قد يكون البشير ضمن الشركاء الجدد الذين يقصدهم ترامب

06:30 PM May, 17 2017

سودانيز اون لاين
الشامي الحبر عبدالوهاب-
مكتبتى
رابط مختصر

نيو لندن (كونيتيكت) (رويترز) - قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الأربعاء إنه سيستغل زيارته المقبلة للسعودية لحث زعماء الدول الإسلامية على "مكافحة الكراهية والتطرف" في الوقت الذي يسعون فيه إلى مستقبل سلمي لدينهم.
وأضاف ترامب متحدثا في حفل تخرج بأكاديمية خفر السواحل الأمريكي إنه سيلتمس شركاء جددا في المنطقة "لأن علينا وقف الإرهاب الإسلامي الأصولي".

واضح من الثقة السودانية المفرطة في رفع العقوبات الأمريكية
والتحول الدرامي تجاه أمريكا أن التفاهم قطع مرحلة بعيدة
وأن ترامب من واقع أنه تاجر أكثر منه سياسي قد استلم الثمن
للتعامل مع السودان بلا حدود

السودان بموقعه الاستراتيجي يتيح لأمريكا ما لم تكن تحلم به
خاصة مع التطورات السلبية في ليبيا وإرهاصات النفوذ الروسي من خلال حفتر
وما يتيحه السودان من تمدد في القارة الأفريقية وبصفة خاصة القرن الأفريقي
يجعل أمريكا ترحب باليد الممدودة لها من السودان في التعاون من أجل مكافحة الإرهاب.
كما أن رؤية أمريكا ترامب بان تجعل الدول الإرهابية تتخلى بنفسها عن الإرهاب تتجسد أكثر في السودان

يا الشامي.

راجع بيان السفارة الأمريكية بالخرطوم اليوم.

البيان يقول أن الرئيس ترمب لن يقابل شخص مطلوب دوليا. وأن موضوع العقوبات وقائم الدول الدول التي ترعى الإرهاب لم يتغير فيها شئ.

سلام يا شيخ الشامى

البشير لن يحضر قمة ترامب .. الزول دا مخزول - ( ومن يهن الله فماله من مكرم )

Quote: العربية RT واشنطن: البشير لن يحضر خطبة ترامب في السعودية تاريخ النشر:17.05.2017 | 06:49 GMT | آخر تحديث:17.05.2017 | 06:52 GMT | أخبار العالم العربي نقلت وكالة "أسوشيتد برس" عن مسؤول رفيع في الخارجية الأمريكية أن واشنطن ترفض دعوة الرئيس السوداني عمر البشير لحضور القمة الإسلامية الأمريكية االتي ستعقد في الرياض الأحد المقبل. وكالة الأنباء الأمريكية نقلت عن المسؤول الأمريكي الذي لم تكشف عن هويته قوله "إن الولايات المتحدة تعارض دعوة أي شخص مطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية، بمن في ذلك البشير". وأفادت قبيل ذلك ذات الوكالة، استنادا إلى مسؤولين سعوديين، بأن الرياض دعت الرئيس السوداني عمر البشير إلى حضور القمة التي سيلقي أمامها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خطابا عن الإسلام، وستناقش خلالها مخاطر التطرف والإرهاب ونشر قيم التسامح والتعايش المشترك ونقل موقع "سودان تربيون" عن مصادر دبلوماسية وصفت بأنها رفيعة المستوى ترجيحها أن يصل البشير إلى السعودية قبل القمة بيومين، وأن يجري في الرياض مشاورات مع العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز. وكان الرئيس السوداني عمر البشير أعلن في مقابلة أجرتها معه صحيفة "الشرق" القطرية أمس أن حضوره قمة يشارك بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "نقلة في علاقات السودان مع المجتمع الدولي"، وأن هذه القمة هي أيضا "رد على من يحرضون الدول على عدم دعوته لمؤتمرات دولية على أراضيها". ولفت البشير إلى أن الأوروبيين في المؤتمرات السابقة كانوا "يرفضون المشاركة في أي قمة يحضرها الرئيس السوداني، ويمارسون ضغطا كبيرا على الدول لعدم دعوته، بما في ذلك القمم الإفريقية"، مضيفا في هذا السياق "كوني الآن أشارك في قمة فيها الرئيس الأمريكي، أعتقد أن هذه نقلة كبيرة جدا في علاقاتنا مع المجتمع الدولي، وأكبر مؤشر لمن يخوفون الآخرين أنني أشارك في قمة يشارك فيها الرئيس الأمريكي" يذكر أن محكمة الجنايات الدولية تلاحق الرئيس السوداني منذ عام 2009، وتتهمه بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، وبالإبادة الجماعية في إقليم دارفور. اللافت أن الولايات المتحدة سحبت عام 2002 توقيعها على ميثاق روما المؤسس لمحكمة الجنايات الدولية بعد أن كانت من الموقعين عليه ضمن 138 دولة أخرى عام 2000. ومع ذلك تربط واشنطن موقفها من البشير بقرار هذه المؤسسة القضائية الدولية التي لا تعترف بها. المصدر: وكالات محمد الطاهر

