتهاده الشخصي) أن دارفور إقليم مسلم بنسبة 100%.
ولكن فوجيء مصطفى عثمان إسماعيل بأن قناعاته وإجتهاداته تلك لم تكن منطقية ولا موضوعية . وأصبحت مشكلة دارفور كعب أخيل ما يسمى بنظام الإنقاذ. ... بل أصبحت مشكلة دارفور السبب الجوهري في تدخل مجلس الأمن وإتهامات المحكمة الجنائية الدولية . وإستمرار العقوبات والحصار العالمي الغير معلن حتى يومنا هذا . وما إستتبعه من تكاليف وخسائر شلت كل شيء . حتى صادراتنا النادرة أصبحنا غير قادرين على تصديرها إلى أسواق الغرب إلا عبر وسطاء في مصر وتركيا ولبنان وغيرها..
..................
المثير للجدل اليوم أن قرار جمع السلاح الغير شرعي ؛ يبدو وكأنه قد جاء وجرى تفصيله خصيصا على مقياس وأعناق مليشيات وقبائل بعينها في دارفور وكردفان ...
هذه القبائل والمليشيات كانت فيما مضى متحالفة مع الحكومة . وتقاتل مليشيات ومكونات قبلية دارفورية أخرى.
والتخوف المشروع أن هذه المليشيات والقبائل (بعينها) ؛ تخشى أن يؤدى سحب السلاح من أيديها إلى تعرضها لعمليات ثار وتصفية عرقية دموية من جانب الحركات والفصائل المسلحة المعارضة . والتي تقاتل القوات الحكومية بوجه سافر ... وتتلقى دعماً غير محدود من الدول المجاورة بما فيها ليبيا ومصر.
ولا يعقل أن تقتنع هذه القبائل والمليشيات التي كانت موالية للحكومة ذات يوم . لا يعقل أن تقتنع بأن القوات الحكومية ستتولى حمايتها في حلها وترحالها 24 ساعة .. أو أنها ستهبط من السماء فتذود عنها حين تهاجمها مليشيات وفصائل دارفورية أخرى أطراف الليل أو آناء النهار لتحرق وتذبح وتغتصب وتسبي فيهم كما تشاء ويحلو لها .
.....................
على أقل تقدير .. ومن جميع ما تقدم . فإن الأفضل أن تتوقف السلطات الحكومية على كافة مستوياتها من المضي قدماً في تنفيذ القرار الصادر بجمع السلاح الغير شرعي. إلى حين إتضاح القرار الرئاسي الأمريكي برفع العقوبات عن السودان من عدمه المقرر في أكتوبر القادم.
وبعدها سيكون لكل حادثة حديث.

[email protected]
Facebook

Post: #5
Title: Re: اهلي بدارفور...لا تسلموا اسلحتكم للقاتل ....
Author: azhary taha
Date: 08-28-2017, 07:19 PM
Parent: #4

الاخ صلاح الزبير مرحب

Post: #6
Title: Re: اهلي بدارفور...لا تسلموا اسلحتكم للقاتل ....
Author: azhary taha
Date: 08-28-2017, 07:24 PM
Parent: #5

من مقال الاخ مصعب

(( وطالما كان الأمر كذلك .. فإن معنى تسليم البعض لأسلحته في ظل إستحالة جمعه من أطراف أخرى ؛ معناه ببساطة تحويل هذا البعض إلى قطعان حِملان تحت رحمة سكاكين أكثر من جزار .... وموتور عنصري ... وطالب ثــأر .. ومتطلع إلى بسط السيطرة على الغير .... وراغب في الإنفصال... وطامع في نهب المواشي والأموال.
ومعنى ذلك أن الجكومة تتيح الفرصة سانحة لسفك وإسالة المزيد من الدماء في هذه الحالة ..... وستعود أنظار العالم الأول وناخبيه تلتفت للتركيز علينا من جديد . وتوجه أصابع الإتهام إلى الحكومة المركزية في الخرطوم. وتصفها بأنها تتقاعس عن بسط الأمن . أو تحرض عليه أحيانا بحسب مصلحتها .... وفي كافة الأحوال تحملها المسئولية كاملة. وتطالب بفرض عقوبات جديدة أشد أثراً عليها ....))...

Post: #7
Title: Re: اهلي بدارفور...لا تسلموا اسلحتكم للقاتل ....
Author: Salah Zubeir
Date: 08-28-2017, 07:25 PM
Parent: #3

تمكن جيش الشيوعي عبدالواحد من التسليح والتشوين بفضل جنود
الجيش المتمردين عليه ... تمكن جيش عبدالواحد من إجتياح العديد
من مناطق القبائل العربية وعاثو فيها قتل وإغتصاب وإذلال وكل
ما يخطر ببالك من جرائم ضد الإنسانية ,,,, الآن وبعد 14 سنة من
تلك المجازر يقف أطفال تلك الفترة وهم رجال اليوم وزاكرتهم
مليانه بإذلال الأباء وإغتصاب الأمهات والأخوات .... وهم أبناء
القبائل العربية المكون الأساسي لحرس الحدود والدعم السريع ...

