البشير: جهات تطالبنا باستعادة "الجنوب" وسنتدخّل لإنهاء الحرب والمجاعة في جنوب السودان

11:06 PM April, 30 2017

سودانيز اون لاين
Frankly-ارض الله ومعمورته
مكتبتى
رابط مختصر

أعلن الرئيس السوداني عمر البشير، اليوم السبت، أن بلاده ستتدخل "لإيقاف الحرب والمجاعة في دولة جنوب السودان".

وقال البشير في خطابه أمام الجلسة الختامية للمؤتمر العام التنشيطي الرابع لحزبه (المؤتمر الوطني الحاكم) بالخرطوم، إن جهات (لم يسمها) طالبته "بإرجاع جنوب السودان إلى السودان الموحد، بعد أن ضربته ومزقته الحروب والمجاعات والصراعات والقتل العشوائي".
وأضاف: "لدينا مسؤولية أخلاقية تجاه شعب جنوب السودان؛ لأننا كنا شعب واحد، واستقبلناهم عندما جاؤونا بالآلاف (فرارا من الحرب)، وحريصون على أمن واستقرار بلادهم".
ودعا البشير ما أسماها بالأيادي "الخبيثة" التي خربت جنوب السودان، إلى مد يد العون لمساعدة السودان ودولة جنوب السودان، دون ذكر تلك الأيادي.
وأوضح البشير أن "السودان فتح أبوابه لكل خائف ومحتاج ومشرد من الدول التي مزقتها الحروب وجاء أبناؤها إلى السودان".
وحسب تقرير عن الوضع الغذائي نشرته مؤخرا، حكومة جنوب السودان بالتعاون مع برنامج الغذاء العالمي، ومنظمة الزراعة والأغذية التابعة للأمم المتحدة، ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونسيف"، فإن 40% من السكان في جنوب السودان مهددين بخطر المجاعة ويحتاجون لمساعدات غذائية عاجلة.
ومنذ ديسمبر/كانون أول 2013، تشهد دولة جنوب السودان جولات من حرب أهلية قبلية بين قوات الرئيس سلفاكير ميارديت (قبيلة الدينكا) ومسلحين موالين لريك مشار(قبيلة النوير)، النائب المقال للرئيس؛ ما أسقط مئات القتلى.
وجرى التوصل إلى اتفاق سلام، في أغسطس/آب 2015، لكنه لم يفلح في إنهاء الحرب، التي أوجدت معاناة إنسانية زادت المجاعة من حدتها في بعض مناطق البلد، الذي يسكنه أكثر من 12.5 مليون نسمة، وانفصل عن السودان عبر استفتاء شعبي، في يوليو/تموز 2011.

لكي لا ننسى مكيدة اغراء العراق للدخول في الكويت

يجب أن لا يكون هناك تدخل سوداني في مستنقع جنوب السودان إلا بتخويل أممي مجتمع عليه لفرض وصاية أممية بتنكنوقراط سودانيين وحماية عسكرية من السودان وإثيوبيا ويوغندا

يقسمّ جنوب السودان كما قُسّمت برلين الغربية وألمانيا الغربية عقب النازية

على السودان أن يدير الجزء الذي ينتج النفط لأن مسار النفط يتم عبر الأراضي السودانية ما يضمن استقرار تدفق النفط وحصول دولةجنوب السودان على موارد مالية مقدرة تستغل في اطعام الجوعى وتشييد البنية التحتية

في الخريطة أدناه يكون تواجد الجيش السوداني في منطقة "جمهورية واراب" المستقبلية

عليك الله زي قوة عين هذا ال..... دي لاقتكم ولا إقصد البشير هنا يا ......

يا فرانكلى..نفط شنو يا خوى؟؟ الناس ديل نساعدهم لوجه الله لا نريد جزاء ولا شكورا فقط احلو عن سماءنا ولو ادونا بترولهم ده كلو وملء الارض ذهبا على ان يأتوا مرة اخرى يتوحدو معنا لا نرغب فى وحده معهم مرة اخرى ...معقول ما صدقنا انفكوا مننا نرجع تانى للولوة...اسع عليك الله ناقصهم شنو؟؟ ارض ومناخ وبترول ومعادن فى باطن الارض وقلة ساكنة..ومع ذلك انتشار الموت والفظاعات والسحل والاغتصاب والتهجير ...الخ المأسى نحن بى سجمنا ده افضل منهم الاف المرات على الاقل لا فى قتل على الهوية ولا حرق الناس بالنار احياء ولا اغتصاب لا تهجير ....الخ