اتفق معكما أخ دينق وأخ علاء أن البشير لن يلتقي ترامب
والسعودية لن تقع في الحرج الذي وقعت فيه قطر
ولكن ترامب أشار الى شركاء جددولا تنسوا الدور السعودي والخليجي في تغيير بعض المفاهيم السودانية
وهناك قوة إسلامية جرى ويجري تشكيلها السودان لن يكون بعيداً عنها..
المرحلة القادمة مرحلة استقطاب حاد خيار السودان أن يكون مع السعودية وهذا الخيار سيشفع له في كل شئ الا في لقاء ترامب
وحضور القمة المرتبة له .
تحياتي لكما

ننتظر. ونشوف
وياخبر الليلة بفلوس

إنا منتظرون أخ صادق
وانا اتحدث عن شراكة وهذه واردة بدرجة كبيرة
من خلال الدعم السعودي السياسي بصفة خاصة وغير المسبوق للسودان

الأخ الشامي
مشاركة السودان في حرب اليمن غير مفاهيم الخليجيين عن السودان, هسي أنحن مرات بنقابل جنود سعوديين عائدين اليمن وكلمهم منبهرين جدا من شجاعة السوداني وصموده وقدرته القتالية العالية,,

سلامات يالحبر شوقا شوق ..
اعتقد الموضوع تجاوز مرحلة الاحتمال لإنوأصلا في تعاون سري بينهما أو بالواضح أمني ..
يبقى السؤال هل النعاون السري سوف يبرز إلى العلنية كتعاون رسمي بين الرمزين السياديين ..
بفتكر الوصول للنقطة دي لسه بعيد ..
ولعل تعقيدات هذا البعد مع ضرورات التعاون قد تدفع لنتيجة درامية ..
خاصة بعد أن أصبح في السودان رئيس وزراء بسلطات دستورية منفصلة ..
يا قول محمد مصطفى بتاع انصار السنة ( إنت فاهمني).

سلام صاحب البوست ، وضيوفه الافاضل .

في حقيقة الامر . اتمني ان يحدث ذلك .
حضورة مع الزفه ، سيلزمه بتنفيذ اجنده محددة مستقبلا ، تتوافق مع الوضع العام في المنطقة .
اي خرق منه ، سيجعله في مواجهة ..مباشرة مع الكبار .
ومعلوم عنه ، تصرفاته ، الغير دبلوماسية . وغير محسوبه .

دعوه يذهب . لعلها خطوة في سبيل ازالة الطاغوت .