Post: #8
Title: Re: اهلي بدارفور...لا تسلموا اسلحتكم للقاتل ....
Author: Salah Zubeir
Date: 08-28-2017, 07:42 PM
Parent: #7

لن يستطيع أيا" من كان أن يجرد جيش هلال من سلاحه فهو جيش
مقنن وينتمي للقوات المسلحة ويصرف مجنديه رواتبهم من ميزانية
الجيش ويسلح و يشون من مخازن القوات المسلحة وخاض هذا
الجيش العديد من المعارك بإسم القوات المسلحة وأنتصر فيها وهو
سبب رئيسي في إنحسار التمرد وهدوء الأحوال في جميع أنحاء
دارفور ,,,,
تحياتي أخ أزهري طه وآسف للتحية المتأخرة

Post: #9
Title: Re: اهلي بدارفور...لا تسلموا اسلحتكم للقاتل ....
Author: azhary taha
Date: 08-29-2017, 05:03 PM
Parent: #8

اخواني ابناء دار فور خاطبوا اهلنا بان لا يسلموا سلاحهم ويضعوا رقابهم وعرضهم وممتلكاتهم تحت رحمة القاتل لا تنخضعوا ساهموا في انقاذ الاهل لا يمكن جمع سلاحهم والمنطقة متفلته لصوص واعداء ومليشيات

Post: #10
Title: Re: اهلي بدارفور...لا تسلموا اسلحتكم للقاتل ....
Author: azhary taha
Date: 08-31-2017, 04:54 PM
Parent: #9

رد المعارضة علي هذه الحملة ضعيف جدا....لماذا؟؟؟؟يجب ان تقود المعارضة حملة كبيرة ضد هذا التوجه الحكومي الظالم وان ندعم احتفاظ اهلنا في الاقليم بسلاحهم وسط اقليم مضطرب وحكومة قاتلة ومليشيات متفلته ومجرمة محتفظة بسلاحها

Post: #11
Title: Re: اهلي بدارفور...لا تسلموا اسلحتكم للقاتل ....
Author: azhary taha
Date: 09-07-2017, 11:09 PM
Parent: #10

اهلنا الرشايدة بشرق السودان الحكومة تعلم انها لن تستطيع جمع سلاحهم لو ارادت ولكنها لا تريد والحكومة ببداية حملتها في دار فور تعطي الرشايدة مهلة وفسحة من الوقت لتهريب واخفاء سلاحهم ....اهلي بغرب السودان لا تكونوا ضحية خباثة هذه الحكومة ....لا تسلموا سلاحكم لا تسلموا سلاحكم وتكونوا تحت رحمة القتلة

Post: #12
Title: Re: اهلي بدارفور...لا تسلموا اسلحتكم للقاتل ....
Author: azhary taha
Date: 09-10-2017, 01:08 AM
Parent: #11

لا تسلموا سلاحكم لا تسلموا سلاحكم وتكونوا تحت رحمة القتلة

Post: #13
Title: Re: اهلي بدارفور...لا تسلموا اسلحتكم للقاتل ....
Author: azhary taha
Date: 09-10-2017, 01:58 AM
Parent: #11

لا تسلموا سلاحكم لا تسلموا سلاحكم وتكونوا تحت رحمة القتلة

Post: #14
Title: Re: اهلي بدارفور...لا تسلموا اسلحتكم للقاتل ....
Author: azhary taha
Date: 09-10-2017, 02:34 AM
Parent: #13

فوق

Post: #15
Title: Re: اهلي بدارفور...لا تسلموا اسلحتكم للقاتل ....
Author: اخلاص عبدالرحمن المشرف
Date: 09-10-2017, 03:46 AM
Parent: #14

اضم صوتي لصوتك
هي دعوة حق اريد بها باطل
هذه الحكومة لا تستحي ، هذه الحكومة لا تستحي
وحسنآ فعل وقال شيخ موسي هلال
واقول في شيخ موسي

موسي ود هلال برجح الكفه
. وبهرجي اللئام ما اظنه يتغشي

هم يريدون اتفاقية يتم بمقتضاها تقاسم السلطة ونيفاشا اخري
وتنتهي بتمكين وتقسيم اخر وككل مرة يرضخون وينفذون املأت الخارج
وينكشف ظهر الوطن . لا نحجر علي احد من اراد حكمآ ذاتي أو انفصال
فقط لن نقمع و(نكتف ) له احد مكونات الاقليم لينفرد بالسلطة والثروة
هذه دارفور وبكل مكوناتها ان اردتم استفتاء باشراف الامم المتحدة يكون
حر نزيه وليس تحت تهديد بنادق فصيل فمرحبآ وان اردتم انفصال ايضآ
للجميع ، اما ان تخلي لكم الساحة بعد جمع السلاح لعشر سنوات قادمات
كما حدث في الجنوب حذوك النعل بالنعل ف كلا ثم كلا

امريكا ست الاسم لا زال حمل السلاح فيها مكفول بالقانون رغم الامن