..لكن رب الكون ..امر

01:59 PM August, 05 2017

سودانيز اون لاين
عصمت العالم-بريطانيا
مكتبتى
رابط مختصر

ورب الكون..امر..
عصمت العالم..لندن..
الصوفية..هى الارتقاء الروحى الى مراتب تجردت من كل ماديات الحياة...والانتقال عبر سمو شفافية....الارتقاء..والانغماس فى لجة خصوصية تفصيلية مستترة..تختلف درجات.الفهم.
..وخطوات البلوغ..اليه...والتجانس مع خفايا المحتوى..والاشتمال..فى مدى الرؤيا وزوايها..وتشربها وابصار لونيتها بعيون الروح والعقل المستنير السابح فى مدى ..لا يلاحق...وعوالم.
.ان حلقت روحك فيها..تكون قد..بدات اول سلم الصعود....
كثيرون من ملاك سحر الكلمة واساطين الشعر...فى ارتحال التجرد الروحى..ومناحى واسس التربية وتمازج خفى لديه قوة الاستشعار البالغة ..قدرة الارسال القصوى..وحساسية الاستشعار..
.بقنوات اتصال خفية..ذات رؤية وابصار..(ومثال ذلك..ما شرح دكتور ابو القاسم ..جامعة امدرمان..عن قصيدة التيجانى يوسف بشير ..انشودة الجن... وعرج على المربد..(بيت المقدس)..وهو
يوصف رحلة الاسراء للمصطفى الرسول..صلى للله عليه وسلم..)
ولك تقراء ..لوصف الشاعر ود القرشى..بازدواجية ابصار....تتفق..وتختلف غى مدى قدرة ابصار عيون العقل..لما تغرق واستغرق فى عمق ابعاد ..ماكتب...وعدم حصرها فى محدودية التحديد
المقيدة..ولعيون ابصار الروح ..قدرة التجريد الظاهرية
واستطاع التبيان..فى ابعاد اعماق
المرامى... .والله جميل..يحب الجمال....
.وقطعا التجريد المادى لمقاطع من قصيدة ..ود القرشى (الحالم. سباتا)..فيه الاصباغ الفاره لتفاصيل الجمال.الذى ابتدعه الخالق العظيم...ان قرات بعقل متفتح سارى منافذ لابداع خلق الخالق العظيم
فى ابداعات التكوين الجمالى...مفرداته ..واوصافه..فى
لغة الافصاح ..والاغماء..والتورية....
المشهد الاول...
تامل فيه مره..وشوف دل العذارى..
تجد الصورة تحلف..يوسف فى..اطاره..
هذا مشهد..
والثانى....

ما باقدر تعاين..لما نراه باين..
لابس الحر قلادة..
خاتى النور وسادة
مخلوط بالحرير...
والثالثة ..والاخيرة..
العود فيه بانه..
مخلوق من جنانه...
رب الكون امر ..
( ومدارج قمة الاستبصار فى الايمان المطلق بالخالق العظيم .... فى جزئية التنزيل.(.بسم الله الرحمن الرحيم ...بديع السموات والارض واذا قضى امرا فانما يقول له كون فيكون.....صدق الله العظيم)...
فسرحان التامل..فيه سر مفتايح الإغراق...
وعيدكم سعيد...
عصمت العالم..لندن
...























Click here to Reply or Forward






..