وعليكم السلام اخ كاروري.
بغض النظر عن الخطوة وانها ستكون تمهيدا لازلة
الطاغوت كما ذكرت الا أنه ومن الواقع المشاهد
ان سياسة الشعارات القديمة لم يعد لها وجود وقيل صراحة من الحكام
ما يفيد التخلي عنها ويكفي أن ترامب يرفع لواء محاربة الاصولية الاسلامية
وهم يزدادون هرولة وراءه

وتحياتي واشواقي اخي الملك.
نعم التعاون القائم هو تعاون امني
وهو تعاون قديم ولكن السودان في ذلك الوقت لم يجن ثماره
الآن الاستخبارات الامريكية تواصل عملها بالمكشوف ويؤمل السودان
على تقاريرها في تجاوز مرحلة العداء او سوء الفهم .
تبقى مرحلة العلانية في التعامل اخي الملك وهذه تتوقف بصفة اساسية
على القرار المرتقب برفع العقوبات الامريكية.... وهو قرار منتظر بفارق الصبر

نعم اخ عثمان مشاركة السودان في حرب اليمن قربت السودان خليجيا
وخاصة للسعودية والامارات والى حد ما للكويت اما مع قطر فهي قوية
من زوايا اخرى غير حرب اليمن..... وعموما هذا الوضع جعل السودان في دائرة الاهتمام الخليجي ولن تفرط فيه السعودية بالذات ليعود مجددا الى ايران

اسعد الله اوقاتكم
السودان دخــل الحظيرة الامريكية
لتادية المهام القذرة من فترة
تبقى فقط الحرج الامريكي من التعامل مع دكتاتور

(السفارة الامريكية في الخرطوم الان اكبر وكر تجسس في المنطقة
والقواعد العسكرية في الطريق ),,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

سلامات يا الشامي والجميع

الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي..الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي..

أخى الاستاذ الشامى ..

تحياتى لك و تقديرى ..
اعتقد ان الرئيس الامريكى ترامب سوف يلتقى الرئيس السودانى البشير ..

و ان اللقاء سوف ياتى بنتائج ممتازة لصالح البلدين و بسرعة غير متوقعة ..

و ارهاصات ذلك بين ايدينا ..

نقطة مهمة تحتاج لتفسير منطقي وموضوعي. ما هو مغزى وجود هذا البيان المنشور في موقع سفارة الولايات المتحدة في الخرطوم؟؟

U.S. Embassy Khartoum reiterates that the United States has made its position with respect to Sudanese President Omar al-Bashir’s travel clear.
Home | News and Events | U.S. Embassy Khartoum reiterates that the United States has made its position with respect to Sudanese President Omar al-Bashir’s travel clear.
32
In response to rumors recently circulating in the media, U.S. Embassy Khartoum reiterates that the United States has made its position with respect to Sudanese President Omar al-Bashir’s travel clear. We oppose invitations, facilitation, or support for travel by any person subject to outstanding International Criminal Court (ICC) arrest warrants, including President Bashir. Also, there has been no change to Sudan’s inclusion on the United States’ State Sponsor of Terrorism list (SSTL). We have been quite clear with the Government of Sudan on the steps that need to be taken for us to consider delisting, as well as what would be required to make progress in easing economic sanctions

By U.S. Embassy in Khartoum | 17 May, 2017 | Topics: Security and Emergency Messages

ـــــــــــــــ
المصدر
https://sd.usembassy.gov/sm-05172017/

عاطر تحياتي اخي قريمان
لا اظن ان البشير سيلتقي ترامب فيكفي ترامب النيران الهابة عليه من اباحة سر إلى روسيا.... ولكن ليس بمستبعد ان يلتقي أي مسؤول سوداني... وعموما السودان حتى الآن في الدائرة المرضي عنها امريكيا

