وزير دفاع امريكي : الاخوان المسلمين مثلوا الارضية التي قامت عليها داعش والقاعدة

07:27 AM May, 24 2017

سودانيز اون لاين
خالد العبيد-
مكتبتى
رابط مختصر

والايام القادمات حبلى بالجديد الذي ينتظر تنظيم الاخوان الدموي

وقال غيتس، في ندوة بمؤسسة الدفاع عن الديمقراطية :
إن "الإخوان المسلمين مثلوا الأرضية التي سبقت ظهور حركات أخرى كالقاعدة وداعش ..
إنهم يغيرون أشكالهم ويظهرون بالشكل الذي تريد أن تراهم عليه".

كلام وزير الدفاع صحيح
كل الجماعات الاسلامية بلا استثناء (ماعدا السلفية)
خرجت من عباءة الاخوان المسلمين
اما حكاية انهم يغيرو اشكالهم دي ما صحيحة
بل هي جماعات انفصلت عن الاخوان المسليمن
لاختلافهم معهم

حبيبنا خالد .. مودتي ..
أذكر زمان في الستينات أيام أندفاع الاشتراكيين ( الاتحاد السوفيتي والعالم الحر ) وكنا كشباب ضد الاخوان المسلمين
والاخوان كانوا مدعموين طوال تلك الحقبة من الامريكان والغربيين عموماً ..
المشكلة يا خالد أمريكا تدعم هؤلاء وتثبت أقدامهم لمحاربة عدو ما ( كما كان مع السوفيت في أفغانستان .. وكذلك في حرب عبدالناصر )
وبعد أن ينالوا الهدف .. ينقلبون عليهم ..
أذكر نحن أيام الشباب الاخوان المسلمين مرجعيتهم كانت أمريكا
والقاعدة في أفغاستان في التاريخ القريب ..

كل هذه المنظمات نتيجة لمخططات أمريكية .. هم المسئولون عنها ..

كيف يستقيم هذا ..

بحكم السن حبيبنا خالد نحن عايشنا تلك الايام .. وأنا مستغرب اليوم ..

شكراً خالد .. مع التحية بوست مفيد ..

اما حكاية انهم يغيرو اشكالهم دي ما صحيحة
--------------------------
العزيز عبدالوهاب
هل تصدق ان هذه الملحوظة اصدق ما توصل لها الامريكان والمخابرات الغربية بعد زمن طويل من رعاية وتمويل تنظيم الاخوان
وبرجع ليك بالتفاصيل الدقيقة
احترامي

ود السودان الأصيل خالد العبيد. سلام

فعلا الآخوان المسلمون هم. أساس القاعدة وكل حركات التكفير الاسلامي. ( السلفية الجهادية )




يختلف. منهج. الاخوان. المسلمون. عن. منهج. السلف الصالح في أشياء. كثيرة. منها تكفير. المعين
الخروج علي. الحاكم. وبعض. الأفكار. الآخري. وإخوان. مصر. وحماس. خير. شاهد. علي ذلك

طالما شعب الدولة المعنية مسلم، فإن:
* التنظيم السياسي الإسلامي شئ، قابل للتشكل ، الزيادة أو النقصان القليل ـ ولكن غير قابل للفتاء.
*انتظام الأمة المسلمة السنية في أرضها ، عفويا ودون أمر سلطاني، لحماية نفسها من كل فكر وعمل دخيل وارد إذا دعى الداعي.
*نحن المسلمون إخوان بديانتنا .... ولنا وعلينا فيما بيننا حقوق وواجبات ، وجميعنا تناديننا تعاليم ديننا.
--------
عش حيث أنت ، واحترم ديانة أغلب أهلها.

المحترم علي عبدالوهاب
تحياتي
شكرا لمداخلتك الثرة اما بخصوص :

المشكلة يا خالد أمريكا تدعم هؤلاء وتثبت أقدامهم لمحاربة عدو ما ( كما كان مع السوفيت في أفغانستان .. وكذلك في حرب عبدالناصر )
-------------------------------
اعتقد جازما ان العدو كان واضح فقد كان الامريكان يستخدمون الاخوان لضرب القوى االثورية في الشرق الاوسط
لذا كان من مصلحتهم تقويتهم وتمويلهم خاصة في مصر لضرب المد الثوري الذي بشر بالوحدة العربية
وامريكا تخشى وحدة العرب ومصلحتها تكمن في وجود دول عربية فقيرة منكسرة
اهدي اليك تسجيل المناضل عبدالتاصر الذي تنبأ بما كان يخطط له الامريكان .. ويحدث الان كأنما عبدالناصر كان يقرأ المستقبل وبوضوح