لو فكرت الحكومة السودانية باسترجاع الجنوب ..
سيكون الأمر عبارة عن احتلال لدولة اخرى ..
لأن الجنوب انفصل عبر استفتاء شارك فيه الجنوبيين ..
واختاروا الانفصال رغم علم الجميع بالمسرحية الهزيلة ..
التي مارسها الغرب والآن يتنصل من دوره فيها ..
السودان ليس لديه أي التزام أخلاقي أو كما يحاول يصور البشير ..
الالتزام الاخلاقي محصور في الغرب والنخب الجنوبية ..
التي جعلت الانفصال ممكنا وملحا ..
لو عايزين يرجعوا الجنوب لازم يستفتوا أهل الشمال ..
الاتجاهلوه باديء ذي بدء بعد كده ممكن الناس ..
تفكر في عودة الجنوب مرة أخرى أو بأي شكل آخر ..
أما حكاية أن هناك جهات دولية بتدفع الحكومة الشمالية ..
للتدخل واعادة الجنوب رأفة عليهم من الحرب التي تدور هناك ..
ومن ان الانفصال كان خطأ .. ده كلام فارغ لايساوي خردلة ..

لا أعتقد أن الأمر إعادة الجنوبسوددان بقدر ما عو إعادة الإستقرار لهذا البلد الويلد الذي تسلمت زمام السلطة فيه الحركة الشعبية لتطبق فيه مشرعها الذي طالما صدعت رؤوسنا به "السودان الجديد" وإذا هو خلطة من الحروب العرقية والتصفية العنصرية والجوع والإغتصابات والإجبار على أكل لحوم الأهل بعد أن يقتلوهم بدم بارد

بلد يحتاج امس قبل اليوم لوصاية دولية صارمة تحرم وتجرم كل منتمي للحركة الشعبية من السلطة

يا علي أنا ضد أن يعود جنوب السودان للوطن الشامخ مرة أخرى

ما أعنيه هو أنهم لم يذهبوا عنا وباتوا يهددون أمننا وشعبنا

التدخل السوداني يجب أن يكون لإدراة شؤون جنوب السودان تحت مظلة أممية يشاركه في ذلك جيوش إثيوبيا ويوغندا

التدخل ليس لإعادة جنوب السودان فهذا أمر غالبية الشعب السوداني يرفضه بشدة ولكن التدخل لتأمين حدودنا وشعبنا وأمننا القومي ليحكم الجنوبسودانيين نفسهم بنفسهم وأتمنى أن يتم تغيير مسمى جنوب السودان لمسمى أخر فقد تأذينا منه كثيراً

كل سلبيات جنوب السودان ظلت مرتبطة باسم الوطن الشامخ العزيز

وجود البترول وحقوله تحت إدارة واحدة يضمن سريان البترول شمالاً لإعادة إعمار الجنوبسودان وإطعام أهله لا نريدد منهم فلساً واحداً

Quote: على السودان أن يدير الجزء الذي ينتج النفط لأن مسار النفط يتم عبر الأراضي السودانية ما يضمن استقرار تدفق النفط وحصول دولةجنوب السودان على موارد مالية مقدرة تستغل في اطعام الجوعى وتشييد البنية التحتية المصدر :

الجيش السوداني كان في الجنوب و الحرب الأهلية إستمرت ٦٠ سنة
و الأن الحرب الأهلية الجنوبية لها سنتين ثلاثة !!
إقتراح دخول الحيش السوداني أبله لأن التاريخ يقول أنه لن يغير شيئاً
المطلوب دحول قوات دولية من جيوش حقيقية و مهنية وقوية
و ليس "العولاق" مثل مليشيات حميدتي و ما الي ذلك مما يسمي حيش السودان
الدي في الحقيقة هو مليشيات الكيزان التعيسة.
---------------------------
السودان دولة فاشلة لا يمكنها أن تحل مشاكلها الخاصة دع عنك مشاكل الجيران!