السلام عليكم
اخونا الشامي والمشاركين في البوست ...
الرئيس البشير اصبح رقم يصعب تخطيه لماذا:
* المحكمة الجنائية هي اداء سياسية في يد امريكا ودول غربية تستخدم لدرء مصالحها والحفاظ على النفوذ خاصة في افريقيا، والسياسة هي تعاطي الممكن.
* البشير من قادة المسلمين المهمين في المنطقة الذي لا يمكن لترامب وغيره ان يتجاهله في اللقاء القادم.
* البشير اصبح شريك فاعل مع دول مجلس التعاون الخليجي، في استراتيجية الجزيرة العربية، واستراتيجيات الشرق الاوسط الذي تتمدد فيه القوة الايرانية والروسية،
كما هو نقطة ارتكاز في امن القرن الافريقي والبحر الاحمر.
* البشير شريك لا يمكن تخطيه في اي استراتجية امريكية لشرق ووسط افريقيا، الذي تهرول نحوه دول كبرى لايجاد مواطئ قدم ونفوذ فيه، منهم روسيا في ليبيا، والصين والمليارات
التي تنفقها في دولة جيبوتي، وفرنسا في تشاد ومالي والكماميرون، وغيرهم.
* الرئيس ترامب والسياسيين الامريكيين يعتمدون في قراراتهم على المعلومات التي تجمعها المخابرات الامريكية.
* المخابرات الامريكية في تقاريرها التي قدمتها لمتخذي القرار الامريكي ترافعت عن السودان بانه برئ من تهمة الارهاب او دعمه.
* اذن فمن الحكمة والحنكة السياسية لترامب وغيره ان يتعاون مع الرئيس البشير، فالمصالح اخذ وعطاء.

/حمد

يا حمد سلام
موضوع الارهاب ورفع العقوبات والتعامل مع السودان حق خاص بامريكا .. لكن التعامل مع البشير شخصيا مثل الحق العام بسبب المحكمة الجنائية
يعنى امريكا ممكن تكون ما عندها مانع فى التعامل مع السودان لكن البشير ينحنى جانبا
تحياتى اخى الشامى

نقلت وكالة "أسوشيتد برس" عن مسؤول رفيع في الخارجية الأمريكية أن واشنطن ترفض دعوة الرئيس السوداني عمر البشير لحضور القمة الإسلامية الأمريكية االتي ستعقد في الرياض الأحد المقبل.
وكالة الأنباء الأمريكية نقلت عن المسؤول الأمريكي الذي لم تكشف عن هويته قوله "إن الولايات المتحدة تعارض دعوة أي شخص مطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية، بمن في ذلك البشير".

سلام يا الشامي ومعجب جداً بتحليلاتك السياسية ..
أتوقع سفر البشير الى الرياض لكن لا أتوقع ظهور البشير في القمة وربما يلتقي ترامب بالبشير ولكن (خلف الكواليس)

تقبل تحياتي

هذا هو الموقف الامريكي المعلن اخي خالد العبيد
رفض دعوة البشير للقمة ولكن هناك معادلة ما لا ندري كيف تكون

يعنى امريكا ممكن تكون ما عندها مانع فى التعامل مع السودان لكن البشير ينحنى جانبا
......
اتفق معك اخي خالد حاكم
وقد اشرت الى ذلك في مداخلاتي

وعليكم السلام اخي حمد
في الحقيقة المحكمة الجنائية لا تجد الدعم من امريكا ويمكن أن تكون هذه هي النقطة الوحيدة التي يتفق فيها ترامب مع اوباما .
ورغم أن تقارير المخابرات الامريكية ايجابية كما نسمع الا ان ذلك ليس مبررا ان يتعامل اويلتقى ترامب شخصيا مع البشير ولكن سيتعامل مع النظام لتحقيق المصالح الأمريكية كما سبق وان أشرت