ورب الكون..امر..
عصمت العالم..لندن..
الصوفية..هى الارتقاء الروحى الى مراتب تجردت من كل ماديات الحياة...والانتقال عبر سمو شفافية....الارتقاء..والانغماس فى لجة خصوصية تفصيلية مستترة..تختلف درجات.الفهم...وخطوات البلوغ..اليه...والتجانس مع خفايا المحتوى..والاشتمال..فى مدى الرؤيا وزوايها..وتشربها وابصار لونيتها بعيون الروح والعقل المستنير السابح فى مدى ..لا يلاحق...وعوالم..ان حلقت روحك فيها..تكون قد..بدات اول سلم الصعود....
كثيرون من ملاك سحر الكلمة واساطين الشعر...فى ارتحال التجرد الروحى..ومناحى واسس التربية وتمازج خفى لديه قوة الاستشعار البالغة ..قدرة الارسال القصوى..وحساسية الاستشعار...بقنوات اتصال خفية..ذات رؤية وابصار..(ومثال ذلك..ما شرح دكتور ابو القاسم ..جامعة امدرمان..عن قصيدة التيجانى يوسف بشير ..انشودة الجن... وعرج على المربد..(بيت المقدس)..وهو يوصف رحلة الاسراء للمصطفى الرسول..صلى للله عليه وسلم..)
ولك تقراء ..لوصف الشاعر ود القرشى..بازدواجية ابصار....تتفق..وتختلف غى مدى قدرة ابصار عيون العقل..لما تغرق واستغرق فى عمق ابعاد ..ماكتب...وعدم حصرها فى محدودية التحديد المقيدة..ولعيون ابصار الروح ..قدرة التجريد الظاهرية
واستطاع التبيان..فى ابعاد اعماق
المرامى... .والله جميل..يحب الجمال....
.وقطعا التجريد المادى لمقاطع من قصيدة ..ود القرشى (الحالم. سباتا)..فيه الاصباغ الفاره لتفاصيل الجمال.الذى ابتدعه الخالق العظيم...ان قرات بعقل متفتح سارى منافذ لابداع خلق الخالق العظيم فى ابداعات التكوين الجمالى...مفرداته ..واوصافه..فى
لغة الافصاح ..والاغماء..والتورية....
المشهد الاول...
تامل فيه مره..وشوف دل العذارى..
تجد الصورة تحلف..يوسف فى..اطاره..
هذا مشهد..
والثانى....
ما باقدر تعاين..لما نراه باين..
لابس الحر قلادة..
خاتى النور وسادة
مخلوط بالحرير...
والثالثة ..والاخيرة..
العود فيه بانه..
مخلوق من جنانه...
رب الكون امر ..
( ومدارج قمة الاستبصار فى الايمان المطلق بالخالق العظيم .... فى جزئية التنزيل.(.بسم الله الرحمن الرحيم ...بديع السموات والارض واذا قضى امرا فانما يقول له كون فيكون.....صدق الله العظيم)...
فسرحان التامل..فيه سر مفتايح الإغراق...
وعيدكم سعيد...
عصمت العالم..لندن
...























Click here to Reply or Forward











2.79 GB (18%) of 15 GB used

Manage



..ورب الكون..امر..
عصمت العالم..لندن..
الصوفية..هى الارتقاء الروحى الى مراتب تجردت من كل ماديات الحياة...والانتقال عبر سمو شفافية....الارتقاء..والانغماس فى لجة خصوصية تفصيلية مستترة..تختلف درجات.الفهم...وخطوات البلوغ..اليه...والتجانس مع خفايا المحتوى..والاشتمال..فى مدى الرؤيا وزوايها..وتشربها وابصار لونيتها بعيون الروح والعقل المستنير السابح فى مدى ..لا يلاحق...وعوالم..ان حلقت روحك فيها..تكون قد..بدات اول سلم الصعود....
كثيرون من ملاك سحر الكلمة واساطين الشعر...فى ارتحال التجرد الروحى..ومناحى واسس التربية وتمازج خفى لديه قوة الاستشعار البالغة ..قدرة الارسال القصوى..وحساسية الاستشعار...بقنوات اتصال خفية..ذات رؤية وابصار..(ومثال ذلك..ما شرح دكتور ابو القاسم ..جامعة امدرمان..عن قصيدة التيجانى يوسف بشير ..انشودة الجن... وعرج على المربد..(بيت المقدس)..وهو يوصف رحلة الاسراء للمصطفى الرسول..صلى للله عليه وسلم..)
ولك تقراء ..لوصف الشاعر ود القرشى..بازدواجية ابصار....تتفق..وتختلف غى مدى قدرة ابصار عيون العقل..لما تغرق واستغرق فى عمق ابعاد ..ماكتب...وعدم حصرها فى محدودية التحديد المقيدة..ولعيون ابصار الروح ..قدرة التجريد الظاهرية
واستطاع التبيان..فى ابعاد اعماق
المرامى... .والله جميل..يحب الجمال....
.وقطعا التجريد المادى لمقاطع من قصيدة ..ود القرشى (الحالم. سباتا)..فيه الاصباغ الفاره لتفاصيل الجمال.الذى ابتدعه الخالق العظيم...ان قرات بعقل متفتح سارى منافذ لابداع خلق الخالق العظيم فى ابداعات التكوين الجمالى...مفرداته ..واوصافه..فى
لغة الافصاح ..والاغماء..والتورية....
المشهد الاول...
تامل فيه مره..وشوف دل العذارى..
تجد الصورة تحلف..يوسف فى..اطاره..
هذا مشهد..
والثانى....
ما باقدر تعاين..لما نراه باين..
لابس الحر قلادة..
خاتى النور وسادة
مخلوط بالحرير...
والثالثة ..والاخيرة..
العود فيه بانه..
مخلوق من جنانه...
رب الكون امر ..
( ومدارج قمة الاستبصار فى الايمان المطلق بالخالق العظيم .... فى جزئية التنزيل.(.بسم الله الرحمن الرحيم ...بديع السموات والارض واذا قضى امرا فانما يقول له كون فيكون.....صدق الله العظيم)...
فسرحان التامل..فيه سر مفتايح الإغراق...
وعيدكم سعيد...
عصمت العالم..لندن
...


















....اااا