ليس غريباً على من يدعم عصابة قطاع الطرق التي يحاربها الجيش السوداني الباسل ليس غريباً أن يقلل من شأنه

Quote: قال جونسون ماكلين الخبير فى التخطيط الاستراتيجى بمركز واشنطن لدراسات الشرق الأوسط وشمال الصحراء إن السودان ظل يمثل بعداً إستراتيجياً ويتمسك بمواقف “كنا نظن انها متطرفة وغريبة “. ولكن اتضح ان تمسك السودان بمواقفه طيلة تلك الفترة كانت تدعمه خبرة وادراك استمدهما من واقع معرفته العميقة بالساحة الإقليمية وقال: “لا نبالغ اذا قلنا إن القوة العسكرية والقوات الأكثر تنظيماً فى المنطقة هى القوات السودانية بحسب رصدنا الذى لا يمكن نشره لأسباب نعرفها جيداً”

الجيش السوداني غلب الكفة في إنهاء نظام القذافي في ليبيا واليوم اليمن تشهد ببسالة وشجاعة وتنظيم الجيش السوداني وقبله شهد العالم بسالة القوات الخاصة السودانية المشاركة في تحرير جزيرة انجوان بجزر القمر

وشارك الجيش السوداني في حروب وأزمات عربية وأوكلت له مهام تأمين المطارات وسد الثغرات، أبرزها خلال حرب أكتوبر إلى جانب مصر والحرب الأهلية في لبنان، وفي قوة الردع في الكويت.

من يكيبيديا

العمليات الخارجية للجيش السوداني
لوحة للقوة السودانية في المكسيك

كما عرف عن الجنود السودانيين شراسة القتال وقوة الصبر وهي إحدى السمات التي شهدت بها حروب شارك فيها مثل حرب جنوب السودان و الحرب العالمية الثانية حيث شاركت فرق منهم في معارك بالمكسيك عندما كان السودان محتلا من قبل بريطانيا، وقد شارك في عده عمليات خارجية وداخلية انتهى بعضها بدحر العدو كما حدث للايطالين - الذين كانوا يحتلون اريتريا- عندما حاولوا مدينة كسلا في شرق البلاد، ذلك الانتصار الذي الهم رئيس الوزراء البريطاني تشرشل وجعله يعدل عن الاستسلام للألمان كما صرح بذلك لاحقا.

لعب الجيش السوداني أدوارا إقليمية ودولية، فقديما شاركت وحدات سودانية ضمن الجيش المصري في حروب محمد علي باشا خديوي مصر في سنتي 1854 م، و1856 م، في القرم إلى جانب تركيا، ثم في المكسيك سنة 1862 م، عندما طلبت كل من فرنسا وإنجلترا وإسبانيا من خديوي مصر إرسال فرقة من السودانيين لحماية رعاياها ضد العصابات المكسيكية. وفي الحرب العالمية الأولى أرسلت بريطانيا فرقتين من الجنود السودانيين إلى جيبوتي بناء على طلب من فرنسا لتحل محل الجنود السنغاليين هناك.[1]

وعندما تم تأسيس قوة دفاع السودان نواة الجيش السوداني الحالي في سنة 1925 اشتركت فرق منها في العمليات الحربية في الحرب العالمية الثانية حيث قاتلت ضد الإيطاليين في إريتريا وإثيوبيا واوقفت تقدمهم في جبهتي كسلا والقلابات، وأبلت بلاء حسنا في معركة كرن في إريتريا، كما شاركت في حملة الصحراء الغربية لدعم الفرنسيين حيث رابطت في واحتي الكفرة وجالو في الصحراء الليبية بقيادة القائد البريطاني أرشيبالد ويفل، وفي العلمين لوقف تقدم الجنرال الألماني رومل الملقب بثعلب الصحراء، كما شاركت في حرب فلسطين عام 1948 م، بحوالي 250 جندي.[2] وفي حرب أكتوبر / تشرين الأول 1973 م، ارسلت الحكومة السودانية قوة قوامها لواء مشاة إلى شبه جزيرة سيناء. وشاركت القوات المسلحة السودانية أيضا في عمليات دولية تصب في مساعي حفظ السلام والاستقرار كما في الكونغو البلجيكي عام 1960 وفي تشاد عام 1979 وفي ناميبيا في 1989 م، وفي لبنان ضمن قوات الردع العربية لحفظ السلام تحت لواء جامعة الدول العربية، وشاركت في عملية إعادة الحكومة المدنية في جمهورية جزر القمر حيث ساهمت قوات المظليين السودانية في استعادة جزيرة انجوان وتسليمها لحكومة جزر القمر عام 2008 م.[3]

هنا تصور خاطئ بأن إبعاد د. رياك مشار من المشهد السياسي سيؤدي لاستقرار أمنى وسياسي في جمهورية الموز جنوبسودان

يافرانكلى،
الخوف كله إنو البشير ناوى ينبطح ويخضع لإملاءات جديدة، ويقعد يشبكنا مسئولية اخلاقية وسجم ..

وارد يا منير في ظل التطبيع مع أمريكا والمشاركة في أفريكوم

؟!