وعليك السلام اخ ياسر الشريف
الحرب على الاسلام الراديكالي اوالاصولي ليست قادمة بل
قائمة كما اشار الى ذلك ترامب نفسه .... وانضمام السودان لهذه الحرب
مصلحة مشتركة له ولامريكا.... فامريكا بعد ان احبطت في قيام دولة ناجحة في الجنوب لا تريد أن ينعكس نفس الوضع على السودان لان تفكك السودان سيعيق الوصول الى الاهداف الامريكية وسيتحول السودان إلى بؤرة للارهاب كما هو الحال في الصومال وفي كل دولة تعرضت للانهيار مثل ليبيا وسوريا والعراق..
وحتى لا يصل السودان الى هذا السيناريو ويفقد الحكام القائمين عليه السيطرة فانهم مستعدون ان يجعلوا الاسلام برمته جانبا

واوقاتكم سعيدة أخي عمار
وان لم يدخل الحظيرة الامريكية فهو على وشك الدخول
.....
(السفارة الامريكية في الخرطوم الان اكبر وكر تجسس في المنطقة والقواعد العسكرية في الطريق)
قراءة صائبة

تحياتى مرة اخرى اخى الشامى و ضيوفه ..

امريكا يهمها فى المقام الاول مصالحها .. خصاة ارئيس الحالى ترامب .. اكد خلال حملته الانتخابية على ان مصالح امريكا تاتى فى المقام الاول ..

تاريخيا امريكا لم يهمها يوما من يحكم و لكن يهمها من يستطيع تحقيق مصالحها و العمل معها سرا او علانية ..

الديمقراطية و حقوق الانسان و كل ما تتشدق به امريكا لا يخرج من وسائل عدة و مختلفة لتحقيق ما تريده ..

لا يهما الانسان و لا يهمها النظام الديمقراطى هنا او هناك ..

غايتو ترامب أثبت إنه رئيس جريء جدا وجاي بي رؤية لا مكان فيها للتردد ..
فمافي شيء مستبعد أخ شامي ..
عموما امكانية انه المقابلة دي تكون معلنة وارد جدا ..
أو غير معلنه برضو ده وارد .. لكن حيتقابلوا ده شيء أكيد ..
لان كل المؤشرات بتقول كده .. والبينكرها ده زول واهم ..
لان الصورة القديمة مسألة انهيارها بقى مسألة وقت ليس الا ...

استاذ الشامي
سلام عليك و على ضيوفك ..

( اللقاء ) أو ( الالتقاء ) الأمريكي - الانقاذي .. حاصل الآن و باد للعيان و لا يحتاج لبرهان ..
أكبر سفارة
و أكبر مكتب للآستخبارت
و وفد زراعي
و فد شركات أدوية

و الطابور طويل
بمعنى انو في وفود في الطريق بعد ( توبة يا حبوبة ) الانقاذية .
و الامور حتمشي زي الترتيب و حسب ما يرتضيه الأمريكان رغم أنف رجال السلطة الجديدة و القديمة ..

و ( الانقاذ ) حتنفذ أي ( اشارة ) أمريكية عجبتها أم لم تعجبها ..
و الا حيضغط ( ترامب ) على الأبنص .. و دا البجهجه الجماعة ..

و ( ترامب ) دا راجل ما عندو كلمة و لا عندو وعد و لا عندو أخلاق .
_ بالمناسبة الليلة نط من حكاية نقل السفارة الامريكية الى القدس _
اللي كانت ( برنامج انتخابي ) .
عندك خبر ؟

في النهاية :
حكاية انو يلاقي (البشير) أو لا يلاقيه دي مسألة ( ثانوية جدا ) لا تهم ..
لأنو ( الالتقاء ) حاصل و ماشي حسب الخطة المرسومة أمريكيا ..

بس ..
لو الامريكان جادين .. و خلوا الاذدواج
و قصدهم ( الارهاب ) ..

فان الارهاب لا يتجزأ

نفس الارهاب الذي تمارسه ( داعش ) دوليا و اقليميا ..
هناك ( ارهاب ) مشابه تمارسه الانقاذ ضد الشعب السوداني بأكثر من أداة
و أكثر من أسلوب
و في أكثر من منحى ..

هذا هو القياس ..

و دون ذلك .. نعتبره استهزاءا بقضايا شعبنا

و تحياتي ..

أما ( الشراكة )
فان الانقاذ -و بكل ما أوتيت من قوة -
فانها ( شريك ) للمخطط الامريكي لمحاربة ( داعش ) و الاخوان المسلمين
و انصار السنة
و الطرق الصوفية
و الجمهوريين


و الشعب السوداني

شركاء تماما ..

السلام عليكم
اخونا خلد حاكم ...
لا يوجد مؤرخ ومراقب سياسي نزيه يستطيع ان يقول هنناك حق خاص وحق عام عند امريكا
فالجنائية الموؤدة والارهاب ومجلس الامن كلو حق خاص في جراب امريكا
لو هناك حق عام ومحكمة جنائية حقيقية لطالبت بمحاكمة بوش الابن وتوني بلير بجرائم
حرب وابادة وجرائم ضد الانسانية اقترفوها في العراق، بتمثلية اسلحة الدمار الشامل !!!
وان نسينا لا ننسى مظالم وابادة الهنود الحمر السكان الاصليين في امريكا .

تحياتي

مع احترامي لآرائكم ..
حقوا ما نتغالط في إنو الإدارة الأمريكية ما عنها حرج في التعامل مع أي قيادة سودانية عدا البشير ..
كلكم عارفين زيارات قيادات أمنية وتشريعية لأمريكا ..
صحيح ترامب مستعد يتعاون مع الشيطان لمحاربة الإرهاب ..
ومؤكد المملكة ح تلعب دور ضاغط لتجسير الموقف الأمريكي تجاه الرئيس شخصيا ..
وبتسعى لإقناع الأمركان بأنو وجود البشير ..
هو صمام الأمان لتحجيم سلطة الإرهاب الإسلامي و التدخل الإيراني ..
بس كمان لازم ننتبه إنو ترامب دا ما جا بانقلاب ..
و بعرف تماما الدور المؤثر للمنظمات الحقوقية في بلده ..
بجانب علمو بوحوب احترام الالتزام القانوني والأخلاقي لبلدو تجاه قرارات المؤسسات الدولية.

خلاص

البشير يعتذرالبشير يعتذر

شكرا أخ الشامي

تحليلات عميقة منك ومن ضيوفك الكرام

أحمد الشايقي

اتفق مع يا شامي
امريكا تطمح الي أمرين واضحين والثالث غامض وستنكره الحكومة حطب كما يقول الشماسة.
دور السودان وموقعه الجيوسياسية والحاجة في دوره لإنقاذ الدولة الوليدة من الانهيار وترسيخ الانفصال
وثانيا قطع الطريق على طريق وحزام الحرير البري والبحري الذي سيمكن الصين من الهيمنة على موارد واقتصاد افريقيا وموقع جنوب السودان محوري في شرق افريقيا
الثالث الحكومة الامريكية تطمح الي بناء قاعدة أمريكية مهولة في السودان للوقوف ضد طموحات التنين الصيني الفاغر فاهه لابتلاع ثروات افريقيا.
بس الموضوع داير ليهو جكة
جني

اتفق مع يا شامي
امريكا تطمح الي أمرين واضحين والثالث غامض وستنكره الحكومة حطب كما يقول الشماسة.
دور السودان وموقعه الجيوسياسية والحاجة في دوره لإنقاذ الدولة الوليدة من الانهيار وترسيخ الانفصال
وثانيا قطع الطريق على طريق وحزام الحرير البري والبحري الذي سيمكن الصين من الهيمنة على موارد واقتصاد افريقيا وموقع جنوب السودان محوري في شرق افريقيا
الثالث الحكومة الامريكية تطمح الي بناء قاعدة أمريكية مهولة في السودان للوقوف ضد طموحات التنين الصيني الفاغر فاهه لابتلاع ثروات افريقيا.
بس الموضوع داير ليهو جكة
جني